أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - اشرف عتريس - صحايى الملخبطين














المزيد.....

صحايى الملخبطين


اشرف عتريس

الحوار المتمدن-العدد: 7834 - 2023 / 12 / 23 - 11:02
المحور: كتابات ساخرة
    


دولم هدية ربنا ليا فى اوقات عصيبة وزى الزفت ،
كنت باحس ان ربنا بيطبطب عليا لما بعت لى الناس دى صدفة وقدر
وكل شئ فى حياتى لفترة معينة ، مرغم عليك يا ُزمُل
يعنى فى الجيش واحد كان معايا من المنصورة واثناء الخدمة بالسلاح
على المكاتب ونحن فى منتهى اليقظة – لانوم ولا دمع – يقف يقول :
ولما تلقى نقلة لفت – تعرف بأنك تُهت وضعت (من الليلة الكبيرة )
وغًلبت اصحح له المعنى والصياغة واقوله : مقلة ِلب – يعنى محمصة بتاع السوادنى ياض
لكن البعيد مخه جبس وجسمه جاموس ابيض هيفهم ازاى !!
واحد تانى فى وسط طابور الهتاف (فى المغرب كده) قبل نوبتجية البرنجى
ومن غير أى داع ولا مقدمات يمسك ودنه ويقول بصوت مسموع : ترالالا
وتلقانا مسخسخين للتكدير والعقاب وهيطلع عين ابونا بسبب ترالالا ..
التالت وربنا مايوريكم منتهى الغباء رغم انه كان ليسانس حقوق ،
لايمكن يعمل حاجة صح ، تقريباً كنا هنتحاكم أكثر من مرة بسببه ،
ده الصاحب اللى يغرق حرفياً وعنده كم من البلادة يا جدع ، حاجة صعب
بس وجوده ضرورى لكسر الوقت والملل والضجر والزهق والفلس وكل حاجة
كان سبب للضحك وفوات الايام على خير وبقت ذكرى مليحة #نوستالجيا
ناس غريبة وحركات ملهاش آى تفسير ، لاعقل لا منطق ولا مؤهلات ولا
حاجة تنفع تقيس بها سلوك صحبة الميرى .. حاجة آخر لخبطة فى الدنيا
#آه_والله_كده



#اشرف_عتريس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسخرة الطفل
- الشعوب هى التى تنتصر
- كائنات بشرية ضارة
- شوية نبطى
- الشعبى مش بالشكل ده
- قصيدة العامية فى خطر
- ويجمع الله بين الشتيتين
- هلاوس عن السـينما
- الموسوعى شديد الحساسية
- رقرشة الجيل الجديد
- مسرح عتريس - وائل الخطيب
- اشكالية المصطلحات - علم الدراما تورج
- هيستريا عتريس
- ابو النجا يكتب عن عتريس
- المقهى - مرة اخرى
- عتريس ولد مفتون بالزهد
- المنسيون فى السينما المصرية
- تعلمنا خطأ
- التأقلم والنيرفانا وأشياء اخرى
- هى الحيرة


المزيد.....




- إلغاء حفل النجمة الروسية -السوبرانو- آنا نيتريبكو بسبب -مؤتم ...
- الغاوون.قصيدة مهداة الى الشعب الفلسطينى بعنوان (مصاصين الدم) ...
- حضور وازن للتراث الموسيقي الإفريقي والعربي في مهرجان -كناوة- ...
- رواية -سماء القدس السابعة-.. المكان بوصفه حكايات متوالدة بلا ...
- فنانون إسرائيليون يرفضون جنون القتل في غزة
- “شاهد قبل أي حد أهم الأحداث المثيرة” من مسلسل طائر الرفراف ا ...
- تطهير المصطلحات.. في قاموس الشأن الفلسطيني!
- رحيل -الترجمان الثقافي-.. أبرز إصدارات الناشر السعودي يوسف ا ...
- “فرح عيالك ونزلها خليهم يزقططوا” .. تردد قناة طيور الجنة بيب ...
- إنتفاضة طلاب جامعات-أمريكا والعالم-تهدم الرواية الإسرائيلية ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - اشرف عتريس - صحايى الملخبطين