أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حمزة الجواهري - الفتنة الكبرى – حوار هادئ مع الركابي المغرد خارج السرب















المزيد.....

الفتنة الكبرى – حوار هادئ مع الركابي المغرد خارج السرب


حمزة الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 399 - 2003 / 2 / 16 - 02:25
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    




15-2-2003
يبدو ان الرئيس الأمريكي قد انضم الى الرأي الذي يدعوا إلى خروج صدام من البلد و توفير
ملجأ آمن له في مكان ما. منذ ما لايزيد على إسبوعين من الآن و للمرة الأولى يدعوا لمثل هذا الخيار, كان قبله باول قد دعى مرتين لذلك و لكن لم تكن تلك الدعوات جدية و لم يتحدث عنها مسؤل أمريكي آخر غير باول. كان لهذا الأمر علاقة بدعوة فدرين الفرنسية آن ذاك.
إذا كان الأمر كذلك, فإن صاحبنا السياسي العراقي عبد الأمير الركابي يفوز للمرة الثانية و يصدق حدسه السياسي و دعوته العجيبة. ذلك أن الركابي كان يدعوا لذلك أي خروج صدام من البلد و إقامة حكم ديمقراطي بديل و بالطرق السلمية من خلال توفير الدعم الدولي لذلك. الركابي يختلف عن الأخرين إذ أنه يعمل بلا كلل من أجل هذه المسألة و ليس يدعوا لها فقط كما يفعل الأخرون الذين مازال عملم لايتعدى الأوساط السياسية العراقية.
المعارضة العراقية المتسرعة بحسم الأمور بإتجاه إنهاء السلطة الدكتاتورية اليوم قبل غد خوفا من تراجع الأمريكان, تجد في مسعى الركابي و فهمه للأمور أمرا لايستحق التفكير به سوى رفضه و أبسط الوسائل لمحاربته هو الطعن به و بشخص الركابي نفسه, مادام المشروع يصب في مصلحة صدام بعض الشيء, فإن ابسط و سيلة هو إتهامه بالعمالة. أنا أجد هذة الوسيلة رخيصة بفهم الأمور. إن هذه الدعوة, أي دعوة الحل السلمي أو التغيير السلمي في العراق قديمة و قد عملت المعارضة اليسارية عليها منذ أوائل التسعينيات, و الركابي ليس الوحيد الذي عمل من أجلها, لكن الفرق هو الأسلوب للوصول الى ذلك. الأسلوب الذي إتبعه الركابي غاية بالجرأة بإقتحام عالم الساسة الكبار في مختلف أنحاء العالم. إنها جرأة تثير الحسد و الريبة و الشك في آن واحد. فإنهم جميعا يتسائاون عن و سائل هذا المعارض البسيط التي أوصلته الى هؤلاء الكبار, أيظا الأجابة الأسهل هي الشك و من ثم الجزم بلا سبب من أنها الصلات المريبة. كل ذلك طبعا من دون دليل مادي أو حتى منطقي. إن من يعرف هذا الرجل لايشك قط من إنها الجرءة التي يتمتع بها, تلك الجرءة المتناهية لهذا السياسي و منذ نعومة أظافره. لهذا السبب أنا لا أميل الى الشك بنزاهته أو وطنيته, ربما  عبثية الركابي على المستوى الشخصي هي إحدى أهم الأسباب بإتهامه أو كيل الأتهامات له. إن جماعة التيار الوطني الديمقراطي هي الأخرى تتبنى هذا النهج بل و حتى قبل أن يصحح الركابي مساره الى هذا الأتجاه كانت تعمل بلا كلل من أجل بلوغ هذا الهدف. نجد الكاتب و السياسي المعارض السيد علاء الامي قد قدم عرضا لتأريخ المسألة في إحدى مقالاته الأخيرة إذ يقول ""ومن الأصوات التي عبرت بوضوح عن إرهاصات الفكرية المبكرة للتيار نشرة " اللجان الديموقراطية " التي كان يصدرها تنظيم صغير بذات الاسم وكان يشرف على تحرير  هذه النشرة المصممة والمصورة بالفوتوكوبي  كاتب هذه السطور حيث صدر العدد الأول منها في آذار سنة 1990 ، والثاني في شهر آب من ذات السنة ، ثم جاء العدوان على العراق بعد ذلك بعدة أشهر  وخلط الحابل بالنابل . وكان تنظيم اللجان الديموقراطية قد أنشئ  على أساس فكرة تحدي النظام الشمولي الحاكم ودعوته لإجراء استفتاء شعبي تحت إشراف دولي على رئاسة صدام حسين للدولة العراقية وهي فكرة كانت في غاية الفنطازية في ذلك الحين وكان المفكر العراقي الراحل هادي العلوي قد علق على هذه الفكرة حين عرضت عليه بتشاؤم كبير ولكنه استحسنها في ظروف المعارضة العراقية التي وصفها( بانعدام الخيال السياسي والقدرة على الإبداع ) في رسالة خطية الى المشرف على تحرير تلك النشرة وهو كاتب هذه السطور كما أسلفنا"". إذا حتى فكرة إبقاء صدام في السلطة و إقامة حكم ديمقراطي ليست ركابية بل هي إحدى إرهاصات السياسيين العراقيين منذ عقد من الزمان. لماذا إذا هذا الرجل وحده من يتحمل اللوم و يتهم بالعمالة؟ بالرغم من أنه الوحيد الذي استطاع أن يجعل من تلك الفكرة الفنطازية أمرا قريبا التحقيق. بوش قال قبل إسبوعين بالحرف الواحد ليعمل الجميع من اجل تنحي صدام عن السلطة و نحن سنوفر له المكان الآمن. ها هو أضاف لدعوة الركابي جملة مكملة و هي   ”نحن سنوفر المكان الآمن له"" أليس هذا إنتصارا للركابي و اللامي في آن واحد؟ من فكرة فنطازية الى موضوع يتحدث عنه بوش بتلك الصيغة.
  لقد كان ذلك كما اسلفنا إسبوعين قبل إنعقاد مجلس الأمن و الأستماع لبليكس و البرادعي أمس. لاشك إن بوش و الأدارة الأمريكية كانت تعرف بطبيعة تقرير اللجنتين و كذا اللاعبين المشاكشين من أوربا الهرمة. مبادرة هوبير فيدرين وزير خارجية فرنسا السابق والمطالبة بعقد مؤتمر دولي للمعارضة العراقيه غير مؤتمر لندن, جائت في ذلك الوقت وهذه دعوة اطلقها الركابي قبل شهر من ذلك و عمل من أجلها, و هناك إشارات من خلال التطورات الحالية من أن الأمور ربما ستسير على الارجح نحو تبني المجتمع الدولي لفكرة قيام حكومة وحدة وطنيه في العراق وإيجاد ملجأ آمن لصدام.
مما لاشك فيه أن الجهد كبير و لو أدى فعلا الى إزالة صدام من السلطة بدون حرب سيكون أكبر من عظيم. ولكن, الأمريكان قد عقدوا العزم , وهم ماضون بالإتجاه الذي رسموه. إن العراق رفض  المبادرة الفرنسية الألمانية الروسية في حينه, مما جعل منها أي المبادرة في النتيجة تصب في المسار الأمريكي, هذا إذا لم يكن الأمر بترتيب بين هذه الأطراف الثلاثة و أمريكا, لكي يلقوا بآخر كرة في ملعب صدام. و لو وافق عليها لكان هناك مجال كبير لحقن الدماء, و لو رفضها العراق لكان أقوى تبرير لهذه الدول الثلاثة من المشاركة في الجهد الحربي من دون أن يكون هناك مسؤلية أخلاقية تترتب على مشاركتهم و موافقتهم. كان الأجدر أن نضع هذه التكهنات قبل رفض العراق الرسمي, ولكن الأمر و قد وضع العراق نهاية لها بالرفض, إن الأحداث إذا قد سبقتنا بكثير.
تحدثنا عن المشاكسة السياسية في السابق, رغم أني مازلت أعتقد أن الثلاثة من المشاكسين, لكن تبين الآن من أنهم مشاركين أيظا وليسوا مجرد مشاكسين. عموما إن المسألة تستحق العناء  فلربما يستجيب العراق لهذه المبارة بعد رفضه على إستحياء في السابق. لا ندري بماذا يفكر صدام, هل هناك في جعبته ما يخبئه, و كعادته يغير رأيه فيقبل بالمبادرات لكي يلعب لعبة أخرى من أجل عرقلة الزخم الذي تسير به الولايات المتحدة ألأمر الذي يعطي مجالا أكبر للمناورة من قبله, ربما سيخبأ لغما تحت فراش الوليد الجديد و الذي سينفجر بأيدي الأمريكان في أي لحظة. إذا فإن اللعبة مازالت ماضية ما لم يضع الأمريكان العصي في عجلاتها, هذا على إفتراض أن الأمريكان ليسوا ضالعين باللعبة أصلا كما أسلفنا.

وتأتي المبادرة الفرنسية بعد أن إنضم اليهم الروس بعد الألمان و التي هي أشبه ما تكون بالحلم أو النكتة في ضل التسارع للأحداث. كانت ضعيفة جدا و لا ترقى الى مستوى مبادرة تطلق من قبل دول عظمى.

بعض المحللين السياسيين يجدون أن المسألة لها جوانب أخرى و يجب أن لا نحكم على الأمور بظواهرها, إذ إن المشروع لفرنسي سئ جدا اذا كان حسب الصيغة التي نشرتها الصحافة الالمانيه, انه نوع من الوصاية على العراق باسم الامم المتحده. أغلب الضن إن هذا الذي سمعنا به ليس هو المشروع المطلوب فالامر حتى الان يدور حول مسالة المفتشين واسلحة الدمار الشامل ، وهذا لامعنى له وهو مجرد مناورات ومحاولات للعرقله ...المشروع ألأساسي مازال تحت الطاوله وهو الجانب السياسي من المساله ومايجري حاليا هواختبار قوه ومحاولة ازعاج الامريكيين لان قبول مجلس الامن باحالة الموضوع مجددا الى المجلس سيقطع الطريق على رغبة الولايات المتحدة في شن الحرب وهو يشوش على خططها خاصة في مجال الحصول على تفويض باستعمال القوه ،  صدام حسين يعرف هذا وهو لايوافق طبعا لان موضوع المفتشين كما يطرح من قبل المانيا يزيد من ثقل القرار عليه وقد يفضحه وهو ينتظر البعد السياسي ويريد ان يرى اذا كانت هنالك ضمانات له ولعائلته, الموضوع منته, إذا,  من هذه الناحيه وصدام اصبح خارج اللعبه اما الامريكان فهم لايريدون في العمق حربالانهم من جهتهم متاكدين من انها غير مضمونه لامن ناحية النتائج العسكرية بل النتائج السياسيه فليست لديهم بدائل تؤمن لهم الاستقراروكل هذه عناصرتصب في خانة ستؤدي الى تسويات وربما الى اتفاق ضمني على الحل السلمي ولكن تحت التهديد.
و هكذا نرى إن فنطازيا الحل السلمي هي اليوم اقرب من أى وقت مضى الى الواقع الممكن بل و العقلاني. لم لا و الأمر يتعلق بحقن دماء الملايين من أبناء الشعب العراقي. و لكن مازال هناك أسئلة كبرى بحاجة الى إجابة, و من دون هذه الأجابات, فإن أصحاب الحل السلمي أو المغريدين خارج السرب, ليسوا أكثر من عابثين أو في أحسن الأحوال من المجتهدين المخطئين, و صاحبنا الركابي على رأسهم. الأسئلة بسيطة وهي:

1. إنهم يدعون المجتمع الدولي الى فرض الحل السلمي و الذي يستحيل الوصول له من دون القوة العسكرية العالمية التي يجب أن تفرضه على صدام و تحمله على الأستقالة. السؤال هنا من هي هذه القوى غير الولايات المتحدة الأمريكية؟ هل هي فرنسية مثلا؟ أنا شخصيا لا أجد أن الفرنسيين شرفاء جدا و يتركون العراق للعراقيين, و هم من حاول جاهدا وما زال يحاول أن يحافظ على الأمتيازات بل الرشاوى التي قدمها له صدام, و هي لا تقل خطورة عن تلك التي يطمع بها الأمريكان. ألأرث الدموي للأستعمار الفرنسي مازال حيا في ذاكرة الشعوب. و الروس الذين يعلنون صراحة إن مصلحهم النفطية ستتضرر لو إن الأمريكان سيطروا على العراق, الموقف الأغرب يأتي من الدوما الروسي و الذي يسيطر عليه الشيوعيين, الذين يجدون إن بقاء صدام في الساطة أمرا جيدا للأقتصاد الروسي, و ليمت الشعب العراقي ألف ألف مرة. و هكذا جائت كل قرارات الدوما الروسية التي بفترض أن تكون إنسانية و تنظر للشعب العراقي و مستقبله بدلا من هذه النظرة الضيقة و التي بعيدة تمام البعد عن الأيديولوجيا الماركسية ذات الطابع الأنساني و المعادي للمصالح الرأسمالية على حساب الشعوب. إذا سنعود للأمريكان مرة أخرى و كأنهم القدر الأحمق الذي لاطاقة لنا بتبديله.
2. لماذا يحارب أصحاب الحل السلمي الأفكار الجامدة و هم من لا يناقش المسلمة التي لا تقبل التغيير في رؤسهم  من أن الأمريكان ليسوا مغولا كما يصفهم الركابي و اللامي؟ أنا لا أميل الى مناقشة هذه الفكرة معهم بل أطرحها كتسائل, فلربما لديهم أكثر مما نعرف.
3. لماذا لا يكون الجهد الدولي جماعيا؟ أي من الأمريكان و الروس و الفرنسيين و الألمان. إذا كان الجواب بنعم و لم لا, السؤال هو لم كل هذه المشاكسة و وضع العصي في العجلة الأمريكية بدلا من إرسال جيوشهم للمشاركة بهذا الجهد؟
يذكر الركابي في آخر مقال له بعنوان (المثقفون العرب وقضية العراق : فخا الاتجاه الواحد) الأتي  ""من الافضل...؟ الذي يهاجم النظام العراقي واذا سئل يقول: نحن طبعا ضد الولايات المتحدة سلوا تاريخنا، هذه بداهة. ام الذين يهاجمون الاميركيين لوحدهم ثم يردون: نحن طبعا ضد الدكتاتورية والبطش؟ ربما كانت الاجابة مستحيلة ولكن لا احد يمكن ان يمنع نفسه من الشعور ازاء هذين الخيارين بوجود نقص ما او بأن النصفين المتداولين يكملان بعضهما البعض، أليست هذه هي آلية الحرب اي انعدام فعل السياسة والأفكار؟"". و من ناحية أخرى و في نقس المقال يستنتج أن هناك منازلة حتمية بين صدام و بوش, السؤال هو هل ستكون هذه المنازلة بالعصي مثلا؟ الحرب و القوة هي التي ما يمكن أن نراه من هذه المنازلة. كيف إذا سنقترب فعلا من الحل السلمي دون إستخدام القوة العسكرية؟ هذا بالرغم من إننا الأن اقرب من أي وقت مضى من امكانية الحل السلمي كما أسلفت في بداية المقال.
لو إستطاع الركابي او اللامي الأجابة على هذه الأسئلة سيكون من السهل علينا مواصلة الحديث إذ أن المألة ليست بالبساطة التي نتصورها و مازالت جعابهم مملوءة بالسهام و منها السامة.



#حمزة_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للجانب المظيء من القمر جانب آخر مظلم - ثورة تموز 58 - الأخطا ...


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن ينتقد 4 دول إحداها حليف قوي لأمريك ...
- هل تنقذ البذور المقاومة للجفاف الزراعة في المغرب من التدهور؟ ...
- كيم دوتكوم: إن أرسل الناتو قوات إلى أوكرانيا فالحرب النووية ...
- -مراسلون بلا حدود-: اسرائيل قتلت 100 صحفي فلسطيني ومهنة الصح ...
- تفاصيل غرق -شيفيلد- البريطانية..
- -ترينيداد وتوباغو- تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين
- -نيويورك تايمز-: كلام بايدن الفظ حول -الدول الكارهة للأجانب- ...
- الجيش الإسرائيلي ينفذ غارات ليلية ويلقي قنابل على قرى جنوب ل ...
- مصرع 20 شخصا على الأقل جراء حادث حافلة في باكستان
- مصر.. أب يذبح طفلته ذات الـ3 أعوام


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حمزة الجواهري - الفتنة الكبرى – حوار هادئ مع الركابي المغرد خارج السرب