أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمين أحمد ثابت - رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي قبل الاخير ، 2021 - رواية غير منشورة / ح ( 1 )















المزيد.....

رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي قبل الاخير ، 2021 - رواية غير منشورة / ح ( 1 )


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 7616 - 2023 / 5 / 19 - 01:21
المحور: الادب والفن
    


ركضت كثيرا على امتداد الخارطة . . وجعلتهم يركضون وراءك - وأنت تطارد حلما سيطر عليك منذ كنت طفلا صغيرا على سطح منزلك في الشيخ عثمان ، حين يحين وقت نوم الاطفال قبل الذهاب الى المدرسة . . تستلقي على ظهرك كأبيك ، تلامس ذراعه الايمن واختك تضطجع ملامسة ذراعه الايسر ، بعد ترك ماء الدش البارد ليلا يبرد الجسد وقطرات الماء لا تزال تتساقط هروبا من مواضع التصاقها به ومن بين ثنايا شعرك الكستنائي الغزير وخصلات شعر اختك الطويلة بلونها البني الفاتح الحريري . . تكون صلعة ابيك قد جف عنها ماء الغسلة ، تستلقون كعادة كل يوم على اربعة فرش بملايات ومخدات عليها متروكة على سطح المنزل ، يتم لفها عند اقتراب النعاس للنزول الى غرفة النوم ايام الشتاء ، وفي اشهر الصيف والربيع تعيدون ترطيب الجسد بالماء لتلقي ضربات هواء تشعرك قابع تحت مكيف الهواء – كل يوم تبحلقون بالنجوم البعيدة في ضوئها والقريبة التي تظهر حمراء ملتهبة اكبر حجما من الاخريات ، وأن تلك المتناهية في الصغر الخامدة – الكواكب – لا يشع ضوء عنها ، لكن كثرة النجوم المضيئة تجعلها مرئية لنا – صرتما تميزان النجم القطبي وانجم العذراء وغيرها ، أفاض بشراء ملصقا لكواكب مجموعتنا الشمسية ، شرحها تفصيلا بأسمائها واختلافاتها و . . كم قمرا يتبع كل كوكب من التسع كواكب ، تذكر حين كان يقف كل ليلة قبل وجبة العشاء بنصف ساعة . . على لوح السبورة العريض المعلقة على الحائط في الردهة التي تعرف باسم الدارة في عامية ابناء عدن ، والطباشير البيضاء والملونة الموضوعة على خشبة مستعرضة عند قاعدة اللوح الاسود ، يرسم دائرة كبيرة ويغرقها باللون الاحمر ويخرج من حوافها خطوط صغيرة تمثل الاشعاعات الخارجة عنها ، أن كل النجوم تعد شموسا و . . كل شمس نجمي تدور حوله عدد من الكواكب ، وبرسم تخطيطي كيف تدور كل كواكب المجموعة الشمسية الواحدة حول شمسها ، وأن الدورة الواحدة تمثل ما نعرفه بالسنة الواحدة والمحتوية بالنسبة للأرض بفصولها الاربعة المتنوعة الخصائص ، المحتوية على 12 شهرا ثلاثة اشهر تعلم بخصائص فصلها – تظهر فروق هذه الفصول عن بعضها واضحة في المناطق المدارية الاكثر بعد من خط الاستواء وقطبي التجمد الشمالي والجنوبي من الارض ، بينما البلدان او مناطق من تلك البلدان كبيرة المساحة . . التي تعد استوائية او قطبية . . تكون قريبة من أي منهما . . تعلم بفصلين ، صيف شديد الحرارة وشتاء بارد لتلك التي تتبع خط الاستواء ، بينما تلك ما بعد مداري الجدي جنوبا وشمالا عن السرطان . . اقترابا تجاه القطبين المتجمدين ، يكون الصيف باردا تذوب فيه الثلوج في المنخفضات بفعل ارتفاع درجة الحرارة عن التجمد مقارنة ببقية المناطق الاخرى من الأرض ، بينما تكون الستة الاشهر باردة تحت درجة التجمد ، الثلاثة الاولى منها باردة بينما الاخيرة منها شديدة الصقيع ، برسم توضيحي ايضا حين يكمل القمر دورة واحدة حول الكوكب الذي يدور حوله يشكل زمنيا ما نعرفه باليوم الواحد ، الذي يحتوي ترميزا فيه بالساعات والدقائق والثواني – للأرض اليوم عبارة عن 24 ساعة ، الساعة ستين دقيقة والدقيقة ستين ثانية – ليس هذا الزمن الذي نحن فيه . . قد اصبح هناك تفصيلا بالميكرو ثانية وغيرها – قبل ما أنسى . . اليوم الواحد في الارض مقسوما نصفين ، 12 ساعة نهار و12 ساعة ليل – بتكرار رسم بالطباشير متخيل دوران القمر بحجم ما يقارب ثلث الأرض . . تكون المناطق حيث يحجب القمر عنها الشمس ليلية و . . يبدو عندها القمر كما الان لنا في الليل – هو معتم غير مضيء و . . لكن الضوء الذي نراها قادما إلينا ليس إلا انعكاس ضوء الشمس من سطحه الينا ، بينما المناطق من الارض التي يكون القمر غير حاجب لضوء الشمس تكون نهارا – تقدروا تعرفوا الان لماذا عند ليل وفي بلدان اخرى نهار مثل طوكيو او كندا او بفارغ ساعات بيننا ، ببساطة . . حين يقترب القمر خلال دورته ليحجب الشمس تدريجيا . . يعني بدء المساء وحتى زوال الشمس ليكون بعدها ليلا يغطي القمر عنا اشعة الشمس ، وعند خروجه التدرجي من نقطة توسطه الحاجب للضوء . . تمثل بدء الفجر والظهور لضوء النهار وصولا الى اعلى درجاته حين يعرف بتوسط الشمس كبد السماء - كما يقولونه العرب – عادة ليلية بدءا من مسك الطبشور واللعب بالرسم العشوائي على اللوح الاسود او على الاوراق وقلم الرصاص . . بعد التعليم بكيفية مسك كل منهما للكتابة او الرسم . . تملية النقاط بشكل متواصل لرسم المستقيم والمنحنى والدائرة والمثلث وبقية الاشكال و . . ايضا الحروف – لم نتعدى الثلاث سنوات إلا بقليل ونحن نكتب الحروف والاشكال التجريدية ، أن تصل الاربعة سنوات نكتب الكلمات والجمل البسيطة القصيرة - كان يمني نفسه أن تكون اختي رائدة فضاء ، ويصور لها عظمة سلطان الخالق ان منحها العقل وبالعلم . . كيف تذهب محلقة ابعد من أي طائر ذات اجنحة ، ستكونين مثلك مثل الشهب والنيازك المخترقة في سيرها للكون ، بل انت افضل منها ، فهما ينتهيان في سيرهما الى نقطة الوقوع على كوكب او قمر او نجم . . فلا يقويان على اعادة الطيران ، بينما انت . . ستنتقلين كالطير من كوكب الى آخر وكالفراشة من زهرة الى ازهار اخرى مختلفة النوع ، تظلين في الواحدة منها كما تشائين ثم تحلقي لتحطي اينما تشائين ، ستأخذين معك في بعض نزهاتك تلك – انت ستكون عالم تفيد الناس وتخلق لهم حياة افضل . . ضد الامراض وعمل الثروات لعيش افضل ، سيتكون انت – يقبلني في جبهتي – غذاء روح للناس ، وتكون كأبيك حرا . . لا تقبل أن تكون عبدا لأحد ، فالله خلق كل انسان حرا ، بيده أن يكون كما خلقه الله وكرمه أو بيده يجعل نفسه عبدا لغيره او شهوته او انانيته ، . . اعرف يا بني الفلوس لا تصنع الرجال و . . لا تحدد قيمة المرء . . رجلا او امرأة ، ما يحدد قيمته العلم ، الاخلاق . . الادب والتواضع ، ومن علا في قيمته . . لن يبلغ السماء ، ليذكر . . أن الكبير إلا الله – لم يتركوا شارعا . . زقاقا . . تلة أو بلدا إلا ووجدوا انفسهم يقتفون أين ذهبت ، أي وضعت رحالك ، كيف يصلون إليك . . لإرضاء سيدهم ، قد يكون نساك منذ غادرت صنعاء إلى القاهرة ، لكنهم كالكلاب الوفية لمن يطعمها . . تظل تتبع ما أملي عليها . . وإن تقادم الزمن ، تظل رائحة وجودك تستثير وفائهم ، لكنهم حين تتغير الظروف في حضرة سيدهم ووجودك يلزم تغافله . . لا يستطيعون القضاء عليك . . طالما لا يأمرهم عندها لافتراسك ، يعلق في ادمغتها الروبوتية إجازة التهامك ولكن ليس في حضرته . . فهو يغضبه همجيتكم أن تشرعوا حقدكم بما يجعله مدانا .

سبحت في مياه العمر ، دخلت معارك لا بداية لها ولا نهاية . . لمجرد أن ابيك زرع بذرته في عقلك عند طفولتك المبكرة و . . غادر الحياة تاركا لك مواجهة كل الاعاصير والامواج المتلاطمة ، التي لم يكن في عمرك ذلك أن تعرفها منه أو في عمر طفولتك المتأخرة والمراهقة – اللتين لم تحضرها سوى ذكرى قصيرة مختزلة ويوم تكفينك ووضعك في مثواك الاخير في قبر لم توضع عليه علامة . . في مقبرة في الشيخ عثمان في طريق ترابي كانت تحمل فيه جنازتك – تذكر أن الجمع الغفير ممن حضر جنازتك . . وكان الكثير منهم تدمع اعينهم لفراقك . . خلفوا في طريقهم السور الخلفي لمدرسة الشرقية التي تدرس فيها والملعب الكبير – رحل في وقت لم يكن لك أن تواجه الحياة في عمرك الصغير الهش – تلك المرحلتين يفترض أن تكونا محمية بوجوده ، يعلمك خلالها نقائض هذا العالم الذي يحيط بك ، ينقلك من الاحلام والقيم المثلى ل . . لتعرف كيف ومتى وبأي سبل تدافع عنها . . لكونك تدافع عن نفسك ، متى تجهر بها ومتى تكتمها – ينقلك لعالم الحقيقة في امور المعايشة والمواجهة ، حين يكون التحدي نوعا من الجهالة والمغامرة الحمقاء التي تقود الى هدمك وما تحمله يظهر ليس إلا اوهاما لضعفك تضر بك ومن تدافع عنهم والى انهاء قيم عقلك واقعا وتسهيل بسط معاكساتها ، التي تصبح موجهة للناس من اجل العيش بعيدا عن ما تربوا عليه – لن يتذكرك احد ، ومن يتذكر . . لن يقول سوى كم كنت ساذجا . . عبيطا . . لا تفقه شيئا من الحياة ، تتوهم و . . تصدق نفسك . . .

ها أنت في صنعاء مجددا ، لم تعد مطاردا محكوم عليه – وإن كنت تظل فريسة لا تغيب عن اعين الكلاب الذئبية المدربة على نهش العظام ، حتى وإن تقادم عمرها واحيلت الى التقاعد . . قد ورثت رائحتك في انوف مفرخاتها التي تحل محلها – عدت وذهبت وعدت ثم ذهبت وعدت مؤخرا ، سكنت وما زلت تطارد احلامك - هي اللعنة التي ستقضي عليك - حتى وإن اقترب عمرك من اللحظة الاخيرة قبل اخذ عزرائيل لروحك بموت طبيعي . . ستودي بموتك قتلا – تراك ماذا جنيت ، ماذا يطيب روحك – فأحلامك التي تظل تؤرقك وتعصفك بالعذاب المر الدائم حتى في عقدك الستيني . . تدرك الان انها غير قابلة للتحقق . . حتى مواراة جسمك في التراب . . في بلد عرفت الاف المرات انها مانعة قطعيا أن يحملها انسان آخر غيرك يعيش او سيعيش فيها بعدك ، وتعرف أن الاوان قد فات زمن الرحيل الى أرض اخرى تحقق ولو جزءا من احلامك ل . . نفع اهلها – لا يمكنك الصمت والتناسي . . عما افنيت عمرك من اجله . . ولم يتبقى لك سوى الشيخوخة والكهولة ، حتى وإن امتصصت ألمك القاصم لروحك . . لتقضي ما تبقى لك في عيش حياة كإنسان اعتيادي . . مثل غيرك ، او تسلم لتنتفع ممن يحتاج شراء دماغك او اسمك – كما يفعل الكثير ممن مرقوا خلال حياتك وما زال تعريفهم بالرفاق المناضلين . . في وجودهم او بعد رحيلهم . . في مؤلفات او تداول شفوي تخليدا لذكراهم ، يستقطع من تاريخهم ما قدموه من خدمات لمن ظلوا عقودا طويلة في صراع كراهية وانتقام معه و . . الاثمان التي قبضوها منه ، إن قال عنها احد شيئا . . يردون عليك أنها تعد قليلا مما هو حق لهم مقارنة بالفاسدين – أي احلام تقول عنها ، يسخر منها الاخرون ، بل يرون أنك تحاول أن تستبهل عليهم ، من أين توجد مثل هذه الاوهام عند أي انسان عاقل في البلد او حتى في البلدان العربية الاخرى ، يقولون في غيابك واحيانا في وجهك – انت تضخم من قدر نفسك وتقلل من قدر غيرك ، . . لو كنت مثل ما تدعيه . . لكان أي بلد من الخارج لأخذوك . . ما كنت عدت الى اليمن . . بل لن يسمحوا بعودتك ، . . حتى بعد رجوعك . . لو كنت كما تقول لسافرت مجددا لأي بلد اخر يقبل بك ، ويجعلك واسرتك تعيشون كالملوك . . مثل كثير من الدكاترة الذين يعملون في السعودية ، الخليج او حتى في الجامعات في امريكا ، اروبا ، روسيا . . حتى في الصين ، اليابان او حتى ما ليزيا – تقول أنك لم تحقق أي من احلامك ، يقولون تكذب على من ، انت درست اكثر من دكتوراه ، انت زرت كثيرا من بلدان العالم ، انت استاذ جامعي وانسان معروف عند الكثيرين وتحظى بالاحترام ، . . ماذا نقول عن الكثير من امثالك الذين ماتوا في السجون او قتلوا اغتيالا ، او . . حتى من عاش منهم لم يحصل على قليل مما حصلت عليه ، الم يكن منهم من يحلم بأخذ الدكتوراه او يحصل على فرصة ولو واحدة للعيش ولو فترة قصيرة في أي بلد اخر . . تعويضا لما لاقاه من عذابات ومعاناة في الداخل ، . . يتمنى أي واحد منهم أن يكون له راتبا يعيشه بكرامة ، يتمنى . . أن يحصل على قليل من التنبه له واعطاءه التقدير . . فليست تضحياته ومآثره كانت قليلة – كيف احاسب على عسر اخرين . . لا علاقة لي به ، ينسون من تسبب في اذاهم ليعاقبوني ويستلذون في مهاجمتي بدلا عنهم ، يتجاهلون قضاء عمري مقاتلا لم استسلم ابدا ، وما جنيته ليس حلمي ، لكن ما يتم الحصول عليه تلقائيا لمن خاض نفس المسار – تقولون كل متواضعا . . فما معك يتمناه غيرك من الشرفاء – ألست متواضعا – يجيبونك نعم انت بسيط ولطيف . . يعرفك من يقترب منك ، لكن شائف نفسك فوق الاخرين – كيف وهو امرا لم اتنبه له او اهتم له في يوم من الايام ، هل الثقة والاعتزاز بالنفس . . اصبح تكبر واستعلاء وغرور – يريدونك متواضعا مثلهم ، تلهث وراء اللقمة وتداول الاحاديث المسموعة في الفضائيات ومنصات التواصل الاجتماعي ، إياك والحلم . . أن يهيأ لنفسك انك المنقذ والمفكر وحامي الاخلاق ، تفاعل بالتشكي ولعن الحياة فيما جرت عليه او التخفيف على نفسك والاخرين بتذكر بطولات وتضحيات من يرون فيهم رموزا و . . لوك ما درسته او اطلعت عليه بصورة نظرية تجريدية . . فأنت اكاديمي ، أما أن تنظر بنقد الموجود مما يجدون فيه ارث الوطنية او احداث التغيير . . فأنت لا تحترم الاخرين ، تنظر لهم وكأنهم جهلة لا يفهمون شيئا ، وتصدق نفسك . . أنك المسيح وتحمل عصاه السحرية – يقولون . . لو عرضت عليك فرصة لكنت بعت نفسك من زمان ، ما في انسان يرفض . . لا داعي للكذب على الدقون ، لأنه لم يعرض عليك شيئا . . لا داع للمبالغة في قدر نفسك وادعاء العصامية . . انك رفضت دائما الفرص التي قدمت لك . . طول عمرك ! ! ! . .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن يغادرني احد ( نص اللحظة )
- ( 2 ) تركيا . . ودورة الإعادة لانتخابات الرئاسة - المرحلة ال ...
- رواية ( هروب . . بين المضيقين ) / الجزء 20 والاخير - من اعما ...
- تركيا . . انتخابات المرحلة الخطرة
- مواجهة وباء اجندات انظمة الغرب الفاشية / رقم 1
- عقلنا . . والخلط المعرفي لفهم الموضوعية
- السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء الرابع - الفصل الثاني ...
- السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء الرابع والاخير - الفص ...
- السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء 3 - ج
- السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء 3 - ب
- السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء ( 3 - أ )
- السودان . . وسيناريو الاستعارة جزء ( 2 )
- السودان . . وسيناريو الإستعارة ( الجزء الاول )
- رواية ( هروب . . بين المضيقين ) / الجزء 19 - من اعمالي الروا ...
- حيرة . . فيما أنت عليه تكون
- الجزء الثامن عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- محاكاة . . مما لا يتحدث به
- الجزء الثامن عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اع ...
- الجزء الثامن عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- المدينة . . وذئاب المتمدنة


المزيد.....




- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمين أحمد ثابت - رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) / عملي الروائي قبل الاخير ، 2021 - رواية غير منشورة / ح ( 1 )