أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وائل باهر شعبو - وأين عضلات العقل؟ وأين أنوثته؟














المزيد.....

وأين عضلات العقل؟ وأين أنوثته؟


وائل باهر شعبو

الحوار المتمدن-العدد: 7619 - 2023 / 5 / 22 - 15:16
المحور: الادب والفن
    


على المنصات
تنتفخ الأنسجة وتتورد العانات
ياعقل قل لي ماذا تفعل؟
عندما يحارب المظلوم العدل
عندما تكره الأنوثة الحنان
عندما يكون السخف هو روح الإيمان
في كهوف المنصات
يسبح المهرجون في سديم الآلام
و يصبح الهاتف الذكي فرجاً للعق
أو أيراً للمص
ماذا تفيدنا الفلسفة؟
ماذا يفيدنا الشعر؟
ياعقل قلي ماذا تفعل؟
لما ديدان الدين تحتلم وتنتعظ بالرحمن
لما الفقراء يحبون أن يكون جرذان
في حقول وبيوت ومصانع الطغيان
أين سقط ذلك الزمان
في أي ثقب أسود ؟
عندما كان هناك من يخدم العقل
من يخدم الإنسان
رجل الكهوف سيبقى رجل كهوف
لأنه يستخدم ذكائه الصناعي
ليخون عقله الطبيعي
ويخون الحرية
بكل إجرام.
تفكيييير



#وائل_باهر_شعبو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحجاب التافه كعنف رمزي ضد الرجل والمرأة
- حذاء زيلنسكي ورؤوس المعارضة السورية
- سقطت سورية وبقي الأسد ...تكبييييير
- فيلم رعب إباحي
- لو يصبح العقل قضيتنا الأولى
- القمل الثوري المنفزر والبدودولار
- شمع أسود
- هل يعمل المسلم لإسلامه إم لمصلحته المادية؟
- شاعر شرير
- بفضل الله ينتصر الشيطان دائما ...تفكيييير
- بورخيس وسيوران يزوران سورية
- قصائد من زجاج مخمور
- أحن إلى قبر أمي
- قبر من قناني الخمور قبر من زجاجات العطور
- الضحايا السوريون
- الدخيل المنشق
- افتراسفوبيا
- سورية
- افتساد
- ملاعب كأس العالم الفارهة للاجئين المسلمين


المزيد.....




- فاز بجائزة -بوليتزر- الأميركية .. مصعب أبو توهة: نحلم بالعود ...
- نواف سلام بمعرض بيروت الدولي للكتاب: مستقبل الأوطان يُبنى با ...
- -باريس السوداء-.. عندما كانت مدينة الأنوار منارة للفنانين وا ...
- رحيل الفنان أديب قدورة.. رائد الأداء الهادئ وصوت الدراما الس ...
- معرض الدوحة الدولي للكتاب يناقش إشكاليات كتابة التاريخ الفلس ...
- الروائي الفيتنامي الأميركي فييت ثانه نغوين: هذه تكاليف الجهر ...
- وفاة الشاعر العراقي موفق محمد
- دور النشر القطرية.. منصات ثقافية تضيء أروقة معرض الدوحة الدو ...
- على -أرجوحة بالي-.. تواجه الممثلة تاراجي بيندا هينسون أكبر م ...
- قريبا.. صدور -تاريخ الدولة الروسية في قصائد- للشاعر الروسي إ ...


المزيد.....

- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وائل باهر شعبو - وأين عضلات العقل؟ وأين أنوثته؟