ملازمة المتأسلمين للارهاب وتكفير الأخر

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7875 - 2024 / 2 / 2 - 14:59
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

لا تتوقعون من الاسلام ان يمتنع يوما عن الارهاب ...
كيف لا وما هم الا حشرات ولدت في مجتمعات مكبوته جنسيا ...
وكما تعلمون كل النساء هن سبايا لهم وخدما لحضراتهم !!
ولأن الجهاد يلبي رغبتهم الجنسية
وميولاتهم البدوية الهمجية لذلك نراهم بالجهاد متمسكون وعن طريقة لا يحيدون !!!
لا يسلم منهم ومن اسلامهم البشرية كلها فالجميع معرض لاخطبوطهم وعلى الكل ان يحذر دناءتهم ...
فما جهادهم الا لتلبية غرائزهم وغزو اوطان لم يستطيعوا ان يدخلوها بفكرهم وعقولهم فشرعنوا غزواتهم من اجل السيطرة والتمكين .
|
|
|
امريكا حررتنا ونحن سلمنا العراق للفاسدين من اسلاميين وقوميين وطائفيين ...!
امريكا ارتنا بشاعة انفسنا فهي ليست بشعة
بل تكنلوجيا وتطور ورفاهية وعلوم وصناعة وتقدم ...!
نحن من اعطينا انفسنا ليستعبدها اصنام معممة وعشائرية وسياسية ...!
قيدنا انفسنا للعبودية باسم خط احمر ، مختار العصر ، الشيخ الامين ، سيد المقاومة ، ولي امر المسلمين ، ولي الفقيه ، خليفة المسلمين وغيرها من هذه المسميات البشعة ...!
|
|
|
الويل لامه تكفر عظماءها وتقتل مفكريها !
الويل لهذه الامه مما قدمت يداها !!
لم تدع شيئا حسنا الا وخربته وذلك حصل على يد فتاها ...
امه القتل والفتك كفى فقد اسرفتي بالقتل حتى قفاها ...
آن الآن لان تتركي الحياة فدينك وكهنتك قد ضج الناس منهم وذلهم بالافق قد لاحا ...!!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات