|
كَيْفَ نَشَرَ مُحَمَّدْ دِينِهِ
اتريس سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 7887 - 2024 / 2 / 14 - 22:14
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
لِجَعْلِ مَكَّةَ مَرْكَزًا تِجَارِيًّا إِقْلِيمِيًّا لِلتِّجَارَةِ بَيْنَ اَلْحَبَشَةِ وَالْيَمَنِ وَعُمَانَ مِنْ جِهَةِ وَبَيْنَ بِلَادِ اَلْفَرَسِ وَبِلَادِ اَلرُّومِ فِي أَرْضِ اَلسُّرْيَانِ وَالْأَقْبَاطِ مِنْ جِهَةٍ أُخْرَى، لِذَا ؛ أَنْشَأَ أَهْلَ مَكَّةَ حِلْفَ اَلْفُضُولِ وَجَعَلُوا مَكَّةَ مَرْكَزَ تَسَامُحٍ دِينِيٍّ، وَجَعَلُوا فِي كَعْبَةِ مَكَّةَ اَلصَّلِيبُ اَلْمَسِيحِيُّ وَالشَّمْعُدَانُ اَلْيَهُودِيُّ وَهِلَالْ اَلْأَحْنَافِ اَلْإِبْرَاهِيمِيَّةِ أتِّبَاعَ اَلنَّبِيِّ مُسْلِمٍ اَلْحَنَفِيِّ، إِضَافَةً لِأَصْنَامِ اَلْقَبَائِلِ جَمِيعِهَا اَلْعِزَّة وَاَللَّهِ وَاَللَّاتَ وَهُبَلِ وَالْمَنَامَةِ وَغَيْرِهَا، لِكَيْ تَحُجَّ كُلُّ اَلْقَبَائِلِ إِلَيْهَا وَتَصْنَعُ حَرَكَةٌ تِجَارِيَّةٌ بِمَكَّة. وَكَانَتْ مَكَّةُ تَعِجُّ بِمُدَّعِيِي اَلنُّبُوَّة وَالْمُبَشِّرِينَ لِكَافَّة اَلْأَدْيَانِ الْمَلَلِ وَالْمَذَاهِبِ لِذَا ؛ عِنْدَ إدِّعَاءِ مُحَمَّدْ اَلنُّبُوَّةَ كَانَ اِعْتِرَاضُهُمْ عَلَى مُحَمَّدْ، أَنْ أدَّعَوْا لِدِينِكَ كَمَا تَشَاءُ، كَمَا غَيْرُكَ مِنْ مُدَّعِي اَلنُّبُوَّةِ اَلْكُثُرِ حِينِهَا، وَلَكِنْ لَا تُهِينُ وَتُسِيءُ لِأَدْيَانِ اَلْآخَرِينَ وَ تُهَاجِمُهُمْ، لَكِنَّ مُحَمَّدْ أَصَرَّ عَلَى اَلْإِسَاءَةِ وَإحْتِقَارِ أَدْيَانِ وَ مَذَاهِبِ اَلْآخَرِينَ تَحْتَ حِمَايَةِ عَمِّهِ عِمْرَانْ اَلْمُلَقَّبَ بِأَبِي طَالَبَ اَلَّذِي كَانَ ذُو نُفُوذٍ فِي قُرَيْشِ وَبِدَعْمٍ مِنْ مَالِ زَوْجَتِهِ اِبْنَةَ عَمَّتِهِ خَدِيجَة اَلَّتِي كَانَتْ أَغْنَى أَغْنِيَاءَ قُرَيْشِ حِينِهَا. لِذَا ؛ لَمْ يَتْبَعْ مُحَمَّدْ خِلَالَ أَوَّلِ ثَلَاثَةِ عَشَرَ عَامًا مِنْ إدِّعَاءِ نُبُوَّتِهِ سِوَى بِضْعِ عَشَرَاتٍ مِنْ اَلْخَدَمِ وَالْعَبِيدِ اَلْفُقَرَاءِ اَلْجِيَاعِ يُغْرِيهِمْ بِالطَّعَامِ مِنْ أَمْوَالِ زَوْجَتِهِ خَدِيجَة مُقَابِلَ اَلْإِيمَانِ بِنَبُّوتِهِ. وَبَقِيَ مُحَمَّدْ رَغْمَ هَذَا يَدْعُو لِدِينِهِ وَلَمْ يُهَاجِمْهُ أَحَدٌ أَوْ يَدْعُو لِقَتْلِهِ أَحَدٍ، لَكِنْ كَانُوا يَحْتَقِرُونَ مُحَمَّدْ لِإِسَاءَتِهِ لِأَدْيَانِ اَلْآخَرِينَ، فَقَدْ قَالَ أَبِي لَهَبَ سَتُحْتَقَرُنَا اَلْقَبَائِلُ كُلُّهَا أَنْ سَمِعُوا أَنَّنَا هَاجَمَنَا بَيْتُ مُحَمَّدْ وَهَتْكُنَا حُرْمَةَ دَارِهِ. فَقَدْ كَانُوا يَحْتَرِمُونَ حُرْمَةُ اَلدَّارِ. وَحَتَّى بَعْدَ مَوْتِ أَبِي طَالِبْ وَجُبْنَ حِينِهَا مُحَمَّدْ بَعْدَ أَنْ مَاتَ سَنَدُهُ وَإلْتَزَمَ بَيْتُهُ وَإمْتَنَعَ عَنْ نَشْرِ دِينِهِ خَوْفًا مِنْ قُرَيْشِ، لَكِنَّ أَتَى إِلَيْهِ عَمَّهُ أَبِي لَهَب وَقَالَ لَهُ إفْعَلْ مَا كُنْتُ تَفْعَلُهُ أَيَّامُ أَبِي طَالِبْ يَا مُحَمَّدْ وَلَا تَخْشَى شَيْئًا، فَقَالَ أَهْلُ مَكَّةَ لِأَبِي لَهَبِ هَلْ إتَّبَعَتْ دِينَهُ، فَقَالَ أَبِي لَهَب لَا لَكِنْ لَا أُحِبُّ لِإبْنِ أَخِي أَنْ تَنْكَسِرَ شَوْكَتَهُ وَيَشْعُرُ بِالذُّلِّ وَ الْخَوْفِ وَهُوَ بَيْنِنَا فَتَقُول اَلْإِعْرَابَ إِنَّ قُرَيْشَ يُرْعِبُونَ وَ يَرْهَبُونَ وَيَقْمَعُونَ مِنْ يَدْعُو لِدِينِ أَوْ مِلَّةِ تَخَالُفِهِمْ. أَمَّا قِصَّةُ مُحَاوَلَةِ قَتْلِ مُحَمَّدْ قَبْلَ هُرُوبِهِ لِمَدِينَةِ يَثْرِبَ حَيْثُ أَخْوَالُ مُحَمَّدْ اَلْخَزْرَجْ وَإخْتِبَائِهِ بِالْغَارِ فَهِيَ قِصَّةٌ مُفَبْرَكَةٌ كَاذِبَةٌ، وَهِيَ قِصَّةٌ مَشْهُورَةٌ عَنْ اَلْقِدِّيسِ اَلْمَسِيحِيِّ فِيلِكْسْ اَلْمَوْلَى وَأُسْتَاذِهِ اَلَّذِينَ هَرَبًا مِنْ بَطْشِ اَلرُّومِ قَبْلَ إعْتِنَاقِ اَلرُّومِ لِلدِّيَانَةِ اَلْمَسِيحِيَّةِ، وَأخْتَبَؤُوا بِغَارٍ وَأتَتْ عَنْكَبُوت وَحَمَامَةً أَنْقَذَتْهُمَا، وَحَكَّاهَا مُحَمَّدْ فِي قِرَآنِهِ نَقْلاً عَنْ كُتُبِ اَلْمَسِيحِيَّةِ، وَ فِيمَا بَعْدُ اَلْبَسِّ أتِّبَاعَهُ هَذِهِ اَلْقِصَّةِ لِمُحَمَّدْ وَأَحَدِ أَصْحَابِهِ زَيْفًا وَغَيَّرُوا فَقَطْ اَلْأَبْطَالُ مُسْتَغِلِّينَ أَنَّ اَلْقِصَّةَ مَذْكُورَةٌ بِالْقِرَانِ بِلَا أَسْمَاءٍ أَوْ تَحْدِيدٍ لِأَبْطَالِ اَلْقِصَّةِ. لَكِنَّ مُحَمَّدْ كَانَ نَذْلاً فَحَاوَلَ اَلِإسْتِقْوَاءُ بِالْقَبَائِلِ كَبُنَيِّ شَيْبَة ضِدَّ أَهْلِهِ قُرَيْشِ اَلَّذِينَ إحْتَقَرُوهُ وَكَذَّبُوهُ وَلَقَّبُوهُ اَلسَّاحِرَ اَلْمَجْنُونَ. لَكِنَّ شَيْخَ قَبِيلَةِ بَنِي شَيْبَةٍ أَهَانَهُ بِقَوْلِهِ نَحْنُ لَا نَتَحَالَفُ مَعَ رَجُلٍ يَسْتَقْوِي بِالْغُرَبَاءِ عَلَى أَهْلِهِ فَلَا يَفْعَلُهَا إِلَّا اَلسُّفَهَاءُ اَلصَّعَالِيكُ. وَشَيْئًا فَشَيْئًا بَدَأَ يَغْزُو اَلْمُدُنَ اَلْيَهُودِيَّةَ وَالنَّصْرَانِيَّةَ وَالْمَسِيحِيَّةَ وَيُبِيدُهُمْ وَيَنْهَبهُمْ. لَكِنَّهُ لَمْ يُحَارِبْ وَهَادَنَ وَأَقَامَ حِلْفٌ مَعَ أُسْتَاذِهِ اَلَّذِي عِلْمُهُ كَيْفَ يُصْبِحُ نَبِيًّا مُسْلِم اَلْحَنَفِيِّ زَعِيمُ اَلْأَحْنَافِ اَلْإِبْرَاهِيمِيَّةِ اَلَّذِي سَبَقَهُ بِالنُّبُوَّةِ، وَاَلَّذِي إقْتَدَى بِهِ مُحَمَّدْ لِيُعْلِنَ نَفْسَهُ نَبِيًّا. لَكِنَّ اَلْفَرْقَ بَيْنَهُمَا أَنَّ دَعْوَةَ مُدَّعِي اَلنُّبُوَّةِ مُسْلِمٌ اَلْحَنَفِيِّ كَانَتْ سِلْمِيَّةً لِأَنَّهُ كَانَ مُحْتَرَمًا مُوَقَّرًا بَيْنَ اَلْأَعْرَابِ. بَيْنَمَا مُحَمَّدْ حَاوَلَ بِالْبِدَايَةِ أَنْ يَدْعُوَ لِدِينِهِ بِالسِّلْمِ لَكِنَّهُ كَانَ مُحْتَقِرًا مِنْ قَبْلُ حَتَّى أَهْلَهُ قُرَيْشُ وَلَمْ يَتْبَعْهُ إِلَّا اَلْعَبِيدُ وَالْخَدَمِ طَمَعًا سِلْمِيًّا، لِذَا ؛ إنْتَقَلَ لِنَشْرِ دَعْوَتِهِ بِالسَّيْفِ وَ الْوَحْشِيَّةِ وَالرُّعْبِ. وَأَخِيرًا هَاجَمَ مُحَمَّدْ أَكْبَرِ مُدُنٍ وَقُوَّةٍ بِصَحْرَاءِ اَلْإِعْرَابِ، أَيْ أَهْلَهُ قُرَيْشُ فِي مَكَّةَ وَأَدْخَلَهُمْ بِدِينِهِ بِقُوَّةِ اَلسَّيْفِ ثُمَّ غَزَا مَدِينَةَ اَلطَّائِفِ، وَبِذَلِكَ خَضَعَتْ لِمُحَمَّدْ صَحْرَاءُ اَلْإِعْرَابِ كُلِّهَا. وَ لَكِنَّ بَعْدَهَا حَدَثَتْ تَمَرُّدَاتِ وَمُؤَامَرَاتِ دَاخِلَ أتِّبَاعِهِ عَلَى مُحَمَّدْ حَتَّى قَتَلُوهُ مَسْمُومًا مِنْ قِبَلِ اَلْمُنَافِسِينَ مِنْ عِصَابَتِهِ أَيْ عَلَى يَدِ أَبُو بَكْرْ وَعُمَرْ بِوَاسِطَةِ بَنَاتِهِمْ زَوْجَاتِ مُحَمَّدْ مُتَحَالِفِينَ مَعَ اَلنَّاقِمِينَ عَلَيْهِ مِنْ قُرَيْشِ وَالْأَعْرَابِ عَلَى رَأْسِهِمْ بَنِي أُمَيَّة، وَ اَلَّذِينَ تَمَّتْ تَسْمِيَتُهُمْ تَارِيخِيًّا بِأَهْلِ اَلْعُقْدَةِ. وَلِتَبْدَأَ صَفْحَةٌ جَدِيدَةٌ بَعْدَهَا مِنْ اَلْإِسْلَامِ سُمُوّهَا زَيْفًا اَلْخِلَافَةَ اَلرَّاشِدَةَ، بَيْنَمَا هِيَ فَتْرَةُ إنْقِلَابِ أَهْلِ اَلْعُقْدَةِ عَلَى مُحَمَّدْ وَإسْتِيلَائِهِمْ عَلَى اَلسُّلْطَةِ
#اتريس_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أَنْتَ مَوْجُودٌ لِأَنَّكَ تُؤَثِّرُ وَلَيْسَ لِأَنَّكَ تُفَ
...
-
أَنَا أُحَبِّذُ أَنْ أَبْقَى خَارِجَ أَيِّ إخْتِيَارٍ
-
أَسُؤَا أَنْوَاعُ اَلظُّلْمِ اَلِإدِّعَاء أَنَّ هُنَاكَ عَدْ
...
-
أَفْضَلَ طَرِيقَةٍ لِتَرْبِيَةِ اَلْأَطْفَالِ هِيَ عَدَمُ إِ
...
-
تَوَقَّع دَائِمًا أَيَّ شَيْءِ مِنْ أَيِّ شَخْصٍ
-
لَا تُتْعِبُ نَفْسَكَ بِمُطَارَدَةِ فَرَاشَةٍ وَحِيدَةٍ
-
حَتَّى تَتَحَرَّرَ مِنْ لَعْنَةِ اَلْقَاعِ وَتَعَانَقَ لَذَّ
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ اَلْجُزْءَ اَلْعِشْر
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلتَّاس
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّامِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلسَّابِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلسَّادِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلْخَامِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلرَّاب
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّالِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّانِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ اَلْجُزْءَ -اَلْحَادِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلْعَا
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلتَّاس
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّامِ
...
المزيد.....
-
في إسبانيا.. إجراءات صارمة على الحفلات في جزر العطل الشهيرة.
...
-
أمطروهم بالرصاص.. كاميرا مراقبة ترصد لحظة هجوم دام ببنادق كل
...
-
إسرائيل تأمر بعمليات تهجير جديدة في رفح استعدادًا لتوسيع نطا
...
-
بعد تسجيل إصابات بالسعودية.. هل تدعو -متلازمة الشرق الأوسط-
...
-
واشنطن تتحقق من مدى انتهاك إسرائيل للقانون الدولي في غزة
-
زيلينسكي يطالب الحلفاء بالأفعال لا الأقوال
-
ماسك يوضح تأثير العاصفة الشمسية الجيومغناطيسية الكبرى على أق
...
-
بالصور.. جنوب أفريقيا تستضيف مؤتمرا لمكافحة الفصل العنصري ال
...
-
أطفال غزة يتساءلون: ألا نستحق العيش بسلام؟
-
محور نتساريم.. مفرق الشهداء في قطاع غزة
المزيد.....
-
فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال
...
/ إدريس ولد القابلة
-
المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب
...
/ حسام الدين فياض
-
القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا
...
/ حسام الدين فياض
-
فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
يوميات على هامش الحلم
/ عماد زولي
-
نقض هيجل
/ هيبت بافي حلبجة
-
العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال
...
/ بلال عوض سلامة
-
المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس
...
/ حبطيش وعلي
-
الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل
...
/ سعيد العليمى
-
أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم
...
/ سعيد زيوش
المزيد.....
|