أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - شعور واحد جميل يغسل كل الأفكار















المزيد.....

شعور واحد جميل يغسل كل الأفكار


اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7567 - 2023 / 3 / 31 - 23:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1/ لا ذنب للنهر، لا ذنب للغارق، القارب تغرقه أحماله
2/ ‏إن من يترك النفخة الإلهية لا يبقى له سوى الطين
3/ كنت كثيرا عليك وهذا أسوء ما يفترق عليه أحدهم، أن يدرك بالنهاية بأنه كان يهطل بحبه على من لا يستحقه
4/ لا حيلة مع الحقير كلما أحسنت إليه إزداد حقارة
5/ الثقة بالنفس هي الدواء الذي وصفته لنا الحياة!
6/ في النهاية لن يبقى معك إلا من رأى الجمال في روحك، أما المنبهرون بالمظاهر فيرحلون تباعاً.
7/‏ يمكن أن يكون الباب الذي تطرقه لعدة سنوات ليس مخصص لك، ربما الطريق الذي تستمر علىٰ السير فيه ليس طريقك، رُبما كانت الصّور التي رسمها الآخرين عنك و صدقتها لاتنتمي لك، ثمة أبواب كثيرة مشرعة لك، ثمة طرقات ومنعطفات لعوالم جديدة آبحث عنها. وآعلم أن بداخلك ميزةٌ فريدة لن تجدها عند غيرك.
8/ ذات مرة جاء رجل عجوز حكيم إلى قرية وبقي ليعيش فيها. لقد أحب الأطفال وقضى الكثير من الوقت معهم. كان يحب أيضًا أن يمنحهم الهدايا، لكنه قدم الأشياء الهشة فقط. مهما حاول الأطفال أن يكونوا مرتبين،غالبًا ما تنكسر ألعابهم الجديدة. إنزعج الأطفال وبكوا بمرارة. مر بعض الوقت، أعطاهم الحكيم ألعابًا مرة أخرى، ولكن حتى ألعابًا أكثر هشاشة في يوم من الأيام، لم يستطع الوالدان تحمل ذلك وجاءا إليه: "أنت حكيم ولا تتمنى إلا الأفضل لأطفالنا. لكن لماذا تمنحهم مثل هذه الهدايا؟ يبذلون قصارى جهدهم، لكن الألعاب لا تزال تنكسر ويبكي الأطفال. لكن الألعاب جميلة لدرجة أنه من المستحيل عدم اللعب بها. إبتسم الرجل العجوز قائلا "ستمر سنوات قليلة جدًا، وسيمنحهم أحدهم قلبه. ربما سيعلمهم هذا التعامل مع هذه الهدية التي لا تقدر بثمن بعناية أكبر؟
9/ شعور واحد جميل يغسل كل الأفكار
10/ عقل الإنسان ليس محدود، ما هو محدود هو العلم. نعم، الشيء المحدود في الوقت الحالي هو العلم، ولكن في نفس الوقت، العلم ليس محدودًا ولا يُضعف قدراته. يمكن تفسير أي شيء وكل شيء بواسطة العلم. العلم قادر على كل شيء وقادر على إجراء أي شيء.العقل البشري قادر على فهم أي تفسير علمي وقادر على تصديق جميع التفسيرات العلمية لأن التفسيرات العلمية منطقية، ويستند المنطق العلمي إلى الدراسات والأبحاث العلمية. بالتالي، فإن العلم هو المخ البشري الذي يمكننا من خلاله فهم الكون والظواهر المحيطة بنا، وهو الشيء الوحيد الذي اكتشفه الإنسان لفهم الكون وفهم كل شيء.لذلك، عقل الإنسان ليس محدودًا ولا يوجد حد لقدرته، والعلم أيضًا ليس محدودًا. ما هو محدود هو معرفتنا العلمية، فكل ما وصلنا إليه اليوم وصلنا بواسطة العلم والفلسفة فقط، ولم يساعد أي شيء آخر سوى الفلسفة والعلم. عقل الإنسان بلا حدود والعلم بلا حدود العلم وعقل الإنسان يعملان معًا ويكملان بعضهما البعض. كل ما حدث وما سيحدث وما هو موجود هم أشياء قابلة للتفسير العلمي بواسطة العلم. العقل البشري قادر على فهم أي تفسير علمي عن طريق المنطق العلمي قبل المنطق العقلي والمنطق المنطقي والمنطق العقلي، وبعد ذلك فليأتي أي منطق، حتى لو كان المنطق الفلسفي أو الديني!
11/ وسط هذا الكون المليء بالثرثرة والضجيج والإبتعاد عن الحقيقة الكونية وقضاء وقت طويل في فراغ لا معنى له، نسي الإنسان غاية وجوده على الكوكب. لكنه من حيث يدري أو لا يدري وقع في فخ الحياة المركبة المنسوجة بعيدا عن الحقيقة الكونية وفقد رؤيته الصائبة للحقيقة وإبتعد عن المصداقية في تعامله مع نفسه ومحيطه ومع الكون ونسي كل شيء عن السر الداخلي الموجود في قلبه والذي يشكل الدافع الحقيقي نحو السعادة وتحقيق الذات. ويبدو أنه غاب عن ذهن الإنسان أنه كائن روحاني يتجسد على شكل فيزيائي في عالم كوني متجانس.
12/ كل ما تمر به وتختبره ليس له علاقة بالواقع، هذا داخلك أنت، أنت فقط، حتى قرائتك لهذا الكلام هو موجود داخل عقلك، تفهمه بخلفيتك، تستشعره بنتاج تجاربك، تلتحم معه أو تنفصل عنه بقدر موائمته لداخلك أو إختلافه لعقيدة داخلك أو معتقد وفكرة صنعتها بعقلك واعيا أو لاواعي، و على قدر تمسكك بأفكارك وتعصبك لها يكون الإختلاف وإنكار ما يقال دفاعا عن فكرة تعتبرها أنت وتلتحم معها بكليتك، أنت لست أفكارك، أنت لست المعتقد. إستمتاعك بما حولك يعكس إستمتاعك بوجودك مع ذاتك، فرحك وتردداتك المرتفعة تأتي من داخلك فتنعكس على من حولك، غضبك و حزنك يعني تفسيرك لما يحدث حولك وليس هو ما حدث بالفعل، يمر إثنان بجوار حادث سيارة أحدهما يركن للمساعدة والآخر يمر بلا إنفعال، ونفس الحدث. آنظر لنفسك على أنك ملك يملك ما سخر له بالأرض والسماء، و ليست سماء واحدة ولا أرض واحدة، كل هذا الوسع والإتساع هو أنت. أنا لا أتحدث بخيالك، بل إفتح عينيك لترى بديع الصنع وتستمتع، أتت المتعة، أنت الوجود، أنت الإشراق الذي يطل يوميا على كوكبنا ليزيده بهجة وسرور
13/ إرخاء القبضة يجعل سفرك في هذا الحلم (الحياة) مريح بحيث تصل إلى حيث تريد بدون أن تشعر. التَصَلُّب و عدم المرونة، ورائه تُرومَات (صدمات) يتلقفها الفرد من أسرته و محيطه، وعليه تفعيل المراقب عندما ينخرط في محاولة مُتصلّبة للتدخل في جزئيات الأحداث التي يمر بها في كل لحظة. وبهذا يكون قد شَغَّل الضوء الكاشف على أدواره اللاَّواعِية فوق خشبة المسرح، وبهذا يضل جِذر الصدمة ينكمش كلما سلطنا عليه الضوء إلى أن يضمر ويندثر بدون أية مواجهة تؤدي به إلى الإنكارية ومعاودة التَمَلُّص فالتغول داخل اللاّوعي. اللاّوعي بداخله سَفَّاح إسمه كتلة الألم و الصدمات الرابضة في الداتا، يريد منا الإستيقاظ غَدات كل لحظة غدر ينوي فيها تجديد أفْخَاخَه بإستجلاب أحداث شبيهة للرنين الأثيري الصادر من كتلة الألم والتاريخ التراكمي للداتا التي لا تترك صغيرة ولا كبيرة إلاّ وأحصتها و خزنتها. تفعيل الضوء الكَشَّاف فوق الخشبة وأنت منخرط في أطوار أدوارك مهم جدا ،وتكمن أهميته في تواري الترومات (الصدمات) واحدة تلوى الأخرى، في إستدارة الشاحنة ذات المقطورة، فهي تنصرف عنك لكن بكبرياء، و لزام عليك فهم آلية هذا الكبرياء كي لاتدخل في صراع وجودي مع من طبخ وعجن هويتك وهي مجموعة صدماتك التي هي جزء من عناصر كيانك. الحل لا يكمن في الإكتفاء بتفعيل المراقب والضوء الكشَّاف فقط، بل يستدعي موقفك الحَانِي والعَطُوف على تلك الذكريات والصدمات، وليس المُحارب لها. لذلك دورك يجب أن يقتصر على: الرقابة زائد الإحتواء. أن يكون موقفك من كبرياء كتلة الألم هو موقف الطبيب تجاه مريضه وبالتالي ستضمن لكتلة الألم، الإستدارة والمغادرة بكرامة، بدون الدخول في حرب الإنكارية و إستنزافك في إستعمال الآليات الدفاعية النفسية: كالإسقاط والإبعاد و الإنكار وضرب دف المظلومية والتلَحُف بهوية الضحية.
14/ أصحاب الوعي ليس بمقدورهم التخلص من الصعوبات ولا حتى إنهاء المعاناة، بل تأتيهم الإنفراجات هكذا بلا بذل ولا جهد، لأنهم ترفعّوا عن جميع المشكلات، فازوا بالحلول.
15/ الفكر الروحي هو صانع المعجزة داخل الإنسان، بداخلك القوة التي من شأنها أن تذهلك وتحدث ثورة في حياتك إذا أثيرت لموضع التنفيذ، لاشئ يعيقنا من تطوير وممارسة قوتنا الداخلية الروحية غير التصورات والرغبات الخارجية المادية أو القوالب الجمعية، لذلك لن تأتي المؤثرات الإلهية إلا لمن يحرر روحه من كل هذا، لا يمكن للعين المريضة أن تتحمل النظر إلى النور. العملية تحتاج الوقت، الصبر، التدريب والممارسة حتى تعتاد تدريجيا على النور، حتى تتكشف قوة الفكر الروحي ويصبح موجه نحو النور الإلهي. الروح إذا تطهرت وتقدست ترى وتعرف النور الإلهي كما لو أن هناك من يرشدها، ومن الجيد والداعم لك أن تبحث عن عائلتك أو قبيلتك الروحية التي تشعر بالإتصال على الفور معهم كما لو كنت تعرفهم إلى الأبد، وكل من يبحث يحصل على التوجيه والإرشاد والدعم الملائكي لعبور المسارات من أجل مشاركة وتوفير الراحة والحب والسلام و إكتشاف معاني وأهداف هذه الروابط والعقود النورانية الإلهية
16/ لا أعتقد أن هذا كل شيء، أعتقد أن هناك حقيقة تكمن بباطن الحق، ولا أظن أنها ستكون بمتناول الجميع مثل ما أراه بكل مكان، لا تفرحوا بما أوتيتم علما، هناك شيء مفقود ومتأكد بأن أغلب من تكلم هنا يشعر بشعور مماثل، أعلم بأن المشوار كان شاق وكل منا عانا ما عاناه ليصل هنا، على حواف اللامكان، هناك شيء مخفي وفقدان العقل وحده لا يكفي لأدراكه، أدركنا بأن الحكمة قديمة وتمتد مع إمتداد الأديان و كل دين فسرها بطريقته الخاصة، لكن أليس ذلك وحده مخيب للآمال، أن يدرك الشخص بأن كل ما فعله هو العودة للوراء، حتى السهم الذي إنطلق من القوس كانت إنطلاقته مرهونة بحدود القوس نفسه، من قطع الخيط و جرب السقوط؟ من كان لنفسه القوس والسهم ؟ تخيل مقدار الخيبة التي علت وجه من تفرد بالحق وأدرك بأن الحكمة هي الصمت، وما زال يجاهر بعلمه لكل من هب ودب، هو يدرك جيداً بمقدار الدجل الذي يمارسه، يريد أن يشير لمكان الحق ليدل شخصً أعمى حتى لو أبصر لا يرى غير الإشارة.
17/ عندما يطلب منك شخص ما شيئا خارج إطار الزواج فهو يحتقرك كإنسان ولا يحبك بل يراك مجرد وسيلة لتلبية رغباته.
18/ أعتقد أن الكلمات التي تنبعث من أفواهنا. لا تتلاشى بل تظل في الفضاء اللانهائي إلى مالا نهاية وستعود إلينا في الوقت المناسب.
19/ عندما تختار الوحدة، فكّر ببساطة في من يمنحوك الوضوح في الرؤية، التركيز في بعض المسائل التي عجزت كثير من المرات عن إيجاد حلول لها بمفردك، فكٍر فقط في مُرشديك، إنهم يُوجهون مسيرتك وحتى ذاك الجانب الواعي فيك و الذي لم تفهمه إلى حد الآن ولم تستطع تطويره، إنهم طاقة من الحكمة، بالحب يربطون قدراتك بقدراتهم لصالحك أنت، فلا تنسى تكريمهم وتبجيلهم وشكرهم في كل يوم على حمايتهم ومرافقتهم الدائمة لك، تعلم أن تتواصل معهم وتفك شيفرات رسائلهم ورموزهم، كن ممتنا لوجودهم معك، فمهتهم أن يساعدوك على فتح قلبك حتى يتوهج نورهم داخلك وينتشر، إستمع لحدسك.
20/ الحياة مكسب سيء لا نريد فقده
21/ إحساس الآخرين ومشاعرهم هي حق لهم، كذلك إحساسك ومشاعرك هي حق لك، وليس بالضرورة أن يتشابه إحساسك باحاسيسهم، فلا تجعل ذلك الإختلاف يشكل ضغط عليك في حقك بشعورك ويشعرك بالتبلد أحياناً.
22/ الإنتصار العاطفي الحقيقي يستوجب التضحية بكل شيء يريد السيطرة على كرامتنا الانسانية و كسر مبادئنا السامية، هو إنتصار لِلذات على حساب كل العوائق و العراقيل المادية و الشخصيات السامة و تمزيق أغلال العبودية و التعلق و الرغبة كليا. إنه إنتصار الروح على الجسد، إنه إنتصار و إنصاف للفضيلة.
23/ يوما ما ستجد من لم تغيره الحياة ثابت المبادىء متمسك بها ولم يتأثر بتغيرات الآخرين، كن كما أنت و ستجد من يشهبك، فكل روح تنجذب لمن يشبهها، فقط أبصر بعيون قلبك.
24/ قال الخادم لسيده : لقد أصبحوا اليوم مستعدين، لقد أقنعناهم أنّ بيتهم يطفوا وأقنعناهم بأنهم يمشون بالمقلوب، ولقد صدقوا أكبر من هذا فلا تقلق يا سيدي سيصدقون أي شي نقوله.
قال السيّد : وكيف هذا وهم يملكون الكتاب! وكيف للحاضرين أن يصدقوا فيلم سينمائي كتبه 33 شخص
قال الخادم : يا سيدي هم مغفلون مثلهم كالأنعام لا يفقهون ونائمون ولا يجيدون قراءة ما بين السطور ولا يقرأون الأسرار بين الكلمات.
قال السيّد : أحسنت ياخادمي, وقرّبهُ إليه، ثم قال له : إذاً فأخْبِرْ القطيعَ أيضا أن الفيلة تطير، وأخبرهم أن أصلهم قرود وقبلها بكتريا تائهه في فضاء مهول، أخبرهم أن الحضارة لدينا, أخبرهم أن الحرية في العلمانية, أجعلهم يركضون وراء ألعاب ومُلهيات, قُلْ لهم عكس ما قاله الكتاب، ولا تنسى أن تبدأ كلامك بقول (قال العلماء) وبعدها سيصدقون حتى أنهم بدون وجود.
فقال الخادم للسيّد : ولكن سيدي يجب أنْ نحذر من كل شخص عرف الرمز، فالعروض الكرتونية التي صورناها، هناك من عَلِمَ بها وفي القريب ستكثر الهمسات.
فقال السيّد : كلا، فمن لم يفهم الكتاب المُفَصّلْ هل سيفهمُ الهمسات.



#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كينونتك الغامضة ماهي إلا لعب على الأوراق
- الحياة ليست سوى ضربة حظ تماما
- المصفوفة النسوية
- الشيء المثالي يمثلك أنت فقط
- كلنا عبيد لشيء ما
- إنَّا أنزلنا اللعبة و إنَّا لقوانينها واضعون
- يستمر الكفاح و يبقى الوعي أفضل سلاح
- ألف جمجمة و زهرة
- كن ملهما لنفسك عظيما بما تسعى إليه
- لم يأتي شيء من الأعلى بل من الخلف
- رحيل مؤلم أفضل من بقاء يحتضر
- وهم الحياة
- لا يمكنك ملامسة السماء إلا بقلبك
- المتاح ليس دائما في الذاكرة
- لا ينفع العقار فيما أفسده الدهر
- أكبر خدعة يقع فيها أغلب الرجال
- الشرف هو المعنى الحقيقي للحياة
- لقد دقت ساعة العمل
- لا تحب أناس لا تعرفهم جيدا
- ستموت نادِم في كُل الأحوال


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - شعور واحد جميل يغسل كل الأفكار