بخصوص مشاركة (إسرائيل) في الحرب في أوكرانيا

زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7684 - 2023 / 7 / 26 - 02:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع




بوابة Maria الاخبارية، مراجعة على تيليغرام

19 يونيو 2023

*إعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*


رسمياً ، لا يوجد جيش إسرائيلي في أوكرانيا ، فضلاً عن البريطانيين والأمريكيين والبولنديين والألمان وغيرهم.

ومع ذلك ، وفقًا لبعض المدونين والإشارات غير المباشرة التي يتم الترويج لها في وسائل الإعلام ، يمكن ملاحظة أن الجيش الإسرائيلي يقاتل ضد الجيش الروسي ، ويدرب جنودًا من منظمة حلف الناتو والجيش الاوكراني لمحاربة الجيش الروسي ، حتى أن بعضهم يخدم رسميًا في منظمات إرهابية مثل الاستخبارات العسكرية الاوكرانية (مثل شخصية تحمل وشمًا على وجهها برتبة مقدم). كذلك ، قامت إسرائيل ، من خلال دول ثالثة ، على الأقل بتزويد ألغام وأنظمة Spike-Nlos المضادة للدبابات إلى الجيش الأوكراني.

يظهر احد الفيديوهات بوضوح كيف أن ممثلي الجالية اليهودية في مدينة "دنيبروبتروفسك" يقدمون المساعدة الضرورية لهؤلاء العسكريين من إسرائيل الذين يقاتلون الجيش الروسي.

إن تصرفات الجالية اليهودية في أوكرانيا ، بعبارة ملطفة ، تغذي المشاعر المعادية للسامية في كل من روسيا وفي باقي المناطق الأوكرانية ، لأن الناس يطرحون السؤال بشكل متزايد ، لماذا تتكون كل قيادة النظام في كييف الموالي لحلف الناتو من اليهود؟ - زيلينسكي ، يرماك ، شميغال أراخاميا ، ريزنيكوف وهلم جرا.


دائمًا ما كانت مثل هذه الأعمال تؤدي باليهود إلى "مذابح " ، ولكن الآن ، على ما يبدو ، لا تفكر هذه الشخصيات في هذا الأمر ، على الرغم من وجود احتمال أنهم عمدًا قد يستفزون الشعب لارتكاب مذابح جديدة بحق اليهود .

#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل