أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - لو قابلت نفسك في الطريق ماذا ستفعل















المزيد.....

لو قابلت نفسك في الطريق ماذا ستفعل


اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7582 - 2023 / 4 / 15 - 00:51
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1/ غالبية البشر يتصارعون فيما بينهم من أجل إثبات فكرة ما، لا يتسعون لبعضهم بل ويريدون أن ينظر الكل من نفس الزاوية والمنظور، وفي ذلك أمر عجب، أو ليس الوجود يتسع لنا جميعاً رغم إختلافنا ؟ أو ليس هناك حب من الحياة أن نعيشها ونختبرها بكل حب وأن ننظر من أي الزوايا نشاء، فلما لا تتسع قلوبنا لبعض بكل حب كما إتسع لنا الوجود رغم إختلافاتنا، أعلى مراتب الحب هو أن تدرك وتفهم وتعي حقاً أن الوجود وجد، أن الحياة صنعت لننظر من أي الزوايا نشاء بحب وحرية لا حدود لهما وما دام الأمر كذلك فلأجل من نقتلل ؟ إن كان الرب قد سمح للشيطان منبع الشر بالبقاء، فلماذا نفني بعضنا البعض، إن كان الوجود قد إتسع للضدين معاً فلأجل من نفني بعضنا، الحب خير ما يجتمع عليه بني البشر، ليس حب من يؤيدك، بل حب وجودك و وجوده و وجود الوجود الذي سمح لنا بأن نكون على أي إعتقاد شئنا
2/ إن الوجود مرتبط بالوعي والوعي مرتبط بالوجود، الوعي موجود قبل صور وأشكال هذا العالم وأنك بلا شك تنحدر من وعي خالص أصبح فيما بعد يسكن شوائب المادة
3/ كثيراً ما نردد ويرددون أصمت عقلك، أخلي عقلك، جوهر هذا المعنى وحقيقة هذه العبارة ليس في صمتك عن الكلام، ما يقصد بهذه العبارة هنا هو أن تكون صمتاً "SILENCE" ليس صمتاً عن الكلام كما قلت بل أن تكون صمتاً، وأن تكون صمتاً في تأملك ليس أن تحاول الصمت، فمحاولتك أن تصمت هي كلام من نوع آخر! كلام عقل ومجهود فكر، أن يصمت العقل ليس حتى أن تحاول، فكثيراً ما يصمت العقل دون جهد منك أمام مشهد كوني عظيم، مثلاً, مظهر رهيب، يعتليك شعور بأنك وعي، بأنك حويت المشهد بكل أعماقك حتى ولو كان عقلك لا يعرفه! ولأن عقلك لا يعرف ما حدث، لا يستطيع أن يفسر ما جرى، صَمَت العقل فتوقفت الأفكار فتجلى المشهد في وعيك صافياً، فعندما يصمت عقلك، يتسع وعيك
4/ الموت هو عندما لا يعود جسدك قادراً على إحتضان الوعي إن جاز لي التعبير بهذه العبارة وهذا هو الموت الطبيعي لذلك فإن الإستفاقة طبيعة وعي، ليس شرطاً أن تكون غاية أو إنحياز، كلنا سنستفيق يوماً ما على هذه الحقيقة، إنك وعي أعلى من المادة، إنك وعي فوق مادي و فوق حياتي و شامل و أعلى و أوسع من الحياة، الموت حقيقة وجود وحالة يقظة أشبه ما تكون بالمستيقظ من الحلم، عندما ينغمس وعيك في الحلم أثناء نومك يصبح الحلم حقيقة ويصبح الحلم حياة، تراودك فيه الكوابيس ربما أو تعيش فيه أحلامك السعيدة لكنه يبقى حلم، عندما تستيقظ يتلاشى، عند إستيقاظك يعود لحظة تسبح في وعيك، وهكذا يكون الموت، أنا وأنت, حياتي وحياتك، أمانينا ورغباتنا، أهدافنا و غاياتنا وحتى معتقداتنا عناصر في حلم الحياة. حتى معتقداتك المقدسة، فهي قبس من قداسة و طيف من حقيقة، ربما تبعدك وربما تقربك، إلا أنها تبقى طيف وسراب، فلا أحد في الحياة يسأل هل تؤمن أن الشمس تشرق! شروق الشمس حقيقة ندركها بتلقائية، لذلك كل ما يدور في إيمانك هو طيف من حقيقة، عبارة لفك لغز، ربما تعطيك طيفاً من معنى وربما تبعدك حتى لا نبتعد عن المعنى. إذن فالموت هو إستفاقة، ومن حيث أن الموت إستفاقة، أو يأتي بعده إستفاقة, فإن الموت ليس هو الحدث المهم بل ما يهم حقاً هو أننا نستفيق، فهل من مستفيق ؟ هل لنا أن نستفيق إختياراً قبل موتنا ؟ عندما ندرك أن بعد الموت إستفاقة نفهم تماماً و ندرك أن المعنى هو الإستفاقة وليس الموت بذاته "موت الجسد" لذلك فإن تجربة الإقتراب من الموت "NDE" لم تكن تحدث فقط للذين تعرضوا لحادث أو ضرر جسدي، لكن الطب والإنعاش يهتم بالجسد لذلك يدرس فقط هذه الحالة من الـ "NDE" إلا أنها تحدث أيضاً مع المتأملين بعمق في نشاط الدماغ "غاما"، أو عند حالات الحزن العميق أو السعادة الغامرة، لأن العقل في مثل هذه الحالة "آلية الأفكار" تتوقف، لا يعود يعمل لأن المشاعر أو الحالة فاقت قدرة الأفكار على المحاكاة لذلك يخضع العقل لتأثير الحالة التأمل العميق، الحزن الشديد، السعادة الغامرة، فيصمت العقل وهنا تحدث الإستفاقة، لأن الوعي لا يعود محكوماً بالحدود و الوعي صاعد بطبيعته، البعض يصعد بهم لمشاعر لا توصف! رؤيا فوق مادية، تجارب فوق مادية، إذن المعنى من الموت هو الإستفاقة وليس الموت نفسه، فما يحدث بالموت المعروف هو إستفاقة تلقائية، ولكن الذين يدركون المعنى و يختبرونه يموتون في كل تأمل
5/ كل ما نسميه الذات، الإرادة، الأنا، الرغبات، الأهداف، إسمك، إعتقادك، شخصيتك، كل ذلك ناتج عن حضور ذلك الحضور غير المادي، ذلك الحضور غير القابل للرصد، ذلك اللا شيء الشفاف، الرقيق والهادئ الذي نسميه الوعي. الذي لمجرد حضوره في الجسد بدأت تعمل الغرائز ثم مراتب النفس، حقيقتك وكينونتك هو ذلك الصمت الذي منه يبدأ كل شيء وإليه ينتهي، وكلما إقتربت إليه أكثر كنت لمطلق الوعي أقرب، فكل العلوم والفلسفات، كل تقنيات التأمل و الصلوات، التراتيل والقراءات، الموسيقى والنغم، العذب في كل ذلك أنه يجعلك تقترب لصمتك. وكلما إقتربت للصمت أكثر صعد وعيك أعلى، لا أعني بذلك صمتك عن التحدث، فرب صامت في عقله كل الثرثرة، أعني ذلك الصمت الذي منه بدأ كل حديث ! لذلك نرى أن جوهر العقائد الوجودية المثالية لا تعلل بالأسباب، لأنها لم تكن لسبب إلا أن تجعلك تعلو عن الحدود، هكذا كان المتأملون، الأنبياء والحكماء، الفلاسفة و العارفون أقرب لذلك الصمت، لذلك يخرجون من الدوائر الضدية، يرونها من الأعلى، لذلك تنطق ألسنتهم بما هو خارج الدائرة دائماً
6/ أول نقلة في وعيك، أول لقاء لك بذاتك بعد أن فارقت سن الطفولة هو أن تجابه الحدث بذاتك، هذا ما كنا نفعله يوم كنا صغاراً نلعب، في الحقيقة لم نكن نلعب بقدر ما كنا نتأمل بعمق. لا تصل هذه المرتبة إلا إذا واجهت جهلك، وهذا أيضاً من حبك لذاتك، قد تظن أو قد تتوهم أن كثرة البشر المتكلمين هم يتكلمون لأنهم يعرفون حقاً، إلا أنهم يتناقلون المفاهيم حتى لا تتصدع جدران عقولهم! لأنها إن تصدعت إنطلق وعيك وإلتقيت بنورك، لذلك إعترف لك بجهلك، فعندما تعترف بجهلك ينطلق وعيك بصدق إلى ما لم تكن تعرف فتختبره بصدق وتعيشه بعمق، أما تناقل الأفكار و تكرار الكلام يساوي الغفلة، يوازي النوم، بل هو نومك في ظلال غيرك، إنطلق نحو نورك بك
7/ نحن لا نمتلك الحقيقة، ولا ندعي إمتلاكها، نحن نذكر أنفسنا وإياكم أن الحقيقة ليست ملكاً لأحد، مرور الزمن على عقولنا وتغير الحياة بإستمرار في كل لحظة كفيلة بأن ترينا أن أشد ما تمسكنا به وجزمنا على حقيقته صار وهماً، لأن كل الوجود نبع وتجلى من مطلق الحقيقة لذلك كان كل شيء إما أن يكون حقيقة أو وهماً، لأنك إبن الحقيقة وعلى ما تسلط إيمانك حقيقة يكون.
8/ إن هذا العالم وهذا الوجود مفعم بالوعي، بل هو وعي و ضربت على ذلك مثالين، المثال الأول مثال الإنعكاس والثاني مثال المحاكاة. المثال الأول والذي هو مثال الإنعكاس، أو إن جاز أن نسميه مجازا الإنعكاس، أشرت فيه إلى أن الوجود، كل الوجود، ما نعرف منه وما لا نعرف، وما نرى منه وما لا نرى، ليس إلا إنعكاس عن وعي أعلى، وعي فوق حدودي، فوق حدود البداية والنهاية، منه إنعكست كل قوانين الوجود التي سمحت لكل معاني الوجود أن يكون إلا أن هذا المثال أو هذا المجاز لا يكفي لكي تتضح الصورة التي نشيد بإيضاحها وهي أن الوجود إنعكاس وعي، لأن أشكال الوجود وصوره تحمل خصائص عدة منها إستمرار الوجود وتطوره و هذا ما يسمى علمياً بالتشغيل، أن تشتغل قوانين الوجود، فلا يكفي أن تكون قوانين الوجود أو لنقل قوانين هذا الكون موجودة و فقط، إذن لبقي الوجود على صورة واحدة وشكل واحد ثابت لا يتغير ! لأن الأمر ليس إلا إنعكاس. لكن هذه القوانين التي إنعكست إذ بها تشتغل و تستمر بشكل مستمر و متسع إلى ما لا نهاية، وفي كل مرحلة وجه جديد لمعالم الوجود وفي كل نقلة أو بين كل نقلة و نقلة تطور في الوجود، تطور وإستمرار على مستوى الوجود ككل أو على مستوى الكون والحياة لو أخذناها من جانبها الطبيعي المادي، كل شيء يتطور وكل شيء يستمر وكل شيء ينتقل من حال إلى حال، على مستوى الكون، لو أخذنا الأمر من جانبه العلمي فيزيائياً أو كوسمولوجياً، وعلى مستوى الحياة على هذه الأرض لو أخذنا الأمر من جانبه العلمي في ما يسمى بالطبيعة أو عموماً على المستويين في كل علوم الطبيعة "Natural science" ولكن ليس هذا ما نقصده على وجه التحديد مع أنه مهم بلا شك، مهم في الساحة العلمية إلا أن ما أردت الإشارة إليه على الجانب الآخر، ذلك الجانب الفلسفي الذي يتعاطى مع معاني معقولية الوجود وعلاقة الوعي بالوجود هو المثال الثاني وهو المحاكاة وهو أن إستمرارية كل معاني ومعالم الوجود و الكون تعكس معنى لا محدودية الوعي الذي إنعكس عنه الوجود، فإن وجود الوعي كوجود أول فوق مادي فوق محدود هو ما سمح للوجود أن ينعكس عنه كإنعكاس لحالة الوعي تلك
9/ ليست هناك حقيقة مطلقة، كيف تبنى الحقائق ؟ تبنى الحقيقة على فكرة ثم قناعة بالفكرة ثم حقيقة عن تلك القناعة ثم إيمان بتلك الحقيقة، نستطيع أن نقول أن الحقيقة هي محض تجربة شخصية، لذلك لا ترغمني على تبني حقيقتك التي هي بالأساس تجربتك، إنتبه لأفكارك لأنها ستصبح حقائق يوماً ما.
10/ لكن لو بقي الوجود بلا تنوع، بلا تعدد وبلا ثبوت لكان ذلك الوعي جامداً ! وهذا لا يتفق إطلاقاً مع معنى الوعي الذي نقصده، لذلك ولأن الوعي لا حدود له فإن وجوده إقتضى إنعكاس الوجود وإستمراريته وتنوعه وهذا ما يحكي و يعكس معنى مثال أو مجاز المحاكاة وهو أن الوجود إنعكس، و ليس إنعكس فقط بل إستمر وتنوع بما يحاكي و يعكس لا محدودية ذلك الوعي! وإلى هذا الحد أعتقد أنني فرغت من إيضاح أن الوجود موجود لوعي أعلى منه كإنعكاس، وأن وجوده وإستمراريته محاكاة للامحدودية ذلك الوعي، الذي بلا شك أنت من ذلك الوعي الذي به تجلى الوجود و تنوع، فلست عرضاً في هذا الوجود ولا عبثاً وهذا ما يعتقده عقلك ولو لم تدرك، إلا أن وعيك يدرك أنه وعي الوجود بلا شك، فلم يسمح لنا حديثنا عن الوجود أن نقف عند هذا الحد أو نكتفي بهذا القدر، فقد جرتنا الكلمات جراً إليك أنت و الوجود، لأننا قبل هذا المقام وعند ذلك الحد لو وقفنا عنده لكان هناك مغالطات كثيرة يتوهمها عقلك البسيط، فلو كنت إنعكاسا لوعي أو محاكاة له فإنك بلا شك صرت أشبه بروبوت أو أداة عرضية لا معنى لها ولا خيرة لها من أمرها في هذا الكون الشاسع اللا محدود وأننا لو نظرنا إلى هذا العالم المحيط بنا كما هو لوجدناه لا يحكي قصة الإنسان النبيل، قصة حب الإنسان وكرهه، قصة سعادة الإنسان وحزنه، فرحه وراحته أو معاناته.
11/ لو قابلت نفسك في الطريق ماذا ستفعل؟!
12/ لافرق بين الأديان التي تدعو إلى الله ولكن الفرق بين البشر الذين يدعون إلى أنفسهم



#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصبح الحياة بؤسا لمن ينغمس في شهواته
- لست مجبراً أن تكون مقيدا بأحد
- لا يوجد صديق أفضل من ظلك
- أنا أعيش الحياة الخطأ في العالم الخطأ
- أنا لا شيء
- كل شيء سيء يحتمل الحدوث بطريقة أسوأ
- لن تموت أبدا بإبتعاد أحد عنك
- تأملات في الطبيعة الإنسانية
- لن ينجوا منكم إلا الصفر المطلق
- إستخدم الألم كوقود و إستمر
- الثمرات الفاسدة تسقط من تلقاء نفسها
- شعور واحد جميل يغسل كل الأفكار
- كينونتك الغامضة ماهي إلا لعب على الأوراق
- الحياة ليست سوى ضربة حظ تماما
- المصفوفة النسوية
- الشيء المثالي يمثلك أنت فقط
- كلنا عبيد لشيء ما
- إنَّا أنزلنا اللعبة و إنَّا لقوانينها واضعون
- يستمر الكفاح و يبقى الوعي أفضل سلاح
- ألف جمجمة و زهرة


المزيد.....




- منظمة المطبخ المركزي العالمي تستأنف عملها في غزة بعد مقتل سب ...
- استمرار الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأميركية ...
- بلينكن ناقش محادثات السلام مع زعيمي أرمينيا وأذربيجان
- الجيش الأميركي -يشتبك- مع 5 طائرات مسيرة فوق البحر الأحمر
- ضرب الأميركيات ودعم الإيرانيات.. بايدن في نسختين وظهور نبوءة ...
- وفد من حماس إلى القاهرة وترقب لنتائج المحادثات بشأن صفقة الت ...
- السعودية.. مطار الملك خالد الدولي يصدر بيانا بشأن حادث طائرة ...
- سيجورنيه: تقدم في المباحثات لتخفيف التوتر بين -حزب الله- وإس ...
- أعاصير قوية تجتاح مناطق بالولايات المتحدة وتسفر عن مقتل خمسة ...
- الحرس الثوري يكشف عن مسيرة جديدة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - لو قابلت نفسك في الطريق ماذا ستفعل