من فمك أدينك

شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 7762 - 2023 / 10 / 12 - 09:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

تغريدات السيد محمد محدثين، المسؤول عن خارجية المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
1)إن استغلال القضية الفلسطينية ممارسة معروفة للنظام الإيراني، والتي حذرت منها المقاومة الإيرانية منذ أربعة عقود. لقد كانت استراتيجية النظام الخيانة حيال الشعب الفلسطيني والتآمر على الرئيس محمود عباس على مدى سنوات طويلة وسبباً في الانقسام والتفرق وانتشار التطرف.
2)وكتبت صحيفة وول ستريت جورنال أنه في 2 أكتوبر/تشرين الأول، أصدرت قوات الحرس للنظام الإيراني في بيروت الأمر النهائي لهجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول. وفي اليوم التالي، هدد خامنئي واعتمادا على ذلك بأن «الخسارة تنتظر الحكومات التي تنتهج مقامرة التطبيع» مع إسرائيل. إن قتل الآلاف من الأبرياء والمدنيين هو ثمن الاسترضاء والتقاعس أمام الفاشية الدينية
3)ومنذ أربعة عقود من الزمن، أكدت المقاومة الإيرانية أن إثارة الحرب والإرهاب أمران ضروريان لبقاء النظام، كما قالت منذ ثلاثة عقود إن "التطرف الإسلامي" الذي بؤرته نظام الملالي الحاكمين في إيران، هو"تهديد عالمي جديد"، وقالت في السنوات التالية إن تدخلات النظام في العراق والمنطقة هي…
4)خامنئي، الذي يحتاج إلى أزمة خارجية أكثر من أي وقت مضى لاحتواء انتفاضة الشعب، قد طغى بالاعتماد على تقاعس أوروبا والولايات المتحدة ويريد إنقاذ نفسه من الإطاحة بنظامه بقتل الأبرياء والمدنيين. إن السبيل الوحيد لتحقيق السلام في الشرق الأوسط وإنهاء الحرب والإرهاب هو إسقاط الفاشية…

#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل