فايسبوكيات 2

عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 7663 - 2023 / 7 / 5 - 12:38
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    

لكي لا ننسى :
كتبت مند خمس سنوات عن فضيحة التوقيع على "عريضة الرايب" لبعض قياديي "الاشتراكي الموحد" خدمة لشركة سنترال الحليب ضدا على الاسلوب الشعبي "المقاطعة" في الدفاع في التصدي لاساليب نهب المستهلك
اهي بلادة سياسية أم استبلاد للبشر حين نعتبر المواقف السياسية المخزية والفظيعة والخائنة المتنكرة لنضالات الجماهير الحضارية . قضايا شخصية لا تلزم إلا أصحابها وحدهم ولا تهم التنظيم السياسي الذي ينتمون إليه حتى ولو كان صادرا عمن هم في مواقع القرار الحزبي وأعضائه القياديين !!!!!
اهي بلادة سياسية أم استبلاد للبشر حين نعتبر المواقف السياسية المخزية والفظيعة والخائنة المتنكرة لنضالات الجماهير الحضارية . قضايا شخصية لا تلزم إلا أصحابها وحدهم ولا تهم التنظيم السياسي الذي ينتمون إليه حتى ولو كان صادرا عمن هم في مواقع القرار الحزبي وأعضائه القياديين !!!!!
"م . ح" نائب الأمينة العامة لحزب "ش . م" من الأوائل الموقعين على عريضة الرايب. الحفيظ الله .
"ك . ت " سحب توقيعه " مسكين سناوه على بياض كان يسحاب ليه شي طرد جماعي للمضربين في شركته لصناعة الفرشة .
قال ليك "مغرب آخر ممكن " باش برايب فرنسا !!!!!
نحن دائما نفهمهم غلط:
- واقيلا غير فهمناهم غلط، هما كيدعيونا "لوقف المقاطعة".. لي حداه شي مقاطعة يمشي يوقف باباها.
- مع الأسف نحن دائما نفهمهم غلط . حتى حمالة شيخهم بنسعيد انحرفنا عن التاويل السليم لمغزاها الجهادي المقاوم.ههههه
بل حتى قبعة NY لم نفهم أنها مجرد هدية من الزوج العاشق ووضعنا الموقف في خدمة الشركات الامريكية حاشا ولا يتمثل.

#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات