أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالجواد سيد - الشرق الأوسط مابعد محمد والمحرمات الثلاث













المزيد.....

الشرق الأوسط مابعد محمد والمحرمات الثلاث


عبدالجواد سيد
كاتب مصرى

(Abdelgawad Sayed)


الحوار المتمدن-العدد: 7479 - 2023 / 1 / 1 - 02:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ذكرت فى مقال سابق( أركان الليبرالية الأربعة) أن الليبرالية بأركانها الأربعة ، الديموقراطية والعلمانية والسلام وحقوق الإنسان، هى مستقبل الشرق الأوسط ، أو أن الليبرالية يجب أن تكون مستقبل الشرق الأوسط ، حيث أنها مستقبل العالم أيضاً ، لكن الواقع أن ذلك غير ممكن قبل التخلص من تأثير محمد ، نبى الإسلام ، على الشرق الأوسط، ، ذلك التأثير المدمر الذى سأحاول تلخيصه فى هذا المقال(الشرق الأوسط مابعد محمد والمحرمات الثلاث) والذى يمكن إعتباره تحليلا للماضى وأملاً للمستقبل ، وتحية للعام الجديد 2023 أيضاً ،،،
ممحمد هو مؤسس الإسلام ، عقيدة العنف والمحرمات الثلاث ، الجنس والدين والسياسة، القائل عن نفسه فى قرآنه صراحة ، ماكان لنبى أن يكون له أسرى حتى يثخن فى الأرض - الأنفال 67 ، هو مؤسس تلك العقيدة الإبراهيمية البدوية العنيفة ، عقيدة إسماعيل أخو إسحاق ، التى ظلت تحكمنا بالقوة لنحو خمسة عشر قرناً ، مصحوبة بصكوك غفران سنوية نطلبها من الله فى بلاده مكة والمدينة من خلال شعيرة الحج العبثية ، عقيدة إستغلال مدروسة ، ممنهجة فى الدنيا والاخرة ، لايقوم بها إلا تاجر محترف ، كما كان محمد وعصابته القرشية ، بالطبع لم يخلو قرآن محمد من بعض الخير والحكمة ، فبالولدين إحساناً ، وإن المبذرين كانوا إخوان الشياطين ، لكم دينكم ولى دين ، وإن جنحوا للسلم فإجنح لها ، وإلى آخره ، لكن هذا مجرد كلام لم يكن له وجود فى الواقع ، فى عقيدة محمد ، منذ البداية كان الكلام رحيماً والواقع بلا رحمة ،،،
إن الكشف عن متناقضات الإسلام بين الرحمة والقسوة عملية مربكة للعقل ، محيرة لضمير المولودين على عقيدة محمد ، فهو قاتل المثقف ، النضر بن الحارث ، وناهب القوافل ، بدر وغيرها ، وقاتل حتى ذوى القربى ، قال عنه أمية إبن أبى الصلت ، أحد كبار الأحناف الذين تعلم محمد منهم الدين ، لو كان نبياً لما قتل أقاربه فى بدر، نموذج للطاغية المعتمد على تأييد إله لايشبع من الدم ، يحمل قرآنه فى يده وسيفه فى يده الأخرى، تحركه دوافع العظمة الشخصية والعزة القومية ، ويدعى أنه لافضل لعربى على أعجمى إلا بالتقوى، يصف المخلصين لحلفائهم بالمنافقين، عبدالله بن أبى ، والمنافسين فى الزعامة بالكذابين ، مسيلمة الحنفى ، ويحكم على الأسرى بقطع الرقبة ، بنى قريظة ، يغتال الخصوم فى منازلهم ، كعب بن الأشرف وأبو رافع اليهودى، ويعفو عن الفاسد الذى يملك واسطة ، عبدالله بن سعد بوساطة عثمان ، وينافق صاحب النفوذ رغم كفره ، أبو سفيان ، الغدر فى العهد بحجج واهية ، نقض صلح الحديبية وإجلاء بنى قينقاع وبنى النضير، الإنحياز القبلى مع الأمر بنبذ القبلية ، الإفراج عن عمه العباس من أسر بدر بدون وجه حق ، وهكذا سقطات لاتنتهى من رجل وصف نفسه أووصفه أصحابه بسيد الخلق ، ومع ذلك يظل الأسوء من أخلاق محمد ، هو عقيدة محمد ذاتها ، النموذج الأقسى من عقائد المحرمات الثلاث ، الجنس والدين والسياسة ، التى فرضت على الشرق الأوسط وجعلت منه ذلك المكان التعس فى العالم ،،،

يقول محمد فى قرآنه عن المرأة ، المحرم الأول فى ثالوث محرماته الإسلامى - وإن خفتم ألا تقسطوا فى اليتامى فإنكحوا ماطاب لكم من النساء ، مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا ، فواحدة أو ماملكت إيمانكم ، ذلك أدنى ألا تعولوا - النساء 3 – الجنس و المرأة مشكلة شخصية عند محمد منذ البداية فهو يتزوج بإمرأة عجوز ، عندما كان شاباً ، خديجة ، وبطفلة عندما أصبح شيخاً ، عائشة ، ويطمع فى إمرأة إبنه ، زينب زوجة إبنه بالتبنى زيد بن حارثة ، ويغتصب بنات المهزومين كعادة البرابرة ، صفية بنت حى بن أخطب بعد قتل أبيها وزجها وأخيها فى غزوة خيبر، وكذلك جويرية بنت الحارث زوجة سيد بنى المصطلق بعد قتل زوجها ، مجرد نماذج بارزة تختلط فيها رؤيته للمرأة بخبله الشخصى وبثقافة الزمان والمكان اللذان عاش فيهما ، المرأة للمتعة زوجة وجارية ، يملك منها القوى مايشاء ، والمتوسط بقدر إستطاعته ، والفقير جارية مثله، لايمكن تجاوز الطبقات ولا قوانين الملكية ولا إمتيازات الأقوياء والمنتصرين ، العشق محرم والعشاق مجانين ، القدرة المادية هى الأساس، الزوجة الحرة من واحدة إلى أربعة ، والجاريات ، من واحدة حتى أربعمائة ، كل بحسب قدرته المادية ، يمكن لسيدهم أن ينزل عليهم ستار أو يطلقهم أحرار، الله والقانون فى جانب صاحب المال والجاه والسلطان ، متأثراً بشرائع اليهود ، الغنى يفعل مايشاء ، والفقير يرجم بالحجارة مع أى خطيئة ، المرأة أيضاً غنيمة حرب وهدية من الأسياد لعبيدهم الرجال ، المرأة أيضاَ رمزاً لشرف القبيلة ولذا لايجب أن يطأها غريب ، وإذا وطئها غريب حكم عليها بالموت ، وربما لهذا السبب كان محمد يحرص على وطأ بنات المهزومين ليس فقط لرغبته فيهن ولكن بهدف إذلال قومهم أيضا ، مارس محمد كل هذه المشاعر والسلوكيات المتناقضة مجتمعة فى حياته ، ونقلها إلينا عبر العصور ، فهو يحترم خديجة ويعشق عائشة ويشتهى زينب ، ويهب سيرين لحسان بن ثابت ، ويتزوج من أم سلمة بعد وفاة زوجها وهكذا ، فوضى تامة المرأة فيها رقيق حتى لوكانت حرة ، سوق سيارات يبيع ويشترى فيه العرب بحرية تامة ، ثقافة بربرية لم يقضى عليها سوى تدخل العالم الغربى بمحاربة الرق خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر حتى جرمت رسمياً فى الإعلان العالمى لحقوق الإنسان سنة 1948م ، ولم يكن غريباً أن أكبر تجار رقيق إلى العالم الجديد كانوا من العرب ، وأن آخر من تمثل لإلغاء الرق رسمياً كانت هى الدول الإسلامية ، ومع ذلك ، عاشت وإستمرت ثقافة محرمات محمد بأشكال أخرى، فقد ظلت المرأة سلعة فى الدول الإسلامية ، حتى لو لم تعد جارية ، حيث قدمت تلك المجتمعات أجمل نسائها زوجات لأغنيائها ، بإستثناءات لاتذكر ، بحيث أصبح ذلك شبه قاعدة ، الجميلات محجوزات للأغنياء ، زوجات ومحظيات ، بعد أن كانوا رقيقاً ، تحايل على القانون ليس أكثر ، كما ظلت المرأة رمزاً لشرف القبيلة ، نحن نعشق بنات الجيران بحرية ، ولكن بناتنا إذا عشقن رجال الجيران نقتلهن ، ومازلت جرائم الشرف منتشرة فى كل مكان بالعالم الإسلامى والعربى حتى اليوم بلا منطق أو حساب ،،،
ميراث أخلاقى ثقيل تركه لنا محمد فى هذا الجانب من ثالوث محرماته ، ميراث لايناسب حياتنا اليوم على الإطلاق ، فالمرأة فى العصر الحديث هى سيدة المدينة ، وهى التى تحفظ لها جمالها ورونقها وتوازنها النفسى ، هى فى العالم المتمدن ، إمرأة عاملة وإرادة حرة تمنح الحب لمن تشاء، ولا تباع ولا تشترى ، إلا فى حالات إستثناء ، ولكل قاعدة إستنثاء ، كما أن العلاقة الجنسية والعاطفية بين الناس هى علاقة إنسانية فطرية ليس لها علاقة بالعرق أو بالدين أو بالطبقة أو بالمال ، هى أكبر ضرورات الحياة ، لها تقديرها العظيم فى نفوس الناس، فالحب فى العصر الحديث هو أكبر مواضيع الفن والأدب والإبداع ، والمدينة التى تخلو منه مدينة تخلو من الحياة ، مدينة شرق أوسطية يلقى أبنائها بأنفسهم فى البحار ،،،
وعن المحرم الثانى والثالث واللذان لايمكن فصلهما فى ثالوث محرمات محمد ، الدين والسياسة ، يقول محمد عن الدين ، إن الدين عند الله الإسلام - آل عمران 19 ، ويقول عن السياسة ، أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم - النساء 59- أقام محمد مشروعه السياسى فى توحيد القبائل العربية بإسم الله والدين ، ولذا لايمكن فصل الدين عن الدولة فى ثالوث محرماته ، فالمساس بالدين يعنى المساس بالدولة والمساس بالدولة يعنى المساس بالدين ، كلاهما مقدساً محرماً الخروج عليه يعنى الخيانة أو الكفر والعقاب بقطع الرقاب ، ومنهما إستمد حجة الجهاد المزعوم فى سبيل الله التى مازالت ترهب العالم حتى اليوم ،،،
ربما يمكننا القول أن محمد هو أعظم مؤسس للدولة الفاشية ذات العقيدة القهرية فى التاريخ ، تؤمن بها أو تموت ، أنظر لأول حجة واهية أعلن بها الحرب على العالم عند مغادرته مكة إلى المدينة، وقاتلوهم حتى لاتكون فتنة ويكون الدين كله لله – الأنفال 39 ، أنظر للكتب التى كان يبعث بها لجيرانه من الأمراء والملوك بعد أن شعر بالقوة فى المدينة والمختومة بالتهديد ، إسلم تسلم ، أنظر كيف أعدم زيد بن حارثة أم قرفة الفزارية بربط أرجلها بين بعيرين وأطلقهما فى إتجاهين مختلفين حتى مزق جسدها تمزيقاً بشعاً لمجرد أنها إرتدت عن عقيدة محمد بعد أن كانت قد آمنت بها قهراً كمعظم العرب ،أنظر كيف قضى على حلفائه اليهود بمنتهى القسوة لإنهم لم يؤمنوا به نبياً مثل أنبيائهم ، وإن كانوا قد آمنوا به زعيماً لأبناء عمومتهم العرب ، أنظر كيف قمع خلفائه القبائل فى حروب الردة بلا رحمة بحجة خروجهم عن الإسلام ولم يكن الهدف فى الواقع سوى إخضاعهم لدولة محمد فى المدينة ، ثم كيف إجتاحوا العالم وإستعمروا ونهبوه وإستعبدوا سكانه بعد ذلك بحجة نشر الإسلام ولم يكن الهدف فى الواقع سوى الغنائم ومجد العرب الذى وعدهم به محمد ، الدين والسياسة ، فى عقيدة محمد محرمات إذا إقتربت منها تقطع رقبتك فوراً ، فإذا تمردت على الدولة كأنك تمردت على الدين ، وإذا تمردت على الدين كأنك تمردت على الدولة ، وليس أمامك سوى الإسلام أو الجزية أو الحرب ، كما كان أتباع محمد يقولون قبل لقاء ضحاياهم فى غزواتهم التى عرفت زوراً بالفتوحات ، قصة الغزوات العربية ، أصبحت معروفة بكل جرائمها اليوم ، لكنها مع الأسف لم توضع بعد على لائحة الجرائم الكبرى ضد الإنسانية والتى يجب أن يعتذر عنها أصحابها أو خلفائهم ، لإنها بدون ذلك سوف تستمر مصدر الهام لأجيال المسلمين ، بينما هى فى الواقع وصمة عار فى جبين الإنسان ،،،
إن هذه القرون الصعبة التى فرضها ثالوث محرمات محمد على الشرق الأوسط ، سوف تدفعنا بالضرورة للتساؤل وماهو العمل إذن ، وكيف نخرج من ذلك العصر المظلم ، فالناس لاتستطيع أن تعيش بدون دين ، حتى لو كان دين محمد ؟

تطرح العصور الحلول بنفسها عندما تصل إلى مرحلة الأزمة ، وقد ردت العصور القديمة على أزمتها الحضارية بالمسيحية ، كما ردت العصور الوسطى المسيحية على أزمتها الحضارية بعصر النهضة والأنوار ونموذج الحضارة الديموقراطية العلمانية التى وصلت فى تطورها الأخير إلى صيغة الحضارة الليبرالية الإنسانية بأركانها الأربع التى تدين بها القارة العجوز اليوم ، الديموقراطية والعلمانية والسلام وحقوق الإنسان ، إن هذا مايجب أن يحدث فى الشرق الأوسط أيضاً اليوم بدون تردد أو تفكير ،،،
إن الرد على إحتضار العصر الإسلامى بمحاولات الإصلاح وتأويل النصوص هى محاولات إنكار لحقيقة أن العصر الإسلامى قد زال وإندثر فى التاريخ ، مثل عملية ترقيع لثوب بالى لم يعد يصلح للإستعمال ، كما إن الإستغراق فى الماضى السحيق ومحاولة تجميله وتحميله ما لا يحتمل من قيم العصر الحديث ، خاصة لدى المصريين والأمازيج ، هو مجرد مضيعة للوقت ومحاولة محكوم عليها بالفشل الذريع ، فحضارات الطوطم وعبادة الملوك مهما تزينت وإكتست بأبنية فخمة ومعجزات لايمكن أن ترتقى لحضارة الديموقراطية وحقوق الإنسان، وكذلك فطرح العودة إلى المسيحية بديلاً عن الإسلام ، ورغم وجاهته الظاهرية ، حيث أن المسيحية الطيبة كانت هى الديانة الإختيارية للشرق الأوسط قبل أن يغتالها الإسلام البدوى المفروض بقوة السلاح ، طرح ينسى أن المسيحية كانت هى الأخرى خيال ، ذات ثالوث محرم بنفس الأركان ، الجنس والدين والسياسة ، لم يختلف فى النهاية كثيراً عن ثالوث الإسلام ، حيث صادرت حق الإنسان فى الزواج والطلاق وإعتبرته سراً من أسرار الكنيسة ، بما مثل ذلك من عبأ كبير على حياة كثير من الناس عبر العصور ، كما كانت فاشية البابوات ربما أقسى من فاشية الإسلام ، كل من تجرأ فيها على مجرد التفكير مات ، وهذا مادعى الأوربيون إلى الثورة عليها كما هو معروف فى التاريخ ، أما الطرح الأخير، دعنا نبدأ بالتنوير العلمانى أولاً ونترك الديموقراطية مؤقتاً حتى تكتمل عملية التنوير ، نبدأ بعدها فى الدعوة إلى الديموقراطية والتخلص من حكم الإستبداد خشية أن يصل الإسلاميون للحكم فى حالة أى إنتخابات حرة قبل تهيئة الوعى فلا نخرج أبداً من عصر قريش ، فهو طرح ظاهره حق وباطنه باطل ، فبدون الديموقراطية ليس هناك معنى للتنوير ، فالتنوير ليس مجرد عملية تفكيك لعصور الدين ، لكنه أيضاَ عملية ترسيخ للحقوق ، ولذا لا يمكن فصل الديموقراطية عن التنوير، أو تأجيل الدعوة إليها بأى حال ، وإلا لما خلف لنا التاريخ فى نفس الزمان والمكان ، روسو بعقده الإجتماعى على اليمين ، وفولتير بتحديه للكنيسة على اليسار ،،،
وفى النهاية لن يصح سوى الصحيح ، فإلى الأمام نحن أهل الشرق الأوسط التعيس ، نتجاوز القرون والعصور والجدل العقيم ، نخرج من عصر محمد وثالوث المحرمات المهين ، ونقفز مرة واحدة إلى قلب العصر الحديث ، نلحق بالقارة العجوز، بعقيدتها الليبرالية الإنسانية مكتملة الأركان ، فى الديموقراطية والعلمانية والسلام وحقوق الإنسان ،،،
وكل عام وأنتم بخير ،،،



#عبدالجواد_سيد (هاشتاغ)       Abdelgawad_Sayed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العصر الرومانى والثورة المسيحية - مقتطفات من الطبعة الثانية ...
- كأس العالم الإخوانجى ومصافحة الديكتاتور والجاسوس
- حراك نوفمبر بين مبارك والإخوان
- الجاسوس
- أركان الليبرالية الأربعة - ديموقراطية علمانية سلام حقوق إنسا ...
- إتحاد المتوسط- نحو تحالف دفاعى وعصر جديد
- أهمية تعزيز الديموقراطية فى المتوسط الجنوبى - المعهد الأوربى ...
- أهمية دعم وسائل الإعلام المستقلة فى الجوار الجنوبى-المعهدالأ ...
- إلى عبدالفتاح السيسى- مقتطفات من كتابى قصة مصر فى العصرالإسل ...
- نعم لترشيح الجيش لجمال مبارك، نبارك ونؤيد
- ترجمة تقرير موقع جافاج الإستخباراتى الإسرائيلى عن ضجر الجيش ...
- ترجمة تقرير موقع جافاج الإستخباراتى الإسرائيلى عن محاولة إغت ...
- تأملات فى فوز ماكرون
- الفاءات الثلاثة والدين والسياسة
- شركات الجيش ومقبرة فرعون
- معركة أوكرانيا بين الدولة الحديثة وحروب القياصرة وأمجاد الكن ...
- المصادر الأصلية للقرآن- وليم سان كلير تيسدال - الترجمة الكام ...
- من يكون السيسى وماذا يريد؟
- رسائل العام الجديد 2022 - إلى السيد مقتدى الصدر - هيا بنا نر ...
- هل تصلح الفرعونية بديلاً عن الديموقراطية؟


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالجواد سيد - الشرق الأوسط مابعد محمد والمحرمات الثلاث