أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات 108















المزيد.....

هواجس في الثقافة مقتطفات 108


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7931 - 2024 / 3 / 29 - 13:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الأنا منتج للحضارة البطريركية
مفهوم الأنا العليا، الأنا الفردية، القطع مع الجماعة هو الذي شكل تاريخ الإنسان وهزائمه، وبهذه الأنا تم التقسيم الاجتماعي والاقتصادي.
إن القطع مع التاريخ السابق، تاريخ الأنا الجماعة، سببه، بل هو نتاج الأنانية، التمييز، الاستعلاء والأفضلية.
مهما حاولنا تهذيب الإنسان، سنخرج بنتجية واحدة هو الفشل.
هل يمكن هزيمة الأنا، الأنانية، ووضعها ضمن إطار الجماعة، لا اعتقد.
بسبب الأنانية الفردية، شوه الإنسان نفسه، زاد اغترابه، هزيمته الداخلية، بل تحول إلى كائن مستلب، عبد، منقسم على نفسه.
أغلب نضالات البشر بتقديري لا جدوى منها، هي نضالات نافلة، لا قيمة لها، لأن أغلب هذه النضالات هو نتاج الأنا المريضة، المتناسقة مع كل الأمراض والسلوكيات والممارسات التي نراها، بل وتضعها ضمن الأنا.
لا حل لها بقمع الغرائز، أو قمع الرغبات، هذا يحتاج إلى إعادة قراءة هذا الانتقال من الجماعة إلى الأنا، لمعرفة الأسباب الحقيقية لهذه الأنا المسيطرة على الشر كلهم صغيرهم قبل كبيرهم.
الأنا نراها، في لذة تجميع المال، يتبعها لذة السيطرة، لذة القتل، لذة الخيانة، لذة الحسد والغيرة، لذة السيطرة على الجنس وتحويله إلى سلم لإرضاء هذه الذات المريضة، لذة الدعارة، لذة التهميش، لذة الهزيمة، لذة الانتصار.
نحن مجموعة من الذات القاهرة، الذي تلبي الهزيمة العام للجميع.
عالمنا يحتاج إلى قراءات كثيرة، وليس قراءة واحدة، كل الهياكل الهرمية التي نراها، السلطة، الدولة، العظماء، المبدعين هو نتاج الأنا،
لهذا نسأل:
كيف يمكن هدم هذه الهياكل.
نحن نستمتع بالأنا، بيد أننا نبدأ في رجم كل شيء من موقع الأنا ورمي كل شيء على المظهر دون الجوهر، على أن الأسباب هي الأخطاء العامة، دون أن نطرق هذا الباب، الأنا المسبب لكل أمراضنا الحضارية.
هذه الأنا هي البابا، حضارة الأب القاسي جدا، الجلاد، المجرم والقاتل، الذي يضاجع الجميع الرجال قبل النساء.

عن العبد ـ الذات
العبد ليس ذاك الذي يباع أو يشترى في السوق.
العبد هو ذلك الذليل الذي نشأ وترعرع في كنف مجتمع يقدس العبودية في الفكر والثقافة والممارسة.
العبودية هي في بناء ذلك الإنسان الخانع الخاضع، الدرويش المسكين الذليل المشتت الذهن في السلوك والعاطفة.
في ذلك الذي لا يرعى أو يدافع عن كرامته الشخصية وليس له موقفًا وليس لديه حس في الحرية الشخصية والجمعية.
في ذلك الإنسان الذي لا يثق بنفسه ولا يحترمها. في الكائن المملوء بالخواء والرخص والضعف في الشخصية.
في التكوين النفسي الأول الذي نما عليه المرء، المعبأ بالفكر المقدس العبودي، المعبأ بالخضوع والاستزلام والذل.
إن تكون حرًا تمرد على سلوكك وعاطفتك وذهنك المشتت. تمرد على ثقافتك المريضة التي جعلت منك كائنًا مكسورًا من الداخل.
وإن لا تبيع روحك وجسدك مهما غلا الثمن.
كن أنت كما ينبغي أن تكون. حرًا.
كالعصفور

الديمقراطية
كيف يمكن أن تكون الدولة، دولة ديمقراطية، وفيها جهاز مخابرات، هو الأقوى على مستوى العالم، قبضتها الأمنية، تطال دول كبيرة، ورؤوساء دول، وتزيح رؤوساء، وتتدخل في شؤون دول أخرى، وتساهم في الانقلابات العسكرية، وتتدخل عسكريًا في بلدان صغيرة، العراق وأفغانستان، كمثال. ومن داخل النظام الديمقراطي، صعد نجم الكثير من السفاحين، كهتلر، ومنظرين استراتيجيين يعملون على تفعيل القوة والسيطرة على المناطق الضعيفة، ككيسنجر وبريجنسكي وهنتكون ورامسفيلد ومكارثي.
لقد، كرست، الدول الدول الديمقراطية، الأنظمة الاستبدادية في العالم الثالث منذ بعد الحرب العالمية الثانية وإلى اليوم، وما زالوا، يدعمون بقاءهم.
كلنا يذكر، عبد الحميد السراج، الذي قبض على الدولة السورية، في عز مجدها الديمقراطي، وحولها إلى دولة بوليسية، تأتمر بأمره. أدخل المثقفين والكتاب ورؤوساء الأحزاب إلى الأقبية والزنازين. ومارس أسوأ أساليب التعذيب. وجهز الأرضية المناسبة لترسيخ الدولة الأمنية القادم. واضعف الدولة من الداخل، ووضعها على طبق من ذهب، في خدمة الدولة الأمنية المصرية، بقيادة الرئيس جمال عبد الناصر، ومن جاء بعده.
لهذا علينا التذكير، أن السلطة كمفهوم، لا تتماهى إلا مع ذاتها. بمعنى، لا تقبل لها شريك في الحكم من داخلها. وسؤالنا يطرح:
إذا كانت الدولة نخبوية، لماذا قبلت بالديمقراطية السياسية، وادخلتها في شؤونها، وما الغاية من ذلك؟ هذا السؤال مهم وضروري.
إن، نجاحات البلدان الديمقراطية، لا يعني أن لها قوة ذاتية تحميها من التقلبات السياسية الداخلية أو الخارجية. بوجود، المؤسسات النخبوية، ذات التعقيدات الذاتية، التي تسمح لها في ضبط المجتمع، بصرامة وقسوة، عبر قوانين نخبوية، تجعل الفرد، يمتثل مرغمًا، لما تريده منها بدقة متناهية، أو يكون مصيره العزل والتهميش.
وهذه الديمقراطية، جاءت لحماية قطاع الأعمال، والبنوك، والشركات المحلية، والعابرة للحدود من أجل تدوير الاقتصاد بسرعة، وتحقيق عائدات مالية سريعة، تدر الضرائب العالية على الدولة.
بوجود السلطة، تقبض على القرار الاقتصادي والسياسي، ستبقى الديمقراطية عارية من الحماية الفعلية. بل، ستبقى، كذبة كبيرة، إذا بقيت حكرا على النخبة المالية والقوة, وفي بلدان محددة ومحدودة. بشكل أوضح، لن تستقر الديمقراطية السياسية إذا لم تقترن بالديمقراطية الاجتماعية، وتمتد إلى بقية أطراف المعمورة، وتكون جزء من البناء الاجتماعي لجميع المجتمعات. وإلا، ستبقى مجرد غطاء لنشاط محتكري المال والسلطة، وتجار الحروب والقتل، خارج حدود دولهم.
لا يمكن، أن تكون الديمقراطية، قيمة إنسانية، ما دامت متوحشة، خارج حدود بلادها.

الغرائز
أول مدخل إلى عالم العبودية عندما تم القبض على الغرائز، الجنس، الطعام والسيطرة عليهما.
استطاعت القوى النافذة، المسيطرة على حياة الإنسان أن تتسلل إلى الغرائز، والتحكم بهما، قبضت عليهما، قوننتهما وتحكمت بالإنسان من خلالهما وقيدته، حولته إلى عبد سعيد.
القانون هو رمز العبودية، رمز القهر الاول، والهزيمة الوجودية، هو الحبل الذي شنق الإنسان فيه روحه الحرة، وجماله.
هذه الحضارة الجميلة جدًا من الخارج، عمارات شاهقة، صناعات متقدمة جدًا، بيد أنها مكسورة من الداخل حزينة، مهزومة، تركض وراء نفسها القلقة الخائفة، المضطربة، تلبية لطلبات تأمين العبودية؟
مسيرة حياة الإنسان هي نتاجات الانتقالات العظيمة من الصيد إلى الاستقرار. تطلب الأمر وجود قانون، وهذا القانون والاستقرار شرعا لوجود قوى نافذة متحكمة بحياة البشرـ السلطة الدولة الحكومة، الانقسام الاجتماعي.
أصبحت الغرائز هي حاجات، شهوات تحت دوافع كثيرة
الأسرة هي المدجنة الأولى في التاريخ.

عالمي بسيط وهادئ
أشعر بالفرح لأن عالمي الداخلي بسيط، حر، غير مقيد بأي شيء.
غير مرتبط بأي مسؤولية على الأطلاق، لدي حكمة تقول، وأمشي عليها:
بوجود لقمة خبز وسقف، الحياة جنة.
خفف المسؤولية عن كاهلك، سترتاح.

الدولة أداة انقسام
بوجود الدولة بركائزها، الاقتصاد والسياسة، تتحول الديمقراطية إلى شكل أو واجهة أو غطاء لتصريف الأعمال السياسية والاقتصادية.
يثبت الواقع، أن تداول السلطة، يؤدي إلى تعزيز قبضتها، عبر المؤسسة والقوانين، لما فيهما من حمولات سياسية ثقيلة جدًا أكثر، بل، أقسى من الديكتاتورية المباشرة.
إنها نمط حكم، أو شكل حكم، يمكن أن تنهار، فيما إذا كان هناك حاجة الدولة لتكسيرها وإلغاءها من الوجود.
أضحت الديمقراطية، كلمة سحرية في القرن العشرين، يجري تداولها في أغلب الأوساط السياسية والاجتماعية دون تمحيص أو تنقيح أو أو تقييم دقيق لها.
وأصبحت، ممر عفوي، لكثير من الشعوب، والمجتمعات الإنسانية، على الرقعة الجغرافية الواسعة، لهذا الكوكب الذي نعيش عليه. وبسبب بريقها، انهارت أنظمة، ودول، وأحلاف. وليرفع الغطاء، عن دول قوية، لتنزل القهقري إلى مواقع الدول الإقليمية، مكانة سياسية، واقتصادية، واستراتيجية.
نتناول، مفهوم الديمقراطية، بالكثير من الإعجاب والتقدير والاحترام، كأنها نوع من المسلمات المقدسة. أي، أننا ننظر إليها على أن مضمونها إنساني متكامل. أي، غير سياسي. ومن النافل بالنسبة لهؤلاء، أن نحلل هذا المفهوم، ووضعه على المحك، أو محاولة دراسته، أو تقييمه، أو معرفة علاقته بالدولة والمجتمع.
يمكننا طرح السؤال التالي بكثير من البراءة:
لماذا جرى استخدام وتعزيز الديمقراطية في البلدان المركزية؟ ولماذا يقتصر أدائها على الجانب السياسي فقط؟ بمعنى، لماذا لم تحاول هذه الدول، الولايات المتحدة الأمريكية، وأوروبا الغربية، وكندا واستراليا ونيوزيلاندا، التي تتبنى الديمقراطية كشكل أو وسيلة حكم، منذ عشرات العقود، أن تطور، أو محاولة، إدخال التعديل عليها بعد أن ترهل هذا المفهوم وشاخ؟
ولماذا، جرى استبعاد الديمقراطية الاجتماعية من التغلغل في العمق الاجتماعي في هذه البلدان؟
ولماذا تم اقتصار الديمقراطية على البعد السياسي فقط دون غيره؟
ولماذا، يحتكرها طرف واحد في العالم, هو الطرف الذي يملك التكنولوجيا الأحدث وعصر ما بعد الحداثة.
إن الحاجة إلى تطوير الديمقراطية، ونزع الاحتكار عنها، وإدخال الاصلاحات السياسية على الواقع الدولي، بات من الضروريات الملحة في عالمنا المعاصر.
لم يعد كافيًا، أن تبقى الديمقراطية السياسية واجهة، وكأنها، كلية القدرة، لا يسمح أن يتسرب أي شيء إلى بنيانها من الداخل أو الخارج. أو محاولة، إدخال تغييرات فيها، خوفًا، من فقدان الحظوة السياسية والاقتصادية التي يتمتعون بها، أو خوفًا من فقدان الهيمنة والسيطرة، على المناطق المهمشة في العالم.
إن الديمقراطية السياسية، جعلت المواطنين متساويين، شكلًا أمام القانون، في خضوع تام لقانون السوق، وقيم السوق. إنها خادم للمؤسسة، هذا الصنم، خادم النخبة المالية والسلطة والقوة، الذي شيء الإنسان، وقزمه، وحوله إلى مجرد سلعة رخيصة. سلعة لا روح فيها ولا عقل.

المعتقد صنم
كل فكر أو معتقد هو صنم بالرغم من أنه يبدو من الخارج أنه متحرك.
الصنم المجسم الواضح يمكنك أن تكسره أو ترجمه أو تبتعد عنه، لكن الصنم القابع في داخلك كيف يمكنك أن تكسره أو تحاكمه أو ترجمه، وهو معشعش في داخلك لا يتزحزح كقدر ملازم لك في صباحك ومساءك.
هل تملك الآليات والأدوات للدخول إلى داخلك لتعرف من أنت، أين أنت، وما تفعله هو التصور الصح عن الذي تفعله وستفعله؟
قبل التعصب لفكر ما، أو معتقد ما، ما هو الطريق إلى الحقيقة؟
وما هي الحقيقة؟
وما هو الدليل أن هذا الذي تنتمي إليه هو الطريق السليم؟
وما هو الطريق السليم؟
وتذكر، أن كل نص هو نص آخر.
والنص كائن ليس قائم بذاته. وإنه لا يملك ذاته. إنه أسير يسير في بحر متلاطم الموج.
حين تنفي عنك ما اعتقدته عن نفسك أو ذاتك تكون قد عرفت الكثير الكثير، وتحررت من القناع المهتريء ، هذا سيُفسح لوعيك المجال لتبدع نفسك
هذا يحتاج إلى أطنان من المراجعة الذاتية، والوعي بالذات، حتى يصل إليه المرء.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس في الثقافة مقتطفات 107
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 106 ـ
- هواجس ثقافية مقتطفات ـ 105 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطافاتــ 104 ــ
- هواجس ثقافية مقتطفات 103
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 102 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 101 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 100 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 99
- هواجس في الثقافة مقتطفات 98
- هواجس في الثقافة مقتطفات 97
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 96 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 95
- هواجس في الثقافة مقتطفات 94
- هواجس في الثقافة مقتطفات 93
- هواجس في الثقافة مقتطفات 92
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 91 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 90 ـ
- هواجس ثقافية مقتطفات. 89
- هواجس ثقافية مقتطفات 88


المزيد.....




- أنباء عن نية بلجيكا تزويد أوكرانيا بـ4 مقاتلات -إف-16-
- فريق روسي يحقق -إنجازات ذهبية- في أولمبياد -منديلييف- للكيمي ...
- خبير عسكري يكشف مصير طائرات F-16 بعد وصولها إلى أوكرانيا
- الاتحاد الأوروبي يخصص 68 مليون يورو كمساعدات إنسانية للفلسطي ...
- شاهد: قدامى المحاربين البريطانيين يجتمعون في لندن لإحياء الذ ...
- وابل من الانتقادات بعد تبني قانون الترحيل إلى رواندا
- سوريا.. أمر إداري بإنهاء استدعاء الضباط الاحتياطيين والاحتفا ...
- طبيب: الشخير يمكن أن يسبب مشكلات جنسية للذكور
- مصر تنفذ مشروعا ضخما بدولة إفريقية لإنقاذ حياة عدد كبير من ا ...
- خبير أمني مصري يكشف عن خطة إسرائيلية لكسب تعاطف العالم


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات 108