عمائم .........؟؟؟

ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 1717 - 2006 / 10 / 28 - 09:46
المحور: كتابات ساخرة
    

عمائم نفاضات لسجائر الشياطين

عمائم ملونة كالحرباء....وباء

تشوه وجه التاريخ وجه العراق وجه الدين

عمائم من سرجين...؟؟؟

عمائم اعشاش للخبث وللكبائر

عمائم لمورفنت العقول ....دجالون

عمائم مرفوعة ....موضوعة على رؤوس النخاسين

مبولة للسلاطين......ووعاض لهم؟؟؟

عمائم مراحيض للاحتلال أنذال وخلايا للدبابير زيها يوحي لرجال متأسلمين

عمائم للنخاسة

عمائم للنجاسة

عمائم للفساد وللقتل وللعهر اوغاد

عمائم تصرخ حيى على الجهاد

عمائم الكذابين

عمائم كالكشايد قعادات للاطفال

قيل ((الكيشوان))لايتكبر على الحذاء

والاسكافي كذلك ولعاقوه ....هو الاستجداء

عمائم لا تشرف شسع نعال

عمائم للارهاب وللتفخيخ للحجاب للنصب والأحتيال

عمائم حواسم علاسة خلاسة

عمائم كالبصطال

عمائم للقيل والقال

عمائم كأبن آووى تتبول واقفة وترفع حينها الارجل

وتشنف براطيمها كالبغال

عمائم تتشمم رائحة نتانتها .....تتمرجل ...وهذا محال وهذا محال

#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل