أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - عبدالرحيم قروي - في الحياة ما يستحق الذكرى9














المزيد.....

في الحياة ما يستحق الذكرى9


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 7690 - 2023 / 8 / 1 - 04:47
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


ردا على من استفزه منشوري عن إغراق بعض التنظيمات التي تدعي اليسار بالمخبرين:
شخص نكرة يدعي النجومية بلايكات التملق والمجاملة الصبيانية وتقطاع الصباط في الكارنفالات المشبوهة المؤطرة بكسكيطات NY لم يتعرض للإشكالية التي طرحتها والتي تتكون من ثلاث مفاصل وهي عبارة عن تساؤلات بنيوية بدل الإغراق في الداتية.وبدل اللف عليها بالترهات الصبيانية والتداعيات الانفعالية . أولها لمادا تم إشراك بعض الأشخاص المتهمين سابقا بالتخابر مع الأجهزة البوليسية واستدعاؤهم إلى إحدى المؤتمرات الحزبية مؤخرا بعد مرور عقدين من الزمن على الحادثة. وهل تمت تصفية مشكله التنظيمي وإنصافه من التهم المنسوبة إليه .بالرغم من أنه كان يحسب من المناضلين الدين كان لهم وزنهم على الاقل على مستوى العلاقات النضالية بنقد داتي قدمه التنظيم والاشخاص الدين وجهوا له هده التهمة وادعوا أنهم ضبطوه متلبسا بدلك ويلزم الحزب معاقبتهم تنظيميا انسجاما مع نفسه ومبادئه وجبرا للضرر الحزبي .فإن تم التغاضي وتجاوزدلك بعد عقدين . فالمسالة اخطر مما نتصور لانها تضر بالمناضلين الأوفياء وبالتنظيم المزعوم أكثر . وبهدا يكون العدر اقبح من الزلة . أما إدا تم استدعاؤه للمؤتمر كأعلى هيأة تقريرية فقط استنادا إلى مبدإ التقادم أو التغاضي فسلام على اي حزب يدعي اليسارية وبالتالي فإنه اصبح مخترقا من زمان وبالتالي فإن القرارات التي يتخدها سواء تنظيميا أو سياسيا فهي من توجيهات الأجهزة المخزنية وبالتالي فإنها لاتلزم لا المناضلين الشرفاء ولا حتى الجماهير التي يدعوها هدا التنظيم لمساندته فيما يسميه استحقاقات بالتصويت على مرشحيه لأنهم لن يكونوا سوى على شاكلة كل الاحزاب الإدارية . شخصيا لا أخوض فيما هو شخصي لأنه لا ينؤوا عن الداتية والتي ستحجب كل حقيقة موضوعية نتوخاها من أجل استجلاء نقط الضعف في تنظيماتنا التي تدعي التغيير.فلم اقصد تنظيما أوشخصا بعينه وأترفع عن دلك بقدر ما تهمني الظاهرة السياسية في تطورها وفي علاقتها بالعناصر المؤثرة في حركة التاريخ . قد أتالم لشخص بريئ تمت تصفيته تنظيميا أو سياسيا حتى لمجرد لعب عيال لأناس تحركهم الانتهازية والتسابق على الاجهزية بمرض النجومية.واتألم أكثر إن وافق نفس الشخص بعد عقود على استدعائه "للتدجين التنظيمي" قبل إنصافه . وهو صاغر يلهث نحو السراب بعد عقود من النفي والإساءة والتشكيك كالأجرب. لاتهتم سي ....... إلا إدا كنت ممن ينطبق عليه المثل الرجعي "لي فيه الفز كيقفز" الدي اكرهه والدي إن صح مرة لايصح في العديد منها فإنني أرثي لحالك فأنت في موقف لاتحسد عليه .أما أنا فلم يسبق لي في حياتي أن تجنيت على أحد ولن اتنكر لأي لحظة ود قضيتها مع شخص مهما كان وبين عائلته وبالأحرى بين المناضلين ولم يسجل علي في مساري التنظيمي . إن كان هناك تنظيم . أو العلائقي أنني اسأت داتيا لاي كان . إنما أسجل مواقفي بكل وضوح وبكل شجاعة داخل الأجهزة وخارجها لكن باحترام فحتى لو اختلفت مع أي أحد فإما أتجنبه بشكل لبق . او اضعه كسلوك داخل الظاهرة السياسية او التنظيمية موضوعيا . بدون أن أستحضر شخصه أو اسمه فالأخلاق النضالية والإنسانية تفرض علينا الترفع عن دلك . وإن سادت ظاهرة الكولسة والتبركيك والوشاية والحلقية وكل الأمراض التي تعصف بكل نضالية وبكل تنظيم وتلحق التنظيمات التي تدعي دلك بمستنقعات الطبقة السائدة . وهي تتقصد دلك . بدل الصرامة التنظيمية واحترام الأجهزة وعدم التعرض لأعراض الناس خصوصا الابرياء منهم .......
خريبكة في : 05/06/2016



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من اجل ثقافة جماهيرية 9
- اصبحنا في زمن تختزل فيه الحداثة في عباءة او حمالة او وسام!!! ...
- في الحياة ما يستحق الذكرى8
- لا لقدسية الكبش باسم العادات والتقاليد الباءدة
- تربية وتعليم الفضاءح
- من اجل ثقافة جماهيرية بديلة 8
- من باع الديك لايحق له طلب ثمنه
- تعدد اشكال الريع بين الدولة واجهزتها الايديلوجية بما فيه ما ...
- الدكتاتوريات تمتح من المكيافيلية
- هل للخيانة وجهة نظر!!!!
- الجوع لايبني الحضارات بقدر ما يخلق المخبرين
- في الذكرى ما يستحق الحياة 7
- من اجل ثقافة جماهيرية بديلة- في مفهوم الدولة الاسلامية لمهدي ...
- لن يتحقق اي -عقد اجتماعي-في ظل الاشكال الخفية للاستعمار الجد ...
- فايسبوكيات 2
- الخلفية السياسية لتدمير الفكر العربي بمحاربة الفلسفة
- من اجل فهم مبسط للماركسية اللينينية
- من اجل فهم مبسط لجوهر الماركسية
- في الذكرى ما يستحق الحياة 6
- الدور السلبي للمثقف العربي في ظل تنامي سياسة التضبيع


المزيد.....




- عزالدين اباسيدي// حتى لا تدمر التضحيات
- 76 سنة بعد النكبة، لنعمل لبناء حركة دولية من أجل فلسطين!
- ما بين نكبتين
- عشرات المتظاهرين في تل أبيب يطالبون بإقالة جالانت
- تعليم: بيان اللجنة الإدارية الوطنية للجامعة الوطنية للتعليم ...
- تأجيل محاكمة المناضلين الداعمين للشعب الفلسطيني والمناهضين ل ...
- إلى الأمام… من أجل جبهة عمالية وشعبية موحدة لصد العدوان الثل ...
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين لفلسطين في جامعة كالي ...
- هنية: اليوم التالي للحرب ستقرره حماس والفصائل الفلسطينية
- نواقص رؤية لحراك 20 فبراير منتسبة إلى الماركسية نقاش مع الرف ...


المزيد.....

- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - عبدالرحيم قروي - في الحياة ما يستحق الذكرى9