كل عام وأنتم بخير 2024- إنقذوا المنطقة من محمد بن زايد

عبدالجواد سيد
كاتب مصرى
(Abdelgawad Sayed)

الحوار المتمدن-العدد: 7843 - 2024 / 1 / 1 - 02:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية

أعتتدت أن أبدأ كل عام بالتهنئة بالعام الجديد ، بصرف النظر عن الظروف ، وأحياناً كنت أرفق التهنئة بطلب أو رجاء ، أتذكر منه طلب التحرر من التاريخ ، فمشكلة الشرق الأوسط الكبرى هى تاريخه وخاصة ميراثه الإبراهيمى الشرير ، هذا العام سأرفق التهنئة بالتحذير من شخص محمد بن زايد ، وليس من شعبه ، الشعب مثل كل الشعوب ، به الخير وبه الشر ، لكن المشكلة أنه عندما يصل حاكم شرير إلى السلطة فإنه يفعل كل ماهو شر ، كما يفعل نتنياهو بفلسطين اليوم ، اليوم أحذركم من محمد بن زايد شريك نتنياهو فى صلح إبراهيم ،،،
صلح إبراهيم ليس مجرد صلح منفرد أو مجرد تطبيع ، صلح إبراهيم مشروع شيطانى كبير لتفتيت المنطقة والإستيلاء عليها بين الإمارات وإسرائيل ، من خلال ماعرف بصفقة القرن ، والتى تعنى التنازل عن الأراضى الفلسطينية مقابل المال ، بل ومابعد صفقة القرن إلى الإستيلاء على الشرق الأوسط كله إذا أمكن ، وطرد السودان للديبلوماسيين الإماراتيين الشهر الماضى هو خير دليل على ذلك ، فلم يساعد الدعم السريع فى كل الخراب الذى سببه للسودان سوى محمد بن زايد وأمواله ، وكذلك كان الحال فى اليمن ومصر وليبيا وغزة وفى أمكان أخرى لانعرفها ، قصة تخريب مصر وحدها تكفى ، بالتنسيق مع رئيسها ، والتى بدأت برعاية إتفاقية سد النهضة التى منحت إثيوبيا السيطرة على النيل شريان الحياة لمصر عبر الزمن ، والمساهمة فى إطلاق مشروع العاصمة الإدارية الجديدة الذى بدد الإحتياطات النقدية وساهمت مساهمة كبيرة فى الأزمة الإقتصادية الحالية ، ثم الإستحواذ التدريجى على الأصول المصرية الرابحة وتقليص عجلة الإنتاج المصرية ، هذا الدور التخريبى الذى نمى وتجبر بصلح إبراهيم الذى أطلق يده فى المنطقة ،،،
ففى اليمن خان محمد بن زايد حليفه السعودى فى الحرب ضد الحوثى وأعلن إنسحابه من التحالف العربى بحجة إكتمال مهمة تحرير الجنوب سنة 2020 لكنه فى نفس الوقت أسس لعلاقات سياسية قوية مع المجلس الإنتقالى الجنوبى الإنفصالى ، بهدف تقسيم الجنوب وإضعاف الشرعية اليمنية التى كانت تدعمها السعودية بقيادة عبد رب منصور هادى فى ذلك الوقت ، كما عمل أيضاً على تأسيس كثير من الميليشيا العسكرية التابعة له لتحقيق أهدافه فى السيطرة على الجنوب اليمنى وسواحله الإستراتيجية ، مثل قوات الحزام الأمنى ، والنخبة الحضرمية ، والقوات المشتركة ، والمقاومة التهامية ، وكتائب أبى العباس، وكثير من القوات المرتزقة ، فخلق بذلك صراعاً ثلاثيا فى اليمن فتت وحدةالمعركة ضد إنفصال الحوثى ، ولعل ذلك كان أحد أهم أسباب إعادة السعودية للعلاقات الديبلوماسية مع إيران ، لتهدئة الحوثى والتفرغ لمؤامرات محمد بن زايد الأكثر شراً ،،،
أما فى ليبيا فقد إرتبط بميليشيا فاجنر الروسية ، وعمل على تكريس تفتت ليبيا ومن هناك بدأ دعم ميليشيا الدعم السريع السودانية بهدف تفتيت السودان أيضاً ، بنفس منهج الإستتثمار فى مناطق النزاعات ، وإسقاط الدول المأزومة وبيعها خردة ،،،
أما غزة فهى مشروعه الأكبر ، ففى حال لم يستطع العالم إيقاف نتنياهو عن سعيه الشرير ، وإذا ماأستطاع القضاء على مقومات الحياة فى غزة ، وتهجير ماتبقى من سكانها أحياء ، إلى سيناء أو إلى أماكن أخرى ، فمن المتوقع أن يدعو حليفه بن زايد للدخول إليها بحجة إعادة الإعمار ليحقق له حلمه فى الحصول على منفذ على المتوسط ، مقابل مساعدته فى شق قناة بن جورنيون من إيلات إلى سواحل غزة على المتوسط ، ليضربا مصر هذه المرة الضربة القاضية ، فى ظل تواطىء رئيسها ، هدية إسرائيل التوراتية الكبرى، إلى حليفها قاتل مبادرة السلام العربية ، محمد بن زايد كفانا الله شره ،
إنقذوا المنطقة من محمد بن زايد ،
وكل عام وأنتم بخير مع ذلك،،،

#عبدالجواد_سيد (هاشتاغ) Abdelgawad_Sayed#

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل

رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك ()	تعليقات الحوار المتمدن (0)

التسلسل: 1	العدد: 870881 - الشيخ
2024 / 1 / 1 - 03:16 التحكم: الحوار المتمدن	....................
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق
التسلسل: 2	العدد: 870888 - الأستاذ عبد الحواد سيد
2024 / 1 / 1 - 11:50 التحكم: الحوار المتمدن	ماجدة منصور
هل تستطيع ان تطلعنا عن مصادر معلوماتك بخصوص ما ذكرته بشأن حاكم الإمارات؟؟ مع خالص الشكر إرسال شكوى على هذا التعليق 48 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 3	العدد: 870894 - الرد على تعليق الأستاذة ماجدة منصور رقم 1
2024 / 1 / 1 - 14:06 التحكم: الحوار المتمدن	عبدالجواد سيد
الأستاذة ماجدة منصور سيااسات محمد بن زايد التخريبية أصبحت معروفة وحديث وسائل الإعلام راجعى حضرتك موقع عين على الشرق الأوسط الإنجليزى تجدى الكثير ، فيما يخصنى ترجمت قبل حوالى سنتين مقال عن مجلة النيوزويك الأمريكية يتحدث عن وساطة محمد دحلان مساعد محمد بن زايد فى مشروع سد النهضة الكارثى الترجمة موجودة على صفحتى هنا فى الحوار المتمدن ، فيما يخص مشاركة الشركات الإماراتية فى إطلاق مشروع العاصمة الإدارية الجديدة موجود على الأنترنت مقالات كثيرة موضوع غير سرى أما ألإستحواذ عل الأصول المصرية فهذا يتم علانية عن دعم قوات الدعم السريع وتدمير السودان لا داعى لإن تسألى أحد فقط تأملى لماذا تطرد السودان خمسة عشر ديبلوماسيا إماراتيا ، بالنسبة للعلاقةالخاصة مع السيسى إلتقيا حتى اليوم أكثر من خمسين مرة ، بالنسبة للتنسيق مع نتنياهو فى موضوع غزة فهذه من عندى ، كل التحية والتقدير إرسال شكوى على هذا التعليق 41 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 4	العدد: 870897 - اضم صوتي للاستاذة ماجدة منصور ودعنا نناقش
2024 / 1 / 1 - 14:43 التحكم: الحوار المتمدن	د. لبيب سلطان
الاستاذ المحترم اضم صوتي للاستاذة القديرة ماجدة منصور وارجو توضيح المصادر كيف ان محمد بن سلمان هو سبب مشاكل وحروب وتخلف المنطقة يعتبر الكثيرون الامارات واحدة من معجزات القرن العشرين..امارة لا يتجاوز سكانها ربع مليون اي حي صغير في بغداد او القاهرة استطاعت ان تنهض من البدوية لاطلاق رائد فضاء وارسال مركبة للمريخ..وتحتل وفق كل المعايير الدولية مرتبة متقدمة على كافة الصعد..واصبحت مركزا دولياهاما ماليا وتجاريا وثقافيا وتعتنق مبدأ الانفتاح الثقافي على الاديان والحضارات ..انها المكان الوحيد في العالم العربي اليوم الذي يحق له الافتخار به و ان العرب قادرون على الانجاز والبناء والاندماج مع حضارة الكون الاجدر تحليل ودراسة هذه التجربة وعوامل نجاحها بدلا من دعوتكم لوأدها. وما البديل، رجوع للاخوان والسلفية ارى ان المنطلقات التي تستندون اليها هي فيما يبدو ماترونه اضرارا بمصر..ولكن العتب هنا على جمود وتخلف النظام العسكري المصري وليس على الامارات التي لها فوائض وتريد استثمارها ..وهل اجبرت الامارات السيسي على اقامة عاصمة جديدة، وكيف استطاع حي صغير السيطرة على دولة جبارة مثل مصر ..سؤال يحتاج للتحليل إرسال شكوى على هذا التعليق 55 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 5	العدد: 870902 - العدو الاساسي هو الاسلام السياسي
2024 / 1 / 1 - 19:56 التحكم: الحوار المتمدن	منير كريم
تحية للحضور الكريم الاستاذ عبد الجواد سيد عدونا الاساسي هو الاسلام السياسي السني والشيعي فهذا الفكر يهدف الى استعبادنا ثم رمينا خارج الزمن والحضارة وعلى المثقفات والمثقفين عدم اغفال ذلك تحت اية ذريعة مقاومة فلسطين صهيونية امبريالة ...الخ حكام الخليج العربي الان باستثناء قطر يعادون الاسلام السياسي وهذا جيد جدا شكرا لك إرسال شكوى على هذا التعليق 50 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 6	العدد: 870903 - الرد على الدكتور لبيب سلطان تعليق رقم 4
2024 / 1 / 1 - 21:13 التحكم: الحوار المتمدن	عبدالجواد سيد
أتفق معكم دكتور لبيب فى أن الإمارات تجربة ناجحة ، لكن هذا النجاح هو نجاح إستثمارى نفطى ظاهرى ، عشرات بل مئات الناشطين الأحرار فى سجون الإمارات لايعلم أحد عنهم شيئاً ، الإمارات يطلق عليها العالم إ سبرطة الشرق الأوسط ليس من فراغ لكن نتيجة لتدخلها السلبى فى كل مكان ، دخلت الإمارت إلى الحلبة رسميا تحت غطاء صلح إبراهيم الذى دمرت به مبادرة السلام العربية أملاً فى أن تصبح الدولة الأولى فى المنطقة من خلال التحالف مع اليمين الإسرائيلى ، اليمين الإسرائيلى وليس كل إسرائيل ، محمد بن زايد جند السيسى للعمل لصتالح اليمين الإسرائيلى ومشروع إسرائيل الكبرى الذى يقوم أساسا على تخريب مصر والسعودية ، مع فارق أن السعودية لديها فرصة الخضوع والتسليم وهذا مايفعله اليمين الإسرائيلى الآن من خلال محاولة فرض صلح إبراهيم عليها ، الهدف ليس مصر فقط ، الهدف السعودية أيضا كى لايبقى سوى إسرائيل الكبرى ، اليمين الدينى الإسرائيلى أخطر من أى إسلام سياسى ويا ليت الجيش السودانى ينشر أدلة تورط الإمارات فى دعم ميليشيا الدعم السريع حتى يرى العالم حجم الجريمة فى حق الشعب السودانى ، كل التحية والتقدير إرسال شكوى على هذا التعليق 47 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 7	العدد: 870904 - الرد على الأستاذ منير كريم تعليق رقم 5
2024 / 1 / 1 - 21:21 التحكم: الحوار المتمدن	عبدالجواد سيد
الأستاذ منير ، الموضوع ليس الدفاع عن فلسطين ، الموضوع هو الدفاع عن أنفسنا وعن منطقتنا ، ضد مشروع صلح إبراهيم وسيطرة مشروع اليمين الإسرائيلى أو اليمين الدينى الإسرائيلى الجبار ، إنه ليس من المنطق أن نقاوم الإسلام السياسى الشيعى والسنى ونترك تيار الدين السياسى اليهودى يدمر المنطقة ويستعبدنا مشروع إسرائيل الكبرى لايقل خطورة عن مشروع أستاذية العالم الإخوانى ولا إمبراطورية الخمينيى الشيعية ، كلها مشاريع واحدة يجب أن نقاومها جميعا من أجل شرق أوسط علمانى حر ، وأكرر هنا ماذكرته فى ردى على الدكتور لبيب تيار الدينى السياسى اليهودى بزعامة الليكود وحلفائه أخطر من أى إسلام سياسى والناس أمامك تقتل كالعصافير فى غزة والضفة وغدا فى كل مكان فى الشرق الأوسط ، إذا لم يسقط نتياهو اليوم مع جواسيسه محمد بن زايد والسيسى ، فقد قضى علينا جميعا وليس على الفلسطينين فقط ، كل التحية والتقدير إرسال شكوى على هذا التعليق 41 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 8	العدد: 870906 - ألامارات والسودان والقضية الفلسطينية
2024 / 1 / 1 - 23:26 التحكم: الحوار المتمدن	د. لبيب سلطان
استاذ عبد الجواد هناك نقاطا لابد من مناقشتها في تعليقكم ومقالتكم منها خلافية باعتبار الجيش السوداني مصدرا موثوقا للمعلومات وهو نفسه وتاريخه المتورط بانقلابات وحتى اعطاء ميليشيات الرد السريع صفة رسمية وصراعه اليوم على السلطة ..لقد دمر هذا الجيش السودان وهو كعادة الانظمة تضع اللوم على قوة خارجية وهذه المرة الامارات..ونفس الامر في اليمن فالامارات هنا ليست السبب كما اشرتم اتفق معكم اليمين الصهيوني سلفي متطرف ولكن حماس هي التي سارت دوما على مايريده اضعاف السلطة الفلسطينية والسماح بتمويلها من قطر وتسليح من ايران تحت انظاره ..انه يسعى لالغاء حل الدولتين من خلال تقوية حماس واتخاذها حجة لمنع حل الدولتين باعتبارها نفوذ ايراني لمحواسرائيلمن حماس يستفيد اليمين الصهيوني لالغاء دولة فلسطينية والاسلاموي الايراني بالسيطرة على 4,دول عربية ويجب ان لاتمرعلينا مخططات هذا اليمين الذكي المتمرس الصهيوني والايراني مصر مشاكلها داخلية وهي مشكلة عسكر حاكم غشيم وفاسد ولايمكن وضعها على الخارج كما حال السودان واليمن وسوريا والعراق ..فهذا تبريرا لفساد وفشل الانظمة وليس مؤامرات سعودية اماراتية او غربية إرسال شكوى على هذا التعليق 48 أعجبنى المزيد-الاشراك
رد الكاتب-ة
التسلسل: 9	العدد: 870913 - الرد على تعليق دكتور لبيب سلطان رقم8
2024 / 1 / 2 - 02:36 التحكم: الحوار المتمدن	عبدالجواد سيد
الدكتور لبيب أنا فقط أحاول جاهداً لفت الأنظار إلى مشروع خطير يهددنا جميعاً إسمه صلح إبراهيم ، محمد بن زايد البطل الرئيسى بعد نتنياهو وكوشنر وترامب والسيسى والبقية تأتى ، أحاول جاهداً ليس أكثر وأشكركم على إهتمامكم وإضافاتكم المفيدة ، التحية والتقدير إرسال شكوى على هذا التعليق 45 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 10	العدد: 870916 - أغنية أطفال إسرائيل اليهود في اليوم العالمي للطفل
2024 / 1 / 2 - 12:32 التحكم: الحوار المتمدن	محمد بن زكري
دولة إسرائيل اليهودية ، التي يقودها - بانتخابات شعبية عامة شفافة وحرة - تحالف أقصى اليمين القومي اليهودي وتنظيمات الصهيونية الدينية (الأصولية السلفية) ، تربي أجيالها على كراهية الفلسطينيين (ويسمونهم : عرب) ، واقتلاعهم من الجغرافيا والتاريخ . وذلك بمرجعية النصوص التوراتية المقدسة . في احتفالات إحياء اليوم العالمي للطفل (20 نوفمبر / الفائت) . وبينما كان عداد إحصاء الأطفال المقتولين غدرا وانتقاما ، في قطاع غزة ، قد سجل أكثر من 7 آلاف طفل فلسطيني قتيل ، جراء القصف الجوي - السجادي - الإسرائيلي ، لمحو أحياء سكنية بكاملها (وبكامل سكانها المدنيين) من الوجود .. كانت محطات التلفزيون في دولة إسرائيل اليهودية (الديمقراطية !؟)، تبث أغنية للأطفال ، تؤديها مجموعة من الأطفال اليهود ، احتفالا بمناسبة اليوم العالمي للطفولة . تقول كلمات أغنية الأطفال اليهود في إسرائيل : نحن جيل الانتصار على شاطئ غزة يهبط ليل خريفي تمزقها طائراتنا إربا إربا جيشنا يعبر الحدود ليقضي على حاملي الصليب المعقوف لن يبقى هناك شيء في السنة القادمة خلال عام سنبيدهم جميعا https://twitter.com/i/status/1726555274444787756 إرسال شكوى على هذا التعليق 44 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 11	العدد: 870928 - وورد في الاخبار ايضا
2024 / 1 / 3 - 01:00 التحكم: الحوار المتمدن	هانى شاكر
وورد في الاخبار ايضا _____ بانه يلسع مراته علقة كل ليلة .... و من هي يا عزيزي القاريئ؟ انها الاميرة ذات السمو الملكي : الاميرة هايا بنت الملك حسين دى مصيبة سودة ياجدعان! .... https://finance.yahoo.com/finance/news/uk-court-says-dubai-ruler-175036999.html?guccounter=1&guce_referrer=aHR0cHM6Ly93d3cuZ29vZ2xlLmNvbS8&guce_referrer_sig=AQAAAJT4TYADDNd3wZ_zpCfO9eUSLTHE0rtgit9cm2CKSsiFzeSMR7t142A5lvsujS7n3dCOW1u3yIGdk0xSwA3G70SHLS7v_c3WV_TNT9W-t8CQMdeuBZwULAbrRin0IGMOHJXjeI1R2hr_3u0eGbr54w1Tgc5hZIN_LK1YGji-8Egy إرسال شكوى على هذا التعليق 46 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 12	العدد: 870936 - تَورط متبادل بين قادة حماس ونظام خميني الاجرامي
2024 / 1 / 3 - 10:10 التحكم: الحوار المتمدن	nasha
الذي حدث لشعب غزة هو ورطة متبادلة بين حماس والخمينية الفارسية الاجرامية التي دمرت غزة واربع جمهوريات شرق اوسطية، العراق وسوريا ولبنان واليمن. ايران دفعت مجرمي حماس لتحقيق حرب شاملة بين بين اسرائيل من جهة والدول المحيطة بها + العراق واليمن مجرمي حماس وبنفس الطريقة حاولو توريط ايران لتحقيق حرب شاملة بين اسرائيل وبين الدول الاسلامية في انحاء العالم اجمع. المسألة بسيطة: كلا الطرفين حماس و الخمينية الفارسية اعتمدا على قراءة خاطئة للواقع الثقافي السائد في الشرق الاوسط والعالم الاسلامي . الواقع الثقافي في العالم كله غيرته تكنولوجيا المعلومات. مسلمي اليوم ليسوا مسلمي ما قبل الانترنت. وبنفس القياس اليسار العالمي ليس اليسار العالمي الالحادي الشيوعي ما قبل الانترنت. ولذلك الشعب الاوكراني ايضا دفع ثمن مغامرة العولميين الاممين في ورتطهم مع روسيا بالمقامرة العسكرية الشنيعة الاخرى. لا حل الا باطلاق سياسة الحرية والكرامة الانسانية للجميع ، وترك سلطة القوة االسياسية الغاشمة المدمرة للشعوب خدمة للنخب الحاكمة في كل مكان على الارض. لا شيئ يعلو على كرامة الانسان وحريته سواء اقتصادي او غيره. تحياتي إرسال شكوى على هذا التعليق 42 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 13	العدد: 870941 - القس ناشا الأيديولوجي المسيحي الصهيوني
2024 / 1 / 3 - 14:39 التحكم: الحوار المتمدن	حميد فكري
القس ناشا سؤال بسيط , لماذا تدين إيران وحماس ولا تدين إسرائيل الصهيونية الإمبريالية العنصرية الهمجية الإجرامية ومن ورائها الغرب الإمبريالي الإجرامي الداعم لها ,رغم دعايته البائسة المفضوحة عن القيم الإنسانية !!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ألا يختفي وراء هذه اللعبة القذرة التي تمارسها ,ايديولوجيتك الدينية المسيحية الصهيونية؟؟ إرسال شكوى على هذا التعليق 52 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 14	العدد: 870959 - الى المُلا العنصري في 13
2024 / 1 / 4 - 01:13 التحكم: الحوار المتمدن	....................
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

*	الاسم الثنائي او الثلاثي
*	البريد الالكتروني
*	عنوان التعليق
	التعـلـيـق عدد الحروف المتبقية
الاسم يجب ان يكون الثنائي او الثلاثي و بالعربية فقط ولاتقبل الاسماء الرمزية أعلمني عن التعليقات الجديدة على الموضوع