أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - متى سيفهم ضِباعُ العالم أن الإحتلال هو سبب كل مآسي منطقتنا؟















المزيد.....

متى سيفهم ضِباعُ العالم أن الإحتلال هو سبب كل مآسي منطقتنا؟


عبد الحميد فجر سلوم
كاتب ووزير مفوض دبلوماسي سابق/ نُشِرَ لي سابقا ما يقرب من ألف مقال في صحف عديدة

(Abdul-hamid Fajr Salloum)


الحوار المتمدن-العدد: 7760 - 2023 / 10 / 10 - 07:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نُدرِكُ جيدا مدى النفاق في هذا العالم، ولكن اليوم وصل هذا النفاق إلى ذروتهِ بعد عملية (طوفان الأقصى)..

كافة دول أوروبا، سواء الأعضاء في الإتحاد الأوروبي، وغير الأعضاء، وفي حلف الناتو، وعلى رأسهم الولايات المتحدة، أصدروا بيانات وتصريحات تُدين عملية “طوفان الأقصى” تحت العديد من الذرائع والحُجَج..

فالبعض يعتبر أن هذه عملية “إرهابية” .. والبعض يعتبر أنها اعتداء على المدنيين.. والبعض يعتبر أنها اعتداء على سيادة دولة “إسرائيل” .. والبعض يعتبر أنها انتهاك لِقُدسية عيد من أعياد اليهود.. وإلى ما هنالك من الكلام الذي لا يمتُّ للمنطق والموضوعية بصلة، ويحمل كل المعايير المزدوجة..

**

وكما دافعتُ بقوة عن القضية الفلسطينية في المحافل الدولية، وعن الجولان السوري المُحتل، في الأمم المتحدة في نيويورك وجنيف، وسواها، فسوف أبقى أدافع عن ذلك ما دمتُ حيّا طالما هناك حقٌّ مُغتصَبٌ بالقوّة وبالبربرية والوحشية..

**

فأولا، الإرهاب هو صنيعة إسرائيلية، وإسرائيل هي أول من أدخلت الإرهاب إلى الشرق الأوسط من خلال عصابات الهاغاناه والإرجون وشتيرن..

والسُلطات البريطانية التي كانت تحتل فلسطين(أو مُنتدَبة عليها)، هي من صنّفت عصابة الإرغون منظمة إرهابية، منذ عام 1931، وكانت فرعا من منظمة الهاغاناه الإرهابية.. وهي من أصدرت أمرا بإلقاء القبض على الإرهابي (إسحاق شامير) الذي كان في عصابة إرغون.. وهو من كان مطلوبا للسلطات البريطانية باعتبارهِ إرهابيا..

هذه العصابات مارست كل أشكال الإرهاب والمجازر بحق الشعب الفلسطيني، حتى تُرغِمهم على الهجرة من بيوتهم وأراضيهم..

وستبقى مجزرة دير ياسين في نيسان 1948، التي نفذتها الإرغون وشتيرن الإرهابيتان، حيّة في ذاكرة التاريخ.. إضافة إلى 400 قرية فلسطينية مسحوها عن الوجود..

وهذه العصابات الإرهابية هي من شكّلت لاحقا جيش الحرب الإسرائيلي، وكانت جميعها النواة الأساسية لهذا الجيش الذي يُعرَفُ اليوم بـ (جيش الدفاع الإسرائيلي)، الذي استمرّ يمارس الإرهاب والعدوان، في فلسطين، وفي محيط فلسطين العربي، ويعتدي، ويحتل، لتوسيع هذا الكيان.. وهكذا أصبح الإرهابُ مُنظّما، على شكل جيش بالكامل..

**

المقاومة الفلسطينية ومنذ أن تأسس أول فصيل لها وهو حركة(فتح) في أول كانون ثاني عام

1965، لم تقاوم أناسا مدنيين أبرياء، هي قاومت غُزاة مُحتلِّين ومستعمرين لأراضيهم وبيوتهم وديارهم.. ولا يوجدُ من بين هؤلاء من هُم أبرياء.. فجميعهم غُزاة ومُستعمِرون سواء كانوا مدنيين أم غير مدنيين..

أولئك الذين يُقيمون في المُستعمرات، والتي يُطلِقون عليها اسم (مستوطنات) أولئك مُحتلُّون لأراضي الفلسطينيين، حتى لو كانوا بِلباس مدني، ومن حق المقاومة طردهم وأسرِهم، وتحرير أراضيها منهم.. وذات الأمر ينطبق في الجولان السوري المحتل..

يعني إن كان الإسرائيليون القاطِنون في الجولان السوري المحتل، مدنيون، فهل هذا يعني أنهُ لا يجوزُ أسرِهم وطردِهم من الجولان؟. المُحتل هو المُحتل سواء كان بلباس مدني أم عسكري..

**

ثم علينا أن نُدرك حقيقة، وهي أن كل المجتمع الإسرائيلي هو مجتمع حربي.. جميعهم في المستعمرات مسلحون.. وكلهم خدموا في الجيش الإسرائيلي، وهم إحتياط في هذا الجيش.. وفورا يُستَدعون للالتحاق بقطعاتهم العسكرية لدى أي خطر تتعرض له دولتهم.. كما يفعلون اليوم..

ولذا من الصعب في إسرائيل التمييز بين المدني والعسكري.. فحتى الإناث يخدُمن بالجيش كما الذكور..

**

هُم يتحدّثون عن حُرمة مقدساتهم، وأعيادهم، وكأن مقدسات الآخرين وأعيادهم ليست لها حُرمة.. أي مقدسات المسيحيين والمسلمين في فلسطين ليست لها حُرمَة.. فكم مرة اعتدوا على الكنائس المسيحية، وعلى المُصلِّين والحجّاج المسيحيين، كما أوضحتُ في مقالي السابق؟.

وكم مرة انتهكوا حُرمة المسجد الأقصى، واعتدوا على المُصلِّين حتى في أقدسِ أعيادهم، كما عيد الفطر وعيد الأضحى؟.

كان المستوطنون اليهود يقتحمون المسجد الأقصى بحماية أفراد الشرطة والجيش الإسرائيلي..

وكان كبار مسؤولي إسرائيل يفعلون ذلك، كما أرييل شارون.. دون أدنى إكتراث لمشاعر المسلمين..

**

المجتمع الدولي، ممَثّلا بالأمم المتحدة ومجلس الأمن، وفي مقدمته الغرب، بشقّيهِ الأوروبي والأمريكي، هم من يتحملون مسؤولية كل نقطة دم سُفكت منذ صدور قرار مجلس الأمن الدولي 242 ، عام 1967 وحتى اليوم..

فلو كانوا جادِّين في تطبيق هذا القرار، وانسحبت إسرائيل من الأراضي العربية التي احتلّتها عام 1967، كُنا وفّرنا كل الدماء والأرواح التي سُفِكت منذ ذاك التاريخ ولليوم.. وما كانت ظهرت كل هذه التنظيمات الإسلامية المقاوِمة، والتي تأسست على أنقاض فشلِ كل الأحزاب والتنظيمات والحركات والقوى اليسارية والماركسية والقومية، في استعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وتحرير الأراضي المُحتلّة.. فكان لا بُدّ من ظهور تلك الحركات والأحزاب التي تبنّت الآيديولوجيات الدينية..

كم قرارٍ صدر عن مجلس الأمن الدولي، والجمعية العامة للأمم المتحدة، منذ قرار التقسيم رقم

181 عام 1947، ثم قرار حق العودة والتعويض رقم 194 عام 1948، وحتى اليوم؟. أكثر من مائتي قرار..

هل نفّذت إسرائيل قرارا واحدا منها؟. لم تُنفِّذ.. إسرائيل هي فتى الغرب المُدلّل، وهي فوق كل القوانين الدولية..

على عاتق من تقع المسؤولية؟. بالتأكيد على دول الغرب دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، التي كانت طيلة الزمن تحمي إسرائيل وتدافع عن إسرائيل، وتستخدم حق النقض لمصلحة إسرائيل، ولم تسعى في أي زمن لإرغام إسرائيل على تنفيذ قرار واحد..

الأمر الذي شجّع إسرائيل على التعنُّت والتطرُّف والغطرسة والعدوان والإحتلال والتوسع..

**

لم تكتفي دول الغرب بذلك، وإنما زوّدت إسرائيل بكافة صنوف الأسلحة، ومكّنوها من امتلاك السلاح النووي.. واعترفوا لها بضم الأراضي المحتلة كما القُدس الشرقية، والجولان السوري..

أليس الرئيس ترامب هو من اعترف لإسرائيل بضم الجولان السوري المُحتل؟.

هل هذا يخدم السلام أم يخدم الحرب؟.

لم يقُم هذا الغرب في أي وقتٍ بعملٍ يُرغِم إسرائيل على الإنسحاب من الأراضي العربية المحتلة عام 1967، ويؤدّي إلى تحقيق السلام والإستقرار في المنطقة.. وكل ما كانت تقوم به دول الغرب، وما زالت، هو الضغط على الدول العربية للتطبيع مع إسرائيل قبل تنفيذ أي قرار.. وحتى قبل تنفيذ المبادرة العربية للسلام التي تبنّاها العرب في مؤتمر القمة في بيروت عام 2002 ..وكان خطأ بعض العرب الإستراتيجي، هو قبول التطبيع قبل تنفيذ إسرائيل لتلك المبادرة..

**

كل الأطراف الفلسطينية، بما فيها حماس، وافقوا على مبدأ حل الدولتين، وأن تقوم دولة فلسطينيةعلى حدود عام 1967، ولكن إسرائيل رفضت، وترفض.. فالتطرُّف هو من جانِب إسرائيل وليس الفلسطينيين..

ذهب العرب إلى مؤتمر مدريد للسلام عام 1991، فماذا كان رد فعل إسحاق شامير حينها، الذي ترأس وفد بلاده، وكان رئيس وزراء ووزيرا للخارجية:

قالها بالفم الملآن خلال مؤتمر صحفي على هامش المؤتمر: “سوف نُغرِقهم بالتفاصيل وسوف تستمر المفاوضات عشر سنوات”..

هذه كانت عبارتهُ الشهيرة، التي لا أنساها وأنا أتابعُ مؤتمرهُ الصحفي تلك.. وكنتُ حينها عضوا في وفد بلادي في جنيف..

وكم قدّم الراحل ياسر عرفات من تنازلات بعد المؤتمرلإسرائيل في إتفاقية أوسلو عام 1993، ووجّه رسالة إلى إسحاق رابين يعترف فيها بدولة إسرائيل، وحقها في العيش بأمن وسلام، ويؤكّد التزام منظمة التحرير بالعمل السلمي لحل الصراع بين الجانبين ونبذ الإرهاب، وإلزام جميع عناصر المنظمة بذلك..

ورغم هذا، هل قدّمت له إسرائيل شيئا، سوى إنشاء سلطة حكم ذاتي، تحت نيرِ الإحتلال الإسرائيلي، ومن ثمّ مُحاصَرته في مقرِّ الرئاسة الفلسطينية المعروف باسم (المُقاطَعة) في البيرة بالقربِ من رام الله؟.

وجاء الرئيس محمود عباس منذ عام 2005 وكان في غاية المرونة، فماذا أعطوه؟. لا شيئا..

وبقيت المفاوضات مع سورية عشرون عاما، ولم تقدم إسرائيل شيئا سوى المماطلة والّلف والدوران والخداع..

**

بإختصار، إسرائيل لا تبحث عن السلام.. إنها تبحث عن فرض إرادتها على الفلسطينيين والعرب، واستمرار إحتلال الأراضي العربية في عدوان 1967.. وكأنها تقول للجميع: احتلينا هذه الأراضي بالقوة، وإن كنتم قادرون على استعادتها بالقوة فتفضّلوا..

بل المتطرفون في إسرائيل الذين يحكمون اليوم، لا يعترفون أساسا بشيء اسمهُ شعب فلسطيني وينكرون وجوده تماما.. والجميع شاهدَ خارطة إسرائيل التي رفعها نتنياهو خلال إلقاء كلمتهِ أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في أواخر أيلول 2023، إنها تضمُّ كل غزّة والضفة الغربية والجولان السوري..

وفعلا ما أُخِذَ بالقوة لا يُستردُّ بغير القوة.. وهذا ما نجح فيه حزب الله في جنوب لبنان.. وهذا ما يجب تطبيقهُ في الجولان السوري المُحتل.. وفي الضفة الغربية والقدس الشرقية.. إنه الكفاح المُسلّح.. لا سبيلا لإستعادة الحقوق المُغتصَبة سوى الكفاح المسلّح..

ولذا نشدُّ على أيادي المقاومين الذين يُعامِلون إسرائيل بلغتها.. لغة القوة.. وعدم الإكتراث بهذا العَالَم المنافق، الذي يتباكى على المُعتدي والمُحتل الإسرائيلي، ولا يعنيه شيئا الضحية واللّاجئ الفلسطيني، والنازح السوري من الجولان..

**

وكلمتي لهذا العالَم المنافق، وخاصة دول الغرب، الذي يتعامل بمعايير مزدوجة دوما، فيدعم أوكرانيا بذريعة أنها تتعرض لإحتلال، ولكنه يدافع عن الإحتلال الإسرائيلي، أقول لهُ:

عليكم أن تقتنعوا أن كل الداء والبلاء هو الإحتلال.. أولا وأخيرا.. أزيلوا الإحتلال ينتهي كل شيء.. وطالما الإحتلال قائما فلن تنعم هذه المنطقة لا بالسلام ولا بالأمن ولا بالإستقرار..

أنتم تعالجون أعراض المرض وتتجاهلون سبب المرض.. وهذا لن يُشفي المريض..

أنتم المسؤولون عن أي عُنف بِدعمكم للإحتلال الإسرائيلي، وليست حركات المقاومة المسؤولة.. حركات المقاومة تُكافِح دفاعا عن النفس وعن حقوق مشروعة مائة بالمائة.. وهذا حقها بميثاق الأمم المتحدة، والقانون الدولي.. وليس من حقّكم أن تفرضوا عليها طُرق وأنواع الكِفاح.. هذا يعودُ تقديرهُ لها هي، وليس لكم أنتم..

فمن غير المعقول أن يحُقَّ للمعتدي أن يدافع عن عدوانه، وليس من حق المُعتَدَى عليه، أن لا يُدافع عن نفسه.. أيُّ منطقٍ بربريٍ هذا؟.

من يُرسلون اليوم حاملات الطائرات والبوارج الحربية لمساعدة إسرائيل في جرائمها في غزّة هم من يتحملون كل المسؤولية..وسيبقى الصراع قائما جيلا بعد الآخر طالما الإحتلال قائما..



#عبد_الحميد_فجر_سلوم (هاشتاغ)       Abdul-hamid_Fajr_Salloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجالُ الطُوفان في فلسطين.. نحييكم.. نشدُّ على أياديكم
- الطائفيون الحاقدون لا يمكن أن يكونوا وطنيون ولا ثائرون
- هل تطايَرَتْ شرارةُ الحرب في أوكرانيا إلى أرمينيا؟
- الدورة 78 للنفاق الدولي في نيويورك
- مَن سيسبق مَن؟ مشروع بايدن أم مشروع أردوغان للربط بين آسيا و ...
- الإتقاق السعودي الهندي هو أهمُّ ما تمّ بمناسبة قمّة العشرين
- متى سنرى (فَزْعات) عشائرية لتحرير الجولان أو القدس أو الأقصى ...
- ماذا يحصل في عالَم اليوم؟
- إذاً هذا آخر الكلام عند أردوغان: إنسحاب الجيش التركي من شمال ...
- حلف الناتو ما بين قمة مدريد 2022 وقمة فيلنيوس 2023
- هل ينعكس التصعيد في أوكرانيا على الحالة السورية؟
- إسرائيل أكبر دولة مارقة على كل القوانين والاتفاقات والصكوك ا ...
- ما هو السبيل لوقف الإعتداء على القرآن الكريم؟
- هل سيتعلمون الدّرس من دَرسِ فاغنر؟
- إلى متى سيبقى الشباب العربي ولائما لسمك البحر؟
- متى سيمتلك العرب مشروعهم العربي الخاص؟
- هل ستنجح زيارة بلينكن للسعودية في التطبيع مع إسرائيل؟
- ما هي الليبرالية التقليدية والليبرالية الجديدة؟ وهل السياسة ...
- ما هو الجديد في بيان القمة العربية الثانية والثلاثون في جدة؟
- لماذا تجاهلت الدول العربية الذكرى 75 لنكبة فلسطين؟


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يُطالب سكان بعض مناطق رفح بـ-الإخلاء الفوري ...
- شاهد لحظة مداهمة الشرطة الإسرائيلية مكتب قناة الجزيرة القطري ...
- شاهد: حرب غزة تخيم على احتفالات عيد الفصح في كنيسة القيامة ف ...
- شاهد: جنود أوكرانيون يحتفلون بعيد الفصح على جبهة القتال في د ...
- شويغو: التشكيلات المشاركة في العملية العسكرية الخاصة تتقدم ب ...
- الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق محددة في رفح ...
- تشاد: انتخابات رئاسية في البلاد بعد ثلاث سنوات من استيلاء ال ...
- كيف ينظر الداخل الفلسطيني لقرار إغلاق مكاتب الجزيرة؟
- بعد طي صفحة الانتخابات.. لماذا تحتاج تركيا لدستور جديد الآن؟ ...
- إسرائيل تبدأ إجلاء السكان تمهيدا لاجتياح رفح


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - متى سيفهم ضِباعُ العالم أن الإحتلال هو سبب كل مآسي منطقتنا؟