أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - المقاومة الفلسطينية في حرب -طوفان الأقصى - تنجز إعجازاً عسكرياً غير مسبوق في تاريخ الصراع العربي الصهيوني، بنقلها ميدان المعركة إلى مستوطنات العدو















المزيد.....

المقاومة الفلسطينية في حرب -طوفان الأقصى - تنجز إعجازاً عسكرياً غير مسبوق في تاريخ الصراع العربي الصهيوني، بنقلها ميدان المعركة إلى مستوطنات العدو


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 7759 - 2023 / 10 / 9 - 13:51
المحور: القضية الفلسطينية
    



دخل الصراع العربي الصهيوني وجوهره الصراع الصهيوني- الفلسطيني ، مرحلة جديدة وغير مسبوقة منذ نكبة عام 1948، عندما شنت المقاومة الفلسطينية منذ صباح السابع أكتوبر ( تشرين الأول) البطلة حرباً حقيقية باقتدار ، براً وبحراً وجوا بعنوان " طوفان الأقصى" باقتحامها السياج الفاصل مع العدو ، بعد فتح ثغرات فيه، وعبر الطيران الشراعي الفلسطيني ، ودور سلاح البحري الفلسطيني في تنفيذ عمليات إنزال خلف خطوط العدو بمسافة تصل إلى 40 كيلو متراً قرب مدينة عسقلان ، كل ذلك وفق خطة عسكرية مرسومة بدقة لتحرير أشرف عليها قائد أركان المقاومة " محمد الضيف" لتحرير أكثر من (20) موقعاً فلسطينياً في مناطق 1948 أقيمت عليها (20) مستعمرة ، تعادل مساحتها ضعف مساحة قطاع غزة ، ومباشرة الهجوم على مائة موقع عسكري إسرائيلي ، بعد أن مهدت لهذا الهجوم بإطلاق ما يزيد 5000 صاروخاً في عمق الكيان في تل أبيب والقدس وبئر السبع وغيرها ،
هذه الهجوم الإعجازي المباغت ، أفقد الكيان الصهيوني صوابه، وعطل قدرة طيرانه على الفعل لأكثر من ثماني ساعات ، كشف ( أولاً) عن قدرات أمنية وسيبرانية للمقاومة ،مكنها من تشويش منظومة اتصالات العدو تمهيدا لعمليات الاقتحام المتسلسلة، بسيارات الدفع الرباعي وبالدراجات النارية والطائرات الشراعية، وفي مقدمتها جميعاً طائرات "الدرون" الفلسطينية ، التي تولت تدمير الرشاشات ذاتية الدفع المنصوبة على أبراج معسكرات العدو ، كمقدمة للسيطرة على مواقع العدو ومنظومة القيادة والسيطرة، ومن ضمنها مركز قيادة فرقة غزة... وكشف (ثانياً) عن هزالة منظومة العدو الأمنية والاستخبارية، رغم أن طائرات الاستطلاع لم تغادر سماء القطاع لحظةً واحدة ، ورغم أن حاجز الأسلاك الشائكة مرتبط برادارات متصلة بالأقمار الصناعية الأمريكية، ما جعل الكيان الغاصب رغم امتلاكه كل الأسلحة المتطورة ، وتصنيفه كرابع أقوى جيش في العالم ، يفقد توازنه ويصل إلى مرحلة فقدان الردع بالكامل، بعد خسارته الثقيلة على صعيد مئات القتلى (700 ) و (2400) جريح وعشرات الأسرى التي يتوالى أسرهم كل يوم ، من ضمنهم عشرات القيادات العسكرية الصهيونية حيث شاهدنا بالصوت والصورة جنود وضباط العدو ويستسلموا لرجال المقاومة بدون مقاومة في مختلف المواقع، وشاهدنا صورة المقاوم الفلسطيني يأسر مستوطنين صهيونيين ، ويسوقهما على دراجته إلى القطاع ليضمهم إلى قائمة الأسرى.
وذهبت الصحفة الغربية إلى الحديث عن الانبهار بخطط المقاومة الفلسطينية وقدرتها على الإخفاء ، وقدرتها على شن الحروب ، فعلى سبيل المثال لا الحصر ، قالت صحيفة " الواشنطن بوست" " أن عمليات طوفان الأقصى" أخطر فشل أمني إسرائيلي منذ حرب "يوم الغفران"، مضيفةً " إنً "الحجم والنطاق لوابل الصواريخ، التي أطلقتها المقاومة في اتجاه (إسرائيل) يوم السبت، لم يكن لهما مثيل" ، كما عبرت دوائر البنتاغون والكونجرس ووسائط الاعلامية الأمريكية، عن صدمتها من فشل المنظومة الأمنية الإسرائيلية ، والانهيارات التي حصلت في صفوف جيش الاحتلال في جنوب الكيان الصهيوني.
الولايات المتحدة دخلت مساء اليوم الأول للحرب، على خط المعركة، بفتح مخازنها لتزويد قوات الاحتلال بكل ما يلزمها من أسلحة وذخائر ، ومد الكيان الصهيوني بجسر جوي لنقل الأسلحة والذخائر للكيان الصهيوني عبر أحد القواعد الجوية العربية المحيطة بفلسطين ، بعد أن استمرت المقاومة في عملياتها داخل المستعمرات في اليوم الثاني للحرب ، وبعد أن أجرت المقاومة عمليات استبدال لمقاتليها ، وتوالي دخول المقاومين لأرض المعركة ،واستمرار نزف الجيش والمستوطنين عل صعيد القتلى والجرحى والأسرى ، ونجاح البحرية الفلسطينية في الوصول إلى عمق الساحل الفلسطيني ومهاجمة قاعدة " زيكيم البحرية "، وقتل وأسر من فيها ، لكن التطور البارز حتى اللحظة هو استدعاء العدو لجميع قوات الاحتياط (300) ألف جندي، ووصول السفن الحربية الأمريكية إلى سواحل فلسطين المحتلة ، خشية من الإدارة الأمريكية أن يدخل حزب الله الحرب ، في حال دخول القوات الاحتلال أي جزء من قطاع غزة ، وفق الخطة التي تحدث عنها رئيس وزراء الكيان ، بعد استعادة قوات الاحتلال السيطرة على مستوطنات غلاف غزة.
نصر غير مسبوق في خطته ونتائجه ورسائل لكل من يهمه الأمر
ولفت انتباه المراقبين أن حجم الخسائر الصهيونية ، في اليوم الأول من الحرب على صعيد القتلى والجرحى والأسرى، بالمقياس الزمني وخلال ساعات معدودة ، لم يحصل نهائياً في تاريخ الصراع منذ نكبة وحرب 1948 مروراً بحرب حزيران 1967وحرب تشيرين 1973 وحرب 1982 ( حصار بيروت) ،ولا في حرب المقاومة اللبنانية ضد العدو منذ 1982 وحتى حرب تموز 2006 ، ما يشهد على عظمة الخطة الموضوعة المراعية لكل تفاصيل الحرب ، والجرأة الهائلة للمقاومة الفلسطينية بكل فصائلها المستندة إلى عقيدة قتالية عنوانها : إما نصر أو الإستشهاد ، لكن العدو الصهيوني في محاولة بائسة منه لرفع معنويات المستوطنين ، راح يصب جام يأسه وغضبه على مدن وبلدات ومخيمات القطاع ، عبر قصف المباني السكنية التي أسفرت حتى الآن عن استشهاد (493) مواطناً فلسطينياً ، وإصابة ( 2751) بجروح .
هذ النصر غير المسبوق ، والذي ننحني في ضوئه أمام قيادات المقاومة ورجالاتها من كتائب عز الدين القسام ،التي تلعب دوراً قيادياً ً ومركزياً في الحرب ، ولمقاتلي كتائب الشهيد أبو علي مصطفى وسرايا القدس وكتائب المقاومة الوطنية ، ولجان المقاومة الشعبية، وكتائب الشهيد جهاد جبريل ، وغيرها ، الذين انخرطوا في الحرب منذ اللحظة الأولى وقدموا الشهداء والجرحى، مؤكدين على الوحدة الحقيقة على أرض المعركة، لتحقيق هذا الهجوم والنصر الإعجازي، الذي سيدرس في أدق تفاصيله في الكليات العسكرية في مختلف دول العالم ، خاصةً وأنه ينفذ من قطاع محاصر براً وبحراً وجواً ، ووفق تضاريس لا تصلح لشن حرب ضد عدو مدجج بكل أنواع الأسلحة المتطورة.
لقد انطوى هجوم المقاومة الفلسطينية الذي دخله يوم الثاني ، على رسائل عديدة وأكد على حقائق جديدة على نحو :
1-أن المقاومة في حربها الظافرة أكدت بالملموس أن تحرير فلسطين التاريخية من النهر إلى البحر أمر ممكن على الصعيد المتوسط والاستراتيجي ، ما يخرس أولئك الذين يسخرون من تحقيق إمكانية التحرير كون الكيان الصهيوني صنيعة إمبريالية ومدعومة من قبل الإمبريالية الأمريكية والغربية.
2- أن الكيان الصهيوني الذي نفخت دول عربية رجعية عديدة ، في قوته وإمكاناته الأمنية والعسكرية والسيبرانية ، ودخلت في معاهدات تطبيع وعقد معاهدات أمنية معه ، مراهنة عليه لتوفير الحماية لها ، ثبت بالملموس لها أنه كيان هش وغير قادر على حماية نفسه، وأوهى من بيت العنكبوت ونمر من ورق.
3- أن المقاومة بكل أشكالها وعلى رأسها الكفاح المسلح ، هي الخيار الوحيد لتحرير الوطن التاريخي للشعب الفلسطيني ولا خيار غيره ، وهي بهذا الانتصار التاريخي تهيل التراب على اتفاقيات أوسلو المذلة التي شكلت غطاء للتهويد والاستيطان.
4- المقاومة أكدت أنها في هذه المعارك الظافرة ، هي رأس الحربة في معركة تحرير فلسطين وعموم الأراضي العربية المحتلة ، وهي بهذه الانتصارات التاريخية ، تستند إلى العمق الشعبي العربي وإلى محور المقاومة الذي وفر لها كل أسباب الانتصار .
5- أن المقاومة وعدت الأسرى بتحريرهم ، وها هي بأسرها المئات من الجنود والضباط والمستوطنين الصهاينة، تفي بوعدها ، فالعدو الصهيوني سيكون مضطراً لتكرع كأس السم ،بالإفراج عن جميع الأسرى في معتقلات الاحتلال.
6- أن مقومات النصر المتحقق يستند جماهيرياً إلى الحاضنة الشعبية الفلسطينية والعربية للمقاومة ، يقابلها عدم توفر الحاضنة الشعبية لقوات الاحتلال ، بعد أن باتت مجاميع المستوطنين متأكدة أن هذا الوطن ليس وطنهم وأن استمرار الصراع لن يكون في مصلحة بقاء هذا الكيان الغاصب ، ما يعني انهيار وانكشاف الرواية الصهيونية أمام المهاجرين اليهود إلى فلسطين ، وسعيهم بعد هذه المعارك التاريخية لشد رحال العودة إلى البلدان التي أتوا منها في هجرة مضادة .
7- أن الوحدة الوطنية في الميدانية المستندة إلى الخطة المشتركة في غرفة العمليات المشتركة ، شكلت عاملاً حاسما في إنجاز هذه الملحمة التاريخية.
مطالب محددة
--إن جماهير الشعب الفلسطيني في الداخل والشتات ومعها جماهير الأمة العربية ومحور المقاومة ، إذ نتابع مجريات الحرب الظافرة تؤكد وتطالب بما يلي :
1-أن القضية الفلسطينية كانت ولا تزال هي قضية الأمة المركزية ، وأن المقاومة الفلسطينية هي رأس الحربة في إدامة الصراع ، ما يستدعي من قوى التحرر والتقدم فيها أن تأخذ دورها في معركة التحرير.
2- الضغط على الأنظمة العربية المطبعة لإلغاء المعاهدات الموقعة مع العدو الصهيوني ( كامب ديفيد ، أوسلو ، وادي عربة واتفاقات التطبيع الإبراهيمي) ، من خلال الحراك الشعبي العربي النضالي ، ورفع وتيرة مقاومة التطبيع بأشكال متطورة جديدة تستجيب للواقع الجديد.
3- تحويل المقاومة الفلسطينية المسلحة والحراك الشعبي الملتهب في الضفة الغربية ،إلى انتفاضة جماهيرية مسلحة ، تتكامل مع المقاومة في قطاع غزة ، من أجل دحر الاحتلال وإسقاط اتفاقيات أوسلو ميدانياً.
4- أن تعلن كافة فصائل المقاومة أنها جزء لا يتجزأ من محو المقاومة ، وعلى الفصائل التي تضع قدماً في المقاومة ،وقدما في السلطة ومنافعها وامتيازاتها ، أن تحسم أمرها وتحدد موقفها إلى أي محور تنتمي.
وأخيراً لن نطلب شيئاً من حزب الله ومن أطراف محور المقاومة ، فهي تعرف دورها ، ومنخرطة في المعركة في إطار التخطيط لها وتزويد المقاومة بكل الأسلحة ، وهي متفقة مع فصائل المقاومة الرئيسية في قطاع غزة في كيفية إدارة الحرب ، ولحظة الدخول فيها.
انتهى



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اتفاق التطبيع القادم بين الكيان الصهيوني والسعودية -أمني- با ...
- انقلاب النيجر محطة عل طريق دحر الاستعمار الفرنسي من أفريقيا
- الشعب الليبي ينتفض ضد التطبيع ، وحكومة - الدبيبة - (طرابلس) ...
- بلدة حوارة أصبحت رمزاً للمقاومة والنضال
- في اجتماع الفصائل الفلسطينية في العلمين : رئيس السلطة حقق ال ...
- في ذكرى حرب تموز 2006 : المقاومة اللبنانية أحدثت فرزاً في ال ...
- التيار القومي العربي في مواجهة مختلف التحديات
- حرب يونيو 1967 حرب صهيو أميركية لإسقاط نظام عبد الناصر بعد ف ...
- حراك دبلوماسي أمريكي لفرملة نتائج الاتفاق السعودي- الإيراني
- في الذكرى أل (75) للنكبة : نحو إعادة الاعتبار للميثاق الوطني ...
- في معركة -ثأر الأحرار- : القدس المحتلة وتل أبيب وكافة مستوطن ...
- أبعاد وتداعيات اغتيال الشيخ خضر عدنان -القيادي في حركة الجها ...
- وحدة السودان والديمقراطية فيه تذبح على يد الجنرالين الفاسدين ...
- حكومة أقصى اليمين في الكيان الصهيوني باتت شبه مقيدة في مواجه ...
- يوم الأرض محطة نضالية لتجذير النضال الوطني الفلسطيني ومناهضة ...
- لماذا استعجلت واشنطن في عقد مؤتمر شرم الشيخ بعد أيام من مؤتم ...
- المقاومة تقلب الطاولة على مخرجات قمة العقبة الأمنية
- كارثة الزلزال في سورية تكشف انحطاط منظومة قيم الدول الغربية
- الأزمة الاقتصادية في مصر في تصاعد بدون آفاق منظورة للخروج من ...
- جنين تفشل استهدافات العدوان الصهيوني وتبرهن مجدداً أنها عاصم ...


المزيد.....




- غزة: مقتل 10 أشخاص جراء غارة جوية إسرائيلية وسط -تطويق- مخيم ...
- تظاهرات داعمة لفلسطين تعبر شوارع نيويورك وتدعو لوقف إطلاق ال ...
- بوتين يبحث مع أردوغان الوضع في الشرق الأوسط
- -حزب الله-: الجيش الإسرائيلي يستخدم قوات -اليونيفيل- دروعا ب ...
- وزير الخارجية الفرنسي من القدس: القوة وحدها لا يمكن أن تضمن ...
- لماذا ينبغي خلع الجوارب قبل النوم؟
- إيران لمصر: لا نسعى وراء الحرب.. و-حزب الله- جاهز للمواجهة ا ...
- احذروا.. -خطر خفي- وراء التهابات المسالك البولية
- عاجل | هيئة البث عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: البحرية ا ...
- لماذا يعد -شات جي بي تي- سيئا جدا في الرياضيات؟


المزيد.....

- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - المقاومة الفلسطينية في حرب -طوفان الأقصى - تنجز إعجازاً عسكرياً غير مسبوق في تاريخ الصراع العربي الصهيوني، بنقلها ميدان المعركة إلى مستوطنات العدو