أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - أين محكمة الجنايات الدولية من قادة إسرائيل؟ من خلقوا إسرائيل يهرعون اليوم لنجدتها















المزيد.....

أين محكمة الجنايات الدولية من قادة إسرائيل؟ من خلقوا إسرائيل يهرعون اليوم لنجدتها


عبد الحميد فجر سلوم
كاتب ووزير مفوض دبلوماسي سابق/ نُشِرَ لي سابقا ما يقرب من ألف مقال في صحف عديدة

(Abdul-hamid Fajr Salloum)


الحوار المتمدن-العدد: 7768 - 2023 / 10 / 18 - 11:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بداية كل الرحمة لشهداء غزّة.. وكل الخِزي والعار ُلِمُجرمي العصر في إسرائيل الذين يرتكبون أبشع جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي لن يمحوها التاريخ، ولكلِّ داعميهم في الغرب..
أين هي محكمة الجنايات الدولية مما يحصل في غزّة؟. هل من جرائم حرب أكثر من قصف المشافي؟.
لقد أعادت غزّة للواجهة حكاية هذا الصراع العربي الإسرائيلي الطويلة والمُعقّدة على مستوى العالَم، وكل الحوارات والنقاشات التاريخية حول قضية فلسطين.. ولِمن تعودُ فلسطين، للعرب أم لليهود، ومَن الأحقُّ بذلك.. إلى آخر هذا الجدل القائم منذ اغتصاب أرض فلسطين وقيام دولة إسرائيل في عام 1948 ..
مرجعيات التاريخ القديم، مصادرها محدودة، فهي إما الآثار والحفريات والإكتشافات الأثرية، أو اللغات القديمة والمسمارية، أو الكتُب المعروفة بالكُتُب السماوية وهذه يجِب أن تؤخَذ حكاياها كمسلمات غير قابلة للنقاش.. ومنها التوراة المليء بالأساطير.. لْاسيما أنهُ وُضِع بعد وفاة النبي موسى بستمائة أو سبعمائة عام.. وأن الله وعدهم فيه بأرض كنعان، أي فلسطين.. بل ومن النيل إلى الفرات.. فمن هو هذا الربُّ الذي ينحازُ إلى جانب بعض عباده ضد بعض عبادهِ الآخرين؟.
**
طبعا بالنسبة للعرب الأمر محسومٌ تماما.. فلسطين أرض عربية كنعانية وقبل أن تطأها قدَمُ النبي إبراهيم وقبل أن يُنجِب إبنهُ إسحاق من زوجتهِ سارة، وإسماعيل من زوجتهِ هاجَر.. وقد عاش اليهود القُدامى على أرض الكنعانيين والفينيقيين(الذين هُم فرعا من الكنعانيين) والموجودون منذ 3000 عام قبل الميلاد، وهم عربا وهاجَروا من الجزيرة العربية أساسا.. ومنذ أن دخل الكنعانيون أرض فلسطين باتت تُعرَف بأرض كنعان.. والنبي إبراهيم حينما نجى من مكائد أبناء قومهِ في بابل بالعراق قال سوف أُغادرُ إلى أرض كنعان..
وأسماء غالبية المدن في فلسطين هي أسماء كنعانية، كما غزّة وأريحا وأسدود وعكّا..
فاليهود جاؤوا إليها ضيوفا، ثم غادروها إلى مصر، وعادوا إليها، وليس لهُم أي حق في تملُّكها.. ولكن لهم الحق أن يعيشوا فيها..
والرحمة على الراحل الدكتور عبد الوهاب المسيري، كاتب موسوعة (اليهود واليهودية والصهيونية)، فلم يترك جانبا إلا وأضاء عليه..
ثمّ لو تحدّثنا بمفهوم الترِكات والوِراثات، فألا يحقُّ لأحفاد إسماعيل إبن إبراهيم، أن يرِثوا كما أحفاد إسحق إبن إبراهيم؟. كيف لأحفاد إسحق أن يستحوذوا على كل الوِرثَة ولا يعطون شيئا لأبناء عمومتهم، أحفاد إسماعيل؟. هل هناك شريعة أو قانون في الكون يُقِرُّ ذلك؟.
أحفاد إسماعيل اليوم لا يطلبون سوى جزءا بسيطا جدا من أرض كنعان، على حدود عام 1967 .. لماذا حرمانهم من ذلك؟.
**
حديث اليهود أنهُ كان لهم معبدا في القدس قبل ألفي عام ودمّرهُ الرومان (ثم تبعثروا غربا باتجاه أوروبا) هذا لم يثبُت لهُ أي دليل في الإكتشافات الجغرافية، بينما كل الإكتشافات من خلال الحفريات التي قاموا بها بعد احتلال القدس الشرقية عام 1967، كانت لآثار كنعانية.. وتوجههم غربا هذا تاريخيا مُختلَفٌ عليه، وهناك كتبا تاريخية تقول أنهم توجهوا شرقا نحو البحر الأحمر ونحو اليمن.. ويهود أوروبا لا علاقة لهم بيهود بني إسرائيل.. وإنما ينتمون إلى يهود الخزَر..
وكتاب اليهودي آرثر كيستلربعنوان (القبيلة الثالثة عشر ويهود اليوم)يتحدث عن ذلك..
وبعض الكُتُب تقول أنهم بعد الخروج من مصر لم يذهبوا إلى سيناء وإنما نحو الجنوب بمحاذاة البحر الأحمر، وتبعثروا في دول المنطقة..
وبعض المؤرخين يعتقدون أن الوجود اليهودي في المنطقة يعودُ إلى تدمير الهيكل الأول في القدس عام 586 قبل الميلاد، وبعدها تشتّتوا في أنحاء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا..
وحديثهم أن هيكل سليمان كان تحت مسجد قبّة الصخرة، هذا لا يوجدُ عليه دليلٌ لا في التاريخ ولا في الإكتشافات الأثرية والحفريات، وكلها أساطيرٌ يهودية..
وتجدر الإشارة أن المقصود بالصخرة، هي تلك التي عرَجَ منها الرسول (ص) وتمّ تشييدُ قبّة فوقها، ومسجِد في زمن الخليفة عبد الملك بن مروان..
**
وهنا يَرِدُ إلى بالِ الجميع سؤالا: من كانت له المصلحة في خلقِ دولة إسرائيل في فلسطين وفي قلب الدول العربية الأفرقية منها والآسيوية، وبين جناحيها؟.
أسبابٌ كثيرة قرأناها في كتب التاريخ، وجميعها كانت لخدمة دول الإستعمار الغربي..
فهُم اساسا يكرهون اليهود، وهُم من خلق الحركة الصهيونية العالمية، التي تبنّت قيام دولة إسرائيل..
بينما اليهود المُتمسِّكين باليهودية الأصلية (الأرثوذكس) هُم ضد قيام هذه الدولة مستندين على العقيدة اليهودية ذاتها.. إذ لايجوز أن تقوم الدولة إلا بعد عودة مسيحِهم المُنتظَر والخاص بهم.. فهم لا يؤمنون بالسيد المسيح عيسى بن مريم، أو يسوع المسيح.. ومعروفٌ ماذا فعلوا بالسيد المسيح..
ومسيحِهم يجب أن يكون من نسلِ النبي داوود، ويُصبح حاكما عليهم، يُبشِّرُ بنهاية العالم ويُخلِّصهم من ويلاتهِ..
وهؤلاء اليهود أصحابُ هذه العقيدة ليسوا مع الصهيونية، التي ظهرت في وسط وشرق أوروبا في أواخر القرن التاسع عشر ودعت اليهود للهجرة إلى فلسطين باعتبارها (أرض الميعاد)، وينعتون الصهيونية، ومؤسسها اليهودي النمساوي تيودور هرتزل بالإلحاد، وبُعدِها عن الدين، لأنها تؤمنُ بالعَلمانية..
ونرى اليوم حاخامات يهود أرثوذكس لا يؤمنون بدولة إسرائيل يتظاهرون لصالح فلسطين وغزّة..
ولذلك لا يوجدُ رابطا بين فِكر الصهيونية هذا وفِكر اليهودية الأصلية( الأرثوذكسية)..
إذا الصهيونية هي من تبنّت فكرة قيام دولة إسرائيل على أساس (الوطن القومي) متأثرين بالفكر القومي الأوروبي، مع أن اليهودية هي دِينٌ وليست قومية، وانتشرت واعتنقها أناسٌ من مختلف الأعراق والقوميات، كما حال المسيحية والإسلام.. وهي طوائفٌ متعددة كما في المسيحية والإسلام، وليست طائفة واحدة..
**
ولكن السؤال الأهم: لماذا فعلت الصهيونية ذلك؟.
من خلال قراءاتي الأولية والمتواضِعة للتاريخ الأوروبي، وتاريخ اليهود (وأنا أهوى قراءة التاريخ)، فقد كانت هناك كراهية مُتبادَلة بين اليهود والمجتمعات الأوروبية.. وقد عان اليهود كثيرا هناك، وكانت هناك محاولات لتحويلهم للمسيحية قسرا، ومحاكم التفتيش مشهورة في التاريخ، بل كان الأوروبيون يعتبرون اليهود شرّا ويعاملونهم على هذا الأساس، لدرجةِ أنهم اتّهموهم أنهم سبب الطاعون في القرن الرابع عشر الميلادي..
وفي الوقت الذي تعرضوا فيه للإضطهاد في أوروبا كانوا مُعززين مُكرمين في الدولة الإسلامية.. ويهود الأندلس رحلوا مع العرب بعد سقوط غرناطة عام 1492 هربا من محاكم التفتيش..
**
إذا تلاقت المصالح، مصلحة الأوروبيين بإخراج اليهود من بُلدانهم ليرتاحوا منهم، ومصلحة الحركة الصهيونية بإيجاد وطن خارج أوروبا يعيشون فيه كوطن قومي.. وأرض فلسطين لم تكُن مطروحة في البداية.. طُرِحت لاحقا، كون النبي إبراهيم جاء إليها من العراق.. وهذا يُغري أكثر اليهود للهجرة إليها.. أي حتى النبي إبراهيم الذي ينحدر منه كل ملوك أو(أنبياء)بني إسرائيل، لم يكُن من فلسطين وإنما من العراق..
وبدأت أوروبا بمساعدتهم بشكلٍ كبيرٍ للهجرة، كي يرتاحوا منهم.. وأول من ساعَدَهم كان النازيون من خلال إتفاقية(هآرفا، أو اتفاقية التهجير) بين الوكالة اليهودية الصهيونية، والإدارة النازية، في 25 آب / أغسطس عام 1933، لتسهيل هجرة اليهود مقابل أن يكسر يهود أوروبا المقاطعة الإقتصادية التي فرضوها على الإقتصاد الألماني..
ولاحقا سعى هتلر للخلاص عليهم نهائيا، كما تروي كتب التاريخ..
ثم قامت بريطانيا بدورها الخبيث في تنفيذ المشروع الصهيوني بدءا من وعد بلفور، وحتى قيام دولة إسرائيل حينما كانت فلسطين تحت الإنتداب البريطاني..
**
إذا دولة إسرائيل هي مشروع استعماري استيطاني غربي ورأس حربة للغرب الذي أشرف على تنفيذ هذا المشروع، لأسباب عديدة، منها مصالح استعمارية مادية واقتصادية وهيمنة، وللحيلولة أن تكون هذه المنطقة منطقة عربية خالصة، ومنعِ أي مشاريع وحدوية وجامِعة بين أبنائها..
ومنها تاريخية، تتعلق بالصراع بين المسلمين وبين البيزنطيين (الأوروبيين) منذ دخل الخليفة عمر بن الخطاب(ر) القدس.. وما تبِع ذلك لاحقا من انتشار للإسلام حتى وصل للأندلس في زمن الأمويين، وإلى أراضي فرنسا، ومكث في الأندلس حوالي ثمانمائة عام . وتحديدا 721 عاما..
ويُضافُ لها ما وقع عبر التاريخ من حروب وصفها المسلمون بـ (حروب الفِرنجة) ووصفها الأوروبيون بالحروب الصليبية..
وهم لم ينسوا ذلك.. ونتذكّرُ هنا كلمة الجنرال اللنبي حينما دخل القدس في 9 / 12 / 1917 بعد الإنتصار على الجيش العثماني، وقال جملتهُ المشهورة: “الآن انتهت الحروب الصليبية حقّا” ..
وكلمة الجنرال غورو حينما دخل دمشق عام 1920، ووقف على قبر صلاح الدين قائلا: “ إستيقظ يا صلاح الدين فقد عُدنا”..
وما يجري اليوم هو امتدادٌ لذاك الزمن ليس إلّا..
**
لم تكن هناك في اي يوم مشكلة بين المسلمين والمسيحيين الشرقيين.. ولا علاقة لهؤلاء بالحروب الإستعمارية الصليبية، بل الصليبيون اضطَّهدوا كثيرا المسيحيين الأرثوذكس في كل مكان، وحتى في البلقان..
وحينما دخل عمر بن الخطاب(ر) القدس أعطى الأمان لِرهبانها، وأحبارها، وأهلها..
وكذلك حينما حرّرها صلاح الدين، أعطى الأمان لأهلها.. بل سلّم صلاح الدين مفتاح كنيسة القيامة لعائلتين مسلمتين، حتى لا تختلف عليه الطوائف المسيحية، وهما عائلة عطية الحسيني وعائلة “نُسيبَة” ومنذ ذاك التاريخ ما يزال المفتاح مع هاتين العائلتين، وهما من تفتحان باب الكنيسة وتغلقانهِ، وتحتفظان بالمفتاح..
وفي كل الزمن كان المسيحيون بجانب المسلمين في التصدي للغزو الصهيوني..
وهل من أحدٍ ينسى كلمات الأب مانويل مسلم، راعي الكنيسة اللاتينية السابق في غزّة حينما قال أثناء العدوان الإسرائيلي على غزة عام 2014 مُخاطِبا المسلمين: (إن هدموا مساجدكم إرفعوا الآذان من كنائسنا)..
..
فالظلم واقع على المسيحي كما على المسلم . ولا أنسى ما كتبه أحد مسيحيي القدس أنّهم في الأعياد يذهبون لزيارة قبور أهاليهم فيجدون الصلبان مخلوعة عن القبور ومُكسّرة، من طرف اليهود..
**
لقد زوّروا التاريخ، وشوّهوا كل الحقائق، ومُستندَهُم الوحيد هو الخرافات التوراتية..
بل شوّهوا تاريخ الفلسطينيين ونسَبِهم، وقالوا أن هؤلاء جاؤوا من جزيرة كريت في بحر إيجة..
وهذا تزوير كبير.. فصحيحٌ في التاريخ تعرّضت فلسطين إلى غزو من قومٍ جاؤوا من تلك المناطق، ولكن هذه مسألة أخرى لا علاقة لها بتاريخ الفلسطينيين..
**
إذاً هذا الغرب الإستعماري الذي خلق الحركة الصهيونية، ودفع باليهود الأوروبيين للهجرة ليتخلّص منهم، وأقام لهم دولة إسرائيل، وتآمر على فلسطين والفلسطينيين والعرب، هو من يستنفر اليوم بالكامل ليدافع عن جرائم إسرائيل..
لا يريدون أن يدُبَّ الخوفُ في قلوب هؤلاء الإسرائيليون الصهاينة ويُغادرون إسرائيل ويعودون إلى هذا الغرب، فيبتلي بهم من جديد.. ولذلك لا بُدّ من إشعارهم بالقوة والثقة والأمن، كي يبقوا ثابتين على حساب شعب فلسطين.. فدورُ إسرائيل في المنطقة حيويا بالنسبة لهذا الغرب..
ولذلك معركةُ إسرائيل هي معركةُ أمريكا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا، وكل هذا الغرب، كما نرى اليوم.. وهؤلاء مسؤولون عن كل نقطة دم وعن كل جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل وآخرها جريمة قصف المشفى الأهلي في غزة..فهل ستُصدِر محكمة الجنايات الدولية مذكرات توقيف بحقهم أم أن هؤلاء فوق القانون دوما؟.



#عبد_الحميد_فجر_سلوم (هاشتاغ)       Abdul-hamid_Fajr_Salloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف ستنعكس نتائج حرب غزّة على روسيا والصين؟
- متى سيفهم ضِباعُ العالم أن الإحتلال هو سبب كل مآسي منطقتنا؟
- رجالُ الطُوفان في فلسطين.. نحييكم.. نشدُّ على أياديكم
- الطائفيون الحاقدون لا يمكن أن يكونوا وطنيون ولا ثائرون
- هل تطايَرَتْ شرارةُ الحرب في أوكرانيا إلى أرمينيا؟
- الدورة 78 للنفاق الدولي في نيويورك
- مَن سيسبق مَن؟ مشروع بايدن أم مشروع أردوغان للربط بين آسيا و ...
- الإتقاق السعودي الهندي هو أهمُّ ما تمّ بمناسبة قمّة العشرين
- متى سنرى (فَزْعات) عشائرية لتحرير الجولان أو القدس أو الأقصى ...
- ماذا يحصل في عالَم اليوم؟
- إذاً هذا آخر الكلام عند أردوغان: إنسحاب الجيش التركي من شمال ...
- حلف الناتو ما بين قمة مدريد 2022 وقمة فيلنيوس 2023
- هل ينعكس التصعيد في أوكرانيا على الحالة السورية؟
- إسرائيل أكبر دولة مارقة على كل القوانين والاتفاقات والصكوك ا ...
- ما هو السبيل لوقف الإعتداء على القرآن الكريم؟
- هل سيتعلمون الدّرس من دَرسِ فاغنر؟
- إلى متى سيبقى الشباب العربي ولائما لسمك البحر؟
- متى سيمتلك العرب مشروعهم العربي الخاص؟
- هل ستنجح زيارة بلينكن للسعودية في التطبيع مع إسرائيل؟
- ما هي الليبرالية التقليدية والليبرالية الجديدة؟ وهل السياسة ...


المزيد.....




- شقّة فاخرة وسط باريس بإيجار متواضع.. ما السبب؟
- العثور في بئر مكسيكية على 3 راكبي أمواج قتلوا بسبب إطارات شا ...
- يجب على الإسرائيليين إغراق الشوارع لمنع عملية رفح - هآرتس
- -لن نعود إلا إلى غزة-.. أبو مرزوق: إغلاق مكتب حماس في قطر لم ...
- 6 قتلى وأكثر من 30 جريحا بهجوم مسيرات أوكرانية على سيارات مد ...
- الجيش الإسرائيلي: عملية الإخلاء من شرق رفح تشمل نحو 100 ألف ...
- مسؤول إسرائيلي: تصريحات نتنياهو دفعت -حماس- إلى تشديد موقفها ...
- بيلاروس: المتفجرات المهربة من أوكرانيا إلى أراضينا قد تستخدم ...
- الخارجية الروسية تعلق على خطط واشنطن لنشر صواريخ في منطقة آس ...
- صحيفة إيطالية : الوضع على الجبهة كارثي بالنسبة لكييف بعد سيط ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - أين محكمة الجنايات الدولية من قادة إسرائيل؟ من خلقوا إسرائيل يهرعون اليوم لنجدتها