أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - شاعر من ضواحي باوه كورزين














المزيد.....

شاعر من ضواحي باوه كورزين


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7744 - 2023 / 9 / 24 - 10:22
المحور: الادب والفن
    


# هو الشاعر قاسم حسين خرير الساعدي المندلاوي من مواليد قرية الأحمدية "الامام كرزالدين"- قزانية ليوم 1/7/1967م،والتي تبعد عن مندلي حدود 15كيلومتر،وعندما راسلته عن طريق التواصل الإجتماعي وجدته إنساناً راقياً مؤمناً ،وحسينياً رائداً و قد رحَّب بي كثير واًنا أشكره كثيرا على لطفه و تعاونه معي في سبيل حفظ التراث المندلاوي "أرض الآباءو الأجداد الكرام"،وبعث لي سيرته الذاتية،وها أسردها بقلمه حيث يقول:
أنا قاسم حسين خرير من أهالي الإمام كرز الدين (ع) موظف في المزار الشريف،والاسم الفني لي "الشاعر قاسم الساعدي المندلاوي"،بدأت الكتابة في منتصف عام ١٩٩٥م أي قبل ٢٥ سنة،ومنذ البداية كنت اكتب الشعر الحسيني فقط اللطميات،ولكن كنتُ أعاني معاناة كبيرة في الكتابة من عدم معرفة وحدة الموضوع والوزن الصحيح وتسمية الأوزان، وفي عام ٢٠٠٦م التقيتُ بالشاعر والرادود أبو طيبة المندلاوي في مندلي الحبيبة؛ وكان يسكن في السوق الصغير "محلة قلعة جميل بيك "فأعطاني بعض التوجيهات بحكم خبرته فأستفدت منها،ولكن النقلة المهمة في مسيرتي الشعرية عندما ذهبتُ الى محافظة السماوة "المثنى" في عام ٢٠٠٩م لطلب العمل هناك بسبب توقف العمل في ديالى بسبب تنظيم القاعدة الإرهابي،فالتقيت بشعراء السماوة وكان كل ما في جعبتي من القصائد ٧٥ لطمية فقط، فتعرفتُ عليهم وفسحوا لي المجال في محافلهم حيث كانوا من شدة احترامهم لي يسحبون قصائدي لرواديدهم من إستوديو ومطبعة الشرق التي نخزن بها قصائدنا،فشققت طريقي بينهم بجدارة بعد التوكل على الله والإمام الحسين"عليه السلام" وأنا اليوم أمتلك قرابة ١٣٠٠ قصيدة بين مواليد ولطمية وقصيدة منصة "القائية"،وانا أكتب الشعبي والفصيح مع إنَّني لا أجيد قواعد اللغة العربية بشكل كامل لكن اختار في قصائدي الفصحى القافية الساكنة كي أتجنب الخلل، ويوجد من ينقح لي القصائد.
واليوم وبفضل الله تعالى أنا قصائدي تُقرأ في كل العالم أمريكا، بلجيكا، المانيا،السويد،إيران، وفي الحسينية الكربلائية الكويتية السعودية وغيرها،أما في العراق من الموصل الى البصرة،وكلما أدخل على اليوتيوب أجد قصائد لي قرأت في دول العالم مواليد ولطميات وأتعرف عليها من خلال اليوتيوب، شاركت في عدة مهرجانات شعرية داخل وخارج ديالى واهم المهرجانات في أربعينية الإمام أبي عبد الله الحسين "عليه السلام".
واليوم مهمتي ومن خلال وسائل التواصل الاجتماعي أتابع الشعراء الشباب بطلب منهم طبعاً،وقد وفقني الله جل جلاله ان أخرج العديد منهم وكذلك الرواديد الشباب،أسال الله ان يوفقنا وإياكم لخدمة المنبر بحق محمد "ص".
الباحث/احمد الحمد المندلاوي
* أرشفة المقال رقم 2021/ 77م -موسوعة مندلي الحضارية
---------------------------



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القانوني المخضرم من ربى مندلي ..
- مفكرة الجامعية جوان المندلاوي
- المسيحيون الذين خدموا مندلي وآخرون
- ما معنى النرجسية؟؟..
- الحقوقية فائزة باباخان...
- بازاري _ BAzAARE
- أوائلنا من مندلي من 1-10 / القسم الأول
- إعدام اللون ...
- المسافات بين النبضات و الهمسات
- قصة التشمال و ذو هِراوتينِ ..
- من أهداني.كتابا ..أعطاني بستانا
- كريم حسن خانة
- (باوه كورزين)...
- قزلباشية من نيسابور الى مندلي
- باقطنايا_ مندلي والمحلة المفقودة
- الإنسان المعاصر بين التغابي و التذاكي...
- صاحب الكردلوجيا حطَّ رحاله ..
- أخبرني بهلول عن فلسفة الجمال..
- وقار المدن الطيبة ..
- أقد م شاعر كوردي فيلي مندلاوي ..


المزيد.....




- محللون إسرائيليون: فشلنا بمعركة الرواية وتسونامي قد يجرفنا
- فيديو يوثق اعتداء على فنان سوري.. قصوا شعره وكتبوا على وجهه ...
- فيديو.. تفاصيل -انفجار- حفلة الفنان محمد رمضان
- جواسيس ولغة.. كيف تعيد إسرائيل بناء -الثقافة المخابراتية-؟
- -كأنه فيلم خيال علمي-: ولادة طفل من جنين مجمد منذ 30 عاماً
- قمر عبد الرحمن لـ -منتدى البيادر للشعر والأدب-: حرب الوجود ا ...
- -الشاطر- فيلم أكشن مصري بهوية أميركية
- رحلتي الخريفية إصدار جديد لوصال زبيدات
- يوسف اللباد.. تضارب الروايات بشأن وفاة شاب سوري بعد توقيفه ف ...
- بصدر عار.. مغنية فرنسية تحتج على التحرش بها على المسرح


المزيد.....

- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - شاعر من ضواحي باوه كورزين