أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمين أحمد ثابت - كاروسيل ضياع الوجود العربي تاريخيا / ح ( 1 )















المزيد.....

كاروسيل ضياع الوجود العربي تاريخيا / ح ( 1 )


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 7632 - 2023 / 6 / 4 - 02:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اولا يلزمنا تعريف اللفظة الأولى من عنوان موضوعنا للقارئ ، كونها غير عربية ، والتي هي اصلا مأخوذة من اللغة الروسية ، وفي حدود تذكري للكلمة – متمنيا ألا اكون مخطئا في تعريفها لفظا ، فقد مر اكثر من ثلاثة عقود لم امارس فيها اللغة الروسية او اتعامل بها او اعود إليها . . دون ذكر الاسباب فهو موضوع اخر لا يمت لموضوعنا هنا بأية صلة – حيث المعنى اللغوي لكلمة ( كاروسيل ) روسيا يقصد بها مرجوحة الدواليب الهوائية المربوطة تحركا بشكل دوراني – أما الجانب الدلالي الذي نتخذه مغزى لبعد اللفظة المستخدمة . . يقوم على بعد الحركة الدورانية للعبة ، حيث يجد الراكب عليها – في أي دولاب هوائي – بعد اكماله للدورة الاولى . . انه يعود مجددا لذات النقاط من الارتفاع بدءا عن الارض ، وبعد وصوله الى اقصى نقطة ارتفاع يعود نزولا في نقاط الانخفاض من الارتفاع حتى يصل الى نقطة الصفر الاولى ( الارضية ) التي صعد فيها الى الدولاب في اول مرة . . وهكذا إذا ما بقي الراكب مستمرا في دوران اللعبة لعدة مرات و . . حتى لألف دورة او ما لا نهاية ، فإن ناتج تلك الحركة الدورانية ( ثابت التنقل المكاني عبر مجال محدود ) . . يمثل إعادة انتاج ما مر عليه الراكب من حركة الانتقال – صعودا وثم هبوطا - في دورته الاولى دون حدوث تغيير فيها – أي أن التغير يعد صفرا في اصل طبيعة اللعبة – ولا يعنينا سفسطة المتحذلقين بافتراضات يطلقها لتغيير الحسابات التي نتكلم عنها ، كأن يقول نقاط التوقف – عند درجات الارتفاع والانخفاض – يمكن ألا تكون متكررة ، كما ويسفسط اخر يمكن للراكب عند نقطة او اكثر من نقاط الصعود والهبوط أن يرى مشاهد او احداث لم يرها في الدورة الاولى او الدورات الاولى او لم يكن مركزا عليها بقدر ما كان مسيطرا عليه مشاهدة المناظر وفق إملاء عاطفي ذاتي اساسه البهجة والاندهاش او الخوف من السقوط من ارتفاع الدولاب عن الارض – كأنه يقول تخيلا أن سكونيه المناظر الطبيعية المبصرة لدى الراكب تكررا عبر دوران الدولاب الهوائي . . يمكن أن يتلاشى تركيز الذهن عليها . . إذا ما صادف دورانه بعد اكثر من دورة أن يلتقط وفق اتجاه مرمى بصره مشهد تفجير فجائي او عملية اغتيال او اختطاف رآها عن عمليه الصعود او الهبوط ، فعندها لم تعد متكرر الرؤية ذاتها بين متعدد اللفات من الدوران لدولابه الهوائي ، كما ويمكن لمثل هذه الحوادث منها يمكن أن يلتقطها شخصا او اكثر بينما يمكن لغالبية من الراكبين الذين عبروا نقطة ابصاره أن لا يروا ما رأى – هذا غير سفسطة تخيل الافتراض بحدوث توقف فني او عطل خلال اللفة او لفات الدوران بعد الاولى ، ما يعطي افتراضا تأويليا بأن تلك الحركة الدورانية للدولاب الهوائي لم تعد ثابتة مكررة للدورة الاولى ، كون الدوران المغلق للفة الاولى قد قطع مكانيا بالتوقف ، كما وأن حدوث ذلك القطع ( التوقفي ) قد احدث تغييرا في تقدير الزمن ، حيث يصبح الزمن المستخدم لعودة استكمال الدورة هذه مغايرا لقيمة الزمن الافتراضي شبه الثابت لعودة الدولاب الواحد الى نقطة الانطلاق الاولى الارضية – والحقيقة وفق ما نزعم به أن ( العقل العربي ) مستلبا في عمله الذهني التفكري المخي الدماغي . . فيما هو مماثلا – بتعبير مجازي – لعقول مثل أولئك المسفسطين في القراءة الادراكية للأمور والاحداث والظواهر ، حيث يؤسس لديه عنها او حولها كفهم قناعاتي بموقف اعتقادي وتصوري وتحليلي على ما هو تخيلي افتراضي – وعلى رأسهم المطبوعين على الانقياد التلقني – والذي هو خارج عن طبيعة الشيء او الحدث او الظاهرة او الامر موضع الاهتمام والقول به فكرا او معرفة .
وملخص جوهر العنوان يفيد بوجود إشكالية تاريخية يعاني منها انسان المجتمعات العربية عبر قرون وحتى اللحظة الراهنة وفي المستقبل المنظور – أي كإشكالية تاريخية تعاني منها شعوب المجتمعات العربية وانظمة حكمها – والممثلة بطابع الدوران ( على ذاته ) خارج مسار التاريخ الطبيعي لشعوب المجتمعات الاخرى ، والذي يعني أننا مطبوعين ( منذ فترة زمنية من وجودنا الماضي البعيد – يصعب تحديدها ماديا وإن كان ممكنا بتصور نظري مجرد تخيلي لا أكثر – حدث لوجودنا المجتمعي آنذاك اشبه بتعبير مجازي بواقع خلخلة فرضت علينا عدم القدرة للعودة الى المسار التاريخي الطبيعي او اللحاق بمسيرة الشعوب الاخرى ، خلخلة فرضت نفسها كآلية موضوعية نتحرك فيها وخلالها بشكل دوراني . . بما يفرض علينا ( إعادة انتاج ) ذات الجوهر المتغير الحادث عند تلك الفترة الزمنية الماضية البعيدة من تاريخنا ، جوهر يطبع وجودنا كأجيال بعد تلك الفترة التخلخية حتى الان وغدا بطبيعة متكرر اعادة انتاج الازمات والمشكلات – وإن كانت بصورة تزداد اكثر تركيبا وتعقيدا في كل مرحلة عن سابقتها ، وإن اختلفت صور طابع تلك الازمات والمشكلات زمنيا ، حيث كل حزمة منها تتخذ الطابع الزمني العام لوجودنا ضمن المجتمع البشري الانساني و . . بغض النظر عن الفوارق التطورية بيننا – والذي يعني أن حقيقة وجودنا الموضوعي هي ذاتها ( الارثية ) التاريخية القديمة ، والتي تظل تحكم وجودنا طوال تغير الزمن العام لمسار التاريخ البشري خلال وجوده في محطات الانتقال المجتمعي وصولا الى الان – وما يعني بطبيعتنا ( المتخلخلة إرثا ) . . أنا طبيعة قدرة فاعليتنا على حل المشكلات والازمات . . تظهر شبه مفقودة ، بما فيها ربط الاحلام والامنيات ( الممكن تحقيقها ) والارادة الراغبة المحمولة بالمعرفة العصرية بصورة فعل ممارس ، حيث تطبع كل المحاولات عبر مجرى التاريخ الحديث – ما نقدر تدليله بعمر وجودنا الحي معايشة – أنها تنتج متخلقا جديدا اكثر تعقيدا عما كنا عليه سابقا – أي بمعنى كل محاولاتنا ( في أية فترة زمنية حديثة كانت من وجودنا المجتمعي والحياتي ) لحل مشكلة او ازمة نجد أنا بدلا من تحقيقنا عملية تفكيك وتفتيت لها وتهيئة نشوء البديل الايجابي عنها ، إذا بنا نجدنا قد خلقنا مشكلة او ازمة اشد تعقيدا وسوءا عن سابق حالنا – بينما كنا نعتقد أن العلوم والمعرفة والاختصاصية والدعم الموظف لعملنا أنا نسير بخطى بناء الحل واقعيا ، بل أنا لا نزال رغم فشلنا وعجزنا نصر أن قاعدة واسلوبية الحلول التي اتبعناها صحيحة وسليمة ، ولكن هناك عوامل خارج موضوعة المشكلة او الازمة المتعامل معها هي التي قادت للفشل . . بل وزيادة تعقيد وتفعيل تلك المشكلة او الازمة مقارنة بما كانت عليه سابقا – وينطبق ذلك ايضا على موضوعات ( الحلم او التمني ) لنكون مثل غيرنا معاصرة او اللحاق بركب التطور والتحضر الذي وصلت إليه غيرنا من شعوب المجتمعات – بتمثيل بسيط سريع أن نصنع الديمقراطية التي تعد محورا اساسيا الى جانب غيرها من المحاور الاساسية للوجود المجتمعي والحياة العصرية لإنسان المجتمع – وإذا بنا رغم تسلحنا بالعلوم المجالية التخصصية والمعارف العصرية والاتكاء على الخبرات رفيعة التأهيل والاعداد وعلى عون ارفع الناس من الخبراء والمهرة الدوليين المشهود لهم ، ورغم التوظيف المالي المستخدم – بما يزيد عادة عن حاجة العمل وفق طباعنا العربية – نجد أنا لم نحقق سوى شكلا ظاهريا لا أكثر لمتحقق الحلم او الامنية واقعا ، حيث يكون جوهره الحقيقي مفقودا ، ما يجعل عن ذلك ناتج وجود مضامين مشوهة ( لمتحقق الحلم او الامنية ) – لا تكون مدركة من قبل الصانعين او المجتمع حول حقيقة ذلك المنتج المبهر شكلا ، بقدر ما يكون ادراكهم الفهمي مبني عاطفيا على وهم عظمة المنتج الملموس واقعيا بظاهر شكلي – وإذا بنا خلال عمر زمني من وجودنا المتغني بمثل تلك المنجزات كمكتسبات واقعية . . لا نعي تخلق الكثير من المشكلات والازمات لاحقا والتي علينا مجددا الوقوف لحلها – وكأنها تخلقت طفرة في الواقع – بينما هي ليست سوى متحورات صورية اشد تعقيدا نبعت اصلا من داخل كل محاولاتنا السابقة تلك لحل المشكلات او موهم تحقيق التطور او التحول الحداثي المعاصر اسوة بغيرنا والاستفادة من تجاربهم !!!!!! – وهنا مربط الفرس ، حيث متطبع اجدادنا القدامى خلال فترة الخلخلة الصاعقة لوجودهم المجتمعي ، والتي انتجت متحولات قيمية وتكوينية لإنسان مجتمعاتهم القديمة ، طبعته على اعادة انتاج جوهر القديم ولكن ببنى قيمية معاكسة او مشوهة ، وصولا الى زمننا الحديث حيث اصبح إرثنا متحولا عن كونه تطبعا اجتماعيا بشريا لإنسان مجتمعنا ( حاكما ومحكوم ) إلى كونه ( ارثا طبيعيا ) يحكم حقيقة شخصية المرء منا ، بحيث تظهر طبيعتنا كمعيدي انتاج الازمات والمشكلات . . حتى لو نزعنا نحو عمل الحلول او بناء التحولات على اساس حداثي معاصر – وحتى لا تصطادنا عناصر مجاميع الاستهواء العاملة ذهنيا في البحث عن الهفوات وفق اعتقادهم ، كأن يصورون ما طرحناه ليس اكثر من طرح سوداوي ومطلق يتعارض ويتنافى مع ابسط مقاييس الفهم العلمي والفكري في تصوره عن الانسان والمجتمع . . بل والتاريخ الخاص لهما ضمن المسار العام للتاريخ البشري – نرد عليهم بود ودون تهجم ، أن تاريخ انسان بلداننا العربية ومجتمعاتها مطبوعين ملموسيا بما هو مضمونا انهم يعيدون انتاج القديم تسيدا مضموني على الواقع والحياة ، وأن متكرر حقيقة وجود كل منهم موسوم بتخليق المشكلات والازمات ، وإن كنا نعي سمعا وبصرا دعاوى الحل والتطوير ، وبخلاصة تجميعية أنا مفقودي القدرة الفعلية ( الحقيقية ) لحل ازماتنا او تطوير واقعنا وحياتنا من مختلف الاوجه - إذن هذه حقيقة وجودنا على الاقل خلال القرنين الاخيرين حتى الان وغدا ، ومن هنا فعدم الاقرار بالحقيقة تجعل الفهوم والمواقف والآراء والتصورات والقول والفعل الممارسي موسوما بالإعاقة المنتجة اضرارا إثر كل محاولة نتبعها ، وحتى نحبط مثل تلك النزعات والتصورات المزاجية . . نقول لهم أنا بإقرارنا الشخصي لمثل حقيقتنا التاريخية تلك نكون قد حققنا نصف القدرة الفاعلة الاصلية نحو تخطي ( تشوهنا التاريخي ) وامتلاك التصور ( الفاعل الحقيقي ) لإعادة تخليق الانسان ووعيه ومجتمعه وواقعه وحياته دون ارثيته التشوهية التاريخية التي نسجوا عليها لقرون من الزمن - أي بقول آخر ليس في طروحتنا ما يوسمها بالسوداوية وتوصيف الاطلاق في الطرح ، حيث أن حقيقة القانون الموضوعي الحاكم للوجود ( الكوني والطبيعة والاحياء والانسان ماديا وروحيا مبني على الحركة والتغير ، بينما يعد الثبوت او السكون امرا ظاهريا مؤقتا والذي يعد شكلا من اشكال الحركة ، حيث تكون استاتيكية الظاهر كجمود او ثبوت مضاد للحركة الملموسة ، بينما يكون المحتوى المضموني والجوهري للثبوت او الوقوف او السكون الهامد مؤسسا على منظومة الحركة الداخلية لذلك المحتوى ، والذي لا تصل إلى ادراكه حواسنا ) - بالتالي على اساس ما سبق توضيحه ، يمكننا الجزم بافتراض شخصي زاعم أن طبيعتنا العربية كإنسان شعوب مجتمعية ( حكاما ومحكومين ) كمطبوعين على تخليق الازمات والمشكلات ، كإعادة انتاج انفسنا وافعالنا ولكن بظاهرية صورية مغايرة متوافقة مع زمنية وجودنا التاريخي البشري وبأشد تعقيدا عن ما كنا عليه سابقا . . لا يعني أنا سنظل طوال ازمنة التاريخ البشري المستقبلي غير قابلين على التغير المعدل السليم مثل غيرنا ، بل أنه من الممكن أن نعيد تخليق انفسنا على اساس الجوهر الطبيعي الاصيل لحقيقتنا كبشر ، فمتخلخلتنا التاريخية القديمة المتوارثة فينا ليست جوهرا اصيلا في حقيقة مكون الانسان – التي نعاني منها – بل هي حقيقة قسرية شاذة غير اصيلة طبعت وجودنا وشخصيتنا وحياتنا بمنتجات تخلق تشوهي متجدد للقيم المادية والروحية ، وطالما أن ما نحن مطبوعين عليه عبر تاريخ ماضوي حتى اليوم وغدا يعد وجودا غير اصيل في حقيقتنا الاصلية لشريتنا – أي حالة تشوهيه مسخية و . . ولكونها غير قادرة أن تطال جوهر حقيقة وجودنا البشري ، فإنه من الممكن أن يأتي زمن أن نخلع عن متراكمات مورثنا التشوهي . . ليتخلق انسان ومجتمع عربي بواقع وحياة طبيعية كغيره من الشعوب ، ويجد نفسه قد خرج من شرنقة الدوران حول ذاته بمعزل عن مسار التاريخ الطبيعي لبقية الشعوب ، بغض النظر عن فارق التطور والتحضر ، كونهما يبنيان على مقومات من صنع فاعلية اداء الانسان وليس على قانونية المسار الموضوعي للتاريخ ، حيث تطبع تلك الفاعليات البشرية نفسها على المسار الموضوعي لمتحرك الزمن كعلامة مضمونيه مكانية الدلالة على هيئة توصيف مرحلي الزمن لما صنعه الانسان من تحولات عبر امتداد التاريخ العام لوجود الانسان والمجتمع عامة ، حيث تمثل كل اضافة فعل بشري ( عقل وممارسة ) محددة بزمنية تاريخية ومكانية محددة منها خرجت خلال المسار العام لكامل المجتمعات البشرية لتنقلها نحو طابع وجود وحياة متحولة اكثر تطور وتحضر – أي كل اثر بشري غير في مجرى التاريخ يتخذ طابعه القانوني الموضوعي الذي نقرأه تجريدا . . بتحوله من طابعه الفردي – لمن يعود له الفضل نظريا ومن ثم عمليا – الى طابعه الخاص المجتمعي ( مكانيا ) ثم ليصبح في النهاية طابع ملكية عامة لكل البشرية .

وننوه الى أن قام الحلقات ستمثل خوضا استقرائيا بتوصيف دلالي بين طابع الوعي العقل الإرثي – المعتاد تجليه فينا – وبين ما ندعو إليه من وعي عقل بديل يقشع عنا تلك الارثية ، والمتضمن تخليق القدرة الفاعلة الحقيقية لحل الازمات والمشكلات وتحقيق الاحلام الممكن تحقيقها واقعا ، وهو ما يؤسس حقيقة سوية لنا – كغيرنا – بأن تذاب عنا شرنقة الدوران تاريخا حول انفسنا بمعزل عن مسار التاريخ الطبيعي لغيرنا من الشعوب ، وهو ما يفرض حقيقة جديدة – سوية – لوجودنا الحياتي المتفاعل مع الاخرين في مسار طبيعي نتشارك فيه وجودا .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي ق ...
- نظـرية التغـيـر الكلــية - والجوهر الحي المطلق للمادة - - ...
- احلام فراشة
- أسير المتاهة
- مواجهة وباء اجندات انظمة الغرب الفاشية / رقم 2
- تركيا وانتصار لمسار تهاوي هيمنة القطب الواحد - م ...
- رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي ق ...
- الحلم السعودي . . وفوبيا اليمن
- اليمن : افراح متوهمة بأحزان معتمة
- نعيق متصارع . . في أتون بلد ضائع
- رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي ق ...
- رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي ق ...
- رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي ق ...
- لن يغادرني احد ( نص اللحظة )
- ( 2 ) تركيا . . ودورة الإعادة لانتخابات الرئاسة - المرحلة ال ...
- رواية ( هروب . . بين المضيقين ) / الجزء 20 والاخير - من اعما ...
- تركيا . . انتخابات المرحلة الخطرة
- مواجهة وباء اجندات انظمة الغرب الفاشية / رقم 1
- عقلنا . . والخلط المعرفي لفهم الموضوعية
- السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء الرابع - الفصل الثاني ...


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمين أحمد ثابت - كاروسيل ضياع الوجود العربي تاريخيا / ح ( 1 )