أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف تحولت روسيا إلى شبه مستعمرة للمواد الخام – مثل -بيافرا شمال نيجيريا- .... الجزء الثالث















المزيد.....

كيف تحولت روسيا إلى شبه مستعمرة للمواد الخام – مثل -بيافرا شمال نيجيريا- .... الجزء الثالث


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7697 - 2023 / 8 / 8 - 22:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع



ألكسندر سامسونوف
كاتب صحفي وباحث سياسي روسي

23 يونيو 2023

*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*


الهرم المالي للسندات "قصيرة الأجل"

في عام 1991 ، أصبح وطننا الأم غنيمة للغرب وطابوره الخامس – "جماعة البيريسترويكا – الديموقراطيين". تمكن أسياد الغرب ، بمساعدة عملائهم الروس ، من تدمير روسيا العظمى (اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية) ، ونهب احتياطي الذهب في الاتحاد السوفياتي ، ودفع روسيا إلى عبودية الديون الرهيبة (كيف قاد غورباتشوف ويلتسين روسيا إلى عبودية الديون) .

آلية أخرى واسعة النطاق لسرقة روسيا كانت سندات الدولة قصيرة الأجل (State short term bonds). كانت هذه أوراق مالية حكومية صادرة عن وزارة المالية في روسيا. تم إصدار هذه السندات في شكل سندات خصم مسجلة (في شكل قيود في الحسابات). عمل البنك المركزي الروسي كوكيل عام لخدمة هذه السندات . تم إصدارها لفترات مختلفة – من عدة أشهر إلى سنة وفقًا لـ "الشروط الأساسية لإصدار سندات الدولة قصيرة الأجل للاتحاد الروسي" ، التي تمت الموافقة عليها بموجب مرسوم صادر عن حكومة الاتحاد الروسي 8 فبراير 1993.

انهار هذا الهرم في أغسطس 1998 ، مما جعل روسيا أفقر أربع مرات. لقد كانت ضربة قوية للاقتصاد الروسي. منذ البداية ، كان من الواضح أنه حتى أقوى اقتصاد في العالم لا يمكنه الصمود أمام النظام ، عندما تأخذ الدولة روبلًا من البنوك المحلية والغربية، ويجب إعادة واحد ونصف. تم بيع هذه السندات بأسعار فائدة عالية لا يمكن تصورها. هذا هو "الربا الحقيقي". بالإضافة إلى ذلك ، كان سعر صرف هذه السندات معوما. بمعنى، يمكن للممولين والمضاربين شراء سند من 100 روبل في المزادات المفتوحة مقابل 50-60 روبل. ثم قامت الدولة ، بسحب الأموال من الاقتصاد الوطني والشعب ، واستردت السندات بمبلغ 100 روبل بالتمام والكمال ، عدا شالفائدة المقررة.

نهب البلاد

بناء على ذلك ، لم يستثمر أحد في العملية الإنتاجية. لماذا؟ إذا كنت تستطيع شراء تلك السندات المربحة للغاية ، فمن الأفضل اللعب في تصريف العملات. ذبلت الصناعة وماتت. المضاربون ، الذين حصلوا على أرباح غير مسبوقة ، استبدلوا الروبل بالعملة الأجنبية وحولوها إلى الخارج. كان ثلثا السندات مملوكا من قبل أجانب ، ولم يكن المرابون الروس يتصرفون بشكل افضل . تحولت روسيا إلى بلد يعمل فيه الناس ويكسبون المال ، وينتقل رأس المال إلى بلاد "الغرب المبارك" ، حيث بدأوا في إرسال أطفالهم للدراسة ، وشراء مساكن فاخرة هناك لزوجاتهم وعشيقاتهم وأقاربهم وأقرانهم المقربين.

تبلور هناك وضع ممتاز بالنسبة للغرب. صدرت روسيا النفط والغاز والذهب والماس والمعادن النادرة والأخشاب وغيرها من الثروات إلى الغرب. لكن الأموال المكتسبة هناك لم تفيد الاقتصاد الوطني ، او تساهم في تنمية الشعب (التعليم ، العلم ، الثقافة ، الفن) ، بل ذهبت مباشرة إلى جيوب الرأسماليين المحليين ، والمصرفيين الربويين ، وكبار الشخصيات ، وكذلك الأجانب . تم سحب هذه الأموال على الفور من البلاد.

ومن المثير للاهتمام أن هذا النظام يعمل كالساعة حتى الآن. إنها بالفعل السنة الثانية منذ بدء الحرب بين روسيا والغرب الجماعي في أوكرانيا. والأوليغارشية الروسية ، الرأسماليون ، كما في السابق ، يصدرون الموارد الروسية إلى الغرب والشرق ، في أغلب الأحيان مقابل سعر زهيد ، وتتراكم العائدات خارج روسيا.

في الفترة 1996-1998 سحبت المؤسسات المالية الغربية أكثر من 70 مليار دولار من روسيا من خلال السندات. وهذا يعني أنه خلال هذه السنوات فقط ، استعاد الغرب، بمساعدة السندات فقط ، كل شيء تقريبًا قدمه لروسيا في شكل قروض في 1992-1999.
ممزقة إلى أشلاء ، نهبت روسيا في الفترة 1996-1998 بما يعادل الإنفاق على حملتين أفغانيتين.(أي ضعف تكاليف حرب أفغانستان 1979-1989-المترجم).

إليكم الجواب لماذا يعيش "المليار الذهبي" حياة الأغنياء ، والشعب الروسي يعيش في فقر وحاجة.
لقد أعاد الغرب بمهارة في روسيا ، بعد تدمير الاتحاد السوفياتي ، إنتاج النظام شبه الاستعماري الذي عمل في المستعمرات السابقة للدول الغربية. عندما يتم سحب الموارد الحقيقية ، يتم استبدالها بالخرز (الورق الأخضر) ، وتزدهر فقط طبقة ضيقة من الكمبرادور البرجوازية، الأوليغارشية البلوتوقراطية المحلية ، أصحاب المناجم والسفن والصحف. يعيش باقي الناس في فقر مدقع. أي أنهم بدأوا في تحويل روسيا إلى نظير لاقليم بيافرا شمال نيجيريا.

من الواضح أن القروض التي قدمها الغرب لغورباتشوف ويلتسين وسط صرخات حماسية مثل الغلاسنوست والبيريسترويكا والحرية والديمقراطية والإصلاح كانت مجرد وسيلة لاستعباد روسيا. كانت أيضًا نوعًا من الرشوة للنخبة الفاسدة ، التي عادت (اي الرشوة) على الفور إلى الغرب.

ماذا ربح الغرب

بعد انهيار الاتحاد السوفياتي وإنشاء نظام شبه استعماري في الاتحاد الروسي المتبقي وشظايا أخرى من الحضارة الروسية ، مما جعل روسيا محيطًا متخلفًا للنظام الرأسمالي ، حيث يجني أسياد الغرب العديد من الفوائد.

أولاً ، استولى الغرب على احتياطيات الذهب في الاتحاد السوفياتي ، واستبدلها بالسلع "غير السائلة" منتهية الصلاحية. في 1990-1991 تبخر أكثر من ألفي طن من الذهب من روسيا. تحول الاتحاد الروسي إلى خط أنابيب للنفط والغاز نحو الغرب وجزء من الشرق. حصل الغرب أيضًا على موارد مهمة أخرى مقابل لا شيء - النحاس والنيكل والتيتانيوم واليورانيوم والمعادن النادرة ، وما إلى ذلك. كانت هناك حاجة إليها لتطوير التقنيات المتقدمة في بلدان "المليار الذهبي" ، لانتقالهم إلى مستوى تكنولوجي جديد . لقد مكنهم ذلك من خفض تكاليف الإنتاج بشكل كبير.

ثانيًا ، انتقل مجال نفوذ الاتحاد السوفياتي في أوروبا الشرقية وإفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية إلى أيدي الغرب. هذا جعل من الممكن نهب بعض البلدان ، ولا سيما يوغوسلافيا. تبديل عمل اقتصاداتهم لصالح العاصمة الغربية. تم نهب ثروة الناس (خصخصتها) ، وتم تدمير الصناعات المتطورة بحيث لم تكن هناك منافسة.

ثالثًا ، بدأ هجرة الأدمغة. استقبلت الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا وإسرائيل ودول رأسمالية متقدمة أخرى موظفين مدربين تدريباً جيداً ومؤهلين تأهيلا عاليا ومتعلمين من الاتحاد السوفياتي المنهار مجانا. حمل المهاجرون من الاتحاد السوفياتي السابق المعرفة المهنية والخبرة وأسرار الدولة في كثير من الأحيان. وهكذا ، فإن النواة المتطورة للبلدان الرأسمالية قد وفرت مئات المليارات من الدولارات والماركات والجنيهات وما إلى ذلك في تدريب المتخصصين. ذهب سيل من الاختراعات والتقنيات والمستجدات والأفكار السوفيتية إلى الغرب والشرق ، على سبيل المثال ، إلى الصين . تم شراؤها بدون مقابل أو استلامها مجانًا ، وسرق شيء ما. خسارة عشرات المليارات من الدولارات وروبلات ذهبية كاملة.

رابعًا ، بدأ تدمير فروع التكنولوجيا الفائقة للصناعة الروسية ، تلك التي يمكن أن تنافس البضائع الغربية في السوق العالمية. بدأ تدهور الفضاء وصناعة الطيران وبناء السفن وصناعة الأدوات الآلية والروبوتات وغير ذلك الكثير.

على سبيل المثال ، أصبح القائم بأعمال رئيس حكومة الاتحاد الروسي في عام 1992 ، إي. جايدار ، متعهد الطيران المدني المحلي. الآلاف من الطائرات تركت لتتعفن ، وانخفضت حركة المرور من 120 مليونا إلى 20 مليونا ، ومئات المطارات هُجرت. تبين أن الآلاف من الطيارين والمهندسين غير مجديين في روسيا.

"صناعة الطائرات لدينا تعرضت للخيانة ، ووقع الحكم من قبل إيجور جيدار. عندما سمعت بيانه في عام 1991 ، لم أستطع تصديق أذني ، "يقول أوليغ سميرنوف ، الطيار الفخري لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية ، نائب وزير الطيران المدني في الاتحاد السوفيتي. – سأله صحفي عن آفاق بناء الطائرات ، فأجاب غيدار بأن هذا عمل مكلف للغاية ، يتطلب ميزانية كبيرة ، الكثير من المهندسين والمصممين والمصانع لإنتاج المكونات. وقد اتفق بالفعل مع شركة Boeing على أنه سيعطينا العدد المطلوب من أي طائرة لأي شركة طيران.

رافق هذا البيان الغادر سياسة الدولة في تدمير صناعة الطائرات المدنية لدينا. تم تدمير إرث المصممين العظماء ، الذين عرف العالم بأسمائهم – توبوليف ، إليوشن ، ياكوفليف ، أنتونوف. تم استبدالهم بـ "المديرين الفعالين". تم الغاء وزارة صناعة الطيران ".


"سنشتري كل شيء في الخارج!"

كان الوضع مشابهًا في مجالات أخرى. كان نيكولاي بانيشيف وزير صناعة الأدوات والآلات الصناعية في الاتحاد السوفياتي. في عام 1991 ، اقترح على "غيدار" ، الذي كان مسؤولاً عن الإصلاحات في روسيا ، خطته للحفاظ على صناعة الآلات الصناعية في روسيا. قال غيدار: من يحتاج إلى أجهزتك ؟! وإذا كانت هناك حاجة إليها. فسنشتري كل شيء في الخارج !"

نتيجة لذلك ، تم تدمير صناعة الآلات الصناعية الروسية ، التي احتلت مكانة رائدة في ظل الاتحاد السوفياتي ، بالكامل تقريبًا. هذا هو الجواب لماذا كل شيء في روسيا يتدهور ويهان. ما لها والعلوم والتكنولوجيا والتعليم والثقافة؟ إذا كان يمكن شراء كل شيء!

في الواقع ، لم يتغير شيء حتى الآن. تغير فقط اتجاه إعتمادنا على الغرب وصرنا اليوم نعتمد على الشرق - تركيا وإيران والصين والهند والملكيات العربية. نحن نصدر الموارد الثمينة ونشتري البضائع ، وتبقى الأموال مرة أخرى في الغرب اوالشرق.

كما حصل الغرب على العديد من المنافع الأخرى

خامسًا ، أصبحت روسيا أكبر مورد لرأس المال للغرب. فتح يلتسين اقتصاد البلاد. تم ذلك ظاهريًا من أجل أن يأتي إلينا المستثمرون الأجانب ، ويستثمروا الأموال في إنتاجنا ، ويبنوا مشاريع عالية التقنية.

هذا لم يحدث. لن يستثمر الغربيون في تطوير شبه مستعمرة . كان الأمر على العكس من ذلك ، تدفقت الأموال من روسيا إلى بنوك الغرب . استمر هذا الوضع في سنوات "الاضطراب" في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. لم يستثمر البنك المركزي الروسي ووزارة المالية في تنمية البلاد ، بل استثمروا في "الكبسولات" المختلفة ، في الأوراق المالية الغربية.

سادساً ، أدت "تحسينات الإصلاحيين" إلى تدمير أقوى الجيوش – جيش الاتحاد السوفياتي. تم بيع أحدث السفن للخردة ، وكذلك الطائرات والدبابات وأغلقت برامج الأسلحة الواعدة ، وتوقف المجمع الصناعي العسكري وتدهور. تخلصت الولايات المتحدة من سباق التسلح وأصبح بإمكانها أن تنفق الأموال على أنواع واعدة من الأسلحة – الفضاء ، والليزر والمسيرات ،الخ . وفرت أمريكا وحلف الناتو مئات المليارات من الدولارات.

تخلص الغرب من عدو جيوسياسي عمره ألف عام ، روسيا . كانت روسيا تتحول بسرعة إلى نظير لشمال نيجيريا، إقليم بيافرا الشهير، شبه مستعمرة للمواد الخام.
في الوقت نفسه ، نجحت الولايات المتحدة دون حرب مباشرة ، ودمرت الاتحاد السوفياتي بمساعدة حرب المعلومات الباردة ، واستراتيجية العمل غير المباشر.

يتبع الجزء الرابع........

.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف قاد غورباتشوف ويلتسين روسيا إلى عبودية الديون – الجزء ال ...
- حرب البحر الأسود يشتد أوارها - رأي الخبراءф
- سياسي أوكراني مرموق انضم الى روسيا منذ 2014 يكشف بعض اسرار ا ...
- حزب الغاضبين في موسكو يطالب بالرد على استهداف قاعدة الأسطول ...
- كيف أصبحت روسيا بقرة حلوب للغرب - الجزء الأول
- الصحافة الروسية تناقش الموضوع لأول مرة –المسيرات تصل إلى موس ...
- لعنة جسر القرم : إستسلام أوكرانيا يأتي من البحر الأسود
- ضبع أوروبا. هل روسيا بحاجة لصداقته ؟
- ألكسندر دوغين خارطة طريق لحل المشكلة الديموغرافية في روسيا
- فقد الجيش (الإسرائيلي) هالته التي لا تقهر
- ألكسندر دوغين عن ثورة الضواحي في فرنسا
- روسيا – البحث عن القيم والمعاني
- تركيا – لماذا لم تحدث ثورة ملونة؟
- أوكرانيا تخسر اوديسا وساحلها على البحر الاسود
- ألكسندر دوغين - تعليمات دوغين: النصر والعدالة - المبادئ
- روسيا – نريد النصر والعدالة معا - بيان هام من التيار الوطني ...
- بخصوص مشاركة (إسرائيل) في الحرب في أوكرانيا
- المسيرات التي هاجمت موسكو والقرم يمكن أن تكون من أصل إسرائيل ...
- ألكسندر دوغين الاطماع البولندية في غرب أوكرانيا
- ألكسندر دوغين الحرب تقترب من ذروتها


المزيد.....




- الصليب الأحمر الدولي يؤكد استمرار وجوده في الميدان رغم رغم ا ...
- حذر وتوعد.. تركي الدخيل يقر بارتكابه مخالفات في -السوق المال ...
- إذا هوجمت رفح، لن يكون لدى نتنياهو ما يقدمه في إدارته للحرب ...
- لقطات -لم تُشاهد سابقا- لجسم غامض ظهر في سماء ولايات أمريكية ...
- هنغاريا تحذر دول الناتو وبريطانيا من الغرق في وهم هزيمة روسي ...
- إستونيا تستدعي القائم بالأعمال الروسي بسبب حالات تشويش على ن ...
- القوات الجوفضائية الروسية تتسلم دفعة جديدة من مقاتلات -سو- 3 ...
- تونس.. طعن محام أثناء خروجه من قاعة الجلسة
- كشف وثائق سرية وزواج غير قانوني.. نقل زوجة رئيس الوزراء البا ...
- أزمة أوكرانيا.. ضرب رأس النازية الجديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف تحولت روسيا إلى شبه مستعمرة للمواد الخام – مثل -بيافرا شمال نيجيريا- .... الجزء الثالث