أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - جَردةٌ عالميةٌ عامّةٌ ومختصرةٌ لعام 2023















المزيد.....

جَردةٌ عالميةٌ عامّةٌ ومختصرةٌ لعام 2023


عبد الحميد فجر سلوم
كاتب ووزير مفوض دبلوماسي سابق/ نُشِرَ لي سابقا ما يقرب من ألف مقال في صحف عديدة

(Abdul-hamid Fajr Salloum)


الحوار المتمدن-العدد: 7840 - 2023 / 12 / 29 - 13:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ونحنُ على مشارف نهاية العام 2023 وبداية 2024 لا بأساً من إلقاء جردَة مختصرةٍ جداعلى حالة هذا العالم وتطورات أحداثهِ وانعكاس هذه الأحداث على شعوبه في كافة القارّات..
ولو بدأنا بالأوضاع الإقتصادية والمعيشية، فهذه كانت أفضل في بعض البلدان، وأسوأ في بعضها الآخر..
على صعيد القارة الأوروبية، ودول الغرب الأوروبي والأمريكي، كانت الأحوال المعيشية والاقتصادية أفضل من سابقتها(أي العام 2022)..
فعموما، وبحسب تقرير صندوق النقد الدولي عن آفاق الاقتصاد العالمي، كان هناك تراجعا مطّردا في نسبة التضخم العالمي من 8,7 % عام 2022 إلى 6,9 % عام 2023 ، ويتوقّع انخفاضه بوتيرةٍ أكثر تدرجا.. وذلك أولا، بفضل السياسات النقدية المشدّدة التي اتّبعتها البنوك المركزية، في الولايات المتحدة، البنك المركزي المعروف (بالإحتياطي الفيدرالي الأمريكي) وفي منطقة اليورو(البنك المركزي الأوروبي).. فضلا عن البنوك المركزية في الدول الأخرى ذات الاقتصادات الصاعدة.
وثانيا بفضل تراجُع أسعار السلع الأولية العالمية مقارنة بالعام 2022، لاسيما مصادر الطاقة التي عانت منها أوروبا في عام 2022 بعد بداية الحرب في أوكرانيا، وتأثير ذلك على امدادات مصادر الطاقة الروسية، ولكن سرعان ما تجاوزت ذلك بتوفير مصادر الطاقة هذه من بلدان أخرى غير روسيا.
أزمة القمح التي برزت مع الحرب في أوكرانيا، وتأثيرها على صادرات القمح الأوكرانية والروسية، على الصعيد العالمي، باتت ضئيلة، لأن انتاج القمح العالمي كان جيدا في العام 2023 حسبما تشير الاحصائيات العالمية..
**
على الصعيد الأوروبي، ما زالت الحرب في أوكرانيا هي الحدث الأبرز.. والأمور تسير بعكس التوقعات الغربية، التي كانت تراهن على الهجوم المضاد الأوكراني ضد القوات الروسية، ولكن هذا الهجوم كان فاشلا، والرهان الأوكراني والغربي على ذلك بات ضعيفا..
وفي خضمِّ هذه الأحداث كان مصرع رئيس مجموعة فاغنر في حادث تحطُّم طائرته..
انضمّت فنلندا لعضوية الناتو، ولكن لم يتم حتى اليوم انضمام السويد بسبب العرقلة التي وضعتها تركيا، وهنغاريا.. وزادت الدول الأوروبية من ميزانيات الدفاع، بعد أن أدركت أنها كانت واهمة حينما اعتقدت أن الحرب في القارة الأوروبية باتت من الماضي..
وبعد مفاوضات طويلة وشاقّة توصلت دول الاتحاد الأوروبي مع نهايات العام 2023 إلى اتفاق بشأن إصلاح واسع لنظام الهجرة واللجوء وأُطلِق عليه اسم (الميثاق الجديد بشأن الهجرة واللجوء) تلك القضايا التي دارت حولها نقاشات سياسية واسعة، لاسيما من طرف الأحزاب الأوروبية اليمينية الشعبوية..
والاتفاق ينصُّ على قواعد جديدة تهدفُ إلى تقاسم واستضافة المهاجرين بشكل أكثر توازنا.. وكذلك الحد من أعداد الوافدين.. وفحص المهاجرين غير الشرعيين لدى وصولهم إلى الاتحاد الأوربي، وإجراءات التعامل مع طلبات اللجوء.. وطرق التعامل مع الأزمات..
**
على الصعيد العربي كانت الحرب في غزة والبربرية والوحشية التي مارستها إسرائيل بحق أهالي غزة، وما ارتكبتهُ من جرائم بحق البشر والشجر والحجر، ودمار شامل لكل شيء، كان ذلك، وما يزال، هو الحدث الأبرز..
والعدوان الإسرائيلي سوف يستمر حتى مع حلول العام 2024، كما يصرِّح قادة إسرائيل، وبعد أن وافقت الولايات المتحدة على ذلك، وحتى تحقق إسرائيل أهدافها المُعلنة من هذه الحرب، إن استطاعت..
العدوان الإسرائيلي خلق انقسامات واسعة داخل دول الغرب، بين المؤيدين لاستمرار هذا العدوان وبين المعارضين لذلك.. وحتى بين الحكومات وشعوبها..
هذا مع استمرار التعنُّت الإسرائيلي في رفض القبول بقيام دولة فلسطينية على حدود 1967 .. واستمرار التطرف حتى داخل المجتمع الإسرائيلي الذي بات في غالبيته يميل نحو الأحزاب الدينية المتطرفة.. بعكس كل التوقعات والتحليلات التي كانت تعتقد في السبعينيات والثمانينيات، أن الأجيال الجديدة المولودة في إسرائيل، هي أقلُّ تطرفا من الأجيال السابقة القادمة من الخارج، وأنها تنحو نحو السلام، ولكن الحقيقة المُرّة كانت بعكس ذلك تماما.. فهذه الأجيال أنتجت الأشدّ تطرفا بتاريخ إسرائيل، الذين ينطبق عليهم منطق (الزعران والبلطجية) كما بن غفير، وسموتريتش..
**
ومن أبرز تجليات هذه الحرب هو قدوم الأساطيل والبوارج الحربية الأمريكية والغربية إلى القرب من شواطئ المتوسط الشرقية، وإلى البحر الأحمر وخليج عُمان والخليج العربي، وزيادة الترسانة العسكرية الغربية في المنطقة، وعودة الولايات المتحدة إلى استراتيجيتها القديمة بالتركيز على منطقة الشرق الأوسط، بعدما أهملت ذلك في السنين الطويلة الماضية، وانصرف الاهتمام إلى شرق آسيا والمحيط الهادي، وخليج تايوان، لمواجهة نفوذ الصين..
وانشغال الولايات المتحدة وحلفائها في الناتو بمنطقة الشرق الأوسط سوف يخفِّف من الضغوط على الصين وعلى روسيا..
**
وعلى الصعيد المحلي للدول العربية، فكان زلزال المغرب، وما نجم عنه من خسائر بشرية ومادية، وكذلك الفيضانات في ليبيا وما خلّفتهُ من آثار كارثية..
والحرب في السودان مستمرة بكل انعكاساتها الكارثية على شعب السودان.. وتغذِّيها أطراف خارجية..
بينما لم يتم التوصل إلى حل نهائي للصراع في ليبيا، ولا في اليمن ولا في سورية..
والأحوال المعيشية والاقتصادية في هذه البُلدان، قاسية على شعوبها..
وشهد العام 2023 زلزالا في سورية نجمت عنه خسائر بشرية ومادّية..
كما شهد عودة سورية إلى مقعدها في الجامعة العربية..
وما زالت إسرائيل تمارس همجيتها وعدوانها على الأراضي السورية في انتهاك صارخ لكافة القوانين الدولية.. بينما الولايات المتحدة مستمرة في احتلالها وسرقتها للنفط السوري ودعمها للحركة الانفصالية في شرق الفرات..
وما زال الاحتلال التركي قائما ويقوم بتتريك كافة المناطق التي يحتلها في شمال سورية، وما زالت محافظة إدلب تحت سيطرة جبهة النصرة المُصنّفة بالإرهابية في الأمم المتحدة..
وفي لبنان لم يتم حتى اليوم انتخاب رئيس جمهورية.. وما زالت الطائفية السياسية هي الراسخة خلافا لاتفاق الطائف..
ولم يتم التوصل إلى حل نهائي بخصوص سد النهضة، ما بين مصر والسودان من طرف، وأثيوبيا من الطرف الآخر..
ولم يتم التوصل إلى حل بخصوص الصحراء الغربية، يضع حدا للخلاف المغربي الجزائري..
**
وعلى الصعيد الأفريقي، عادت ظاهرة الانقلابات العسكرية، في خضمِّ تنافسٍ غربيٍ شرقيٍ، على النفوذ في هذه القارّة.. فكانت هناك انقلابات في ثمان دول، لاسيما في منطقة الساحل، وطرد للوجود العسكري الفرنسي من بوركينا فاسو ومالي والنيجر.. وانحسار للنفوذ الفرنسي..
**
وفي القارّة اللاتينية، برزت ظاهرة الشعبوية لاسيما في الارجنتين مع صعود “خافيير ميلي” الذي ينتمي إلى اليمين المتطرف، إلى سدّة الرئاسة، وهو المعروف بميوله المطلق للولايات المتحدة وإسرائيل، ويؤيِّد نقل سفارة الارجنتين من تل أبيب إلى القدس، ويرفض التعاون مع البرازيل والصين وروسيا، لمصلحة الولايات المتحدة.. وأقرب للديانة اليهودية منه للديانة المسيحية.. والتوقعات انه سيُعلن عن اعتناقهِ اليهودية لاحقا، ومن قلب إسرائيل، بعد زيارتهِ لها..
وهذه ستكون ثاني زيارة خارجية، بعد زيارته الأولى للولايات المتحدة، وزيارة ضريح الحاخام اليهودي المتشدد في نيويورك، مناحيم شنيرسون، مرتديا القلنسوة اليهودية..
بينما في المقابل هناك دولا في أمريكا اللاتينية قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع إسرائيل، كما بوليفيا، ومنها من طردت سفير إسرائيل، وسحبت سفيرها من إسرائيل، كما كولومبيا، ومنها من سحبت سفيرها فقط كما تشيلي..
**
في القارة الآسيوية، ما زالت الصين قوة اقتصادية صاعدة بقوة، وهي النموذج الأهم والأبرز لانتقال الأوزان في النظام العالمي من الغرب إلى آسيا، نتيجة العولمة التي طرحتها الولايات المتحدة، ولكنها اليوم تعتقد أنها لم تخدم مصالحها..
وفي هذا السياق يقول مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان:
(لقد توصلنا إلى قناعة بأن العولمة عملت ضد مصلحتنا لأنها قوّت دولا دون أن تؤدي إلى تبنّيهم أنظمتنا الديمقراطية، وأدّت إلى شيء ثانٍ مهم وهو معاقبة العامل أو الموظف في الدول المتقدمة، لأن العولمة أدخلتهُ في تنافس غير شريف مع العامل أو الموظف في الدول النامية، فتراجع مدخوله وغضب على حكامه، وصوّت لمن يسعى إلى سياسات حمائية، وإلى اقفال الحدود، وإلى معاقبة المهاجرين، وخصوصا إلى وضع ضرائب على الواردات من الدول النامية).. وربما يقصد بهذا الكلام سياسات الرئيس ترامب الشعبوية..
**
الخلاف بين الهند والصين ما زال مستمرا حول المناطق الحدودية بينهما، وقد انضمت الهند للعديد من التحالفات الأمريكية في شرق آسيا الهادفة للحد من نفوذ الصين.. والولايات المتحدة تدعم الهند في هذا الاتجاه..
ويقول مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق لشؤون الأمن في آسيا والمحيط الهادي، ديريك غروسمان، لمجلة فورن بوليسي (أن الخبر السار على الأقل في الوقت الراهن، هو أن نيودلهي الشريك المقرّب لواشنطن، نجحت عموما في درء نفوذ بكين المتصاعد في أرجاء المنطقة)..
بينما ما زال الخلاف قائما بين الباكستان والهند حول جامو وكشمير..
والسباق النووي يشتعل بين هذه البلدان الثلاث، الصين والهند والباكستان..
وما زالت كوريا الشمالية تطور أسلحتها النووية، وتجاربها الصاروخية، التي تُقلِق كوريا الجنوبية واليابان..
وقد برز مؤخرا مصطلحا عالميا جديدا، إضافة للمصطلحات المعروفة (كما الشمال والجنوب، وحركة عدم الإنحياز، ومجموعة الـ 77 التي تضمُّ اليوم 130 دولة، ومجموعة البريكس) برز مصطلحا يُسمّى ( الجنوب الشامل) وهو مصطلحا غامضا، ولكن تؤيدهُ الهند لأنه يعطيها دورا رائدا، وتريد استثناء الغرب منه، واستثناء الدول الكبرى كما الصين وروسيا.. كي تبقى هي المحور في هذه المجموعة..
**
التوتر في منطقة جنوب القوقاز ما زال مستمرا بين أرمينيا وأذربيجان.. مع كل ما يعنيه ذلك من انعكاسات، أو انحيازات، إقليمية ودولية..
**
العالم تسوده الفوضى، وشريعة القوي، والنظام الدولي الذي وُضع بعد الحرب العالمية الثانية، وحصر حق الفيتو في خمس دول، بمجلس الأمن الدولي، هذا لم يعد مقبولا، وأثبت فشله ونسفَ مصداقية مجلس الأمن في حفظ السلم والأمن الدوليين، وتعارضهُ الغالبية الساحقة من دول العالم.. بعد أن أساءت هذه الدول حق استخدام الفيتو، لاسيما الولايات المتحدة لحماية إسرائيل، والتصويت الذي جرى في الجمعية العامة لأجل وقف الحرب في غزة وحصد 153 صوتا، هو أكبر صفعة لإساءة استخدام الفيتو من طرف الولايات المتحدة...
النظام الدولي يحتاج إلى إصلاح، ولا يمكن لأي إصلاح أن يحقق غايتهُ إلا بانتقال صلاحيات مجلس الأمن للجمعية العامة، ويصبح مجلس الأمن هو الهيئة المسؤولة عن متابعة وتنفيذ قرارات الجمعية العامة، كونها بمثابة برلمان دولي..
طبعا الدول دائمة العضوية في المجلس، التي تمتلك حق الفيتو، تختلف بكل شيء، ولكنها تتفق في استمرار احتفاظها بهذا الحق.. فهو مكسب كبير لها لحماية مصالحها، وديمومة نفوذها..
**
وكل عام والجميع بخير.. ونتمنى أن يعمّ السلام والأمن والأمان في هذا العالم، وتسود العدالة، وتعود الحقوق إلى أصحابها، وتنتهي الاحتلالات، ويُحترم ميثاق الأمم المتحدة، والقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني.. وأن يكون العام 2024 أقلُّ إيلاما على فقراء العالم..



#عبد_الحميد_فجر_سلوم (هاشتاغ)       Abdul-hamid_Fajr_Salloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صفعةٌ دبلوماسيةٌ عالميةٌ كبيرةٌ للإدارة الأمريكية وللحكومة ا ...
- هل أصبحت إسرائيل شُرطي الأمم المتحدة؟ إلى متى ستبقى دولة مار ...
- القِيَم الغربية بين الدعاية والتضليل وبين الواقع والحقيقة
- مشكلة فلسطين مع المسيحية الصهيونية لا تقلُّ عن مشكلتها مع ال ...
- لا شيئا خارج التوقعات في بيان مؤتمر القمة العربية الإسلامية
- ما فائدةُ القمّة العربية الإستثنائية حول غزّة إن لم تكُن قرا ...
- هذه هي (إنسانية) الغرب.. غزّة شاهدٌ عليها !!
- شعبُ غزّة يُباد ومجلس الأمن الدولي يقف عاجزا ومشلولا
- من المسؤول عمّا يحصل في غزّة اليوم؟
- أين محكمة الجنايات الدولية من قادة إسرائيل؟ من خلقوا إسرائيل ...
- كيف ستنعكس نتائج حرب غزّة على روسيا والصين؟
- متى سيفهم ضِباعُ العالم أن الإحتلال هو سبب كل مآسي منطقتنا؟
- رجالُ الطُوفان في فلسطين.. نحييكم.. نشدُّ على أياديكم
- الطائفيون الحاقدون لا يمكن أن يكونوا وطنيون ولا ثائرون
- هل تطايَرَتْ شرارةُ الحرب في أوكرانيا إلى أرمينيا؟
- الدورة 78 للنفاق الدولي في نيويورك
- مَن سيسبق مَن؟ مشروع بايدن أم مشروع أردوغان للربط بين آسيا و ...
- الإتقاق السعودي الهندي هو أهمُّ ما تمّ بمناسبة قمّة العشرين
- متى سنرى (فَزْعات) عشائرية لتحرير الجولان أو القدس أو الأقصى ...
- ماذا يحصل في عالَم اليوم؟


المزيد.....




- قيادي كبير من حماس: النصر قاب قوسين أو أدنى وسننتصر ونهدي ال ...
- مصارعة الثيران: إسبانيا تطوي صفحة تقليد عمره مئات السنين
- مجازر جديدة للاحتلال باستهدافه 11 منزلا برفح ومدرسة للأونروا ...
- الجراح البريطاني غسان أبو ستة يتحدث عن المفاجأة الألمانية في ...
- العثور على جثث يُشتبه أنها لأستراليَين وأميركي فقِدوا بالمكس ...
- العلاقات التجارية والموقف من روسيا.. الرئيس الصيني في أوروبا ...
- الحوثيون يعلنون إحباط أنشطة استخباراتية أمريكية وإسرائيلية ب ...
- الجزائر تعدل قانون العقوبات.. المؤبد لمسربي معلومات أو وثائق ...
- المغرب.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي في مراكش
- المغرب.. -عكاشة- ينفي محاولة تصفية سجين


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - جَردةٌ عالميةٌ عامّةٌ ومختصرةٌ لعام 2023