أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - العلم كموضوع فلسفي















المزيد.....

العلم كموضوع فلسفي


أحمد رباص
كاتب

(Ahmed Rabass)


الحوار المتمدن-العدد: 7613 - 2023 / 5 / 16 - 01:29
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ظهر مصطلح فلسفة العلوم في القرن التاسع عشر تحت قلم أوغست كونت وأوغستين كورنو. هذه المقاربة سابقة على الإبستيمولوجيا بمعناها الدقيق ولا زالت ممارستها مستمرة. تسعى فلسفة العلوم إلى تقديم نظرة عامة عن العلم (قيمته، طرق اشتغاله، بالإضافة إلى تطوراته). تهتم بالنظرة إلى العالم التي ينتجها العلم والحكايات القابلة للمشاركة ثقافياً والتي تنتج عنه، بمكانة العلم في المجتمع، بتأثيراته على المجتمع، فضلاً عن المشكلات الأخلاقية التي يولدها، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر.
تهتم فلسفة العلوم أيضا بمختلف أشكال المعرفة وتحدد اختلافاتها. من خلال التمييز بين أنواع المعرفة أو اللامعرفة (سوء المعرفة) ومصادرها، تسمح بالحكم النوعي على صحتها، ونتائجها العملية. يمكننا ربطها بتاريخ الأفكار. تجعل فلسفة العلوم من الممكن إدراج المعرفة العلمية ضمن مجموع المعارف وضمن تاريخها. وهكذا يظهر أنها لم تنفصل عنها، بل تشارك في نفس "الإبستيمي" (م. فوكو). والأهم أن فلسفة العلوم تطيل بشكل نقدي وانعكاسي أمد النشاط العلمي وتقوي ديناميته.
أما نظرية المعرفة (بشكل عام) فهي اقدم من ذلك، حيث يعود تاريخها إلى الثورة العلمية في القرن السابع عشر.
احتاج الفلاسفة المؤلفون، منذ هذه اللحظة، إلى تمييز وفرز الفلسفة الطبيعية عن اللاهوت. إن نظرية المعرفة تسعى إلى تفكيك الآليات التي تنتج المعرفة، إلى تحديد الافتراضات النظرية والمقتضيات الميتافيزيقية التي تحكم ممارستها. إنها تشكك في الأبعاد الأنطولوجية والميتافيزيقية والأخلاقية التي يكشف عنها أي فعل معرفي، وليس للدراسة النقدية للمعرفة غير العلمية (مبادئ وعمليات هذا الفكر الذي يقدم نفسه على أنه معرفة) اسم محدد، ولكنها موجودة وتجعل من الممكن اقتراح ترسيم الحدود بين الأسطورة والأيديولوجيا والميتافيزيقا والفلسفة والمعرفة التجريبية، إلخ..
تشكل فلسفة العلوم، تاريخ العلوم، الإبستمولوجيا، الإبستيمولوجيا التاريخية، مجموعة من المعارف التكميلية المتعلقة بالمعرفة العلمية. لكل منها توجهها الخاص وتفرض منهج عمل خاصا بها، ولكن يمكن لدراسة واحدة أن تجمع بين كل هذه الأساليب، بحيث لا يكون التمييز بينها ممكنا دائما.
إلى حد الساعة، لم نتحدث سوى عن اهتمام الفلسفة بالعلم، ولكن كيف يحضر العلم في الفلسفة؟ للقيام بهذه المهمة، سوف نعتمد على ما قاله في هذا الشأن أربعة فلاسفة، وهم أوغست كومت وبرتراند راسل وغاستون باشلار، وأخيرا كارل بوبر.
لكن قبل الشروع في تلخيص أقوال الأربعة ذات الصلة، يجدر بنا التذكير بأن فلسفة المعرفة (حيث يحضر اهتمام الفلاسفة بالعلم) تحتل جزء مهما من مجال الفلسفة. لذلك من الضروري أن يكون لدينا معرفة متبصرة بهذا المجال
1. اوغست كومت (1798-1857) والوضعية
وفقًا لأوغست كونت، هناك ثلاث مراحل للمعرفة تتبع بعضها البعض: المرحلة اللاهوتية، والمرحلة الميتافيزيقية، والمرحلة العلمية. يجب أن يمر العقل بالضرورة من خلال هذه المراحل الثلاث. يسمي كومت المرحلة العلمية ب"الوضعية". تتوافق هذه المراحل مع ثلاث طرق لشرح الظواهر التي يصفها في "خطاب أو مقال في‬ العقل الوضعي".
كان اللاهوت هو الطريقة الأولى لشرح العالم، حتى حدود النظام القديم. بعبارة أخرى، كانت الظواهر الطبيعية، مثل البرق، مرتبطة بالقرارات والسلوكيات الإلهية، مثل غضب الآلهة اليونانية.
تتحدث الميتافيزيقيا عن كيانات مجردة مثل "الروح" و "الطبيعة". إنها تتوافق مع عصر الأنوار. كان فلاسفة العصر الميتافيزيقي يفكرون بطريقة مجردة، ولا سيما حول العلل الأولى، بدلاً من التفكير في القوانين العامة التي تحكم العلاقات المادية. على سبيل المثال، يتخذ روسو، كنقطة انطلاق لتفكيره، مجتمعا ما قبل ثقافي مجردا لتطوير فكرة العقد الاجتماعي.
استبعد كومت المرحلتين الأولى والثانية، اللتين يجب أن تكونا مؤقتتين فقط، بينما المرحلة الوضعية هي الوحيدة التي تقدم نظريات تفسيرية ملمة بالواقع. في المرحلة الوضعية، يتم وضع القوانين التي تنظم العلاقات القائمة بين الكائنات الحية، بناء على ردود الفعل وعلاقات السبب والنتيجة. لا يجب أن نسعى سوى إلى اكتساب المعرفة العلمية. وبالتالي، لا تنجم عن التخلي عن الميتافيزيقيا خسارة، لأنه بالنسبة لكومت، لا ينبغي لنا أن نسعى لفهم ما لا يمكن فهمه بواسطة العقل.
2- برتراند راسل (1872-1970) والثقافة العلمية
يؤكد عالم الرياضيات والفيلسوف البريطاني برتراند راسل في كتابه "الروح العلمية والعلم في العالم الحديث" أن العلم حقيقة ثقافية. إن ظهور الروح العلمية قديم تاريخياً ويتميز بمعايير جديدة. إنها ظاهرة حديثة تمثل قطيعة مع آلاف السنين السابقة التي سادت فيها ثقافة ما قبل علمية.
يتم ملاحظة تأثير هذه الروح العلمية بشكل ملموس من خلال تغيير الأعراف وزيادة مجالات دراسة العلوم. بالنسبة إلى راسل، فهي تتميز قبل كل شيء بطريقة تعتمد على الملاحظة والتعميم. بمعنى آخر، يمكن للعالم أن يضع قانونا عاما انطلاقا من حقائق معينة. بالفعل، يتم بناء النظرية العلمية من خلال ملاحظة الظواهر المتكررة، التي يتم من خلالها البحث عن قانون تفسيري. يتم اختبار القيمة التنبؤية لهذا القانون عن طريق التجريب. إذا لم يتم دحضها، فيمكن تعميمها بشكل معقول حتى تصطدم بالحقائق المتناقضة.
هذا المنهج حاضر الآن في طريقة تفكيرنا اليومية. على سبيل المثال، من الملاحظة المتكررة لكوننا نحترق عند لمس ألسنة اللهب، نستنتج أن النار حارقة. بالنسبة إلى راسل، يمثل هذا الاستدلال سمة تميز الولوج إلى العالم العلمي الحديث.
لكن، حسب قوله، يعتبر المنهج العلمي رياضيا أكثر من كونه تجريبيا. هذا هو الحال، مثلا، في تجربة أرخميدس المتمثلة في قياس حجم وكتلة التاج من أجل التحقق من أنه مصنوع من الذهب. قام بهذه القياسات بناء على أوامر من هيرون، طاغية سيراكوزا، الذي أراد التأكد من أن الصائغ لم يخدعه. بدأ أرخميدس بالاستنباط من القياسات المرصودة، ومقارنتها بكثافة الذهب.
وهكذا فإن الطريقة العلمية موروثة عن الإغريق. ليس لها في حد ذاتها حقبة تاريخية، بل إن تأثيرها العام على المجتمع والمؤسسات هو الذي يشكل حقيقة تاريخية.
3- غاستون باشلار (1884-1962) والروح العلمية
على عكس كومت، يعتقد غاستون باشلار أن المرحلة الوضعية ليست غزوا نهائيا. يجب على العالم نفسه أن يبذل جهدا للبقاء مخلصا للروح العلمية، بدلاً من الخضوع للحس المشترك. هذا ما شرحه باشلار في كتابه " تكوين العقل العلمي".
يميز باشلار بين ثلاثة عصور للفكر العلمي: الحالة ما قبل علمية الممتدة حتى القرن الثامن عشر، ثم الحالة العلمية، وأخيراً العقل العلمي الجديد انطلاقا من بداية القرن العشرين. في الحالة الما قبل علمية، يتوقف العقل عند الظواهر المحسوسة التي يلاحظها بفضول. يتعلق الأمر بالحالة "الملموسة".
منذ القرن الثامن عشر، حلل العلماء خبراتهم الملموسة بالانطللق من الافكار المجردة، وبالاعتماد على الهندسة. يجعل المجرد من الممكن فهم الملموس بشكل أفضل، لتأسيس حدوس حسية.
يبدأ العقل العلمي الجديد بنظرية أينشتاين في النسبية العامة. إنه يدعو لوضع الحدس موضع سؤال بعدما عد في السابق بديهيا. هذا يدل على أن العالم لا يمكنه أن يثق دائما في الحدس الذي يطوره انطلاقا من الملاحظات الملموسة. على العكس من ذلك، يمكن للواقع أن يكون مضادا للحدس. لذلك يجب على العالم أن يشكك باستمرار في النظريات الراسخة وأن يطور طواعية نظريات مضادة للحدس.
تتوافق هذه المراحل الثلاث مع ثلاث حالات ذهنية: الروح الطفولية أو الدنيوية، الروح الأستاذية، و "الوعي العلمي المؤلم". وبينما تسعى الروح الأستاذية إلى التدريس بدوغمائية وتبقى متأكدة من معرفتها، تبذل الروح العلمية جهدا للتشكيك في النظريات الراسخة. إنها تجرؤ على تطوير نظريات دون تحيز، حتى بدون "دعم تجريبي ثابت" يسمح لها بالمضي قدما بثقة.
في هذا الإطار، يبني العقل العلمي الحقيقي المعرفة في تعارض مع المعارف السابقة والرأي المشترك. وبحسب باشلار، “الرأي، في القانون، مخطئ دائما. الرأي يفكر بشكل سيء. بل هو لا يفكر. يترجم احتياجات إلى معرفة ". الرأي ينوم العقل. لا ينبغي تصحيحه، بل يجب حذفه، لأن طريقة عمله سيئة في حد ذاتها. حذف الرأي هو المرحلة الأولى من المعرفة العلمية.
4- كارل بوبر (1902-1994) وقابلية التكذيب
تقليديا، من مميزات العلم أنه تجريبي. وبعبارة أخرى، فإن القضية التي أكدتها التجارب القايلة للملاحظة تكون علمية. مع هذا المعيار الأول، يمكن للمرء بسهولة معارضة العلم بالميتافيزيقا، لأنها لا تستند إلى ملاحظات ملموسة.
في الحقيقة، هذا المعيار ليس كافيا ، لأن بعض النظريات غير العلمية تستند هي الأخرى إلى الملاحظات، مثلا علم الأجسام الغريبة، أي علم الكائنات الفضائية.
في منطق الاكتشاف العلمي، اقترح الفيلسوف النمساوي كارل بوبر معيارا جديدا. يقدم "القابلية للتكذيب" كمعيار للتمييز بين العلم واللاعلم. تكون فرضية علمية ليس لأنها من الممكن التحقق منها بالتجربة، ولكن إذا كان من الممكن دحضها بالتجربة.
في الواقع، ليس من الممكن أبدا تأكيد نظرية ما بشكل قاطع، حتى لو اتفقت مع عدة تجارب. لا يضمن تكرار نفس النتيجة في نهاية التجربة استمرار تكرار هذه النتيجة.
يمكن تعريف القابلية للتكذيب على النحو التالي: تكون العبارة او القضية قابلة للتكذيب "إذا كان المنطق يصرح بوجود عبارة أو سلسلة من عبارات الملاحظة تتناقض معها، أي تكذبها إذا تبين أنها صحيحة".
من ناحية أخرى، إذا كانت تجربة واحدة تتعارض مع نظرية ما، فإن هذه النظرية خاطئة. لذلك تكون النظرية علمية إذا كان من الممكن تكذيبها من خلال تجربة علمية.
بالنسبة لبوبر، يمكن للمرء أن يصف مجموعة من القضايا المتماسكة على أنها علمية ولا تتعارض مع التجربة، ولكن يمكن أن تتعارض معها. إنه يعتقد أن العالم يجب أن يبحث باستمرار عن عيوب في نظريته. يتمثل موقف العالم في اختبار صحة نظريته. يستطيع العالم التشكيك في نظرياته بطريقة منهجية.
على العكس من ذلك، من يؤكد صحة نظريته دون التشكيك فيها ويريد إثباتها بأي ثمن ليس لديه عقل علمي.
بحثا عن معيار نهائي لتحديد الحدود بين العلم واللاعلم، جعل بوبر من قابلية تكذيب العبارات النظرية حجر الزاوية في إبستيمولوجياه.
في هذا السياق، تلعب التجربة التلقائية، التي يجب عليها مواجهة أي افتراض نظري، دور "محكمة" التأكيدات النظرية، وبالتالي لها وظيفة حاسمة. ولكن للقيام بذلك، يكمن جزء كبير من عمل العالم في تحديد "معايير دحض" نظريته. تشرح هذه المعايير تحت أي ظروف يمكن دحض نظريته، وما هي الحالات التجريبية التي ستثبت أنه مخطئ.
بالفعل، إذا تبين أن سلوكا معاكسا للسلوك الملاحظ يتوافق تماما مع النظرية المقترحة، فإن هذه النظرية لا تفسر شيئا. الهدف المثالي للباحث هو، بالنسبة لبوبر، ان يذهب الشخص نفسه الذي، بعد أن حدد مسبقا معايير قابلية الدحض او التكذيب لفرضيته الخاصة، في البحث عن الحقائق التي من المحتمل أن تثبت زيف حدسه.
ختاما، تظهر أمثلة هؤلاء الفلاسفة الأربعة أولا أن تعريف "العلم" لم يحظ بالإجماع. وبالمثل، فإن معرفة كيفية التمييز بين "العلمي" و "غير العلمي" تطرح مشكلة. إذا واجهت موضوعا عن الحقيقة، ففكر في أن تسأل نفسك كيف يتم الوصول إلى هذه الحقيقة: هل هي بطريقة علمية؟ ما الذي يميز هذه الطريقة؟ هل هي خاصة بعصر ما، بطريقة معينة في التفكير؟
من ناحية أخرى، يمكننا استخلاص بعض الخصائص المشتركة من هؤلاء الفلاسفة الأربعة. بشكل خاص، المنهج العلمي يعمل بالملاحظة والتجريب والتعميم. إنه يقوم على جزء من التجريد. يجب على العالم أن يشكك بشكل منهجي في النظريات السابقة، من أجل بناء المعرفة دون التورط في الرأي. يجب عليه أيضا تحدي نظرياته من خلال التجريب.



#أحمد_رباص (هاشتاغ)       Ahmed_Rabass#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلم كموضوع فلسفي (الجزء الثالث والأخير)
- الانتخابات في تركيا.. بين انتظار الجولة الثانية وانتقاد المع ...
- العلم كموضوع فلسفي (الجزء الثاني)
- العلم كموضوع فلسفي (الجزء الأول)
- تطورات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ميدانيا وإعلاميا
- التعارض بين العلم والدين حسب برتراند راسل
- جان بول سارتر: لا مجال للاختيار بين الفلسفة الوجودية والمنزع ...
- تفاصيل وافية عن الهجوم الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة
- الجبهة المغربية تندد بالعدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة
- في حوار مع فرانسوا بيغودو: البرجوازية تحبذ دوام النظام القائ ...
- الهيئات الداعمة لساكنة دور الصفيح تنظم ندوة صحفية بمقر الاشت ...
- تدوينات تتوفر فيها وحدة الذات وتعدد الموضوع
- المرشحون للرئاسيات التركية يقدمون رؤيتهم عبر خطابات متلفزة
- لماذا يخاف المرضى من التشافي من معاناتهم النفسية؟
- يا لها من مفارقة.. تثمين حركة الجسد وتهميش حركة الفكر
- نعم للقراءة المستدامة، لا للباشوتاج
- المملكة المتحدة تدخل عصرا جديدا من الملكية مع الملك تشارلز ا ...
- الإيديولوجيا والثورة في فكر كارل ماركس
- الحزب الاستراكي الموحد بتمارة الصخيرات يوجه رسالة مفتوحة إلى ...
- الكاتب الأرجنتيني خوليو كورتاثر أو شي غيفارا الأدب


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - العلم كموضوع فلسفي