أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمين أحمد ثابت - اليمن . . والأثنية الغائبة وهما















المزيد.....

اليمن . . والأثنية الغائبة وهما


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 7667 - 2023 / 7 / 9 - 04:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لن يصدق أي عنصر من النخب اليمنية – ممن يعرفني قربا او على الأقل مطلعا على بعض من كتاباتي القديمة او خلال العشرة سنوات الأخيرة او اكثر – أن يقرأ مثل هذا العنوان ( أعلاه ) ، وسيعتقد ان ما اسطره هنا قد جاء في لحظة غير واعية من قبلي ، أو اني كنت اعاني لحظة كتابة الموضوع نوعا من الاختلال في التفكير – بينما غير ذلك سينقسمون في حكمهم عند صدمتهم بعنوان موضوعنا هذا . . بين ساخر محقر لعقل شخص مثلي أو بإطلاق متنوع من الاتهامات . . من ضمنها الجهل أو التلغيز بالعمالة الرخيصة – دون تحديد لمن – فما وراء العنوان و . . بعدها الموضوع وإن لم يقرأ . . يلمح الى أغراض غير معلنة قصدها تشويه اليمن كمجتمع وقيم – فجميع عناصر النخب اليمنية متنوعة الاتجاه من حيث الاعتقاد الفكري ( السياسي او الثقافي او المكتسب تربويا ) ، لا تعتقد فقط بل تؤمن بلا وجود – بأي معنى من المعاني – لأثنية الصراع المجتمعي في اليمن ، كون أن المجتمع برمته خاليا من أية عرقيات قومية في مكونه ، حتى وقد يذهب منهم ( الأكثر تنظيرا فكريا ) الى الاستدلال بالأقلية ضئيلة العدد المتبقية من ( اليهود ) ، بأنها تمثل اقلية دينية لكن اصلها العرقي يمني . . مثل باقي افراد المجتمع اليمني ، الذي يعود اصلهم الى عرق واحد منحدر عبر الحضارات القديمة قبل مجيء الإسلام ، وأن الانسان اليمني سار عبر التاريخ القديم من العبادة الوثنية . . بدء من النجوم وغيرها الى رموز خير الطبيعة في عوامل منها كالمطر او النار والصواعق الى الحيوانات بدلالة الخصوبة او كرمز غذائي او القوة كالنمر او الافاعي او الرشاقة والصبر . . كالوعل الجبلي مثلا و . . انتهاء بالصنمية الوثنية لآلهات مجردة مفترضة غير مرئية او بتأليه بشري لرمز الآلهة – كما واعتنق بعدها الانسان اليمني الثلاثة الأديان الرسالية السماوية الأخيرة . . بانتقال تاريخي جمعي مجتمعي كامل واحد – أي من اليهودية الى المسيحية ثم الى الإسلام ، رغم بقاء اقلية يهودية ( يمنية ) بمعتقدها الديني حتى اليوم وتلاشي اثار المعتنقين للمسيحية مع تعمم الإسلام كدين لكامل المجتمع اليمني – وطبعا لإظهار العقلانية المثقفة ( اليمنية ) . . سيؤكدون على وجود منقسمات مذهبية ولكنها إسلامية كالشافعية والزيدية والاسماعيلية – الظاهرة غالبا بينما هناك غيرها مغيب ذكرها لقلة او ندرة معتنقيها ، وتعد اشبه بالجماعات السرية المعتنقية المذهبية – هذا غير طابع الحضور الملازم لتاريخ اليمن القديم والحديث حتى اليوم . . والمعلم ب ( القبلية العشائرية ) – إلا أن هذين التمايزين في طبيعة المجتمع اليمني . . يعدان وجودا بحكم اللا موجود ، أي بمعنى لا يمثلان تمايزا صراعي بين مكونات المجتمع ، بل يمثلان دلالة حضارية للتنوع التعايشي ( المذهبي والقبلي ) وعلامة للأصالة – عند اليمنيين من النخبة او حتى العامة – رغم أن كثير من العناصر النخبوية ( العصرية ) المتعلمة . . ترى في بقاء القبلية والمذهبية ثقلا في الحاضر . . يمثلان جانبين سلبيين من جوانب عدم استقرار اليمن وتحولها المدني المعاصر كبقية البلدان العربية – رغم انحدار المجتمع اليمني عبر التاريخ من حضارات قديمة متتابعة . . تحتل موضعها بعد قيمة الحضارة الفرعونية والبابلية والاشورية القديمة ، مما يجعلها ( افتراضا منطقيا ) أن تكون من اكثر البلدان العربية سباقة للتطور الحضاري الحديث والمعاصر .
كيف لنا أن نعلل موضوعنا المنكشف عبر عنوانه ( كقول شخصي ) يعارضه أي يمني كان ، كما لو اننا نستغل جهالة القارئ العربي او الأجنبي – المجيد للعربية قراءة او خلال الترجمة – من حيث معرفته بطبيعة المجتمع اليمني الذي لا يعرف تنوعا عرقيا او قوميا . . كما هو موجود في بعض من البلدان العربية ك . . الاسباط في مصر والتركمان والاكراد في العراق او كما في السودان بتنوع الأعراق بمتحدراتها الافريقية المتعددة .

وهنا نحتاج الى ( وقوف مغاير ) في الاستقراء الفكري للمجتمع . . في غرض فهم حقيقته ، مغايرة لا علاقة لها بأمر الاختلاف من اجل المخالفة للآخرين ، ولكنها مغايرة منهجية لمستخدم الإرث الفكري المعرفي البشري في فهمنا وتحليلنا وادراكاتنا واحكامنا في مختلف الأمور والقضايا والتي منها معرفة حقيقة مجتمعاتنا او زوايا منها دون زيف او توهم – أي إعادة قراءتنا للمجتمع مثلا لاكتشاف ما ظل غائبا عن ادراكنا او فهمنا – وقوف متحرر عن مستخدم ( النقلية المعرفية ) واسقاطها قولبيا على ما نريد دراسته كالمجتمع مثلا ، بحيث يتم تصميم المجتمع مثلا وفق تلك القولبة الفكرية المنقولة وتحكمها بمسار استقرائنا – أي نصنع رداء نلبسه للمجتمع ونعتمد أن هذا الرداء الذي صممناه هو حقيقة المجتمع ، مدعين بتفوق الرؤية والتحليل . . بينما نمارس حقيقة التوهم الذاتي والتوهيم للآخرين .
إننا نحتاج أولا لفك مؤسسة فكر المعرفة التي نتكئ عليها – وليس اخذها كقالب جاهز يحكم طريقة استقراءنا – مثل لفظة اصطلاح ( الاثنية ) ، فهل يقصد بها ( العرقية ) الجينية – البيولوجية للمجتمع ، او يقصد بها ( العرقية ) على أساس قومي الهوية بمنحدر ارثي قيمي داخل مكون مجتمع البلد الواحد أو عرقية بمحمول معتقدي ديني لتواجد نسبي بالنسبة لغيرها او لغالبية تكوين المجتمع – كاليهود نسبة وجود لكامل بقية المجتمع اليمني المسلم ، او الزيود نسبة للشوافع في اليمن . . الخ – أم يكون اصل معرف هذا الاصطلاح مبني على الدلالة ( بمعنى العصبوية او العصبية ) اكثر دقة قصدية في بعده التعريفي عما تعودنا عليه نقليا في فهم واستخدام هذا الاصطلاح بمسطره القاموسي – وفق المؤسس النظري في كل من علم الاجتماع او الأنثروبولوجيا او علم الاجتماع السياسي - كعرقية تنوع قومي لشعب من الشعوب ضمن مجتمع البلد الواحد من حيث التمايز النسبي العددي السكاني بصورة الأقليات او الاكثرية قومية ( جينية او ثقافية او دينية ) .
وهنا بيت القصيد ( في لوثتنا العقلية النقلية ) – يمنيا وعربيا – نرى في اختلاف معرف كل لفظة بعينها عن الأخرى ، ف . . العصبية ليست هي الاثنية وليستا كالقومية هوية ثقافية انحداريه او جينية او دينية الاعتقاد – خاصة عند بحثها في إطار مفهوم الصراع - فكل معرف محدد بعينه بخصوصية اللفظ الاصطلاحي ، فليس بالضرورة ان يكون التنوع العرقي او الثقافي او الجيني لمجتمع بلد من البلدان مبني على الصراع ، فقد تكون متمايزات متعايشة بذوبانية بعدها السلبي العصبوي الضيق – بينما من الجانب الاخر ، فإنا نعرف كل لفظة من الالفاظ الاصطلاحية سابقة الذكر من خلال معرف الاخريات ، فالعصبية الضيقة صفة جامعة بينها ، قد يظهر لنا طابع التعايش غير الصراعي بين متنوع مكون المجتمع الواحد من حيث عرق الانحدار البيولوجي او القومي الارثي- القيمي او الديني – كمعلم مجتمعي تناسبي الوجود بين المكونات السكانية في البلد الواحد – لكن من حيث الحقيقة البشرية عبر التاريخ لأي مجتمع متنوع في ارثه الانحداري القديم خلال وجوده الحاضر . . مهما ما كان يظهر لنا من تعايش ( للأجناس المتعددة او الثقافات او الهويات القومية المتعددة ) في المجتمع الواحد ، إلا أن الوجود بطابع النسبة العددية مجتمعيا لحجم السكان بالضرورة أن يحدث تجلي نزاعا متقطعا دمويا او غير دموي في فترات مختلفة من مسار ذلك المجتمع ، خاصة في مجتمعاتنا العربية وغيرها المحكومة على أساس الطابع الابوي مجتمعيا او المحكومة على أساس القوة والغلبة ، حيث يفرض واقع التسيد الفئوي برافعة السلطة والتسلط إلى تزايد الظلم والغبن لتلك المحكومة بخصوصية مجتمعية مختلفة ( العرقية الجينية او الدينية او الثقافية القومية ) ، والتي قد تمثل غالبية مجتمعية – كتسيد الزيود الأقل عددا على الشوافع الأكثر عددا في اليمن ، او تسيد البنية القبلية الأقل عددا من بنية التراكيب المدنية والريفية القروية ، وذلك بفعل اقتران ذلك التركيب بسلطة نظام الحكم التسلطي القابض على كامل المجتمع .
فهل اليمن يخلو من ( الاثنية الصراعية مجتمعيا ) – كما يراه كل يمني وبانفعال تشددي معلم بعناصر نخبه المتعلمة المختلفة – ام انها حقيقة في طبيعة المجتمع اليمني و . . لكنها غائبة عن عقولنا وفهمنا ؟
فعلى الصعيد المجتمعي اليمني عموما – مثل غيرنا من شعوب البلدان العربية والنامية والاقل ضعفا من العالم – فقد فقد طبيعته القديمة الواحدة عن منحدر تاريخي واحد ، وخاصة خلال القرون الثلاثة الأخيرة بصورة اكثر تكثيفا ، فالهجرات والحروب والتنقلات والتزاوجات خلال تاريخ الفتوحات الإسلامية والصراعات حول الحكم والولاية وصولا الى الاستعمار الاستيطاني – العثماني والغربي – الى الاستعمار الحديث بزوال الانغلاق الاجتماعي وسقوط الاسوار الفاصلة بين شعوب الأرض بانفتاحها على بعضها وتداخل روابطها فيما بينها ، افقد حقيقة في الوقت الراهن وجود شعب – يمني مثلا – ذا اصل نقي بذاته راجعا لجذوره الاصلية القديمة ، فقبائل شمال الشمال اليمني ذات تداخل عرقي جيني مع غيرها من أبناء الحجاز – بمعنى السعودية حديثا – والخليج تحديدا منها عمان بصورة خاصة وبليدات الخليج عموما ، هذا واشتراكها مع غيرها من سكان الهضبة الوسطى بالخلط الجيني الفارسي والشركسي التركي والحبشي امتدادا لبقية مناطق جنوب اليمن ، بينما علمت عدن كمركز احتلال بريطاني خلال 138 عاما ، بأن استجلب معه اجناس هندية ومنهم البينيان وذوي الأصول الصومالية والحبشية وجعلها بوابة اجتذاب وتهجير تناسلي بين عرقيات لأجناس يمنية بغيرها عربية او اجنبية ، كما وقد احدث رابط الهجرة عبر التاريخ تهجين العرق اليمني بأجناس أخرى غير عربية ، كذلك الرابط بين حضرموت وبعض من دول شرق اسيا . . كإندونيسيا وماليزيا وغيرهما – بمعنى لم يعد اليمن يعرف جنسا عرقيا جينيا اصيلا ابدا ، بل فجميعهم ذات جين خلطي هجائني – أما من جانب اخر ، فالبنية العصبوية الضيقة تحكم البلد ومجتمع انسانها ، وذلك من خلال ارتباطها الوثيق بسلطة الحكم ، بحيث ينكشف واقع التسيد التسلطي لعصبية قبلية او عشائرية او مناطقية او مذهبية دينية على غيرها المقابل المحكوم تابعا بفعل نظام الحكم السائد .

إذا وبملخص القول أن اليمن – في الحقيقة المغيبة – وطنا لمجتمع مصطرع بعصبويات متعددة ضيقة ، أكانت بالنسبة للون الجنس كالمهمشين المعرف بهم يمنيا ب ( الاخدام ) ، والتي هي ذات مورث افريقي مهجن يمنيا ، او غير المهمشين كال . . هندي عدني ، او تركي او فارسي او اسيوي او عربي مصري او عراقي او سوري او فلسطيني . . الخ – وهي الدلالة بالبعد العرقي الجيني – ومجتمع صراع طائفي مذهبي ومناطقي ، ومجتمع صراع نافذين متحكمين وغالبية تابعة محكومة ، ومجتمع صراع قبلي – قبلي وقبلي – مديني ، ومجتمع صراع عصبيات مناطقية وعائلية ، الى جانب مجتمع صراع المعتقدات الفكرية الحديثة فيما بينها وصراعها مع التيارات الإسلامية المتشددة .
وعليه ، إن كان التمايز الديني والمذهبي الديني الطائفي هو ذاته على أساس الوجهة المناطقية الجغرافية للسكان – كصراع حاكم متنفذ ومحكوم – فإنه ذات التمايز المجتمعي بخلائطه الجينية العرقية او الثقافية الارثية ، تتحدد فيها السيادة ( القوة ) والتبعية ( الضعف ) من حيث الاقتران بسلطة الحكم بطابعه الابوي الديكتاتوري ، والذي يعلم بمقترن بين العسكري والقبلي لجوهر نظام الحكم السياسي
، ويكون منعكس ذلك التمايز التسلطي لتكوين او فئة على المجتمع . . فارضا واقعا مفرخا يعلم بالتمايز المجتمعي بين الافراد – على أساس لون او جنس او مذهب او مناطقية طائفية او قبلية او على أساس ثقافي معتقدي – هو وجها للحقيقة الغائبة عن ادراك اليمنيين ، بالعود المتكرر للصراع التاريخي على أسس عصبوية متعددة الابعاد للمجتمع بما يعيق التقدم او حتى التطور البطيء للمسار اليمني ، والتي بجوهر حقيقتها لا تبتعد عن اصل طبيعتها القائمة على أساس الأثنية بأكثر من معنى من المعاني – وليس كما يصور للعقل اليمني أنه صراع على سلطة الحكم وليس على أساس تنازعي بين متمايزات المكون الاجتماعي كمحليات اثنية وراثية عرقية او ثقافية او مذهبية – وهذا ما يطبع اليمن الحديث بمتكرر انتاج جوهر الصراع القديم والتضخم التعقدي للمشكلات والأزمات مع حركة الزمن الى الامام – حيث يعرف كل يمني ما يحدث من حروب او مواجهات سياسية او اقتتال ، لكنه لا يحضر عقله سؤال لماذا او ما وراء تكرر نشوء مثل تلك الاحداث المدمرة لليمن .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي ...
- معارفنا النخبوية دعامة لفقد القيمة – جزء 2
- النخب وتعميق الارتداد
- رحلة في الممات / من المحطات الاولى من كتابي ارتحال في اللا م ...
- رحلة كونية - من محطات داخل الزمن / من كتابي ارتحال في الزمن ...
- ذاكرة . . مغرقة / ومضة
- نحن . . وفهم الاجندات الخارجية
- رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي ق ...
- رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي ق ...
- اللصوصية – تجديد يمني للحرفة
- مستلب التفكير القصدي لدماغ انقيادي النشاط – جزء ( أ )
- نحر . . كل يوم جديد - ومضة
- رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي ق ...
- رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي ق ...
- رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي ق ...
- كاروسيل ضياع الوجود العربي تاريخيا / ح ( 1 )
- رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي ق ...
- نظـرية التغـيـر الكلــية - والجوهر الحي المطلق للمادة - - ...
- احلام فراشة
- أسير المتاهة


المزيد.....




- مذيعة CNN تواجه بايدن: صور الأطفال في غزة مروعة وتكسر القلب. ...
- أردوغان: تركيا تتابع الوضع في أوكرانيا عن كثب
- وزير التجارة التركي يحسم الجدل بعد تصريحات كاتس عن عودة التج ...
- صحة غزة تعلن الحصيلة اليومية لضحايا الحرب في القطاع
- زيلينسكي يعين رسميا قائد قواته السابق سفيرا لدى بريطانيا
- بعد تهديد بايدن.. رسالة من وزير الدفاع الإسرائيلي إلى -الأصد ...
- بوتين يرأس المراسم في الساحة الحمراء بموسكو للاحتفال بيوم ال ...
- طلاب ليبيا يتضامنون مع نظرائهم الغربيين
- أبو ظبي تحتضن قمة AIM للاستثمار
- أغاني الحرب الوطنية تخلد دحر النازي


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمين أحمد ثابت - اليمن . . والأثنية الغائبة وهما