أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وائل باهر شعبو - شاعر شرير















المزيد.....

شاعر شرير


وائل باهر شعبو

الحوار المتمدن-العدد: 7597 - 2023 / 4 / 30 - 12:20
المحور: الادب والفن
    


إلى الثوريين الذين صرعتهم المؤامرة الثورية السورية

هل تعلمون لماذا متم ؟
هل تعلمون
كيف جمَّلوا لكم الموت والخيانة والغباء؟
كعاهرات شمطاوات خضعت لآلاف عمليات التجميل والترقيع
هل تعلمون كيف فقَّسوا بيوض الشياطين في جماجمكم؟
وكيف سفحتم أرواحكم
ليقبض الخنازير الأتقياء
ثمن جنّاتكم؟

القدرة على الموت

كل ما تعرفه ولا تعرفه يصبح وراءك
فلا تنظر إلى الأمام
لأن الحياة تجري خلفك
تتابع اللعبات وألاعيبها بممل مقرف
تستقيظ في الليل لتكتب أي قصيدة مهما كانت
تعيش في الوقت الضائع للحياة
أو للموت
لا تستطيع إلا الوفاء للنقمة والكره
كأن المحبة جذام
تعرف أنك لا تساوي شيئاً
حتى لو أصبحت أعظم رجل في التاريخ
لكن ما يجعلك تتحمل الحياة
هو قدرتك أن تموت
في
أي
لحظة.

إلى الثوريين الذين لم تصرعهم المؤامرة الثورية السورية

وافتتحوا لعيونكم أسواق النخاسة الثورية
عندما يريد لصاً أن يسرق لصاً فهذه ليست ثورة
عندما يريد ديكتاتور أن يدمر ديكتاتوراً فهذه ليست ثورة
عندما يريد قاطع طرق أن يقطع الطريق على قاطع طريق فهذه ليست ثورة
عندما يريد قوّاداً أن يخطف عاهرات قواد فهذه ليست ثورة
عندما تريد مافيا أن تدمر مافيا فهذه ليست ثورة
عندما يصبح الخونة مثالاً للنضال هذه أيضاً ليست ثورة
عباد أمريكا الصالحين لا يمكن أن يكونوا ثواراً
الثورة هو أن يربح الشعب
وهو يقاتل من أجل نفسه
لا أن يموت أو ينتحر
.وهو يقاتل من أجل أعداء نفسه
تفكيييير.

إلي

نعرف أننا نخسر
لأننا لا نبيع ونشتري لُقانا في سوق الحرامية
ولأننا ندافع عن الشعر من الإنقراض والافتراض
نعرف أننا نخسر
وهنا معجزتنا غير القرآنية
أننا نقاتل الخسارة بالخسارة
لنربح على الأقل
أنفسنا الخاسرة
نعرف أننا نخسر
لأننا نثق أنه
لا عار علينا إن هُزمنا
ولم نسبي عصافيرنا
لنصنع منها ببغاءات
تختال وهي تقلد بكاء الجيف على الجبف
ولا عار علينا إن ملأ العالم البغاء الهوليوودي الجبار
واحتضنا
نبكي
صغار
الأقمار.

قصيدة مُغمدة

أغمد المجاز في الهذيان
في لزاجة السماق
وحموضة الحصرم
أغبِّش بالحبر
زئبق الخيال
أغمد الهجير
برهافة الجذر
يتسلق عميقاً
لينحت
بحةً بحة
القَطر
أغمد اللهبة
لسعة لسعة
فينسفع الزرد
والغمدة
تُخمد
في نفسها
الغمدة.

اشتراكية

الاشتراكية هي العدالة الاجتماعية
فأي ابن عاهرة
يكره العدالة ؟

رعاع

احب الإبداع لكن ليس في الحماقة والتفاهة
أحب كذلك المعجزات
لكن ليس معجزات الغباء والتخلف
انظرْ إليهم
قطعاناً أو أفراد
تتمايل بعمق مع الدعايات والإعلانات
انظر إليهم
إلى صوفيتهم
كيف يتعمقون في غرائزهم
ويتقافزون كالسناجب
انظر إليهم
كيف يربون بيوض الجراد
ويتدغدغون من تفقيسها في لغاتهم
انظر إليهم
يسبحون في أوراق اللوز والكرز
الطافي
على بحيرات الخراء.

وهم وسِخ

من يبيع الطريق إلى بيته؟
من يؤجر دلالاته للأقمعة والأقنعة؟
أن تكون المعرفة سلعة أو مثل سلعة
والثقافة ملابس واكسسوارات للزينة
يصبح كل شيء وهماً وسِخاً
تصبح الإمبريالية ديمقراطية
والعدالة الاجتماعية إرهاب وديكتاتورية
والدعارة السياسية مبادئ أخلاقية
عندها
عند الباعة الجوالين
وعلى الأرصفة
تجد الجدائل المقطوعة تباع حية
وتؤجر الأدمغة
مجففة
أو نيئة.

أن أصنع معجزة

لو أستطيع أن أصنع أي معجزة
كأن أجعل الفقراء أغنياء
أو النوم متى أشاء
لو أستطيع أن أصنع معجزة
أن أربح الدولارات عندما أفرك كفي
أو مثلاً على الأقل
ألا أشعر بالجوع
لو أستطيع أن أصنع معجزة
أن أحوّل البنوك إلى عصافير
وأن تحبني في لحظة واحدة
كل الفتيات.


الكلمات ككرات

ككل من لديه غريزة الركل
كنت منذ طفولتي أحب أن أركل الكرات
وعندما لا توجد
فالعلب الفارغة
وكرات الورق أو الأحجار
وكانت أحلام الركل شعواء عشواء
حتى إني بحركات مقصيّة ركلت غيمات
الآن مازالت غريزة الركل تجذبني
لكني لا أستطيع أن أركل شيئاً إلا الكلمات
أنطط وأركل خفتها في دماغي
فيتعبني
فأتركها كعلبة فارغة أو حجراً أو ورقة مكورة
هادئة
تنتظر شيئاً ما
في العراء.

الملاعب المرفهة تُفتتح للاجئين السوريين

في إحدى روايات دوستفسكي تروي إحدى شخصياته عظمة وجبروت دناءتها وخستها بتلذذ، فالأخ كان مدعو إلى سهرة عند امرأة، وخلال السهرة أرت المرأة الضيوف شيئاً ثميناً لم يستطع هذا الشخص الدنيء إلا أن يسرقه ، وعندما افتقدت السيدة شيئها الثمين الكل تبرئ، ودارات الشبهات حول الخادمة التي أنكرت بشدة وغصة السرقة ، إلا أن السارق وبكل انحطاط الرذائل استطاع اقناعها بأن تعترف بأنها هي السارقة، وأن الاعتراف من مصلحتها، ولا أذكر نهاية القصة، لكن في الحقيقية أن الزائدة الدودية ا لغازية بإعلامييها تذكرني بالدنيء، والخادمة تذكرني بالشعب الثورجي السوري وعلاقتهما الميتاسوريالية
فلا مجاز يمكن أن يصف بلاهة ونجاسة هذا الإعجاز في النفاق والحماقة، ولا أعتقد أن هناك شعرية تستطيع تطويع شعريتها لتوجز وتفصح عن هذه البشاعة المضحكة والحماقة الخسيسة التي تدعوني لأكل قلبي نيئاً حيث اللاجئين السوريين "وغيرهم من مسلمين" يعيشون البؤس نتيجة البخاشيش والرشوات الثورية التي فاضت لتدمير بلدهم من هذه الزائدة الدودية التاريخية"وغيرها من زوائد تاريخية يتخمها التخلف المرفَّه"، التي وياإله القرف الغليم مازالت كل ثانية تبكي وتستبكي تقف وتستوقف في إعلامها المليء بالشفقة البتروغازية الإسلامية المباركة على أولئك الذين كانت سبب مأساتهم، والتي تصرف إلى الآن المليارات ليبقوا هكذا تتاجر بهم وبمشاعرهم وعواطفهم، كما تاجرت بلحمهم ودمهم وأموالهم، والتي لا يجرؤ جرذها كبير الفقهاء المجرمين الناتووين القوارضي أن يفتي بصرف أموال المونديال على بؤساء المسلمين السوريين على الأقل، ولو فعل لفسته فسوة أوصلته إلى الجنة الحمقاء التي يحلم بها ، ولكن هذا الإعجاز في النفاق والرياء يبدو سخيفاً أمام إعجاز البلاهة المقدسة التي لم تجعل إلى الآن السوريين الثوريين وخصوصاً البائسين يعون خوزقتهم الشريفة من إخوانهم في الدين
فهم مازالوا مقتنعين، بأن حثالات الغاز والنفط هم أخوتهم في الإسلام، وبأن قحابهم وقحباتهم اللُكعاء المتنعمين في إعلامهم، إعلام المجارير المكررة المعطرة بماء الزهر والمسك الرحماني يتعاطفون معهم حقاً، لأنهم يعتصرون ويستمنون الدموع والإنسانية، ويستصرخون الله والنبي والكعبة والحجر الأسود عليهم، بينما أموال أسيادهم الهلاميين تدعم الاقتصاد الاستعماري الكافر بأنهار خصبة من جنات عدن
ليس ثمة مجاز يصل ويبرز هكذا إعجاز وشقاء في الغباء .

محاولة مجازية

الزائدة الغازية
التي أزادها الله الغريب لتنفجر فينا
التي ترتل الدولارات على الأمريكان ترتيلاً
:عن ابن خنوص رضي الله عنه قال
إذا وهبكم الله الغاز والبترول فهبوا نعمته للكفار
ولا تنسوا أخوتكم من الفتات والإكراميات
الزائدة البلاهية الأخونجية
التي اشترت لتعلو كلمة الله والإسلام المونديال
وبنت الاستادات الفخمة المطهمة المكيفة
والفنادق البهية والبارات والصالات البديعة الترفيهية
ليترفه الكفار والمشركين بها
ولتنتفخ بنوكهم وشركاتهم بالكرم الإسلامي الإعجازي
هي نفسها من دفعت البخاشيش للثوار ثمن ثورتهم وإعجاز بلاهتم الثورجية
"غير المذكورة في الفرقان "
ليموتوا
ليتشردوا ليخَّربوا
ليتشوهوا
أو ليبكوا على أنفسهم
بكاء الضباع على الضباع
والتماسيح على التماسيح
لكن بالنتيجة سيربح اللاجئون الثوريون السوريون
كأس العالم في الانخداع الثوري
وشفاعة
جهاد الإذلال
.تفكيييييييير

الصحوة الحجرية

صحوا فجأة بعد أن هزّ رب القار رقادهم الطفولي
صحوا فتفاجأوا أنهم ليسوا إرهابيين
ولا ديكتاتوريين
ولا فاشيين
وليسوا جواسس عند الله
ولا حراسه الشخصيين
ولا زبانيته المخلصين
صحوا أنهم يمكن أن يصبحوا مسدسات وخناجر لها حناجر
أو علب كوكاكولا وببسي تتفجر بالغازات المسيلة للجهل والسفاهة
صحوا أنهم خير من غيرهم لأنهم
يعتقدون أن الرحمة تختلج من رغائهم المفزع
ومن شبقهم
الرحماني
العنيد
لالتهام الغبار المقلي بزبدة إبليس
المعجون بمني الطواويس
وحيض عذراوات الجحيم.
تفكيييييير

مناجاة رأس مقطوع
إلى خالد الأسعد وصامويل باتي

هل لي أن أحب الأصنام؟
هل لي أن أحب التعبير عن الرأي؟
سألني الرأس المقطوع مغمض العينين مبتسماً بسخرية
هل لي أن أحب التفكير؟
هل لي ألا تقطعني بأذنابها الحادة
سحالي الكهوف المتوحشة ؟
حين أريد أن آخذ حقي في التفكير
أو حين لا أريد أن تكون مادتي الرمادية قيئهم
ومشاعري ليست تهريج براغيثهم
تعشعش في عانات شيوخهم وذقونهم
هل لي ألا يقطعوني ؟
لأن بصاق الملائكة ليس ريقي
ولأن العماء ليس ثرثرتي
هل لي ألا يدحرجوني؟
لأن رؤوسهم
هي أحذيتهم.
تفكيييييير

هدأة الكسل التي لا تنام

في الكسل تحلو العدمية
كما في العدم يحلو الكسل
في الكسل تتطعم العبثية بالسكَّر والليمون
والفوضوية تصبح مثلجات
في الكسل
أراقب كيف يجهد الزمن نفسه وهو يمضي بتثاؤب إلى الأبد
نحو البدد
في الكسل
أستشيط كسلاً
لأن المعنى في رأسي كالعصفور الطنان
يطن
ويطن
ويطن
ويطن ........

أحب الحرباء الحيوان

أذكر
ويتلون قلبي بأوجاع ألوانها الجميلة
كما تلونت محاوِلة أن تنقذ نفسها من بطولتي
وأنا أستعرض على بعض الأطفال مراهقتي المتعجرفة
أذكر
كيف بجهلي الفخور بجهله
قتلت كائناً جميلاً مسكيناً
أذكر
حركاتها البطيئة وهي تهمس بألم دعني وشأني
أذكرها بكل ندم المجرم
أذكرها بكل كثافة الإشراق
وأنا أرى ألسنتهم الطويلة
تتدحرج عليها جماجم الذباب والبعوض
المثقفين الحرباوين
الذين تتلون ألسنتهم
بكل حلاوات الكذب المثقف
ومجده التليد
الذي يجعلهم
أثرياء
ومهمين
لأمثالهم
من دهماء.
تفكيييييير

الله المنطقي جداً

قال لي الألماني
المسلمون لا يحتاجون إلههم على أرضنا
فنحن نؤَمن لهم كل شيء
ضحكت في سري وقلت :
لا يعرف هذا الكافر الساذج أن كل إبداعاتهم الحضارية هي من أصول إسلامية
فهي تُرد إلى أصحابها
ولا يعرف هذا الكافر الساذج
أن إله المسلمين سخّرهم وسخر كفرهم
ليهرب المسلمون من البلدان الإسلامية إليهم
ليتنعموا بسذاجة الكفر .
تفكييييير

يتحكمون بكلماتنا

لماذا لم يعد لكلمات مثل إمبريالية
أو اشتراكية أو برجوازية أي قيمة ؟
رغم أن كلمة ثورة ابتذلت فأصبح يتمضمض بها المصلون
والتجار ويتيممون
أو يستعملونها كمسواك
لماذا أصبحت تلك الكلمات مخجلة
كأنها تابو عند العوام بل والمثقفين
لماذا كلمة مثل استغلال وبروليتاريا أصبحت مخجلة
وكلمات بدائية مثل إسلام وكفار وحلال وحرام
كلمات يومية
من يتحكم بكلماتنا وقواميسنا؟
ليتحكم
بأي رفة
في عقولنا؟.
تفكيييير

شاعر شرير

لم تفدني محاولاتي أن أصبح شاعراً مشهوراً بشكل أو بآخر
لذلك بقيت فقط شاعر
شاعر شرير يكره العالم الشرير
ولأنني لا أستطيع
أن أدمر هذا العالم
فقد قررت أن أصبح نكرة
نكرة مشهورة
على الأقل .

الدخيل المنشق

وبعد كل هذه الأغصان اليابسة التي بنيت بها هيكلي
وبعد كل هذا الرماد النضير الذي شممته كالأفيون
وبعد كل قطرات النرجس التي سفعتني في أحلامي
أنشقُ عن غباء التاريخ واستمنائه
أنا الدخيل على الشعر والفكر
وبعد كل ما تغرغرته من خمر النيازك
اكتشفت أن غبائي لا يناسب غباء التاريخ
وأن ذكاءه لا يناسب ذكائي
وأن الحمار لا يمكن أن يكتشف أنه حماراً
إلا بعد أن يصبح حصاناً.

عناوين ضاعت قصائها

سمعت نهداً والقمر بدراً.
أبراج عرجاء.
فخ الحكمة المفترس.
شكراً ماركس وإلى اللقاء.
مسمار جائع.
الله كقطعة حلوى.
زبدة وسكين . (ممكن تكون عنوان لوحة)
وجدت في قرآن ورقة يانصيب.
شعب شائك.
الملح قليل جداً.
من سأمي إضاجعك.
أموت وإلخ ..إلخ.
شعب شائع.

طنين مغبَّش

لا يفعل شيئاً
سوى أن يضع يديه جيبيه
ويفرك بهما المطر.
في كل ليل يمر به
يحفر حفرة
ويطمر هناك أحلامه
كرسيه متحرك
لأنه يشرب ويدخن ويفكر كثيراً
عندما يجوع يلتهم كتاباً
عندما يعطش
يكتب شعراً
يمشي محاطاً بالستائر
عارياً
في صلاته يلعن الماء والهواء والتراب
ويستجير
بالنار
في دماغه عطلان عقله والحياة
ويريد أن يصلح عطل عقله
بنفس الرصاصة التي
سيطلقها على الحياة.
ما زال يأمل أن يصبح مجنوناً
وأن ينام تحت الماء.

إلى أديل مخدتي

وبأنك الجذوة التي تضيء كفيّ
عندما أتلمس كالأعمى المخصي وجه الوجود
وبأنك
السر الذي ينفتح لعباد الشمس
وهو يعصف
في حلكتي
وبأنك
بعد موتي
ستبقين
مخدتي
وزوادتي.



#وائل_باهر_شعبو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بفضل الله ينتصر الشيطان دائما ...تفكيييير
- بورخيس وسيوران يزوران سورية
- قصائد من زجاج مخمور
- أحن إلى قبر أمي
- قبر من قناني الخمور قبر من زجاجات العطور
- الضحايا السوريون
- الدخيل المنشق
- افتراسفوبيا
- سورية
- افتساد
- ملاعب كأس العالم الفارهة للاجئين المسلمين
- بروباغاندا ديمقراطية
- الذين يوجعهم الفهم
- ومن منجزات الحركة التصحيحية المنحطة العورة السورية السافلة
- المسلم الناقص والمسلم الكامل الحقيقي
- زياد الرحباني صلاة الآلهة عليه
- زبائن التواصل الاجتماعي الإرهابيين
- إيران ومسح إسرائيل من الوجود
- إرهاب التواصل الاجتماعي
- الحمد الله على نعمة ديكتاتورية الجهل


المزيد.....




- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وائل باهر شعبو - شاعر شرير