أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شكري شيخاني - كلام غير مألوف... 1 - 5














المزيد.....

كلام غير مألوف... 1 - 5


شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 7764 - 2023 / 10 / 14 - 00:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما سأقوله هنا قد يبدو للبعض كلاما" لم يتعودوا ان يسمعوه. يعني غير مألوف..
بداية أقول . أنه لازال الكثير من أبناء شعوب العالم والشرق الاوسط على وجه الحصوص, لا يصدقون, مدى متانة وقوة العروة الوثقى بين دولة إسرائيل والولايات المتحدة بشكل خاص.. وبين دولة إسرائيل والغرب عامة..وهذا الامر نكاد نلمسه بشكل واضح وجلي جدا" أثناء اي مشكلة او حادثة تحصل في منطقتنا الشرق أوسطية اسرائيل طبعا" وبين جيرانها العرب. نعم لازال في كل مرة نستغرب ونفتح افواهنا على الاخر عندما نقرأ ونشاهد الدعم اللامحدود لدولة اسرائيل من أمريكا والغرب.. ولأننا كما يقال لا نقرأ وإن قرأنا لا نفهم وإن فهمنا لا سمح الله فلا نفعل شيئا". هذالكلام يطبق علينا جميعا" نحن شعوب هذه المنطقة عربا" .كردا".سريان..فهذه عدوى الجيران لبعضها البعض أجارنا وأجاركم الله...نجد أن القادة في الولايات المتحدة يقولون علنا" ويفعلون علنا" مع دولة اسرائيل.. وأساسا" لاداعي للاختباء فهم أهل الديمقراطية والحرية.. وهذا ما اود الوصول اليه وهو حق الحليف على الحليف والشريك.. وهذا حق على من يعطي وعدا" وينفذه,على مبدأ شاء من شاء وأبى من أبى..وأغلبنا سمع او شاهد بايدن وهو سيناتور غندما قال لو لم تكن موجودة اسرائيل لاخترعنا او لخلقنا نحن اسرائيل..يعني بكل صراحة ووضوح اذا أردنا ان نفهم الوضع المحلي والاقليمي والدولي علينا الرجوع الى ما قاله المرحوم السادات عقب حرب اكتوبر عندما قال ان اوراق اللعبة يقصد الحالة الواقعية في المنطقة قال ان 99 بالمئة من الاوراق بيد الولايات المتحدة.. وانا لا أستطيع ان أقاتل أمريكا لازال الكلام للرئيس الراحل السادات.. وكوننا ام لا تقرأ ودخلنا متاهات وسائل التواصل الاجتماعي وغرقنا في بحور الواتس والتيك توك ومقاطع ريلز..فلن نقرأ حتى لو قالوا غدا" ستقوم الساعة...وانا هنا لا ألوم امريكا او بالاحرى لا يحق لي ذلك ومن أنا أصلا" حتى اقوم بلوم الولايات المتحدة على محبتها وعشقها لاسرائيل وانا من شعوب العالم الحادي عشر.. وفي حسبة صغيرة منذ 1948 والى يومنا هذا يعني 75 سنة ونحن نهلل ونكبر ونصعد وننزل. وتموت أجيال وتعيش أجيال ايتام ونساء مترملات.. وفي الجانب الاخر تكبر كروش وعروش البعض ممن تاجروا بالارض والعرض والدم باسم القضية الفلسطينية. وياليتهم أفلحوا,بل ننتقل معهم من هزيمةالى هزيمة ..وانا كنت واعيا" عندما تغنوا بنشيد نهر الاردن ما بيتحول.. وتاهت الاجيال جيل وراء جيل حتى وصلنا الى مرحلة لم نعد نعرف ماذا نفعل ونحن قد وصلنا الى 2023...يتبع...



#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قالوا عن السلام
- من فمك أدينك
- أبي
- الاصابع الايرانية ... تلعب
- شكرا- إيران على هذه الخدمة ؟؟
- أين المرتكزات الشخصية للمواطن السوري؟؟ 5 - 5
- أين مرتكزات الشخصية السورية ؟ 4 - 5
- أين مرتكزات شخصية المواطن السوري...3- 5
- أين أصبحت مرتكزات المواطن السوري؟ 2 - 5
- أين أصبحت مرتكزات المواطن السوري؟؟ 1 - 5
- كنا نضحك على أنفسنا
- نظرة ثاقبة ....من مسد
- الخصام ....لا يفقد الاحترام
- الخصام .... لا يفقد الاحترام
- لو ..كنت مواطنا- مصريا-
- الاب ناصر
- نزار قباني يحكي عن سوريا اليوم
- اطلبوا الدعم ولو من الصين
- حديث في سهرة الخميس 1
- فارس تستعيد امجادها..والعرب تخسر اوطانها


المزيد.....




- وزير الدفاع الإسرائيلي يأمر بإعداد -خطة- ضد إيران ووكلائها و ...
- ماجد الأنصاري يتحدث لـCNN حول توسط قطر بين إيران والولايات ا ...
- كيف تحوّلت مراكز توزيع المساعدات الإنسانية في غزة إلى -ساحات ...
- حفل زفاف بيزوس: من هو العريس؟ ومن هي العروس؟
- الحياة تعود إلى طهران، لكن سكانها يشعرون بصدمة عميقة
- حركة حماس بين فكي العشائر الفلسطينية وتراجع الدعم الإيراني.. ...
- كيف تحمي طفلك من ضربة الشمس والإجهاد الحراري؟
- موجة عداء للمسلمين بعد فوز ممداني في انتخابات نيويورك التمهي ...
- محكمة إسرائيلية ترفض للمرة الثانية طلب نتنياهو تأجيل محاكمته ...
- غزة توثق العثور على أقراص مخدرة داخل أكياس الطحين


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شكري شيخاني - كلام غير مألوف... 1 - 5