تركي عامر
الحوار المتمدن-العدد: 7846 - 2024 / 1 / 4 - 16:15
المحور:
الادب والفن
سَأَلْتُ الرِّيحَ أُغْنِيَةً....... جَدِيدَةْ،
أَجابَتْنِي........ بِلَهْجَتِها الشَّدِيدَةْ:
قَدِيمِيَ لَمْ يَمُتْ لِتَقُولَ "هاتِي!"،
وَثَنَّتْ: تَـحْـتَ شَمْسِيَ لا جَدِيدَا.
فَكُلُّ الأُغْنِياتِ لَقَدْ........ سَمِعْتُمْ،
وَما زالَتْ كَما وُلِدَتْ........ تَلِيدَةْ.
سَمِعْتُ وَما نَطَقْتُ سِوَى بِسَطْرٍ:
يُـحِـبُّ القَلْبُ حِكْمَتَكِ السَّدِيدَةْ.
فَقالَت: إِنْ أَفَدْتُ فَذا... سُرُورِي،
وَحُلْمِي....... أَنْ تَظَلَّكَ مُسْتَفِيدَا.
♡
تركي عامر، كانون الثّاني ٢٠٢٤
#تركي_عامر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟