أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد خريف - الكذب والسّرقة من سجع القرءان إلى سجع الكهّان















المزيد.....

الكذب والسّرقة من سجع القرءان إلى سجع الكهّان


محمد خريف

الحوار المتمدن-العدد: 7591 - 2023 / 4 / 24 - 16:23
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


فإن كان لمُواصفات النّظم ومراسمه أن يكون على الشاعر أن يلتزم في خطابه الشفويّ بالكلام الموزون المقفّى وعياره "إيقاع الجناس"والطباق وغيرهما من وجوه البلاغة التقليديّة ليحدث التفاعل المباشر بين المنشد وجمهوره على شاكلة ما يحدث في سوق عكاظ وغيره من أسواق الشعر عند العرب فانّ من مواصفات النثر أن يحتوي على ما يشحذ الذاكرة من صيغ استرجاع الفكرة وعيار إيقاعه "السّجع" لاسيمّا في مايعرف بالنثر الفني عند العرب ،وكأني بالسّجع في النثر نظير الجناس في الشعر يشهد بالتحوّل الحاصل في المدوّنة العربية من جمالية خلافة الشعر إلى جماليّة دولة النثر بعد حصول عمليّة تزاوج بينهما في يعرف بقمة التلاقح الفني في نصّ فريد من نوعه لاهو شعر ولا هو نثر بل هو "قرءان" يعتبره الفقهاء نصّا معجزا منزّلا لا قدرة للبشر أن يأتوا بمثله في حين يعتبره نقّاد الأدب الحديث" فمّة إبداع فنّي" يصير فيها الشعر كأنه نثر ويصير النثر كأنّه شعر، ولم يعد "السّجع" محاكاة جادّة للجناس في إحداث طرب الانسجام الفكريّ وتوابعه بل صار محاكاة ساخرة مع تطور النثر الفني لاسيما مع ظهور المقامات مع الهمذاني فصار أسلوب السجع أداة من أدوات فضح كذبة المحاكاة الجادّة في رواية الأخبار ومراسمها لكن قبل ذلك لا يمكن الغفلة عما كان للسجع الجادّ من قدرة تأثيريّة في نفوس المسلمين وهم الذين استفحل الإيمان في قلوبهم بإعجاز القرءان فانتصر سجع القرءان على سجع الكهّان (وأسباب الانتصار تظل مجهولة) وان ردّ بعضهمأسبابها إلى مايتميّز به سجع الفرءان من إعجازربانيّ لم يصمد أمامه تقليد من أغرتهم سهولته الممتنعة بمحاكاته فلم يقدروا على الإتيان بمثله فذهبوا إلى سرقته مكذبين"الرسول" في نبوءته وهو أمر ينكره االمؤمنون بالرسالة المحمّدية فكذبوا الكهان واعتبروا سجعهم سرقه وان كان البتّ في المسألة يظل أمرا صعب المنال وان لم يكن مستحيلا والحاجة تتطلّب إعادة النظر في المسكوت عنه في ما يتعلّق بالقوى الفاعلة في الصّراع العقائديّ القائم في الظاهر على سلطة اللّسان وسبيلها الخطابة الناجعة القادرة على استمالة النفوس وتنفيرها ترغيبا وترهيبا فسرقة وكذبا ووجهها السجع الفاعل بالتكرار وأصداء الإلقاء فالتلاوة باعتبارها قوة صوتيّة فيزيائيّة روحيّة نافذة فاعلة في المتلقّي المتعطّش للراحة النفسية إقناعا واقتناعا.
ولا شيء يفرغ هذه القوة الجادّة للسّجع من محتواها الزائف المسروق غير الشك الفلسفيّ الوارد مع النثر و الترجمة زمن التبشيربالحكمة مع الحكاية المثلية في كتاب كليلة ودمنة لابن المقفع ونوادر البخلاء للجاحظ و العصف بسجع السردووصفه عن طريق المحاكاة السّاخرة في مقامات الهمذاني على سبيل الذكر لا الحصر، فتطوّرت تبعا لذلك النظرة إلى السّجع وتحوّل الموقف الفكريّ من موقف مسالم إلى متمرّد على مقولاته وإجراءاته التي صارت بالتكرار والإعادة فالمحاكاة الجادّة حقائق مطلقة يقينيّة ربّانية تحتاج صرامتها إلى المحاكاة الساخرة حيث يطيح فيها هامش السّجع
بصارم السّجع عن طريق المحاكاة الساخرة في المقامة وغيرها من سجع الآية وإذا بتحوّل يطرأ تدريجيا على خلافة القول الشفويّ المسجوع الجاد ليتلبّس بالقول الشفويّ الساخر وان كان مدوّنا لامكتوبا أي لمّا يبلغ مرحلة لا يحتاج فيها القاريء إلى من يقرأ له وتلك مرحلة الكتابة التي تبقى غريبة عن المدونة العربية الإسلامية حيث يظل السّجع متحكّما في رقابها تحكم الشوكة في حناجرها ،فلا تخرج من متاهة العود على بدء والدّروان في فلك إيقاع "دُمْ تاك" و الكتابة نشاط صيرورة سيميائيّة تلقح فيه العلامة بالعلامة والتلقيح عدوى كذب وسرقة متحوّلة دون توقف ولا انتهاء بفعل التمفصل الإنسانيّ العلاماتيّ ماسخة ممسوخة في نطاق تحوّلات فيزيائيّة علاماتيّة تحتاج من الدارس إلى دراية بعلم اللسان الحديث وعلم العلامة الحديث دراية الممارسة والانخراط السّلوكيّ اليوميّ الواعي بالتحوّلات السيميائيّة الدقيقة لا تدرك بالعين المجرّدة وعفو البديهة البدائيّ ،و هي التي تحرّر طاقات الإدراك المعرفيّ عند الإنسان من هيمنة الأفكار المسبقة المقرّرة في الضمائر المعرفيّة بمفعول تأثيرات الإيقاع السّجعيّ الذي تكون توابعه وزوابعه فاعلة في الضمائر بأوهام التفاعل البدائيّ المعرفيّ مع أسرار الكون وأسئلته في المرحلة الميتافيزيقية التي يعتقد فيها أن الضمير متى تكلم فينا فان الله تكلم فينا لا المجتمع كما يقول ديركهايم
Durkheim, L’Éducation morale (1903)
"الله " المتحكّم في الوجود وهو من خارج الوجود
وتلك"أدبيّات" وليدة تقديرات تأويليّة ميتافيزيقية لا تنشط في منابر الخطب الدينيّة وغيرها من دور العبادة في الكنيس والكنيسة والمسجد فحسب وإنما في كل مجالات المعرفة الإنسانية التي تنبني على أوهام الباطل ظنا منها أنّ المرحلة الميتافيزيفية مرحلة الحقّ المبين والخبر اليقين وهي في اعتقادها الراسخ مرحلة الاكتمال صالحة لكل زمان ومكان وهي إن ترجع قصور إدراك البشر لكل ماهو غيبي معرفيّ إلى إعجاز رباني فإنها في غفلة عن كون العجز البشريّ مصدره مايترسخ في الوعي بالنص الشفوي الموقع إيقاع السّجع الهادف إلى ترسيخ عادة الخنوع والركوع إلى حكم المسجوع من الكلام دون التفكير فيه أو الشك فيه شكا سيميائيّا في ركون إيماني بدائيّ قد يغري في الظاهر بتوفيرالراحة النفسية والطمأنينة العابرة،يُضطرّ معها المؤمن إلى التسليم الأعمى والقبول بحقيقة إعجاز التدبير الغيبي لاالعجز البشريّ، المؤقّت المحكوم بأحكام عقبات قصور الذّهن وأسباب شلله ومنها عقبة صدّ أبواب التفكير السّيميائيّ ومنافذه جهلا وميلا إلى سهولة القبول بالتفسير اللاّهوتي وأخبار رواياته الموهمة بالصدق في غير صدق، ولعلّ في مالنا من موروث "سجع الكهان" ما يشجع على المُضيّ في هذا المنحى من التناول أو المقاربة.
والكذب كالسرقة إن دقت معانيه و تعدّدت سياقاته ومجازاته وكانت مبرّراته التي تجييزه في حالات ولا تجيزه في حالات أخرى فانه يغدو الحاضر من شهادة الغائب متلبسا لفظه بحوافّ دلاليّة تجعله وجها وقفا في نفس الوقت فالكذب والصدق علامتان غير محدّدتين تبعثان على الحيرة والاطمئنان في نفس الوقت وقد يختلط في شأنهما الحابل بالنابل فلا تدري أهو الكذب المنبوذ أو الصدق المحمود ؟ وهو اللفظ الزئبقيّ عماده التأثيريّ "السّجع" باعتباره وسيلة لفظية لتمرير الأباطيل في قالب حقائق تصادرها نصوص عظمى شبيهة بالنص القرءانيّ الذي لا يخلو من السّجع صادقا مالكا بالتسليم به يسهل الحفظ وترسخ الفكرة في الذاكرة وفي ذلك يقول ابن جني في كتابه الخصائص:" ألا ترى المثل إذا كان مسجوعا لذّ لسامعه فحفظه، فإذا هو حفظه كان جديرا باستعماله،ولو لم يكن مسموعا لم تأنس النّفس به، ولا ألقت لمستمعه وإذا كان كذلك لم تحفظه ، وان لم تحفظه لم تطالب نفسها بما وضع له وجيء به من أجله" الخصائص لابن جني ..عبد الحميد الهنداوي دار الكتب العلمية2003 "
للسّجع طاقة تأثيريّة تحدث اللّذّة لدى السّامع فيكون الاسترخاء والتسليم، بها يسهل حفظ الشفوي الذي يرسّخ في الذاكرة بإيقاعه المقنع بصدق قائله وان كان كاذبا وهو أداة لغوية اقناعيّة تحدث الطرب المغري للأذن تستهويها رنّة السّماع وهي من صنيعة التواصل الحاصل بين فم الباثّ وأذن المتلقي المستأنس بسنن الرسالة التواصلية الشفويّة المحيّنة في ذهنه حسب نظرية ياكبسون، إذ هو منبه اصطناعي يثير شهوة الحس، والحس منه الفطري البدائي ومنه الاصطناعي الثقافي وكذلك تكون اللذة الصوتيّة، ومنهاالفطريّ و مأتاه الإيقاع السّجعيّ ، ومنها المثقّف ومأتاه الاختلاف الذوقي المغيّر غير المحدّد، إلاّ أنّ الموقف من سجع الكهان كان موقفا قد لايخلو من تأثّر بالبعد الأخلاقيّ الديني والإيديولوجي، فهو المنبوذ لأنه صادر عن كهّان ينسب إليهم الكذب وترويج الأباطيل كما جاء في قول عماد بخاري في بحثه الخاص بالسّجع عند البشير الإبراهيمي إذ يقول :
" "أي أن الكهان كانوا يروّجون الأباطيل بأسجاع تروق السامعين فيستملون بها القلوب ويخدعون بها السائلين يقول الإبراهيمي :"اصطنع الكهان السمع ليروقوا السامع ويروعوه ليسهل على الناس فيحفظوه ويعوه ولهم في حوك الكلام مقامات حسان أخذ منها ابن دريد و الهمذاني تلك المقامات الحسان سبقوا في السجع ما سبقهم إلا الحمائم وأخذوه طبعا فما لحقهم فيه صنعا إلا بعض ذوي العمائم ص 7وص 8 من الأطروحة المنشورة على الانترنيت
لكن بالمقابل نجد من الأحاديث المنسوبة إلى الرسول دعوته إلى السجع على منوال سجع الكهان وهذا يدل على أهمية السجع باعتباره أداة سيميائيّة اقناعية وهي بمثابة الآلة التي يمكن تحويلها من أداة تمرير أباطيل إلى أداة تمرير حقائق-
فالسجع في حدّ ذاته لا علاقة له بالغاية الإخبارية للعملية التواصلية فالمهم فيه الإيقاع الصوتي ألتأثيريّ في المتلقي بشكل متكرّر من نوع آيْ لايْك آيْك وهي ظاهرة غيرمقتصرة على سجع الكهان أو على السّجع عند العرب عامة، فظاهرة السجع من توابع الشفوي الصائت لا المكتوب الصامت الذي يظل حلما نقديا منشودا.لكن السؤال هنا لمَ ينكر القرءان السجع إن كان منسوبا إلى الكهان ولايتخلى عنه ؟ أليس في هذا الأمر وضده ؟ إذ يدان الكاذب وتسرق منه أداته في تمرير الكذب لتصلح في ما بعد لتمرير الحق ؟
ولعل ما ورد في كتب التاريخ والأدب والأخبار يقيم الدليل على أنّ السجع ظاهرة سيميائية مهمة وان نُظر إليها نظرة فقهيّة تقليديّة لاسيميائيّة وهل يتغيّر الموقف منها بتغيّرمصادر بثّها وكيفيّات تقبّلها ؟هذاوقد اهتم ابن جني و ابن الأثير بالمسألة.- وسجع الكهان مهم ومفيد اعتبارا لما ينسب إلى الرسول حسب ابن الأثير قوله :" أسجع كسجع الكهان" والقرءان أزهق أباطيل الكهان بالفرقان الذي فرق به الله بين الحق والباطل (ص10) إلا أن الفقهاء المسلمين ومن لفّ لفهم يفرّقون بين سجع الكهان وسجع الخطباء المسلمين ذلك أن هذا اللون من السجع الممقوت يتوارى من خلفه المعنى، وتفتقد قيمته بين بهرج الصنعة، إذ يعمد أصحابه إلى خداع الناس وتضليلهم ، في المقابل نجد السجع المنسوب إلى جمهورا لخطباء يعد عنصرا كريما في البلاغة العربية حيث يزيد الكلام رونقا بما فيه من إيقاع وجمال الفكرة ص 10 وص 11
والكذب كالسرقة شاع الاهتمام يهما منذ بداية الدّعوة الإسلاميّة فصار مشغل الدّين الجديد القديم وغايه الرسالة فتواتر ذكرهما بشكل لافت في القرءان وصنفت الكتب فيهما في مابعد، وأقيمت الأحكام في مرتكبهما وقد كثر ذكرهما في القرءان بشكل لافت وخصص الماوردي فصلا كاملا لقطع السرقة في كتابه الأحكام السلطانية إذ يقول في الصفحة 372 من كتابه الأحكام السلطانية :"
" كل مال محرز بلغت قيمته نصابا إذا سرقه عاقل لا شبهة له في المال ، و لا في حرزه ، قطعت يده اليمنى من مفصل الكوع ، فان سرق ثانية يعد قطعه إما من ذلك المال بعد إحرازه، أو من غيره قطعت رجله اليسرى من مفصل الكعب، فان سرق ثالثة ، قال حنيفة ، لايقطع بها .وعند الشافعي : تقطع في الثالثة يده اليسرى ، وفي الرابعة رجله اليمنى .وان سرق خامسة عزر ولم يقتل (سورة النساء آية رقم85 )
هذا واختلف الفقهاء في المال الذي تقطع فيه اليد فذهب الشافعي إلى انه يقطع في كل مال حر أبو حنيفة : لايقطع في ما كان أصله مباحا كالصيد والحطب والحشيش.(ث 273) الشافعي و ابن الأثير وغيرهما ولذلك يقول ابن الأثير:" ومن له أدنى بصيرة يعلم أنّ للألفاظ في الأذن نغمة لذيذة كصوت أوتار ، وصتا منكرا كصوت حمار، وأنّ لها في الفم حلاوة كحلاوة العسل ، ومرارة كمرارة الحنظل وهي على ذلك تجري مجرى النغمات والطعوم *
* ضياء الدين بن الأثير: المثل السائر قي أدب الكاتب والشاعر، ت: أحمد الحوفي وبدوي طبانة ج1 طبعة1 مطبعة نهضة مصر القاهرة 1959



#محمد_خريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كذب والسرقة في شعر الصّعاليك
- الكذب في شعرماقبل النّبوّة
- في التّمرّد العلاماتيّ
- الكذب والسّرقة من الزرادشتية إلى الكتب السّماويّة
- الكذب والسرقة في المدوّنة العلاماتيّة العربيّة
- في سيميائيّة الكذب والسرقة


المزيد.....




- الكونغرس الأمريكي يكشف عن شرط لتدخل الولايات المتحدة عسكريا ...
- مينسك تحذر من استمرار تمركز قوات -الناتو- في ممر بين بيلاروس ...
- ملكة الأردن: استمرار حرب غزة يفقد الولايات المتحدة مصداقيتها ...
- قتلى وجرحى جراء هجمات روسية على مدينة خاركيف في شمال شرق أوك ...
- ?? مباشر: 16 قتيلا من عائلتين في غارات إسرائيلية على رفح ولا ...
- تساؤلات قانونية وإنسانية حول قانون الترحيل -الطوعي- من بريطا ...
- صحيفة: -قضية فساد جديدة- في وزارة التموين المصرية
- فوائد التدليك العلاجي للجسم
- نسخة صينية مقلدة من شاحنة ماسك المثيرة للجدل
- Beats تعلن عن سماعاتها الجديدة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد خريف - الكذب والسّرقة من سجع القرءان إلى سجع الكهّان