الضياع في مسائل الإجماع

إلياس شتواني
باحث وشاعر

الحوار المتمدن-العدد: 7760 - 2023 / 10 / 10 - 19:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

من بين ألاف المسائل و القضايا التي أجمع عليها فقهاء الإسلام على مر التاريخ، نذكر بإقتضاب بعض ما أُتفق عليه من مسائل دينية و إنسانية و أخلاقية.
هذه التجميعة ليست من تأليف الكاتب أو من وحي خياله، لكنها إقتباسات من أهم كتب الفقه و الإجماع في الدين الإسلامي.

-القرآن يخلو من التراكيب الأعجمية. (قاله القرطبي)

-المرأة تنقض الطهارة و توجب الوضوء.

-لا جمعة على النساء.

-الحرة البالغ تخمر رأسها إذا صلت.

-ليس على الآمة أن تغطي رأسها.

-المرأة تغسل زوجها إذا مات.

-الذمي لا يعطى من زكاة الأموال شيئا.

-أخذ الجزية من أهل الكتاب و المجوس.

-لا يجوز التفريق بين الولد و أمه في السبي إذا لم يبلغ سبع سنين و أن بيعه غير جائز.

-إذا كان للرجل جارية يطؤها، ثم أقر بذلك قبل بيعها، فظهر بها حمل، و ولدت عند المشتري لأقل من ستة أشهر، فالولد يلحق بالبائع.

-الخنثى يرث من حيث يبول.

-للمرأة أن تمنع زوجها من الدخول عليها حتى يعطيها مهرها.

-إذا إشترى الرجل جارية فلمس أو قبّل، حرمت على أبيه و إبنه.

-الجارية إذا إشتراها الرجل و لها زوج، و المشتري لا يعلم، أن ذلك عيب يجب به الرد.

-شراء الأختين الإثنتين جائز.

-وطئ إماء أهل الكتاب بملك اليمين.

-نكاح المرأة عبدها باطل.

-عدة الحرة المسلمة التي ليست بحامل من وفاة زوجها أربعة أشهر و عشر، صغيرة لم تبلغ أو كبيرة.

-المرتهن يمنع الراهن من وطئ أمته المرهونة.

-المرأة إذا وقعت في السبي، فنكاح زوجها قد إنفسخ، و حل لمالكها وطؤها بعد الإستبراء.

-نكاح العبد بغير إذن سيده باطل.

-من وهب عبدا أو دارا أو دابة و قبضها الموهوب له، أن الهبة صحيحة.

-المرجوم يداوم عليه الرجم حتى يموت.

-على البكر النفي.

-إذا إفترى أحد على عبد فلا حد عليه.

-المرتد يستتاب ثلاثة أيام أو يقتل.

-من سبّ النبي يقتل.

-قتل تارك الصلاة المفروضة.

-الزنديق إذا تاب ثم قتل لم يكن قتله خطئا.

-الجهاد فرض كفاية، إذا قام به قوم سقط عن الباقي.

المراجع

"الإجماع" لإبن المنذر.
"موسوعة الإجماع" لإبن تيمية.
"المغني" لإبن قدامة.

#إلياس_شتواني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات