أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - صفحات نضالية من تجربة حياة المناضلة السياسية - لينا الوفائي -، وأبرز مظاهر فشل الوعي السياسي النخبويالمعارض!!















المزيد.....

صفحات نضالية من تجربة حياة المناضلة السياسية - لينا الوفائي -، وأبرز مظاهر فشل الوعي السياسي النخبويالمعارض!!


نزار فجر بعريني

الحوار المتمدن-العدد: 7598 - 2023 / 5 / 1 - 00:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في حور شامل على صفحات " مركز حرمون للدراسات المعاصرة" ، أعاد نشره موقع ، " تيار مواطنة " ، و"أصدقاء تيار مواطنة "، من قبل الأستاذ " وسيم حسان " ، ترسم السيدة " لينا الوفائي " بلغة تعبق بالمشاعر الإنسانيّة ، وتعبّر عن صدق الموقف السياسي ، ووضوح الرؤية ، اهمّ ملامح المشهد السياسي السوري ، وما يطرحه من مهام ديمقراطية ، وطنية .
بعد اعطاء لمحة سريعة عن تجربتها السياسية في مقارعة سلطة الاستبداد، وما تعرّضت له شخصيّا ، في إطار الحملات الامنيّة المتلاحقة التي طالت حزبها ، حزب العمل الشيوعي، منذ ١٩٨٧ ؛ في سياق نهج سلطوي لإسكات الصوت الوطني المعارض ؛ تقدّم الناشطة السياسية والنسويّة السيدة وفائي خلاصة رؤيتها السياسية لخروج سوريا من المأزق التاريخي الذي تعيشه بفعل تتالي سلطات معادية للديمقراطية طيلة عقود :
" ذكرت سابقًا أنّه قبل الثورة السورية كانت قد تبلورت آرائي السياسية، وصرتُ أرى أنّ الأهمّ الآن هو الوصول إلى الديمقراطية .
" بعد الثورة" ؛ وخصوصًا ما واجهته ثورتنا من صعاب، وبعد تحوّل الوضع إلى حرب أهلية ذات امتدادات إقليمية ودولية، وبعد التشظّي المجتمعي الذي عانيناه إثر هذه الحرب؛ صرت أكثر إصرارًا على فكرة الديمقراطية والمواطنة،" فلا حلّ لسورية إلّا بدولة المواطنة الكاملة لكلّ مواطنيها، المواطنة المتساوية، بغض النظر عن الدين والقومية والاثنية والطائفة والجنس"
عن العلاقة بين" النضال السياسي" والنضال النسوي " ، تؤكّد السيدة لينا ، بخلاف العديد من الرؤى التي ترى بضرورة الفصل، وبأولوية النضال المدني ، انّها ، وبفعل ما راكمته من خبرات خلال الثورة ، باتت ترى بالنضال النسوي " كنشاط مدني "، بأهمّية نضالي السياسي، وأراهما مترابطين، ولا يمكن الفصل بينهما " .
في قراءتها لطبيعة المرحلة الراهنة ، وما تواجهه " الثورة من مخاطر " ، تعتقد المناضلة لينا " أنّنا الآن في مرحلة ثورة مضادّة" ، وما يحدث " الآن هو حرب بين استبدادين، استبداد الطغمة الحاكمة في دمشق، واستبداد ديني تقوده الفصائل الإسلامية، إضافة إلى الفصائل المرتهنة إقليميًا والتي تخوض حربها لصالح داعميها الإقليمين " . الصراع الآن ، كما توضّح ، هو بين قوى الثورة المضادة للتغيير الديمقراطي ، في مراكزها الإقليميّة ، وأذرعها الميليشياويّة. تعتقد انّه بناءا على هذه الرؤية ،
" يجب التفكير في المرحلة القادمة بشكل مختلف" .
مَن سيفكّر بشكل مختلف ؟
انّها بالتأكيد تتوجّه بقلبها وعقلها " للنخب السياسيّة والثقافية المعارضة " ، طارحة مجموعة من المهام ، تعتقد بضرورة التركيز عليها ؛ اذا كنّا حقا نريد تغيير الواقع الراهن ، حيث تميل موازين قوى الصراع لصالح قوى الثورة المضادّة، التي تدخل اطرافها وقواها في صراعات توزيع الحصص ومناطق النفوذ.
ما هي المهمّة الاولى التي ترى باهميّة التصدي لها ؟
ترى السيدة وفائي ، وهي على حقّ أنّ " المرحلة الآن ، تتطلّب موقفًا نقديًا ومراجعة لكلّ ما حدث، وقراءة واقعية للحدث، ودراسة الأخطاء التي وقعنا فيها وساعدت لإيصالنا لهذه اللحظة، ودراسة الظروف الموضوعية، المساعدة منها والمعيقة، لمعرفة استغلال الظرف المناسب وتجنب المعيق
" " ولن نستطع دون ذلك ، تجاوز عنق الزجاجة الذي وصلنا اليه ".
لماذا ؟
لإنّ " أهمّ خطر سوف نواجه ناجم عن عدم الوقوف على الحقائق، والاستمرار في التعمية والوعود والآمال الكاذبة" . "ولن نستطيع تجاوز عنق الزجاجة الذي وصلنا له" .
في السياق العام، يبدو جليّا عجز الأداء النخبوي عن الخروج من تحت تأثير عوامل السياق التاريخي، الحاكمة للسلوك والوعي ، رغم تميّز الظرف الموضوعي الذي بدا يتشكّل بجهود وتضحيات ملايين السوريين ، منذ أواسط آذار، ٢٠١١.
إذا كانت قد أثبتت دروس ، و أحداث السياق التاريخي المتواصل طيلة حقبة الحرب الباردة ، أن التبنّي النظري، الإيدولوجي، لأفكار وشعارات المشاريع السياسيّة الرئيسيّة ، القوميّة والشيوعيّة ، من قبل النخب السياسيّة، المدنيّة والعسكريّة، لم يأتِ، في احد أهم دوافعه ، سوى في سياق تجيير نتائج الازمات القوميّة والإجتماعية لشعوب المنطقة من مشاعر معادية للإستعمار وقوى الاستغلال الداخلية ، ونَزَعات نهوض قومي ، من أجل القفز على السلطة ، واحتكار الهيمنة عليها ، وبما يتقاطع مع اهداف وأدوات المشاريع العالميّة المتنازعة على السيطرة الإقليميّة ، فقد ادّت عوامل هذا السياق التاريخي، في سياق متّصل ، و بالتكامل مع عوامل اخرى ، صنعتها ممارسات سلطات الانظمة القمعيّة في مواجهة قوى المعارضة السياسية؛ إلى عجز الوعي السياسي النخبوي عن إدراك طبيعة تقاطع المصالح بين سلطات الانظمة الرأسمالية، محليّا وإقليميّا ، وعلى الصعيد الإمبريالي ، وما يترتّب عليها من سياسات معادية في الجوهر للتغيير الديمقراطي، وكيفيّة مواجهته ؛ خاصّة ، عند لحظة تكشّف الحقائق الكبرى في اخطر محطّات النضال السياسي الديمقراطي الوطني في ربيع ٢٠١١، عندما باتت الظروف الموضوعية بأمسّ الحاجة لحامل سياسي ذاتي ، كلّي الوعي لطبيعة الصراع، وقادر على تجيير ظروفه ، وتناقضاته ، للدفع بإتجاه فرض تغيير ديمقراطي سلمي للسلطة السياسية!
من المؤلم القول أنّ ما اظهره الوعي السياسي النخبوي من غياب الرؤية الموضوعية الشاملة حول طبيعة الصراع على سوريا ، في اهدافه وقواه وادواته ، قد ساهم ، في تكامل عناصره ، وبغضّ النظر عن النوايا الحسنة ، في تغييب دور العامل الذاتي الديمقراطي الوطني في الصراع ، وبما افسح المجال لصعود الباحثين عن فرص الإرتزاق الشخصي ، مدفوعين بدعم قوى الثورة المضادة، بمرتكزاتها ، وآليات صراعها ، المحليّة والإقليميّة والدوليّة ؛ وصولا إلى تصدّر رموزها المشهد السياسي" السوري المعارض" ، على حساب انبل قضيّة ديموقراطيّة وطنيّة وإنسانيّة؛ وهو ما شكّل أحد عوامل " هزيمة " اهداف المشروع الديمقراطي للشعب السوري .
يمكن تلخيص اخطر نتائج سيطرة الوعي السياسي
الغير موضوعي في سلسلة متتالية من حالات الفشل :
١ الفشل في رؤية طبيعة الصراع في عوامل سياقه التاريخي ، وقواه واهدافه ، أوّلا ؛
بما هو صراع جوهري ، تناحري ، بين جبهة الشعوب ونخبها وقواها السياسيّة الديمقراطية الوطنية ، الساعية لتحقيق خطوات بناء مقومات المشروع الديمقراطي، الوطني ، التحرري ، وبين تحالف قوى مشروع الإستبداد ، الساعية أطرافه ، محليّا وإقليميا وعالميا، لحماية ادوات ووسائل السيطرة والنهب التشاركي ،عبر حماية أركان أنظمة الاستبداد وتأبيد حالة الإستبداد السياسي المستحكّم بدول المنطقة ، طيلة عقود ما بعد الإستقلال السياسي ،حتّى بأسوأ اشكال سلطاتها السياسيّة؛ "السلطات الميليشياويّة" !!
٢ الفشل ، ثانيا ، في رؤية الهدف الإستراتيجي المشترك لجميع قوى " تحالف الإستبداد ، في سلطات الانظمة المحليّة والإقليمية، وقيادتها الأمريكيّة ، رغم تناقض اهداف أجندات مشاريعها الخاصّة ، وتباين اشكال انظمتها السياسيّة؛ الذي يتمحور حول قطع مسارات التحوّل السياسي ، وتفشيل مآلات التغيير الديمقراطي؛ وهو ما يفسّر على سبيل المثال، حدوث تقاطع سياسات قوى إقليمية ، متصارعة حول قضايا عديدة ، كالنظامين الايراني والسعودي ، أو الايراني والاسرائيلي ، في دعم الخيار العسكري ( العسكرة والتطييف والميلشة ) ، وعدم استخدام الولايات المتحدّة الأمريكية،وشركائها الأوربيون، تحالف القوّى الديمقراطية الاعظم على سطح الكوكب ، ما يكفي من اسباب الضغط لفرض مسار الحلّ السياسي " العربي " ، في إجتماع مجلس الأمن، نهاية ك٢ ، ٢٠١٢ ، بذريعة " الفيتو " الروسي؛ وهو ما كان كفيلا بمنع تمدد الخيار العسكري، وما نتج عنه ؛ وهو الذي لم يحصل ، لعدم توافق نتائجه مع المصالح الأمريكيّة ، بالطبع !! .
كان من الطبيعي أنّ يؤدّي فشل الوعي السياسي النخبوي في إدراك حقيقة المصالح المشتركة ، الأمريكيّة الروسية ، التي فشّلت مسار حل سياسي ، إنقاذي في بداية المرحلة الاولى من الصراع، مطلع ٢٠١٢ ، إلى ضياع بوصلة النضال الوطني الديمقراطي، وما أدّى إليه ، في سياق الممارسة ،من إنقسام الصف المعارض؛ وذهاب النخب إلى تحالفات محليّة وخارجيّة ، وما نتج عنه من إرتهان سياسي و عسكريّ ، والتعويل على هذا الطرف أو ذاك من قوى الثورة المضادة ، سواء في أطرافه الإقليميّة ، أو قياداته العالميّة ، الأمريكيّة/ الروسية . ليس خارج هذا الإطار يمكن تفسير تحلّق قيادات المعارضة" حول " مسار الحل السياسي " ،الأمريكي الروسي " ( حلّ جنيف) ، وتحويل القرار" ٢٢٥٤" الذي يفتقد إلى الحدّ الأدنى من آليات التنفيذ ، إلى قبلة النضال السياسي النخبوي المعارض .
لقد سببت الرؤية القاصر لطبيعة مسار جنيف للحل السياسي ، وحقيقة اهداف القائمين عليه ، اكبر الأضرار على إمكانيات فرض حل سياسي وطني ، ديمقراطي.
ثالثا !
فشل رؤية مراحل" الخيار العسكري " وما ادّت إليه حروبه نتائج ، وحققته من اهداف لأطرافه .
تبيّن احداث الصراع المستمر طيلة سنوات العشر العجاف ، تضمّن حروب الثورة المضادة ثلاث مراحل رئيسيّة :
أ- هزيمة اهداف المشروع الديمقراطي للشعب السوري، وتدمير جمهوره ، وتغيير الطبيعة الديمغرافية لمراكزه الإجتماعية، ما بين٢٠١٢ - ٢٠١٤ ، عبر مسار " الخيار العسكري " ، وبأدوات الميليشيات الطائفية المسلّحة؛ التي ساهم الجميع ، دون استثناء، إمريكيّا وروسيّا، على الصعيد العالمي ، و الانظمة التي تورّطت في حروب الثورة المضادة، على الصعيد الإقليمي ، وسلطة النظام ، محليّا ، في توفير اسباب صناعتها ، وتمددها ، وتمكينها .
ب- حروب توزيع سوريا " الجديدة " ، إلى حصص ومناطق نفوذ بين شركاء الخيار العسكري ، ما بين ٢٠١٥ - ٢٠٢٠ ، التي انتهت معاركها الكبرى في أذار ، ٢٠٢١ ، بالاتفاق الروسي التركي .
ت- مرحلة " التسوية السياسية " ، التي عمدوا على التوصّل اليها بشكل سرّي ، لاحقا ، في إطار عملية التضليل المستمرة للشعب السوري، والتي صادق على نتائجها قيادات الصفّ الأوّل في الحلف، الأمريكي الاسرائيلي الروسي في مؤتمر " القدس "، وادّت الى شرعنة الحصص ، وكان من ابرز نتائجها المباشرة " تجديد " سلطة النظام"، اهم الشركاء "السوريين" في خيار العسكرة !!
كم هي حالة كارثيّة على مسار النضال الديمقراطي للشعب السوري ان لا يرى الوعي السياسي النخبوي المعارض تلك المراحل ، خاصّة المرحلة الأخيرة ، وما ترتّب عليها من نتائج كارثية على مسار حل سياسي وطني ، مازالوا يعوّلون على قوى الثورة المضادة لتحقيقه ، عبر مسار " المجتمع الدولي " ، وهو الذي تمّ اغتياله في دهاليز "مجلس الأمن" ، بقرار روسي ، وغطاء أمريكي ، في ٤شباط ، ٢٠١٢ ،حين فشّل مجلس الأمن الأتفاق على خطّة السلام العربية الثانية ، ومشروعها للإنتقال السياسي ، ليتم تكليف " الخبير الأممي " كوفي انان بترتيب مراسيم "دفن الجثّة" ، تحت يافطة الحل السياسي ، المزعوم !
٤ الفشل في عدم رؤية ،طبيعة الأدوات والوسائل التي لجأ اليها اطراف قوى الثورة المضادة ، من اجل تحقيق الهدف الاستراتيجي المشترك ، رابعا؛
أدوات التفتيت القومي والطائفي والجغرافي، ومجموعاتها المقاتلة و أذرعها الميليشياويّة ، الطائفيّة والإنفصالية، التي شكّلت الأذرع المحليّة، المقاتلة ، لقوى الثورة المضادة ؛ وهو ما كان له عواقب مدمّرة على قضية نضال السوريين التاريخي.
فقد رأت بعض النخب فيها جزءا من " الثورة " وادوات تحقيقها ، واستمرارا لها ، في حالة انفصام عن الواقع ، طالما اتهموا خصومهم في تقمّصه !!
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
https://www.facebook.com/groups/867384223741712/permalink/1210568646089933/
الأستاذ وسيم حسان . تيّار مواطنة .
▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎



#نزار_فجر_بعريني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في قضية التطبيع بين الأنظمة العربية وحكومة الإحتلال، ومقوّما ...
- - مبادرة مسد للحل السياسي -، في السياق والحيثيات والأهداف!
- حيثيات وسياق - التسوية السياسية الأمريكية - !
- في- لقاء جدة التشاوري -، وإجراءات التسوية السياسية!
- قيس سعيّد ، إنقلاب أم حركة تصحيحيّة؟
- في ذكرى الثورة المغدورة ، تساؤلات في المشهد السياسي!
- في الذكرى السنويّة ليوم الأرض- حقائق واستنتاجات!
- في الذكرى الثانية عشرة للثورة السورية المغدورة- حقائق ودروس ...
- في قيم - النيروز -، وطبيعة الوعي السياسي النخبوي المعارض!
- الحراك السياسي المدني في السويداء، دروس وتحدّيات.
- مسارات -آستنة / جنيف- ، وتقويض شروط حل سياسي وطني!
- آستنة / جنيف ، وطبيعة شروط الحل السياسي!
- الأتفاق السعودي الإيراني- سياقات ودلائل.
- في بعض سمات التسوية السياسيةالأمريكية في ضوء إجراءات مواجهة ...
- التسوية السياسية الأمريكية- سياقات وأهداف !
- في طبيعة مستجدّات السياسات السعودية !
- في الذكرى السنوية لإنقلاب ٢٣ شباط ، دروس التجربة.
- ٢٠٢٢، وأهمّ سمات المشهد السياسي السو ...
- في العلاقات التكتيكية بين قوى الصراع على سوريا ، وطبيعة الصف ...
- دراسة نقدية في - التضامن المدني مدخلنا إلى الديمقراطية -.


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - صفحات نضالية من تجربة حياة المناضلة السياسية - لينا الوفائي -، وأبرز مظاهر فشل الوعي السياسي النخبويالمعارض!!