أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - خالد العاني - الحصان الشاذ وسلوان موميكا














المزيد.....

الحصان الشاذ وسلوان موميكا


خالد العاني
كاتب

(Khalid Alani)


الحوار المتمدن-العدد: 7680 - 2023 / 7 / 22 - 01:12
المحور: كتابات ساخرة
    


يروى ان زوجان بعد انتظار طويل رزقا بطفل وبدأ يكبر هذا الطفل وصار حدثا وصادف ان رأى حصانا في الطريق يمتطيه رجل فدخل في مخيلته وبدأ يلح على ابويه بان يشتروا له حصان حتى يركب عليه مثل ذلك الرجل الذي شاهده في الطريق وكلما يذهب الاب الى سوق الحيوانات ويسأل عن السعر يفاجأ بثمنه الغالي بالمقابل لم يكف الصبي عن المطالبة بالحصول على الحصان ولا يفهم ان ابويه فقراء ويعيشون على الكفاف في يوم ما ذهب الاب الى سوق الحيوانات فسمع احدهم يعلن ان حصانه بعشرة دنانيرقي الوقت الذي كان سعرالحصان لايقل عن مائة دينار ..... اقترب الى البائع فساله لماذا حصانك رخيص الثمن اجابه البائع انه شاذ .. ذهب الرجل الى زوجته واخبرها بالموضوع , قالت له ومالنا هو حيوان خلصنا من لجة هل الولد .. ذهب الرجل ودفع عشرة دنانير للبائع واصطحب الحصان الى بيته وحينما راه الولد فرح كثيرا واخذه ليغسل له وينظفه وما هي الا دقائق واذا الطفل يستغيث باعلى صوته فهرع الابوين ليجدوا ابنهم قد ادمي نتيجة رفسه من الحصان فسحب الاب الحصان من رشمته وذهب الى البايع وقال له يابه هذا الحصان رفس ابني وهو يغسل له وادماه .. اجابه البائع عمي اني مو قتلك هذا الحصان شاذ عمي هاي ابسط دكات المنا.... سالفتنه يم سلوان موميكا الحشد رباه لان كان يقتل ابرياء من الطائفة الاخرى ومتهم بجرائم وتم سجنه لكن بواسطة من اهل المصلحه في الداخل والخارج اطلق سراحه وتوجه الى المانيا التي لم تمنحه اللجوء وتوجه الى السويد ليجد الاحزاب اليمينية تفتح ذراعها له وحتى يثبت لهم خسته توجه مرتين في الاولى لحرق القران الكريم وفي الثانية لحرق القران والعلم العراقي وفي تصوره ان فعله المخزي باستفزازه حوالي مليارين مسلم سيغطي على ماضيه السيء وما حصل له حينما كان في السجن ... هنا نتوقف عند ما فعله الحصان ومافعله سلوان موميكا فهنيئا لحاملي راية الشذوذ بسلوان موميكا وامثاله كسبتم واحد شاذ وخسرتم الملايين بفعلتكم الخسيسه بالسماح لهذا المنحرف اخلاقيا بالتعدي على مشاعير الملايين من العراقيين والعرب والمسلمين وحتى ذوي المعتقدات الاخرى التي تؤمن بحرية الراي والاعتقاد ,,,, مازاد حنون في الاسلام خردلة...... ولا النصارى لهم شغل بحنون



#خالد_العاني (هاشتاغ)       Khalid_Alani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ستبقى ثورة 14 تموز قمرا منيرا في سماء العراق
- المرياع والقرقاع وقطيع الاغنام
- الميليشات كالافاعي
- اعدل في قرارتك ايها البنك المركزي العراقي
- الدولار ولعبة القط والفار في العراق
- الدستور العراقي
- الدولار والدينار والدينار العربي ورفع قيمة الدينار العراق بخ ...
- قفشات من هنا وهناك
- محكمة الشعب لمحاكمة لصوص المال العام وووو
- ثلاث رسائل من خليجي 25 الى من يهمه الامر
- خليجي 25 وعقد الفرس التي لا تنتهي
- التجارة القذرة
- من قلة الخيل شدوا على الكلاب سروج
- انتفاضة الشباب والطلاب في ايران وبداية النهاية لنظام الملالي
- احقاد تاريخية وجمهورية اسلامية
- اغلقوا نافذة التهريب والتخريب مزاد العملة
- جمهورية ايران الشر - تفكيك الخيوط المتشابكة
- لا تسخروا من حسنه ملص فهي اشرف من ............
- فذكر عسى ان تنفع الذكرى ........ الفاشلون والفاسدون والمفسدي ...
- فانتزيا الرؤساء الامريكان


المزيد.....




- عندما تصوّر السينما الفلسطينية من أجل البقاء
- إسرائيل والشتات وغزة: مهرجان -يش!- السينمائي يبرز ملامح وأبع ...
- تكريم الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في د ...
- ”أحـــداث شيقـــة وممتعـــة” متـــابعـــة مسلسل المؤسس عثمان ...
- الشمبانزي يطور مثل البشر ثقافة تراكمية تنتقل عبر الأجيال
- -رقصة الغرانيق البيضاء- تفتتح مهرجان السينما الروسية في باري ...
- فنانون يتخطون الحدود في معرض ساتلايت في ميامي
- الحكم بسجن المخرج المصري عمر زهران عامين بتهمة سرقة مجوهرات ...
- بعد سحب جنسيتها .. أنباء عن اعتزال الفنانة نوال الكويتية بعد ...
- الجامعة العربية تستضيف فعاليات إطلاق الرواية الفلسطينية مليو ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - خالد العاني - الحصان الشاذ وسلوان موميكا