أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - لقاء بوتين مع كيم جونغ أون - اسرار وراء الأخبار















المزيد.....

لقاء بوتين مع كيم جونغ أون - اسرار وراء الأخبار


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7734 - 2023 / 9 / 14 - 18:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع



فلاديمير خومياكوف
ناشط سياسي واجتماعي
صحافي ومحرر إنتاج ومعلق تلفزيوني، وكاتب عمود؛
خريج معهد موسكو للطيران، خدم في الجيش، ثم عمل في مؤسسات الدفاع.

14 سبتمبر 2023

* اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف *


المعنى الخفي للقاء كيم جونغ أون وبوتين: الصاروخ الكوري السوبر لن يمنح السلام للولايات المتحدة

الغرب ساخط ويصرخ بصوت عال: وصل رئيس جمهورية كوريا الديمقراطية كيم جونغ أون إلى روسيا ويتفاوض مع فلاديمير بوتين. وبطبيعة الحال، فإن المعلومات الأكثر تداولا حول "تعزيز التعاون" تأتي من المصادر الصحفية حول هذا الموضوع. لكن التوتر تزايد في الغرب، خاصة بعد زيارة الزعيم الكوري الشمالي لقاعدة "فوستوتشني" الفضائية. ما بقي خارج التقارير الرسمية عن الاجتماع نلخصه في بحثنا هذا.


أول شيء بدأت وسائل الإعلام الغربية الحديث عنه عندما علمت بزيارة "كيم جونغ أون" المرتقبة إلى روسيا - كان (أوه، رعب وكوابيس!) إمدادات الأسلحة الكورية الشمالية إلى روسيا من أجل الحرب في أوكرانيا. ففي نهاية المطاف، كوريا الجنوبية فقط هي القادرة على توريد الأسلحة إلى البولنديين الذين يستهدفون روسيا وبيلاروسيا، ويمكن للغرب إرسال طوفان من المساعدات العسكرية إلى زيلينسكي.
حسنًا، بالطبع، "هذا مختلف". لكن كوريا الديمقراطية لا تستطيع أن تفعل أي شيء من هذا القبيل. لماذا؟ لأنها لا تستطيع.

نحن لا نتحدث عن قذائف

وكوريا الديمقراطية لديها ما تقدمه.

لديهم احتياطيات هائلة من الذخيرة. من الرصاص إلى الصواريخ التكتيكية. يمكننا استخدام بعض القذائف من عيار 155 وبعض البنادق والمدافع. بعد كل شيء، نيران مدفعيتنا تشارك بكثافة عالية في ساحات المعارك،
- يلاحظ الخبير العسكري فيكتور بارانيتس.

تم تصميم أي سبطانة مدفع لعدد معين من الطلقات ويجب استبدالها. ولدى كوريا الديمقراطية كل هذا بوفرة. كما أن المدافع ذاتية الدفع الكورية الشمالية غير المسبوقة وصواريخ MLRS الصينية المطورة طويلة المدى والتي يصل مداها إلى 400 كيلومتر لن تؤذينا أيضًا.


ومع ذلك، فإن الموضوع الرئيسي للمفاوضات - ليس الإمدادات العسكرية، بل شيء أكثر من ذلك.

هناك جانبان أكثر أهمية. الأول هو خلق واقع جيوسياسي جديد بشكل أساسي في جنوب شرق آسيا.

هذا، بالطبع، لا يتعلق ببيع القذائف، بل يتعلق بحقيقة أنه في ظروف الاضطراب السياسي الحالي، يجري إنشاء "الناتو الشرقي": واشنطن - سيول - طوكيو. ربما يكون الرد الأكثر منطقية على هذا الاستفزاز هو إنشاء تحالف بين موسكو وبكين وبيونج يانج. وليس هناك شك في أن روسيا وجمهورية كوريا الديمقراطية، اللتين يتعرضان لشيطنة الغرب على حد سواء، حليفتان موضوعياً. ولنلاحظ أن كيم يقوم بزيارته الأولى بعد العزلة الذاتية بسبب الكورونا، ليس حتى إلى الصين، بل إلى روسيا،
- قال كونستانتين أسمولوف، كبير الباحثين في مركز الدراسات الكورية في معهد الصين وآسيا المعاصرة التابع لأكاديمية العلوم الروسية.

دعونا نضيف إلى ذلك الزيارة الصيفية التي قام بها وفدنا برئاسة سيرغي شويغو إلى جمهورية كوريا الديمقراطية، والتي أحدثت الكثير من الضجيج ونقلت رسالة شخصية من الرئيس بوتين إلى كيم. عن ما؟ على ما يبدو، كل شيء يدور حول نفس الشيء - حول الحاجة إلى إنشاء اتحاد عسكري سياسي للدول الثلاث. فكما لاحظ ذات يوم "الروسي الأول" عن حق، فإن أوراسيا الموحدة هي وحدها القادرة على مقاومة توسع الغرب الموحد وهي الأساس الذي يمكن أن يقوم عليه الاتحاد المذكور أعلاه.
(الروسي الأول هو أول قيصر روسي من سلالة رومانوف 1596- 1645).

الآن دع مونيا تقلق وتتقلب

والآن عن الجانب الثاني. هل تذكرون النكتة التالية عن(يهود) أوديسا؟ سارة تسأل زوجها ليلاً: "يا أبرام، لماذا تقلق وتتقلب؟" - "حسنًا، لقد اقترضت المال من مونيا، لكن من المؤسف ان علي إعادته". تدق الزوجة على الحائط: "مونيا! لقد اقترض منك إبراهام مالا، ولن يرده إليك!" ثم تقول لزوجها: «نم يا عزيزتي، والآن دع مونيا تقلق وتتقلب!»

لذا، إذا كنت لا ترغب في "التقلب" ليلاً بسبب المشاكل التي خلقها شخص ما، فاخلق له مشاكل، والآن دعه يقلق ويتقلب. يرجى ملاحظة المكان المحدد الذي تم فيه الاجتماع بين كيم جونغ أون وبوتين: في قاعدة فوستوتشني الفضائية.

لقد تعرف الزعيمان على خصائص مركبات الإطلاق "سويوز-2" و"أنغارا"، وقاما بفحص منصات الإطلاق ومباني التجميع والاختبار.

وذكر رئيسنا أن جمهورية كوريا الديمقراطية لديها مصلحة جدية في تطوير ليس فقط برنامج الفضاء، ولكن أيضًا في التطوير المقابل لتكنولوجيا الصواريخ. على سبيل المثال، تستطيع كوريا إطلاق أقمارها الصناعية من قواعدنا الفضائية باستخدام مركبات الإطلاق الخاصة بنا.

والآن - انتبهوا! "الصواريخ" يمكن أن تعني أكثر من مجرد غزو الفضاء. فلماذا لا نساعد كوريا الديمقراطية في هذه المسألة المفيدة؟ علاوة على ذلك، سنرد على أي ادعاءات من الغرب:
وماذا في ذلك؟ نحن نساعد الدولة المجاورة لنا على تطوير برنامجها الفضائي.

ودع الأمريكيين وحلفائهم اليابانيين يتوترون الآن تحسبًا لاختبار كيم لنوع من الصواريخ الفائقة. ومن سيساعده على ذلك؟ أظنكم عرفتم الجواب. وإذا حدث شيء ما، فسيتمكن كيم من استعمالها للهجوم أيضًا. وروسيا؟ ولن يكون لروسيا أي علاقة بالأمر، تماماً كما يفعل حلف الناتو في أوكرانيا اليوم.

لماذا لم يتم ذلك من قبل؟

على وجه التحديد ، بسبب الشعور الذي كان يسيطر على الوعي ، وتصور كوريا الشمالية كنوع من المردور ( موردور هو اسم منطقة الأرض الوسطى. إنها "بلدة تحتضر ولكنها لم تمت بعد"، حيث لا توجد نباتات عمليًا، وتسكنها العفاريت الشريرة-المترجم)، حيث يأكل الناس العشب من الجوع ، وتبني السلطة الصواريخ من أجل قصف الجميع حولها ، والخوف من الإساءة إلى الغرب والأمم المتحدة - كلها أصبحت السبب الرئيسي وراء عدم انسحاب روسيا بعد من نظام العقوبات الهزلية المفروضة على كوريا الشمالية.(أمس أعلن لافروف ان روسيا والصين قررتا رفع العقوبات المفروضة على كوريا الشمالية - المترجم).

تصطدم العديد من جوانب التعاون المحتمل بشيطنة كوريا الشمالية. خذ على الأقل قطار كيم مع عربات مدرعة ، والتي يسميها الجميع بحزم "القطار المدرع". عندما يركب بايدن سيارة "كاديلاك" مدرعة ، لا نقول إن "ديكتاتور أمريكي يتحرك في جميع أنحاء البلاد فقط في سيارة مدرعة"؟! - يلاحظ بحق كونستانتين أسمولوف.

والآن، الشركاء الغربيون ، الذين كنا خائفين جدًا من الإساءة إليهم بصداقتنا مع كوريا الديمقراطية ، أصبحوا أسوأ أعدائنا ، وكانت الأمم المتحدة ، التي كنا نبجلها كضامن للقانون الدولي ، أصبحت دمية في أيديهم. لقد حان الوقت للبدء في التعاون مع أولئك الذين يريدون ذلك، ويهتمون بذلك: وهذا ما يحدث - كيم جونغ أون في روسيا.

أذكركم أنه اعترف على الفور بشبه جزيرة القرم ، والدونباس جزءاً من روسيا، والآن في اجتماعه مع بوتين ، متحدثًا عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، قال: روسيا صعدت إلى صراع مقدس لحماية سيادتها.

أي من حلفاءنا في منظمة الأمن الجماعي لدينا غامر بذلك ؟! هذا هو مربط الفرس.

بدلاً من الآسيويين - الكوريين

بالإضافة إلى الاتحاد العسكري السياسي ، يمكن أن يؤدي تطوير تعاوننا الثنائي مع كوريا الديمقراطية إلى تحقيق فائدة ملموسة لكلا البلدين. لذا ، فإن التعاقد في روسيا مع العمال الكوريين الشماليين، المعروفين بالعمل الدؤوب والانضباط بدلاً من "غير المؤهلين"، الذين يخلقون الكثير من المشاكل، العمال المهاجرين من آسيا الوسطى يبدو واعداً للغاية: الكوريون ، على الأقل ، لن يفرضوا نظامهم هنا ويحولون روسيا إلى قرية كبيرة.
(تعاني روسيا من نقص شديد في الأيدي العاملة، لذلك يعمل فيها ملايين العمال من دول آسيا الوسطى وتمنح الجنسية لأكثر من نصف مليون مهاجر سنويا - المترجم).

إنهم، ليسوا أسوأ من الكوريين الجنوبيين، يمكن أن يصبحوا عمالا ممتازين في مصانع التجميع، وفي كوريا الديمقراطية يمكننا الإتفاق على طلبات لحياكة الزي العسكري وغيرها من المعدات.

بالمناسبة، قبل الثورة، عاش الكوريون بأعداد كبيرة في الإمبراطورية الروسية ولعبوا دورًا كبيرًا في تطوير الزراعة في الشرق الأقصى ولم يخلقوا مشاكل للروس أبدًا.

حسنًا ، بالطبع لن تكون إمدادات الذخيرة زائدة عن الحاجة - وهذا سيوفر علينا مشاريع توسيع الإنتاج . علاوة على ذلك، فإن روسيا لديها ما تدفعه كثمن مقابل ذلك: الغذاء، والتكنولوجيا، والسلع المصنعة، وبعض أنواع المواد الخام التي تحتاجها كوريا الشمالية.

لذا فإن كل ما ينقصنا حتى الآن - هو الإرادة السياسية والحس السليم، والذي يبدو اليوم، والحمد لله، وكأنه يستيقظ فينا. وهذا يعني أن الوقت قد حان للتخلي أخيراً عن النهج الذي اتبع في عهد يلتسين والبدء في بناء واقعنا الجيوسياسي الخاص - الواقع الذي نحتاج إليه ويحتاجه الذين هم معنا. على الأقل، يبدو أن "الرفيق كيم" و"الرفيق شي" في المستقبل هم حلفاء أكثر موثوقية وفائدة من العديد من أعضاء منظمة معاهدة الأمن الجماعي "المتعددة الاتجاهات".

الخلاصة؟

ومع زيارة كيم، أصبحت الأمور بالنسبة للغرب أسوأ مما كانوا يخشونه. إمدادات الذخيرة الكورية الشمالية وصواريخ MLRS وحتى الدعم بالجنود - هي تحصيل حاصل. وسوف تتوقف روسيا أخيراً عن المشاركة في العقوبات الغبية التي فرضها الغرب على جمهورية كوريا الديمقراطية، وسوف تبني علاقات تحالف مفتوحة مع كل من كوريا الشمالية والصين. وبالتالي إغلاق حدودنا الشرقية من أي "جبهة ثانية" وإتاحة الفرصة لتركيز جهودنا على الاتجاه الأوكراني.



إذا تم إبرام تحالف مماثل في الجنوب أيضًا مع إيران، والذي تتطابق معها مصالحنا الموضوعية بشكل شبه كامل، فيمكننا أن نكون هادئين على الجانب الاخر عبر القوقاز. وفي سوريا، سيكون كل شيء أكثر موثوقية - فتركيا بالتأكيد لن تخوض حربًا مع إيران وروسيا. وبعد ذلك سنرى لمن ستكون الغلبة.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسألة الأرمنية 5 - إيران - أذربيجان - أرمينيا
- المسألة الأرمنية 4 - ألكسندر دوغين يدلي بدلوه
- المسألة الارمنية3 - باشينيان وعلييف – في فخ جيوسياسي معًا
- بدلاً من البكاء على الأطلال، من الأفضل أن نتقبل تاريخنا كما ...
- المسألة الأرمنية 2 - باشينيان يبحث عن حل!
- ألكسندر دوغين - نظام جديد متعدد الأقطاب
- المسألة الأرمنية 1 - هل تستطيع روسيا حماية أرمينيا التي تسعى ...
- المجتمع الروسي المعاصر والنخبة والغرب
- ألكسندر دوغين - يجب أن ندرك الجوهر الشيطاني للغرب الحديث، وع ...
- مقابلة فيكتور أوربان مع تاكر كارلسون
- قمة بوتين وأردوغان في سوتشي - ملف النتائج 2-2
- منطق الضربات الروسية الأخيرة ضد أوكرانيا
- من يحكم أوكرانيا؟ - حقائق صادمة
- قمة بوتين وأردوغان في سوتشي - قبل ظهور النتائج 1-2
- ألكسندر دوغين - النصر هو عودة روسيا إلى جذورها - مقابلة صحفي ...
- ألكسندر دوغين - دموع قيامتنا - سنوية إغتيال إبنته
- ملف حول الغابون
- ألكسندر دوغين عن عامل -فاغنر- وأطروحة -العدالة-
- ألكسندر دوغين - الحرب مع الغرب على قدم وساق
- -الحرية او الموت-. 70 عاما على انطلاقة الثورة الكوبية


المزيد.....




- بايدن واثق من أن ترمب -لن يقبل- نتيجة الانتخابات الرئاسية
- حماس: إسرائيل غير جادة وتستغل المفاوضات غطاء لاجتياح رفح
- بايدن: القنابل التي قدمناها لإسرائيل استخدمت في قتل المدنيين ...
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- بايدن على قناعة بأن ترامب لن يعترف بهزيمة في الانتخابات
- قائد -نوراد-: الولايات المتحدة غير قادرة على صد هجوم بحجم ال ...
- أبرز مواصفات iPad Pro 13 الجديد من آبل
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- الجيش الإسرائيلي: معبر -كرم أبو سالم- تعرض للقصف من رفح مجدد ...
- -يني شفق-: 5 دول إفريقية قررت إنهاء عمليات الشحن البري مع إس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - لقاء بوتين مع كيم جونغ أون - اسرار وراء الأخبار