أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - ملف حول الغابون















المزيد.....

ملف حول الغابون


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7721 - 2023 / 9 / 1 - 18:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع



*إعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*


1) سر إنقلاب الغابون

ايغور ديميترييف
مؤرخ ومستشرق روسي
مراسل حربي

31 أغسطس 2023


انقلاب آخر في أفريقيا وهذه المرة الغابون. فالإمبراطوريات الاستعمارية القديمة، وفي المقام الأول فرنسا، تتهاوى. ونحن نحاول أن نفهم الدور الذي تلعبه روسيا وخاصة شركة فاغنر، في هذا الأمر، بشكل منفصل. والحقيقة هي أنه في جميع الحالات المماثلة تقريبًا، من غير الواقعي تتبع "يد الكرملين". لا تنخدعوا بالمظاهرات التي ترفع الأعلام الروسية في إفريقيا. كل شيء يحدث بطريقة ما من تلقاء نفسه، وحتى فاغنر تم تشغيله بعد وقوع الواقعة. على سبيل المثال، دخل بريغوجين "مالي" بعد التمرد. والآن، بعد وفاته، يمكن للمرء أن يكون على يقين من أن الاحتجاجات يقوم بها تقنيوه السياسيون. ولا توجد مؤسسة روسية اخرى قادرة على القيام بمثل هذا العمل الخفي. ولولا ذلك لرأينا شيئاً آخر غير الفشل في مجالات أخرى.

نعود للسؤال ماذا يحصل هناك؟
من الواضح أن الأفارقة لديهم ذكريات غامضة عن الاتحاد السوفياتي، وعن مساعدته للحركات المناهضة للاستعمار، وبعض القادة القدامى الذين درسوا في الاتحاد السوفياتي.
لكن لماذا تذكروا ذلك الآن؟

الجواب موجود في مقال أليكسي كوبريانوف "دبلوماسية الزوارق الحربية في عالم جديد رائع". يتذكر المؤلف كيف تم بناء الإمبراطوريات الاستعمارية الأوروبية، وكيف تمكن الاستخدام المحدود للقوة من السيطرة على بلدان بأكملها: اقتربت الزوارق الحربية الصغيرة من العاصمة مما أدى إلى تغيير ميزان القوى في الداخل. لذا فإن مجرد وجود مثل هذه القوة الصغيرة، وليس حتى استخدامها، بل وجودها، غيّر الوضع السياسي الداخلي لأي بلد. وأصبح مجرد اقتراب شخص ما من الخارج حافزًا للتغييرات السياسية الداخلية.

ربما كان وجود فاغنر في القارة بمثابة حافز كبير للإنقلاب والتمرد. كان الأفارقة غير راضين عن أنظمتهم من قبل، ولكن حينها لم تتح لهم الفرصة للجوء إلى أحد ما طلبًا للمساعدة، وسيقوم "البيض" بخنق التمرد على أي حال عاجلاً أم اجلا. ولكن بعد ظهور الشركات العسكرية الخاصة في أفريقيا، في حالة حدوث تمرد، أتيحت لهم الفرصة للنجاح والصمود مما أثار موجة كاملة من الانقلابات. تجدر الإشارة إلى أن ظهور الشركات العسكرية الخاصة كان مصحوبًا بعمل إعلامي نشط.

ليس من الواضح بالطبع كيف سيعمل ممثلو وزارة الدفاع مع هذا الأمر الآن (بعد مقتل قادة فاغنر). ضباط الجيش النظامي، الذين يتم اختيارهم بعناية وفقا لنمطهم النفسي، ليسوا مناسبين على الإطلاق لأنشطة مبنية على المغامرة، وطريقة صنع القرار نفسها داخل الجيش لا تسمح بذلك.
كعامل محفز للانقلابات، لا يزال بإمكان الوجود الروسي أن ينجح، لكنني أشك في الاستفادة من ثماره.


2) الانقلاب في الغابون – أمر داخلي بحت


نيكيتا بانين
الباحث في معهد الدراسات الأفريقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية

30 أغسطس 2023

قال نيكيتا بانين ، الباحث في معهد الدراسات الأفريقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، إن الانقلاب في الغابون مرتبط بأنشطة رئيس البلاد علي بونغو أونديمبا وإعادة انتخابه، حسبما كتبت ريا نوفوستي. ورفض الخبير بانين رواية تدخل قوى خارجية في الانقلاب.

وبحسب الخبير فإن الأحداث في الغابون مفيدة للنخب التي عانت لفترة طويلة من عدم رضاها عن النظام الحاكم الذي يتولى السلطة منذ 2009.

وقال: "نعم الانقلاب حدث، إنهم يمثلون نداء للأمة، لكن هذا النداء لا يحتوي على خطاب عدواني، وما هو موجود يستهدف العملية الانتخابية".

وأشار بانين إلى أن الانقلاب لم يتم تنظيمه من قبل قوى خارجية. وأضاف الباحث أن اغلاق الحدود وحل المؤسسات يتحدثان عن الطبيعة الداخلية لتغير السلطة.

يذكر أن الجيش الغابوني ظهر على الهواء على شاشة التلفزيون الوطني وأعلن إقالة الرئيس علي بن بونغو أونديمبا من منصبه بعد إعادة انتخابه لولاية جديدة. وفي وقت سابق، أفيد أنه تم عزل رئيس الدولة، لكنه سيحتفظ بحقوقه المدنية.


3) وصلت موجة الانقلابات في أفريقيا إلى الغابون. وما علاقة روسيا بالأمر؟ - رأي الخبراء

أليكسي بوبلافسكي
بوابة Gazeta.ru الإخبارية

30 اغسطس 2023


استولى جيش الغابون على السلطة وألغى نتائج الانتخابات وحل الحكومة. ووقع الانقلاب على خلفية إعادة انتخاب الرئيس علي بونغو أونديمبا مرة أخرى، الذي تقود عائلته الدولة منذ ما يقرب من 60 عاما. وقد استطلعت Gazeta.ru من الخبراء لماذا أصبحت أعمال الشغب أكثر تواترا في أفريقيا، وما إذا كانت الغابون تختلف عن بلدان القارة الأخرى، وأي دولة ستكون التالية.

وأعلن الجيش الغابوني، في 30 أغسطس/آب، إلغاء نتائج الانتخابات البرلمانية والرئاسية التي أجريت في البلاد في 26 أغسطس/آب الماضي، وحل كافة مؤسسات الدولة. أفادت تاس أن الانقلابيين سيطروا على الجمهورية، ولم يعترفوا بإعادة انتخاب الرئيس علي بن بونغو أونديمبا ووضعوه في الإقامة الجبرية.

ويقود هذا السياسي البلاد منذ عام 2009 خلفا لوالده عمر بونغو أونديمبا الذي حكم البلاد لمدة 42 عاما.

وقال جيش الغابون في بيان: "علي بونغو رهن الإقامة الجبرية، مع أسرته وأطبائه".

وأشار المتمردون بشكل منفصل إلى أنه تم القبض على أحد أبناء بونغو أونديمبا واتهامه بالخيانة العظمى. وبدلا من إعادة انتخاب الرئيس، عينوا الجنرال بريس أوليغي نغويما، الذي يقود الحرس الجمهوري في البلاد، رئيسا للدولة.

لماذا سقط نظام الأسرة الواحدة؟

لقد أثار انقلاب الغابون بالفعل إدانات في أوروبا، وخاصة في فرنسا. حصلت المستعمرة الفرنسية السابقة على استقلالها في عام 1961، وحكمت معظم تاريخها الحديث من قبل عائلة بونغو أونديمبا، الموالية بالطبع لباريس. والتقى الزعيم، الذي وُضع تحت الإقامة الجبرية، بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في نهاية يونيو/حزيران، قبل أشهر قليلة من التمرد.

ويتفق الخبراء الذين أجرت Gazeta.ru مقابلات معهم على أن التمرد يرجع إلى الوضع الداخلي في الجمهورية والتوجه العام للابتعاد عن النفوذ الغربي في أفريقيا. على سبيل المثال، أشار بنيامين بوبوف، السفير الروسي السابق في اليمن وليبيا وتونس، ومدير مركز شراكة الحضارات التابع لمعهد موسكو للعلاقات الدولية، إلى أن الانقلاب ذو طبيعة معادية للفرنسيين، تمامًا مثل انقلاب النيجر الذي حدث في يوليو الماضي.

وأضاف: "الغابون دولة مهمة، وهي دولة نفطية وعضو في أوبك، لذا فإن الانقلاب يقول الكثير. لقد سئم الأفارقة من الفرنسيين، الذين، مثلهم في ذلك كمثل بقية الغرب، يأمرون الجميع بما يجب عليهم أن يفعلوه وكيف يعيشون. ومن المرجح أن هذا التوجه سيزداد الآن.

كما أن الغرب في حالة تأهب، فقد بذل قصارى جهده لإقناع المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا بإرسال قوات عسكرية إلى النيجر لإعادة الرئيس المخلوع إلى السلطة.
وأوضح الخبير: "في أفريقيا، إقتربت نهاية الحكم الاستعماري الفرنسي، وكذلك كل النفوذ الغربي".

السفير الروسي السابق في النيجر ومالي، الباحث البارز في معهد الدراسات الأفريقية التابع لأكاديمية العلوم الروسية ، يفغيني كوريندياسوف، ذكر بأن الانقلاب في الغابون كان يجري الإعداد له منذ أكثر من عام:

" أما في الغابون، فالانقلاب في هذا البلد يبدو طبيعيا تماما، حيث حكمها الأب والابن منذ ما يقرب من 60 عاما. في الواقع، كان نظام الأسرة الواحدة مسيطرا في الدولة، وربما كانت هناك استعدادات منذ فترة طويلة للإطاحة بالحكومة".

وبحسب كوريندياسوف، فإن التوجهات العامة المناهضة للغرب في أفريقيا ترتبط بنمو الوعي الذاتي بين شعوب القارة وظهور نخبها الخاصة، التي تسيطر عليها بشكل متزايد أفكار السيادة الوطنية والمساواة . لقد زاد عدد الأشخاص ذوي التفكير السياسي والناشطين سياسيا بشكل ملحوظ، وهم الذين يقودون الحركات الاحتجاجية.

أفريقيا كساحة للمواجهة

وسيكون الانقلاب في الغابون، في حال نجاحه، هو الثامن الذي يحدث منذ عام 2020 في دول غرب ووسط أفريقيا. كانت كل هذه الثورات معادية للغرب إلى حد ما، ولوحظ فيها أيضًا عنصر مؤيد لروسيا كان واضحا في المظاهرات الشعبية.
أثارت أعلام روسيا في مالي وبوركينا فاسو والنيجر ودول أخرى ردود فعل قاسية من الغرب.

وفي موسكو، لا يخفون العمل على مساعدة أفريقيا في التحرر من الاستعمار الجديد. وقد صرح بذلك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مراراً وتكراراً، فضلاً عن الترويج لنموذج متعدد الأقطاب للعالم بدلاً من النظام الغربي المتمركز في الولايات المتحدة. وتعلن روسيا موقفها على كافة المستويات، وتحاول الاستعانة بالمنابر الدولية مثل البريكس ومجموعة العشرين، وكذلك القمة الروسية الإفريقية لهذا الغرض.

وفي هذا الصدد، تحظى موسكو بدعم جزئي من بكين، التي تتحدى النفوذ الغربي في القارة. لا يرجع الاهتمام بأفريقيا إلى الأسباب الأيديولوجية فحسب، بل يرجع أيضًا إلى صناعة التعدين ومكافحة الجماعات الإرهابية والاستثمارات في الأسواق الناشئة لدول المنطقة. في الآونة الأخيرة، تعمل روسيا بنشاط على بناء علاقات مع دول القارة، بما في ذلك شطب الديون القديمة المستحقة عليها والوعد بإمدادات مجانية من القمح وغيرها من المنتجات إلى البلدان الأكثر فقرا.

وكما أشار السفير الروسي السابق في اليمن وليبيا وتونس بنيامين بوبوف، فإن العملية الحتمية لتحرير أفريقيا تجري في المنطقة، ولم تعد هذه مجرد عملية شكلية بدأت بمبادرة من الاتحاد السوفياتي في ستينيات القرن الماضي.

وأضاف: "الآن يتغير ميزان القوى في العالم، وهو ما يرتبط في المقام الأول بالعملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، وعلاقاتنا مع الصين والدور المتزايد لمجموعة البريكس (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا) في العالم". . بدأت جميع البلدان النامية، والتي تسمى الآن دول الجنوب ، في السعي بنشاط أكبر للدفاع عن مصالحها الخاصة. ومن المستحيل إيقاف هذه العملية،" هذا ما يؤكده الخبير.

ومن وجهة نظر بوبوف، تلجأ دول مثل مالي والنيجر وبوركينا فاسو إلى روسيا والصين للحصول على الدعم، بدلا من الغرب، وخاصة لأنها ترى دورهما القيادي في مجموعة البريكس.

وأضاف، لم يكن بمحض الصدفة أن الانقلاب في الغابون حدث بعد شهر من انقلاب النيجر وبعد أيام من قمة البريكس الـ15 التي انعقدت في جنوب أفريقيا في الفترة من 22 إلى 24 أغسطس.

أي دولة في أفريقيا ستكون التالية؟

ويعتقد كوريندياسوف أن التمرد في الغابون ليس سوى واحد من سلسلة الانقلابات في المنطقة، ويجب أن نتوقع عمليات مماثلة في دول أخرى في القارة. ووفقا له، فإن تفاقم الوضع في القارة يرجع إلى عاملين - انهيار النظام الاستعماري الجديد وتطور النخب الأفريقية.

"لقد إنتهى العمر الافتراضي للاستعمار الجديد ، والآن يقوم الأفارقة بكنسه من القارة بدرجات متفاوتة من النجاح. سوف تتوسع عمليات مماثلة في جميع المستعمرات السابقة. هذه موجة جديدة من النضال من أجل الحصول على الاستقلال الحقيقي، والتي لن تؤدي إلا إلى تعزيزه وتعميقه.

ربما تكون المحطة التالية هي الكاميرون، حيث يتولى رئيس واحد (بول بييا) السلطة منذ أكثر من 40 عاماً. علاوة على ذلك، فهو يعيش في سويسرا، ولا يأتي إلى البلاد إلا في موسم الانتخابات”.

في الوقت نفسه، لم يستبعد السفير الروسي السابق لدى اليمن وليبيا وتونس، بنيامين بوبوف، أن يكون الوضع في الغابون ذو طبيعة خاصة. وفي رأيه أن الغرب ليس مستعداً للتخلي ببساطة عن فقدان نفوذه في هذه الجمهورية وعليها.

وأضاف: "الغابون حالة خاصة، وسيكون هناك صراع كبير من أجلها، لأنها دولة غنية بالنفط. بالنسبة لها، يمكن للغرب أن يطلق العنان لمعركة حقيقية، لأنه يسترشد بمبدأ "فرق تسد" في كل الأمور. وهذا يعني أنه من الضروري تقسيم الدول - لتأجيج الصراعات – من أجل إخضاع الجميع بسهولة أكبر. لذلك، كل شيء سيكون أكثر صعوبة مع الغابون".


4) ماكرون، اين الغابون؟

قناة t.me/wisedruidd على تيليغرام

31 أغسطس 2023


إنطلقت سلسلة تغييرات الأنظمة السياسية. الغابون بلد آخر هُزمت فيه القوات الموالية لفرنسا. إن "إمبراطورية" فرنسا الهشة تنهار تماما أمام أعيننا، والتي يحاول ساستها اقناع شعبهم بأن هذه الإمبراطورية تسيطر على الاتحاد الأوروبي بأكمله، ومركزها قصر الاليزيه وقوس النصر.

وفي الواقع فإنه لا جواب على السؤال - "ماكرون، أين الغابون؟". وليس هناك أي معنى لإلقاء اللوم هنا حتى على "الروس الملاعين": لقد مات يفغيني بريغوجين، لكن قضيته لا تزال قائمة؟ في نواح كثيرة هذا هو الواقع. دخلت روسيا والصين بنشاط وتنسيق في شؤون أفريقيا. ولذلك فإن التغيير في النظام العالمي في هذه القارة أمر خطير للغاية.

ولا تملك فرنسا الموارد اللازمة لتغيير الوضع. ولذلك، فإنهم يفضلون التفاوض مع السلطات الجديدة في الغابون ومالي والنيجر، مع خسارة جزء كبير من نفوذهم. حتى الآن، لم تنته هذه "المفاصلة" بنجاح في أي مكان، وهذه الهزيمة ليست أقل أهمية بالنسبة لماكرون من تلك الواضحة أمام اعين الجميع.

الأصول الفرنسية في هذه البلدان تعاني، ولكن لا يزال من الممكن إنقاذها بفضل المفاصلة وراء الكواليس. ويبدو أن ماكرون وحكومته يحاولان الحفاظ على موطئ قدم يمكنهم من العودة إلى هذه البلدان. ولكن كانت هناك مشاكل واضحة في هذا المضمار، خاصة وأن روسيا والصين تستطيعان رفع أسعار "الفائدة" بسهولة.

إن الموارد لتفعيل النضال من اجل التحرر الوطني في أفريقيا مثيرة للإعجاب. ويبدو أن فرنسا وغيرها من الدول الغربية بدأت تنسى حقائق الحرب الباردة. عبثا. ومن الممكن أن يعيد التاريخ نفسه، مع الفارق الوحيد الذي يتمثل في أن المواطنين الأفارقة مندمجون بقوة أكبر في صلب المجتمع الفرنسي، ولهم حقوق، بما في ذلك الاحتجاج والمعارضة المدنية.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألكسندر دوغين عن عامل -فاغنر- وأطروحة -العدالة-
- ألكسندر دوغين - الحرب مع الغرب على قدم وساق
- -الحرية او الموت-. 70 عاما على انطلاقة الثورة الكوبية
- بعد 50 عاما، من يمنع توحيد قبرص؟
- ملف حول قمة بريكس الأخيرة
- الطريق إلى الخلود - ندوة تلفزيونية حول مقتل قادة فاغنر
- من المستفيد – 5 روايات عن مقتل قادة فاغنر
- ألكسندر دوغين يرثي زعيم فاغنر - المحارب يوجين
- في النقاش تولد الحقيقةَ – ملف إقتصادي عن روسيا 2-2
- ألكسندر دوغين عن الصحوة الروسية وإحياء الإمبراطورية
- كيف استطاع الطيران الروسي إصطياد عصفورين بحجر واحد في أوكران ...
- في النقاش تولد الحقيقةَ - ملف إقتصادي عن روسيا1-2
- ألكسندر دوغين حول بناء الإمبراطورية وسرعة الحرب
- ملف يثير الجدل حول السياسة الإقتصادية الراهنة في روسيا
- لم أقرأ مقالا واحدا يؤيد السياسة الاقتصادية الروسية الراهنة
- على نفسها جنت براقش
- الهجوم الأوكراني المضاد إنتهى
- روسيا تعلن حرب الخشب
- خبير عسكري روسي يحاول الإجابة على سؤال ال -مليون دولار-A
- ملف خاص عن النيجر


المزيد.....




- تدفقت -حمم باردة-.. عمود من الرماد يتصاعد من بركان إندونيسي ...
- ستولتنبرغ: لا جدوى من إعادة إعمار أوكرانيا من دون تحقيقها ال ...
- زاخاروفا: أوكرانيا أداة في يد الناتو والحلف غير مهتم بمستقبل ...
- بعد القبض على طالبين آخرين.. ارتفاع عدد داعمي فلسطين المقبوض ...
- لماذا قرر بوتين إعفاء وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو من منصب ...
- -مسلم انتراكتيف-.. تثير الجدل بألمانيا بعد رفع شعار -الخلافة ...
- الكرملين: شويغو سيشرف على هيئة التعاون العسكري التقني لكنه ل ...
- محامي ترامب السابق يعترف بأنه ارتكب الكذب لصالحه
- زيلينسكي يشن حملة تغييرات في جهاز الاستخبارات الخارجية الأوك ...
- تحذير للأهالي.. عواقب مشاهدة الأطفال للتلفاز أثناء تناول الط ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - ملف حول الغابون