أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - الطريق إلى الخلود - ندوة تلفزيونية حول مقتل قادة فاغنر















المزيد.....

الطريق إلى الخلود - ندوة تلفزيونية حول مقتل قادة فاغنر


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7716 - 2023 / 8 / 27 - 01:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع



بوابة كاتيخون

26 اغسطس 2023

* اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*


في يوم 25 أغسطس، الثالث بعد وفاة يفغيني بريغوجين وقيادة فاغنر ، ناقشت حلقة خاصة (تذكارية) على قناة تسارغراد التلفزيونية Tsargrad tv ظاهرة فاغنر ودورها في تاريخ روسيا المعاصرة. شارك في الندوة كونستانتين مالوفييف، الأب أندريه تكاتشوف، ألكسندر دوغين، سيميون بيغوف، يوري برونكو.

كونستانتين مالوفييف

قال مؤسس Tsargrad tv كونستانتين مالوفييف عن بريغوجين:

يفغيني بريغوجين – ظاهرة، شخص غير عادي في عصرنا. جريء وحاسم ومستقل وقادر على العمل. العمل بالمعنى السامي للكلمة – العمل من أجل إنجاز فذ وبطولي. كان يمكنه أن يعيش بهدوء تام، كونه من سانت بطرسبرغ وبالقرب من سانت بطرسبرغ، ويطعم اهل سانت بطرسبرغ عندما كانوا لا يزالون في سانت بطرسبرغ، ويمكنه أن يعيش مثل أي شخص آخر - في نظام مغلق، في الريف، يطعم، ويحصل على العقود ولا يرمي نفسه إلى التهلكة.
لقد اختار طريقًا مختلفًا تمامًا، بمفرده. لم يدفعه إلى ذلك شيء سوى حب الوطن الأم وطموحه حول روسيا العظمى. إنه بالتأكيد ظاهرة. هناك عدد قليل جدا من هؤلاء الناس.

وفي الوقت نفسه، أكد مالوفييف أن يفغيني بريغوجين ارتكب خطأً في نهاية حياته المهنية مع تمرد 24 يونيو.

وأشار إلى أنه في ذلك الوقت قلت له ذلك في وجهه... لم أتمكن حينها من التواصل معه، لذلك فعلت ذلك علنًا عبر تيليغرام. وكان ذلك يوم "مسيرة العدالة" التي تم التعارف على أنها "تمرد عسكري" غداة زحفه نحو موسكو،

أصدر مالوفييف نداء إلى بريغوجين وفاغنر، وكان جوهره باختصار : "توقف".

وفقًا لمالوفييف، وضع بريغوجين نفسه على مذبح النصر، ويمكن ان نودعه كبطل روسيا، ونغمض اعيننا عن تمرد 24 يونيو. انئذ، توقف مؤسس "فاغنر" بنفسه، ومنع إراقة دم الأخوة.

وأوضح مؤسس تسارغراد أن بريغوجين استحق أن ننسى ونغفر خطأه الوحيد الخطير، ونتذكر فضائله الحميدة.

وأضاف كونستانتين مالوفييف أن يفغيني بريغوجين كان على علم بالتحضير لمحاولة اغتياله:

"خلال الحرب يصبح الأمر روتينيا. لا أعتقد أن شيئًا ما كان يجب أن يرتجف ويتغير في روح بريغوجين عندما تلقى مثل هذا التحذير من لوكاشينكو. كم عدد المحاولات التي جرت لاغتيال رئيس روسيا، وتم إحباطها.... أتذكر أن فيدل كاسترو قال إنه كانت هناك 600 محاولة لاغتياله، أرقام لا تصدق. عندما نكون في حالة حرب مع احد ما، ولكن في أجواء العالم الحديث والحرب الهجينة، عندما لا يكون العدو رابضا على تلة أخرى، جالسا على حصان مع درع ورمح عليه علم العدو ... نحن موجودون في بيئة يصبح فيها كل شيء قاتلا: المعلومات تقتل، الطعام يقتل، الوباء يقتل، الأشخاص الذين يتم رشوتهم يقتلون... وفي هذا الصدد، أنت دائمًا في حالة حرب.... لقد كان بريغوجين دائمًا في حالة حرب".

واعترف مالوفييف بأنه نصح بريغوجين بعدم السفر على متن طائرات خاصة. لقد تمكن المسلحون الأوكرانيون، بدعم من أجهزة المخابرات الغربية، من إسقاط طائرة بوينغ الماليزية في دونباس 2014. وعدد هذه العمليات على كوكبنا لا يحصى. ومع ذلك، فإن قرار إسقاط طائرة ركاب أصعب من قرار إسقاط طائرة خاصة.
كما أعرب مالوفييف عن رأيه حول كيف ساعد بريغوجين على رفع معنويات الجيش الروسي بعد بدء الحرب بسبب انتقادات عاطفية لا ترحم:
جلب بريغوجين فوائد كبيرة.
اولا ! أظهر كيف يمكن للجيش القتال كما قاتل أفراد فاغنر.
وثانيا ، مع انتقاده الموضوعي ولكن البناء ، إقترح دائما الحل. لقد كان دائما شخصا براغماتيا وعقلانيا – على الرغم من استفزازه المتعمد أو سلوكه المتحدي علاوة على طريقة العرض المروعة التي تتعارض مع الأعراف المقبولة.

كان بريغوجين دائمًا يقول كل شيء بشكل مباشر، ولكن بوضوح وبرأس رزين. هذه حقيقة. لم يفقد بريغوجين يقظته - وهذا بسبب ظروف أخرى.

ماذا سيحدث بدون يفغيني بريغوجين؟
الحرب تستمر، والأوكرانيون مستعدون للذهاب حتى النهاية. ما هي الاستنتاجات التي ستستخلصها روسيا؟ هذه كانت توقعات مالوفييف:

نحن، الجالسين في هذا الاستوديو، قناة Tsargrad TV ... لقد توصلنا إلى الاستنتاج التالي. الخلاصة هي أنه إذا لم يتمكن زملاؤنا من شركة باتريوت الإعلامية المملوكة لبريغوجين من قول ما اعتادوا قوله... فسنقوله نحن. صوت الشعب، صوت الناس الذين يهتمون، لن يتم إسكاته. لقد فعلناها من قبل، وسنفعلها من جديد. لا شيء سوف يوقفنا. لن يموت جهده لا في الفضاء الإعلامي ولا على الجبهة. هناك شيء واحد فقط نختلف فيه عنه. نحن – الملكيون! وندرك دائمًا أن السلطة العليا دائمًا على حق. لأننا شعب الكنيسة – وهذا فرق كبير. نحن نؤمن بأن السلطة تمنح من الله. لذلك، لن نرتكب مثل هذا الخطأ في حياتنا أبدًا ولن نسمح لأي شخص أن يفعل ذلك.

أعرب كونستانتين مالوفييف عن ثقته في أنه مع وفاة بريغوجين، لن يتم إسكات صوت الشعب:

"لن يتم إسكات صوت الناس الذين يهتمون. لقد عملنا على نشر الحقيقة قبل الأحداث الأخيرة وسنواصل القيام بذلك، بعد ذلك. لا شيء سوف يوقفنا. قضية بريغوجين لن تموت. لا في الفضاء الإعلامي ولا في الجبهة.

وأشار مؤسس "تسارغراد" إلى أنه شخصيا وغيره من الوطنيين الحقيقيين يختلفون مع مؤسس "فاغنر" في ناحية واحدة:

نحن ندرك – ولهذا السبب نحن ملكيون - أن السلطة العليا دائما على حق. وهذا لأننا شعب الكنيسة. هذا هو الفارق الكبير. نحن نؤمن أن السلطة تأتي من الله، وبالتالي لن نرتكب خطأ مثل بريغوجين في حياتنا ولن نعطيه لأي شخص آخر. اما في كل ما يتعلق بموقفه المدني والعسكري فإننا نتفق معه تماماً.
وقال مالوفييف أيضًا إن صحفيًا أجنبيًا اقترب منه منذ بضعة أيام وسأله عما سيحدث لـ "حزب النصر" بعد وفاة بريغوجين.

أجبته أنه حتى لو لم يبق أحد منا، ولم تبق هناك قيادات وطنية وأسماء معروفة، فسيظل «حزب النصر» على الجبهة. وقال مالوفييف إنه سيكون هناك أشخاص لن يتوقفوا عن القتال حتى نحرر كييف، وحتى تنتهي دولة أوكرانيا الإرهابية من الوجود.

وأضاف أن نظام كييف الآن يتغذى فقط على المال الغربي والأسلحة والاستخبارات. وبمجرد نفاد هذا الدعم ، سينتهي الصراع على الفور.
سوف تسقط الجبهة الأوكرانية على الفور ، وسيتوقف كل شيء. نأسف لأن الكثير من الرجال "الروس" الذين يقاتلون على الجانب الآخر يجبرون الآن على الموت من أجل مصالح كييف التي لا مصلحة لهم فيها. لكن لا يمكننا التوقف ، وإلا في هذه الحالة ستستأنف الحرب ضد روسيا مرة أخرى ، وسيموت بلدنا بأكمله فيها بالفعل ، كما لخص كونستانتين مالوفييف.

الكسندر دوغين

ظاهرة فاغنر وقادتها على خلفية بلادة بقية النخبة تستحق الكثير.
هذا ما قاله الفيلسوف الروسي ألكسندر دوغين عن هذا:

قام يفغيني بريغوجين بلفتة مبدئية تتجاوز شخصيته، وتتجاوز مصيره. بدأ بريغوجين في التسعينات، عندما سيطرت حضارة التجار على روسيا، كونه من لحم وعظم هذه الحضارة. لقد تغلب على نفسه، وتغلب على بيئته، وزملائه من التجار، وشرع في طريق البطولة عندما احتاجه الوطن الأم.

عندما سُئل دوغين من سيحل محل بريغوجين، أجاب بشكل غامض: "إنه بيننا بالفعل".

وهو قادم بالفعل. أعتقد أنه بيننا. في الواقع، هذه رسالة: أن تكون رجلاً، وأن تكون بطلاً لروسيا العظمى، وفي الوقت نفسه ألا تعتمد في هذه الإرادة على تعليمات محددة من السلطات، ولكن ببساطة أن تظل وطنيًا مخلصًا. وشدد دوغين على أن هذا يستغرق وقتًا.

وكان بريغوجين أول رد فعل ملفت للنظر على هذا التحدي المعاصر. فيه، وكذلك في عناصر جيش فاغنر، تم تجسيد كل هذه السمات اللازمة لانتصار روسيا.

الآن نحن نتعلم من أخطائه: من يأتي بعد بريغوجين، يجب أن يتبعه في أفضل حالاته، وعلى نطاق أوسع، وفي الوقت نفسه يتجنب أخطائه. وأضاف الفيلسوف أنه من المهم جدًا الآن ملء هذا الفراغ الكاريزمي.

وأوضح أن مؤسس "فاغنر" أصبح بطلا شعبيا حقا، وبالتالي من الضروري أن يكون لدى الناس "مصدر جديد للإلهام والشجاعة". قال دوغين:

نحن الآن في لحظة تصميم جديد للقطب الوطني العاطفي الجذاب. وهذا سؤال أساسي للغاية. من السذاجة تمامًا الاعتقاد أنه بعد وفاة بريغوجين، هذا القطب، هذه الظاهرة التي جفت، أن كل شيء الآن سوف يسير وفقًا للنظام، وفقًا للبرنامج - هو أمر ساذج تمامًا،

وفي رأيه أن القيادة العليا في روسيا تدرك ذلك جيداً. علاوة على ذلك، وبحسب الفيلسوف، فهو يعتقد أن الرئيس، القائد الأعلى فلاديمير بوتين، هو الذي خلق في كثير من النواحي شخصية بريغوجين كظاهرة عامة واجتماعية، لأنه دعمه في لحظة حرجة، على الرغم من المخاطر:

وأعرب دوغين عن رأيه بأن رئيس الدولة يدرك بعمق أنه بدون هذا الصدق، بدون هذا الإخلاص للفكرة، بدون هذه البطولة، بدون هذه الإرادة للفوز، بدون هذه التضحية، لن ننتصر ببساطة.

الأب أندريه تكاتشوف

بريغوجين – هو أحد أعراض عودة الروح لمجتمعنا، وقال الأب أندريه تكاتشوف بدوره:

تلد الارض الروسية رسلا احياء، ينمون من الأرض، مثل "سفياتوغور بوغاتير". وهناك صراع "العشب الأخضر والإسفلت"، عندما يكون العشب الأخضر أقوى. وبريغوجين، مثل إيليا موروميتس، استلقى على الموقد، وأكل اللفائف، وفعل شيئًا... (بطل ملحمي روسي عاش مقعداً 33 عاما، شفي واصبح محاربا اسطوريا يدافع عن روسيا-المترجم)

ولكنه مهم بالنسبة لنا كعرض من أعراض التعافي، أنا متأكد من ذلك. وكما قال أحد المخرجين الإيطاليين، الموت – هو من يقوم ب "مونتاج" الفيلم. يمكن عمل فيلم عن حياة كل شخص. والموت "يمنتج" النسخة الأخيرة من حياة الإنسان.

وقد تم بالفعل انجاز مونتاج لحياة بريغوجين. وهو ليس مهما لأنه كان كما كان. المهم بالنسبة لروسيا هو أنه كان ظاهرة بحد ذاته. لقد فعل كل ما في وسعه. وهناك الكثير من هؤلاء الناس. إنه عصرنا الذي لا يتحمل الكثير من الرسل، والكثير منهم غير مرئيين في ضوء شخص اخر.
ولكن خلف بريغوجين نفسه بالفعل يكبر العديد من أمثال "بريغوجين" أو "بريغوجين" الأقل شهرة. لكن بريغوجين نفسه أصبح من علامات تعافي الناس. لذلك يتحدث عنه الناس بهذا الحب والتعاطف.

سيميون بيغوف

كما شارك المراسل الحربي سيميون بيغوف أفكاره بعد الوفاة المأساوية لمؤسس فاغنر على الهواء في تلفزيون تسارغراد:

أود أن أركز على صفة واحدة تميز يفغيني بريغوجين وكل قادة فاغنر: ازدراء الموت، والتأكيد على اللامبالاة به، وقبول المأساة التي تأتي مع الموت.

إنها الجرأة التي، بأعجوبة، تصيب من حولك . مثل ازدراء الموت - فهو وسيلة للخروج من الإطار الذي اعتاد فيه الشخص على العيش في الواقع وقت السلام . وهذا الواقع، الذي بالنسبة للأشخاص الذين اعتادوا العيش في الحرب، ظل بعيدًا في الماضي. واليوم، أصبحت فاغنر، إلى حد ما، علامة على صحوة روسية جماهيرية. وهذا هو جوهر هذا الفريق الذي أنشأه يفغيني بريغوجين وديمتري أوتكين.

يوري برونكو

تحدث مضيف ندوة تلفزيون "Tsargrad" يوري برونكو عن وفاة بطل روسيا يفغيني بريغوجين ورد الفعل "الهادئ" لما يسمى ب النخب.

لإعادة صياغة مقطع مشهور من كتاب الجامعة – التاريخ يكرر نفسه مرتين: المرة الأولى في شكل مهزلة، والثانية - في شكل مأساة. يمكنك أن تسأل، ويمكنك أن تجادل، ولكن سلوك ما تسمى ب النخبة الروسية لم تعد تصمد أمام التدقيق. أصبح تمرد وموت بطل روسيا يفغيني بريغوجين تأكيدًا حيًا على ذلك. الأشخاص الحاليين الذين يعتبرون أنفسهم ما يسمى ب نخبة البلاد منافقون من الدرجة الرابعة المطلقة. عند أول بادرة خطر، أصيبوا بالذعر، "ذابوا تحت المكنسة"، خائفين من صورتهم في المرآة.

أشاد جميع المجتمعين في استوديو Tsargrad بوفاة هذا البطل المثير للجدل ولكنه البطل الحقيقي لروسيا الجديدة. تحية لذكراه والشعور بالحزن تخللها الإيمان بروسيا وبانتصارنا والثقة العميقة في أن موت البطل لم يذهب سدى وأن الأرض الروسية المقدسة في مكان شخص سقط سوف تلد الآلاف من الرجال الروس الحقيقيين الجدد.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من المستفيد – 5 روايات عن مقتل قادة فاغنر
- ألكسندر دوغين يرثي زعيم فاغنر - المحارب يوجين
- في النقاش تولد الحقيقةَ – ملف إقتصادي عن روسيا 2-2
- ألكسندر دوغين عن الصحوة الروسية وإحياء الإمبراطورية
- كيف استطاع الطيران الروسي إصطياد عصفورين بحجر واحد في أوكران ...
- في النقاش تولد الحقيقةَ - ملف إقتصادي عن روسيا1-2
- ألكسندر دوغين حول بناء الإمبراطورية وسرعة الحرب
- ملف يثير الجدل حول السياسة الإقتصادية الراهنة في روسيا
- لم أقرأ مقالا واحدا يؤيد السياسة الاقتصادية الروسية الراهنة
- على نفسها جنت براقش
- الهجوم الأوكراني المضاد إنتهى
- روسيا تعلن حرب الخشب
- خبير عسكري روسي يحاول الإجابة على سؤال ال -مليون دولار-A
- ملف خاص عن النيجر
- كيف تم بيع روسيا بثلاثة فلسات - الجزء الرابع
- كيف تحولت روسيا إلى شبه مستعمرة للمواد الخام – مثل -بيافرا ش ...
- كيف قاد غورباتشوف ويلتسين روسيا إلى عبودية الديون – الجزء ال ...
- حرب البحر الأسود يشتد أوارها - رأي الخبراءф
- سياسي أوكراني مرموق انضم الى روسيا منذ 2014 يكشف بعض اسرار ا ...
- حزب الغاضبين في موسكو يطالب بالرد على استهداف قاعدة الأسطول ...


المزيد.....




- غروزني تشهد افتتاح معرض لغنائم العملية العسكرية الروسية
- ماذا تخفي الزيارة السرية للرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد إ ...
- ألمانيا- تأييد لتشديد القانون الجنائي لتحسين حماية السياسيين ...
- -ليس وقت الاحتفالات-.. رئيس بلدية تل أبيب يعلن إلغاء مسيرة ا ...
- روسيا.. العلماء يرصدون توهجا شمسيا قويا
- برلماني روسي: الناتو سيواصل إرسال عسكريين سرا إلى أوكرانيا
- كيم يهنئ بوتين بالذكرى 79 لانتصار روسيا في الحرب العالمية ال ...
- -في يوم اللا حمية العالمي-.. عواقب الصيام المتقطع
- اتفاقية التجارة الحرة بين الصين وصربيا تدخل حيز التنفيذ في ا ...
- للمرة الـ11.. البرلمان الأوكراني يمدد -حالة الحرب- والتعبئة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - الطريق إلى الخلود - ندوة تلفزيونية حول مقتل قادة فاغنر