أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم خليل العلاف - الفرد باتريك ثسيكر Thesiger 1910- 2003 الكاتب والرحالة والانثروبولوجي البريطاني وصاحب كتابي (الرمال العربية) و(عرب الاهوار) وعلاقته بالاستاذ باقر الدجيلي















المزيد.....

الفرد باتريك ثسيكر Thesiger 1910- 2003 الكاتب والرحالة والانثروبولوجي البريطاني وصاحب كتابي (الرمال العربية) و(عرب الاهوار) وعلاقته بالاستاذ باقر الدجيلي


ابراهيم خليل العلاف

الحوار المتمدن-العدد: 7624 - 2023 / 5 / 27 - 09:16
المحور: الادب والفن
    


ولفرد باتريك ثسيكر Welfred Patrick Thesiger 1910-2003 رحالة وكاتب وانثروبولوجي بريطاني وهو من مواليد سنة 1910 ولد في اديس ابابا عاصمة اثيوبيا وتوفي في لندن سنة 2003 وبين ولادته ووفاته كانت ثمة حياة حافلة بالمنجزات سواء على صعيد القيام بالرحلات وخاصة في مناطق الجزيرة العربية او ما يجاورها من البلدان ومنها العراق . زار حضرموت والمهرة في اليمن كما زار الامارات وعُمان وايران والباكستان وغرب افريقيا وكتب عنها ومن كتبه الشهيرة كتابه ( الرمال العربية Arabian Sands ) وكتاب (عرب الاهوار Marsh Arabs ) .
والفرد ثسيكر خريج جامعة اكسفورد وكان في سنة 1933 وهو طالب فيها كابتن فريق الملاكمة فيها كان جريئا محبا للمغامرة منذ ان كان شابا صغيرا وقد احب الرحلات وخاصة وهو في سن العشرين من عمره ومن الطريف انه حضر تتويج امبراطور اثيوبيا هيلا سيلاسي سنة 1930 بدعوة خاصة من الامبراطور نفسه كما جاء في انسكلوبيديا ويكيبيديا الالكترونية والرابط التالي : https://ar.wikipedia.org
ومن الطريف ان ينضم ولفرد ثسيكر في سنة 1935 الى الخدمة الجوية البريطانية الخاصة في السودان برتبة (رائد) وهو يجول في المنطقة .ومن رحلاته الشهيرة عبورة الربع الخالي مرتين بين 1945 و1950 وقد كان من يرافقه اثنان من قبيلة الرواشد .وقد روى كل مغامراته هذه في كتابه الذي اشرت اليه في اعلاه وهو كتاب ( الرمال العربية ) الذي صدر سنة 1959 .ويبدو ان رحلاته في الجزيرة العربية قادته الى العراق وقد حرص على ان يكون بين عرب الاهوار في العراق وهم من الف عنهم كتابه الذي ترجمه المرحوم الاستاذ باقر مجيد الدجيلي ونشره بعنوان ( المعدان وسكان الاهوار) وقد طبع في مطبعة الرابطة ببغداد سنة 1956 وهو الذي قالت عنه الاستاذة هدى باقر الدجيلي انها تطمح الى إعادة طبعه لأهميته واكراما لوالدها .
الفرد ثسيكر عاد الى بلده سنة 1990 وكرمته ملكة بريطانيا بلقب (فارس) لجهوده وما قدمه في مجال ( أدب الرحلات) .كما كرمه الشيخ زايد بن سلطان بوسام رفيع لما قدمه من معلومات عن الامارات العربية المتحدة وزيارته لها سنة 1990 ولقاءه برفيقيه في السفر عبر الربع الخالي وهما سالم بن غبيشة الراشدي وسالم بن كبينة الراشدي .
مما يجب علينا ذكره ان الاستاذ باقر الدجيلي لم يكن بعيدا عن معرفته بالفرد ثسيكر فقد ساعده وقدم له الكثير من المعلومات بحكم اتقانه اللغة الانكليزية وهكذا قام بترجمة محاضرة ولفرد ثسيكر عن (المعدان ) والكتاب المترجم هذا تضم مقدمة مهمة فضلا عن العديد من التعليقات والهوامش التي اغنت ما كتبه تسيكر وصححت بعض ما كتب وشرحت الكثير من المصطلحات المحلية والشعبية عن الاهوار العراقية والتي استعصت على ثسيكر .
لهذا اقول ان ثسيكر اعتمد على ما قدمه الاستاذ باقر الدجيلي عن المعدان عرب الاهوار ، واستفاد منها استفادة كبيرة والاهم من هذا انه جعل ماقدمه الاستاذ باقر الدجيلي نواة رئيسية لكتابه الموسوم (عرب الاهوار Marsh Arabs ) .
ومن الطريف ان الاخ الاستاذ ضياء كاظم زبالة وهو من قدم رسالة ماجستير عن ( كركبرايد وأثره السياسي) ، رصد تعليقات الاستاذ باقر الدجيلي على محاضرة الفرد ثسيكر عن (المعدان) وقال انها الفت مادة ثقافية مكملة ومصححة لملاحظات ثسيكر عن سكان الأهوار الجنوبية في العراق
1. قال الدجيلي عن ثسيكر وحياته حتى سنة 1954 . ولد عام 1910 في المفوضية البريطانية في أديس أبابا . وهو أكبر أولاد النبيل ولفرد ثسيكر الوزير البريطاني في الحبشة آنذاك. وقد نال وسام الخدمة الممتازة D.S.O وهو أحد الأوسمة الرفيعة في بريطانية يمنح عادة لضباط الجيش البريطاني. وقد تلقى دراسته الثانوية في مدرسة إيتون المشهورة، والعالية في جامعة أكسفورد. وفي السنوات 1933 - 1934 ، قام بدراسة أحوال منطقة داراكيل في الحبشة، والتحق بالخدمة السياسية في السودان وتولى إدارة مقاطعة دارفور الشمالية. وفي 1940 - 1941 عيّن ضابطاً في الجيش البريطاني ورابط في الحدود السودانية، وتطوع بعدها في قوات الحبشة الوطنية ضد القوات الإيطالية. وأرسل بمهمة خاصة إلى سورية، واستأنف دراسة اللغة العربية في دمشق واشتغل كذلك في الصحراء الغربية. وفي خلال السنوات 1945 - 1950 ، قام بزيارة منطقة الربع الخالي والحجاز وحضرموت ومحمية عمان: ونال ميدالية (الجمعية الجغرافية) في لندن بعد زيارته لهذه المناطق، وألقى على أعضاء الجمعية الآسيوية الملكية عقب ذلك محاضرة عن بدو جنوب الجزيرة «حضرموت». وسافر خلال 1950 - 1955 إلى إيران والعراق وباكستان وأفغانستان. وفي هذه الفترة كتب رسالته عن ( المعدان) هذه التي آثرت ترجمتها. وقد تعرفتُ عليه بحكم وظيفتي يوم كنت قائممقاماً لقضاء الشطرة سنة 1950 ، فقد زارني طالباً مني تسهيل مهمته في زيارة الأهوار الواقعة في منطقة البدعة. وقد فاتحته برغبتي في ترجمة محاضرته هذه ، فوافق مشكوراً بكتابه المؤرخ في 5 تموز سنة 1955.
2. في إيضاحه لمعنى كلمة (معدان) قال الدجيلي : "إن كلمة معدان جمع ، ومفرده (معد) وهو جمع عرفي كقولنا في جمع عرب، عربان، وقس على ذلك ومعد ، حي أي قبيلة يذكر ويؤنث، يقال فلان معدي أي منسوب إلى حي، ومن ذلك المثل السائر "تسمع بالمُعيدي خير من أن تراه" . وكان هذا المعيدي يغير على مال النعمان بن المنذر ملك الحيرة ، فكان يطلبه فلا يقدر عليه، وكان يعجبه ما يسمع عنه من شجاعة وإقدام إلى أن أمنه، فلما رآه استزرى منظره لأنه كان دميم الخلقة، وتمعدد (فعل) أي تزيا بزيهم، انتهى تعليق الدجيلي ، والواضح أن معظمه يدور حول حكاية المثل فالمعدان اليوم قبائل وافخاذ وأنساب.
3. في الصفحة (19 ) يؤرخ للجاموس بالقول : "يستعمل المعدان كلمة الجاموس بصورة المفرد وجمعه دواب، وقد عرف الجاموس في ولاية الحجاج بن يوسف.. إلخ. وقال في تعليق آخر (يأكل جاموس المعدان الحشيش (سيقان القصب) والبردي ، والكولان والجريج والسجل والقاط والكوبان وأبو رقبة والحلبلاب والكعيبة والحو والمران والحليان ، ويعقر المعدان الرحل جواميسهم ليلاً بينما يترك القرويون الذين تفصل البرك بيوتهم جواميسهم طليقة أمام بيوتهم ويستعمل المعدان قاطبة ترنيمة خاصة حينما ينادون جواميسهم.
4. عن عادات الحلب وتقاليده يقول الدجيلي : " شاهدت نساء منطقة الصيقل يقمن بحلب الجاموس ، وتحلب النساء الغنم والمعز إذا كن من عشائر الرعاة ، ويقوم الرجال بمسك الحيوانات أثناء حلبها، وقد لا تقوم نساء بدو جنوب جزيرة العرب بحلب الجمال" . وقال في موضع آخر " يحمل المعدان الرحل أغلب ممتلكاتهم في صندوق خشبي كبير" . ونقول أن معظم العشائر الرحل قد استوطنوا الأهوار ، ولم يعد التجوال ملائماً بالنسبة لغالبيتهم.
5. في تعليقه على الإيشنات والجزر يقول : "يبلغ ارتفاع إيشان "الواجف" الذي يقع في الأهوار الشرقية نحو الثلاثين قدماً وارتفاع "العزيزة" نحو خمسين قدماً، وأغلب الجزر لا يزيد ارتفاعها على أكثر من (12) قدماً عن مستوى ماء الهور.
6. يقول عن المضايف : "روي لي أن بعض مضايف الفرات تتألف من ( 17) حنية، ويشيد بيت وادي من عشائر البو محمد مضايفهم من ( 11 ) حنية في حين أن بيت صيهود يشيدونها من (9) حنايا . وعن أنواع المشاحيف يقول : أنها من أنواع مختلفة منها: جلابية ، وبركاشة أو دانق ، وقعيدة ، وطراد. أما (الماطور) الصغير فلا عنق له وقد يربط المعدان عدداً من حزم البردي بعضها إلى بعض ويصنعون منها قارباً بدائياً يدعونه بـ ( الشاشة ) ، ومن العادات الجارية أن يحيي المسافرون مع تيار النهر الذين يسيرون ضد تيار الماء.
7. يقول الدجيلي في تعليقه على أسماء العلم عند المعدان : " من الأسماء الغريبة التي يستعملها المعدان : جليب - جريدي - باكور - عتوي - حولية - واوي - قنفذ - شبل - برهان - هليجي - غراب - طويره - برغش - دكة - رفش - شبوط - قطان - بني - حمرية - جري - عجد - شلير - شوكة - حنظل - ركية - خلاله - طبيخ - صحين - عظيم - جلد .. وغالباً ما تستعمل صيغ التصغير" . ويورد تيسكر أسماء غريبة أخرى مثل خنزير - ضبع - جحيش - برغوث - جراد - كوسج - عفريت - بعرور .. والملاحظ أن هذه الأسماء مأخوذة من محيط المجتمع ومن منتجاته ، وسمكه ، ونباتاته ، وحيواناته.
8. علق الدجيلي على طرق صيد الخنازير في الأهوار بقوله : "يستعمل المعدان مختلف أجزاء الخنزير لأغراض التطبيب والسحر ، ويعتقدون أن استعمال مرارته يشفي عضة الأفعى ، وأن الإنسان يستطيع أن يُشفى من مرض الروماتيزم إذا ما جلس في جوف خنزير. قد قتل حديثاً ، وأخرجت معدته" .
عرف العرب الرحالة والمستكشف والانثروبولوجي والكاتب البريطاني الفرد ثسيكر بإسم ( مبارك بن لندن) ، وكانوا عندما يتحدثون عنه في السعودية او في الامارات العربية المتحدة يسمونه كذلك . توفي في لندن رحمة الله عليه وجزاه خيرا على ما قدم يوم 24 من آب –اغسطس سنة 2003 عن عمر ناهز ال (93) سنة .وقد ظهر كتابه (الرمال العربية ) مترجما الى اللغة العربية سنة 1959 وطبع اكثر من مرة آخرها طبعة ابو ظبي سنة 2001 .
اعود الى المترجم مترجم كتاب ( المعدان وسكان الاهوار) المرحوم الاستاذ باقر الدجيلي 1917-2006 ، فأقول انني كتبت عنه وما كتبته نشرته في موقعي الفرعي في (الحوار المتمدن ) ورابطه التالي :
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=611921
ومما قلته :" سألني عنه أحد الاخوان أي سألني عن المرحوم الاستاذ باقر مجيد عيسى الدجيلي ، وقال لي دكتور هل لديك معلومة عن وزير البلديات العراقي الاسبق 1961-1963 الاستاذ باقر الدجيلي ، فقلت له لدي مقالة عنه سأنشرها بعد قليل على صفحتي حتى تكون الفائدة عامة ولعل أحدا يريد ان يعرف ويتعلم واقول جوابا على سؤاله ان المرحوم الاستاذ باقر الدجيلي من الكفاءات الادارية المتميزة في العراق فقد كان إداريا ناجحا متمرسا معروفا تدرج في الوظائف الادارية من قائمقام الى محافظ الى وزير وفي كل ما قام به وعمله كان متميزا فضلا عن أنه كان رجلا مثقفا ومن أُسرة علمية نبغ فيها الكثير من الادباء والشعراء والعلماء منهم الاستاذ حسن الدجيلي والذي وثق للتعليم العالي في العراق وتاريخه والاستاذ عبد الكريم الدجيلي الذي وثق للجواهري الكبير ولشعره والاستاذ عبد الحميد الدجيلي الباحث والمحقق والشاعر المعروف .
كتب عنه كثيرون منهم كوركيس عواد في (معجم المؤلفين العراقيين ) 1969 والاستاذ طارق ابراهيم شريف الصحفي المعروف والموسوعي الاستاذ حميد المطبعي في الجزء الاول من (موسوعة اعلام وعلماء العراق ) .
والمرحوم الاستاذ باقر الدجيلي 1917-2006 هو باقر مجيد عيسى الدجيلي ولد سنة 1917 في النجف الاشرف وتوفي سنة 2006 ودفن في مقبرة النجف الاشرف ايضا . وله ثلاثة اولاد هم جعفر وحيدر وناصر .اكمل دراسته الثانوية في (إعدادية النجف ) ودخل كلية الحقوق ببغداد وتخرج فيها سنة 1940 وقد مارس المحاماة لفترة من الزمن لكنه توجه نحو الوظيفة الحكومية وتدرج في المناصب الادارية فعمل مديرا للناحية ثم قائمقاما (قضاء الشطرة 1950 ) ومتصرفا (محافظا كما يسمى المنصب اليوم ) في الحلة سنة 1959 ومتصرفا للواء السليمانية سنة 1960 واختاره الزعيم عبد الكريم قاسم رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة 1958-1963 ليكون وزيرا للبلديات سنة 1961 وبعد انقلاب 8 شباط سنة 1963 الذي اطاح بالزعيم عبد الكريم قاسم أُحيل على التقاعد فإنصرف الى البحث والتأليف والترجمة . ومن كتبه التي الفها كتابه الموسوم ( سياسة الاراضي في العراق ) ويبدو انه لايزال مخطوطا كما أن سبق ان ترجم سنة 1959 كتاب (ولفرد ثسيكر ) الموسوم : ( المعدان أو سكان الاهوار ) .وفي الحقيقة انه لم يكن مترجما للكتاب فحسب بل كان من ساعد ولفرد تسيكر في تأليف كتابه وسبر غور منطقة المعدان في الاهوار بحكم معرفته الدقيقة لهذه المنطقة .
توفي يوم 11 مايس –أيار سنة 2006 عن عمر ناهز ال( 89) عاما .
عرف عنه انه فضلا عن كونه اداريا ، فقد كان كاتبا وشاعرا لديه كتابات وقصائد منشورة في عدد من الصحف والمجلات البغدادية والنجفية .كما قدم عندما كان وزيرا للبلديات دراسات وتصاميم وانجازات على صعيد انشاء وتعمير المجمعات السكنية .وكان بيته في حي المنصور ببغداد ملتقى للأدباء والمثقفين وخاصة من مجايليه .
وكان الاستاذ باقر الدجيلي – وبحكم عمله الاداري يمتلك معلومات ثرة عن الواقع السياسي والاداري والاجتماعي والثقافي العراقي المعاصر وكان من المهتمين بالتراث ومن الحريصين على اهمية الحفاظ عليه .
رحم الله الاستاذ باقر الدجيلي ، وجزاه خيرا على ما قدم لوطنه .



#ابراهيم_خليل_العلاف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي في مصر 1976-2023
- جريدة (الصباح) العراقية و(20) عاما من العطاء الصحفي
- الاستاذ عبد الكريم الناصري (1918-1966) ترجماته وجهوده اللغوي ...
- المس بل تتحدث عن يوم تتويج فيصل الاول 23-8-1921
- لورنس العرب وأعمدة الحكمة السبعة في ذكرى وفاته ال ( 88)
- عزيزالسيد جاسم ...ايقونة الثقافة العراقية المعاصرة وشهيدها
- هارب من الاعدام ................كتاب الاخ الدكتور خليل عبد ا ...
- سعد الله ونوس 1941-1997 الكاتب المسرحي السوري في ذكراه ال (2 ...
- آمال الزهاوي في بوابة نركال بمدينة نينوى
- المؤرخ والموسوعي الكبير ..أ. د أبراهيم العلاف ...الأنسجام وا ...
- الوثائق البريطانية واهميتها في كتابة تاريخ العراق الحديث
- وفاة الصحفي المخضرم الاخ والصديق الاستاذ عامر السامرائي 1941 ...
- مع الدكتور علي المرهج في آراءه عن الفلسفة ووظيفتها
- نادي القلم في العراق 1934-1958
- وفاة الممثل والمخرج العراقي الكبير الفنان محسن العزاوي 1939- ...
- حيدر حيدر 1936-2023 ...............الروائي والكاتب السوري ود ...
- موسوعة (إتحاف أهل الزمان بأخبار ملوك تونس وعهد الامان ) للمؤ ...
- العراق المعاصر وسياساته العربية وعلاقته الخاصة بالجمهورية ال ...
- الحلة كما كتب عنها حميد المطبعي
- التاريخ وفكرة الوطنية والمؤرخ الموضوعي ..في حوار مع استاذ ال ...


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم خليل العلاف - الفرد باتريك ثسيكر Thesiger 1910- 2003 الكاتب والرحالة والانثروبولوجي البريطاني وصاحب كتابي (الرمال العربية) و(عرب الاهوار) وعلاقته بالاستاذ باقر الدجيلي