أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حمزة الجواهري - حتى أنت يا عبد الله النفيسي؟!متابعات لإعلام فضائية الجزيرة















المزيد.....

حتى أنت يا عبد الله النفيسي؟!متابعات لإعلام فضائية الجزيرة


حمزة الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 512 - 2003 / 6 / 8 - 22:08
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    





8 – 6 – 2003
في اليوم الرابع من الشهر الجاري، استضاف أحمد منصور أحد إعلاميو الجزيرة الدكتور عبد الله النفيسي الكاتب والباحث الكويتي المعروف، وذلك على طاولة البرنامج سيئ الصيت "بلا حدود" ليناقشوا مسألة العراق والشعب العراقي. توصل الاثنان من خلال النقاش إلى نتائج خطيرة جدا وتدل على عبقرية لا حدود لها بالشأن العراقي. سأبدأ من حيث انتهى النقاش وأصبح من المسلمات التي لا جدال فيها بالنسبة للاثنين. إن ما توصل إليه النفيسي هو إن الشخصية العراقية شخصية مزدوجة وتحمل المتناقضات وإن من المستحيل أن تكون هناك مصالحة تاريخية ولا علاقات سوية بين الشعبين العراقي والكويتي، وإن النزعة العدوانية الشريرة لهذا الشعب (المقصود هنا الشعب العراقي) تحول دون ذلك. استند النفيسي، حسب ما يدعي، إلى الدكتور على الوردي (رحمه الله) العالم الاجتماعي المعروف، آخذا منه قولا مجزوئا على غرار لا تقربوا الصلات. رغم إن هناك عراقي قد استطاع أن يخترق الحصار المضروب على العراقيين ومنعهم من المداخلة، كان اسمه على ما أتذكر حسين الحديثي، ولكن حين أتضح إن المداخل أراد أن يصلح الخلل كونه من الدارسين للدكتور على الوردي والشخصية العراقية، أكتفي أحمد منصور بمقدمته التي فضحت نوايا المداخل وإنه سيفسد ما كان مخططا له، فقطع عنه الخط رغم غنى ومعقولية المداخلة وهدوء ولباقة المداخل.
كأني بالنفيسي و منصور لم يقرئوا القرآن الكريم، فالآية الكريمة غاية بالوضوح (ونفس وما سواها ألهمها فجورها وتقواها قد أفلح من زكاها وخاب من دساها) والآية الأخرى التي تقول (إنا أهديناك النجدين فإما شاكرا وإما كفورا)، فكلا الآيتين تبين إن الله سبحانه وتعالى قد خلق الإنسان وهو يحمل بنفسه النقيضين، الفجور والتقوى، والنجدين ذات المعنى الأوسع الذي يشمل كل المتناقضات كالحب والكره، والخير والشر، والبخل والسخاء، والخوف والإقدام وهكذا كل المتناقضات، وهذه مشيئة الله عزَ وجل في خلقه. لم يقل القرآن إن العراقي فقط من خلقه الله بنفس تحمل هذه المتناقضات دونا عن باقي خلقه من البشر. إن إنكار هذه الحقيقة في الإنسان هو نكران لمشيئة الله، وهذا كفر والعياذ بالله. وإذا كان المقصود إن العراقي فقط من له هذه الخصوصية، كمن يقول إن هناك ربا آخر قد خلق هذا الشعب، وهذا هو الشرك. أنا لا أعتقد إن النفيسي قد فكر في هذا الأمر ولا أحمد منصور ولو إني أشك بمعرفتهما لحدود الله سبحانه وتعالى، فلو كانوا يعرفون هذه الحدود، لما اشتركوا بمؤامرة قذرة كهذه من شأنها إراقة المزيد من دماء هذا الشعب لم يزل ينزف.
إن الشعب العراقي قد أنجب سيدنا إبراهيم عليه السلام، أبو الأنبياء، وفي ذات الوقت قد أنجب أخسُ نجاسة عرفتها البشرية وهو صدام حسين. وكذا فإن الشعب المصري من أنجب العظماء قد أنجب أيضا أحمد منصور، والشعب الكويتي الذي وقف بشهامة مع أخيه العراقي بمحنته ومازال يقف بكل سخاء ومروءة، إن هذا الشعب في ذات الوقت قد أنجب عبد الله النفيسي. وهكذا كل شعوب الأرض منذ بدء الخليقة يحملون النقيضين من كل شيء وسيبقون كذلك إلى الأبد. لو كان كل الناس ذووا نزعات إنسانية فقط‘ لما احتاجت شعوب العالم إلى القانون ولا إلى الشرطة ولا المحاكم وليس هناك ظالم ولا مظلوم، إنها جنة الخلد على الأرض يا نقيسي ويا منصور.
وهكذا يريد أحمد منصور وفضائية الجزيرة أن تضيف مفردة جديدة لقاموس الكفر الذي تحاول هذه الفضائية تسويقه للعرب. بالأمس كان الشعب العراقي عميلا على حد قول أحمد منصور واليوم ذو نزعة شريرة وغدا ستكون هناك مفردة جديدة لتوصيف الشعب العراقي، كل هذا من أجل صناعة لغة خاصة بهذه الفضائية المارقة والخارجة على القانون.
بنفس البرنامج الذي فعلا خرج على كل الحدود الأخلاقية والعرفية والسماوية، يستنتج الثنائي النفيسي ومنصور من أن الديمقراطية لا يمكن أن تكون في العراق، بل المستحيل بعينه. إنه من الممكن أن يكون هناك نظام قضائي ونظام للسلطة أيا كان ونضام مالي، وإلى آخره، من النظم ولكن لا يمكن أن يكون هناك نظام ديمقراطي!!!!!! إنه العجب العجاب، فكيف يمكن لهذه النظم أن تكون وليس النظام الديمقراطي؟ إن من عاش تحت ضل الدكتاتورية الدموية البشعة المقبورة والتي تجاوزت على كل النظم، هو الأجدر بمعرفة أهمية الديمقراطية.
إن من لا يعرف الاضطهاد لا يعرف معنى الديمقراطية، ومن عاش تحت الاضطهاد أكثر منا نحن العراقيين؟
ولو أردنا الخوض في موضوع الديمقراطية، فأننا سنخرج عن سياق هذا الموضوع , سأكتفي بهذا لرد لأنتقل إلى استنتاج خطير آخر توصل إله الدكتور النفيسي. ذلك أن الخزينة الأمريكية على حافة الإفلاس وإن النفط العراقي سيكون المنقذ لها من هذا الإفلاس!! النفط العراقي الذي لا يدر أكثر من خمسة وعشرين مليار دولار سنويا سينقذ خزينة لبلد قد زادت ميزانيته على الترليون دولار!!! أيَ هراء هذا؟ حتى لو قلنا على سبيل الفرض جدلا من إن الأمريكان سيسرقون النفط العراقي لينقذوا خزينتهم، ألا يحتاج الأمريكان إلى جيش أكبر من هذا الذي نجده الآن في العراق لحماية السارقين؟ ولو عرفنا إن مصروفات هذا الجيش الآن وبدون عمليات يزيد على المليار شهريا. فإننا بالحساب البسيط نستطيع أن نقدر إن ما سيصرفه الأمريكان على تمويل هذه السرقة سوف لن يعوضه ثمن النفط المسروق. فما هي الجدوى لمثل هذه السرقة إذا؟
إن النفيسي نسي إن الشعب العراقي فيه رجال وله تأريخ نضالي طويل ومنه وفيه انطلقت أول ثوره بتأريخ البشرية قبل أربعه آلاف سنة من الآن بقيادة أورنمو وفيه انطلقت ثلاثة أرباع الثورات في التأريخ الإسلامي الزاخر بالثورات وفيه أكبر عدد مثقفين نسبة للشعب مقارنة بباقي الدول العربية والإسلامية، بمعنى آخر من أنشط الشعوب الحيَة على وجه البسيطة، ولدينا الدليل القائم في هذا الوقت، فبعد أربع عقود أو يزيد من حكم العسكر والدكتاتوريات الدموية البشعة، ولكن مازال حيا ينبض بالحياة. السؤال هنا للنفيسي، كيف استطاع أن يسقط من حساباته كل هذا الشعب وكأنه مجموعة أخشاب تقف على الأرض لا حول لها ولا قوة لو أراد الأمريكان أن يسرقوا الثروة الوحيدة التي يعتمد عليها الآن ليعيد بناء ما هدمه الأوغاد بعد أن نجحوا بتكبيله لفترة طويلة؟
إن من يسقط الشعوب من حسابات السياسة كمن يضحك على نفسه قبل أن يضحك على الآخرين. ليطمئن الخبير الإجماعي والباحث في التأريخ الدكتور النفيسي من أن الشعب العراقي موجود وقوي وحي وفاعل ويستطيع أن يكتب صفحات جديدة للتأريخ ولن يسمح لأحد أن يسرقه أكثر مما سرق منه، وخصوصا بعد أن قطَع القيود تخلص من الدكتاتورية وصار مالكا لأرادته من جديد.
إن خلاصة ما توصل إليه الثنائي منصور والنفيسي هو أن مستقبل العراق مظلم، وكما وصفه النفيسي "نيلة" مستعيرا التعبير المصري الدارج من أجل مجاملة مضيفه المصري أحمد منصور. ربما يريدون التوصل إلى حقيقة أن البقاء تحت ظل حكم صدام أجدى وأنفع للعراقيين من هذه البدعة الجديدة التي يسمونها الديمقراطية.

استمرت فضائية الجزيرة بسياستها تكيل الإهانات تلو الإهانات إلى شعبنا العراقي. أنا لا أعرف بالضبط السبب وراء عداء هذه الفضائية وطاقمها لنا عدا كونهم من أيتام النظام الصدامي المقبور وما كانت تأخذه من رشاوى مالية. رغم إن تلك الرشاوى قد قطعت بعد أن قبر النظام وإلى الأبد، إلا إنها مازالت تعمل بنفس الروح العدائية لكل ما هو عراقي . لا أعتقد إن هذا السبب كاف ليبرر كل هذا العداء الذي بات مستحكما لشعبنا الذي عانى الأمرين من الأنظمة السابقة ومازال يضمد جراحه العميقة. المسألة لم تقف عند العداء وتسخير الأفواه النتنة لشتم الشعب بشكل مباشر وغير مباشر، ربما تكون هذه الفضائية راحت لما هو أبعد من ذلك بكثير، وبتقديري إنها دخلت مرحلة التآمر وكطرف مباشر بالعنف المسلح الذي لاحظناه في الأيام الأخيرة، وربما حتى مخطط لتلك العمليات وناقل لخبرة الآخرين وذلك لشدة التشابه بالسيناريوهات التي تساهم بإخراجها هذه المحطة في أماكن أخرى من الوطن العربي، وذلك من أجل خلق بيئة ملائمة للعمل المسلح في العراق وعلى المدى الطويل.
قبل أيام حين ألقى أحد أبناء الرمادي قنبلة يدوية على دورية من الجنود الأمريكيين، كان في ذات اللحظة والمكان والذي يبعد تسعين كيلو متر عن بغداد طاقم الجزيرة كاملا من مصور وفنيين مع المراسل ويصورون الحدث كاملا كما لو كانوا في أستوديو يصورون فلما سينمائيا.
يا للصدفة!!!!
حتى الأفلام المصرية أو الهندية القديمة لم تر صدفة كهذه!!!!!
كأن الجزيرة موجودة في كل شبر من العراق ولها هناك طاقما صحفيا كاملا مستعدا للتصوير، من يصدق ذلك؟! إن المسألة بلا أدنى شك مرتبة بالكامل مع فلول النظام المقبور مع موفدي الجزيرة.
هذه العملية تهدف من حيث الأساس للتحريض على العنف في تلك المناطق من العراق والتي يعتقدون أن فيها الكثير من مناصري النظام المقبور، وهي البيئة النموذجية الأمثل لمثل هذا النوع من العمليات، فالسلاح والعتاد والولاء للنظام المقبور والمال ورجال الدين المهيئون والمساجد والدعم الخارجي، لم يبقى إلا الخبرة والأعلام وهي المهمات التي يبدو لي إن فضائية الجزيرة قد تبنتها. إن كاميرات الجزيرة تتواجد في موقع الحدث المخطط له مستعدة للتصوير. إذا لم يكن الأمر كذلك، لم لا نرى هذه الفضائية حين يتم اكتشاف مقبرة جماعية لقافلة من شهدائنا الأبرار، وإن تواجدت، فإنها ستدس السم الزعاف بعرضها للخبر. من عشرات المقابر الجماعية لم تر فضائية الجزيرة غير عدد قليل لا يزيد على عدد الأصابع لليد الواحدة من أجل ذر الرماد في العيون لمن يريد أن يتقوًل.
إن هذه الكاميرات مصممة خصيصا لكي لا ترصد التحسن التدريجي والأمني في العراق عموما، ولا تستطيع أن تقابل إلا فلول النظام الدموي كالضباط الذين يريدون العودة للإمساك بالجيش من جديد، فتنظم لهم المقابلات الخاصة ليقولوا لنا نحن عائدون مرة أخرى من أجل إقامة مجازر جديدة وإتمام ما لم نستطع أن نتمه خلال الأربعة أو خمسة عقود خلت من حكم العسكر، ذلك الحكم الذي لم يفرز غير الموت الزؤام والجوع والتجويع المتعمد والسجون وكل أنواع القمع الدموي وفي النهاية إنتاج الدكتاتوريات البشعة.
غريب أمر هذه الفضائيه!!!!!
إنها لا تجد من العراقيين من هو ضد النظام الصدامي لتقابلهم! وإن وجدته فسيكون ممن لا يعرفون ما يريدون قوله. إن ما فعله أهالي البصرة بمراسل الجزيرة أكثر من مرة ينبغي أن يكون مثلا يحتذى به، فحين ضربوا بالنعال العراقي ذو الدمار الشامل، لم نعد نرى مزيدا من التقارير التي تأتي من البصرة عن طريق هذه الفضائية.
نفس الوجوه التي كانت تقابلهم قبل سقوط النظام نجدهم عادوا من جديد يحملون رايات للوطنية على صواري لفضائية الجزيرة في مقابلات مطولة ليقولوا لنا إن من الأجدى لكم أن تعودوا عن غيِكم وتثوبوا إلى رشدكم وتقبلوا بصدام حبيبكم وحبيبنا حاكما إلى الآبد.
هذه المرة تركت فيصل القاسم لأني صرت أتقيأ حين أراه أو أستمع له.
وإلى متابعات أخرى لهذه الفضائية المارقة.



#حمزة_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على لجنة التنسيق والمتابع تحمل مسؤولياتها - العراق لكل العرا ...
- الديمقراطية تعني إنهاء البعث
- النوايا الأمريكية إزاء النفط العراقي
- الخروج من الأوبك أمر سابق لأوانه وليس من مصلحة العراق
- فضائية الجزيرة - نموذج لثقافة الانحطاط
- الديون الكريهة- 385 مليار دولار، لنفكر معا بكيفية التخلص منه ...
- لقد ماتوا وهم يرقصون بعيد الملك الضحاك
- كفى أيها العرب، فنحن شعب أقوى مما تتصورون - ردا على نضال حمد
- الكبيسي يريد من المحتلين الجلاء فورا وإلا………..
- الأسلوب الوحيد المناسب لتشكيل حكومة عراقية مؤقتة هو إتباع مف ...
- أولويات أمام الحكومة المؤقتة لتأهيل القطاع النفطي
- المحنة العراقية الكبرى - تصفية الحسابات ثمنه العراقي دما وكر ...
- نضال حمد يشتم العراقيين ويمجد الدكتاتور
- لقطة من الحرب - الموت بنيران صديقة غير الموت
- قراءة ما بين السطور للقمم المتلاحقة حول الوضع العراقي
- الحقائق والاستنتاجات في المحنة العراقية الكبرى
- الدوافع الحقيقية وراء الموقف الفرنسي و الروسي - حوار مفتوح م ...
- الفتنة الكبرى – حوار هادئ مع الركابي المغرد خارج السرب
- للجانب المظيء من القمر جانب آخر مظلم - ثورة تموز 58 - الأخطا ...


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حمزة الجواهري - حتى أنت يا عبد الله النفيسي؟!متابعات لإعلام فضائية الجزيرة