أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المخطوط الرابع _ الفصل السادس















المزيد.....

المخطوط الرابع _ الفصل السادس


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 7580 - 2023 / 4 / 13 - 20:01
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الفصل السادس
( لماذا نعتقد أن ما نعرفه هو الأفضل ؟! )

يطرح ستيفن هوكينغ هذا السؤال أيضا ، في كتاب " تاريخ موجز للزمن " ذكرته سابقا . لكنه يهمل هذا السؤال الذكي ، والعميق ولا يعود إليه ، وربما يجهل أهميته البالغة : المعرفية والأخلاقية والجمالية ! وبالمقابل يتشبث بالسؤال الصبياني : لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟ ويعيده ، ويكرره بأكثر من صياغة ومثال .
بعدما نستبدل صيغة السؤال ، أو الرطانة بالبساطة ، بصيغة أبسط :
لماذا نتذكر يوم الأمس ، ولا نتذكر يوم الغد ؟
تتكشف سطحية السؤال ، وابتذاله المكشوف بالفعل .
( يوم الأمس عشناه وخبرناه _ الأحياء _ بينما يوم الغد ، ما يزال بمستوى التوقع والاحتمال فقط ، ومن يموتون اليوم لن يعرفوا يوم الغد بالطبع ) .
....
الفرق ، النوعي ، بين يوم الغد وبين يوم الأمس يتحدد بدلالة الحياة والزمن ، ولا يمكن تحديده بدلالة المكان . وهذه الفكرة ( الجديدة ) ، سوف أناقشها خلال الفصول القادمة .
1
الكون خماسي البعد ، وقد يكون للكون ( أو الواقع ) أكثر من خمسة أبعاد ؟! لكن من غير المنطقي أن يكون للكون أو الوجود ، أقل من خمسة أبعاد .
( الكون ، أيضا الواقع والحدث ، خماسي البعد في الحد الأدنى . ولا يمكن أن يكون رباعيا فقط ، حيث الموقف الحالي للثقافة العالمية _ وضمنها العلم والفلسفة ، وهذا الموقف خطأ ، بشكل منطقي وتجريبي ، ويجب تغييره ) .
....
حل مشكلة التناقض ، والثنائية خاصة ، الصحيح والأنسب يتمثل بالبديل الثالث أو المنطق الثلاثي .
الحل الآخر ، للتناقض وللمشكلة الثنائية ، المستخدم في العلم والفلسفة وفي الحياة اليومية أكثر ، يكون عبر النكوص إلى الموقف الأحادي والمنطق السابق . وهو حل سيء بطبيعته ، لأنه يقوم على مبدأ التضحية بالمستقبل لأجل الحاضر . بينما البديل الثالث بالعكس ، يقوم على مبدأ التضحية بالحاضر لأجل القادم والمستقبل .
....
هل الكون خماسي البعد أم رباعي ، أم أكثر ؟!
تقوم الظاهرة الرابعة على فكرة الحدث خماسي البعد ، لا الرباعي .
كل لحظة ينقسم الحاضر إلى اتجاهين متعاكسين :
1 _ حدث الحياة ، يتمثل بالفاعل ، في اتجاه ثابت ووحيد من الحاضر إلى المستقبل والغد طبعا .
2 _ حدث الزمن ، يتمثل بالفعل ، في اتجاه معاكس لحدث الحياة ، من الحاضر إلى الماضي والأمس .
2
بعد استبدال الأسئلة ( الكبرى ) المبتذلة ، والشائعة ، في الفيزياء والفلسفة ( مثل أصل الكون ، وهل يتمدد أم يتقلص ، ومتى سوف ينتهي وغيرها من الأسئلة الطنانة والفارغة بطبيعتها ) _ من الأنسب ، والضروري كما اعتقد _ استبدال تلك الأسئلة الاستعراضية ، والميتافيزيقية بأسئلة جديدة وبسيطة وبنفس المعنى ( مثل : اين ذهب الأمس ، خلال 24 ساعة السابقة ، ومن اين جاء اليوم الحالي أو 24 ساعة الحالية ، وأين يوجد الغد ( الآن ) خلال 24 ساعة القادمة ) ...أعتقد أنه ، بعد استبدال تلك الرطانة ، والأسئلة الكبرى ، بالأسئلة المباشرة والواضحة ، يمكن البدء بحوار ثقافي مفتوح ، ويستمر في المستقبل ....كما اعتقد .
....
الظاهرة الثانية ، تكشف مشكلة " طبيعة الزمن أو الوقت " ، تتيح إمكانية الانتقال خطوة جديدة بالفعل ، لمعرفة اليوم الحالي ، بالتصنيف الرباعي ،
اليوم الحالي يوجد بالتزامن في الحاضر والماضي والمستقبل :
1 _ يوجد في الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد .
2 _ يوجد في الحاضر بالنسبة للأحياء .
3 _ يوجد في المستقبل بالنسبة لمن للموتى قبل اليوم .
4 _ يوجد احتمال رابع ، يتعلق بمن يولدون أو يموتون خلال اليوم . وقد عبر شكسبير عن المشكلة ، بشكل شعري :
أنت التقيت بما يموت
وأنا التقيت بما يولد
....
الزمن = الوقت + فكرة الزمن .
قد تكون فكرة الزمن لغوية فقط ، ويكون بهذه الحالة الزمن نفسه الوقت بلا زيادة ، أو الاحتمال الثاني ، أن يكون للزمن وجوده الموضوعي والسابق على الثقافة والحياة ربما .
3
محاولة تحديد ما نجهل ، كبشر وكأفراد ، أو ما أجهله كفرد ، ضرورية للتفكير المنطقي والعلمي .
بالتصنيف الثلاثي ، المعرفة أو الجهل ثلاثة مجالات :
1 _ لا يمكن معرفة الأزل والأبد ، ولا معرفة طبيعة الزمن .
ضمن أدوات المعرفة الحالية ، وربما يستمر الوضع ، أو الجهل بهذه الموضوعات الهامة طوال هذا القرن وربما لقورن عديدة ؟!
2 _ يمكن معرفة الحياة والماضي .
3 _ المجال بين 1 و 2 ، يتضمن الزمن والكون ، وغيرها .
( لهذه الفكرة تتمة ، خلال الفصول القادمة ) .
مثال مكرر ، على العلاقة المبهمة بين الجهل والمعرفة :
ما هو الزمن ؟
1 _ أفضل جواب منذ ألف سنة ، وحتى النظرية الجديدة :
لا أعرف .
2 _ أسوأ جواب ، ما يقدمه علماء الفيزياء النظرية بخفة ، ورطانة مثاله الأبرز كتاب " تاريخ موجز للزمن " وترجمته الرديئة أيضا .
لا أحد يعرف ما هو الزمن .
غالبية الكتاب يقفزون فوق السؤال ، وذلك لا يتعدى حدي الغفلة والخداع .
....
لا أحد يعرف طبيعة الزمن أو الوقت ، وسوف يبقى أفضل الأجوبة " لا أعرف " ...
ربما يستمر الموقف الثقافي العالمي ، بتجاهل هذه الأسئلة طويلا ، ...
لا سقف للمعرفة ، ولا عتبة للجهل .
....
....
مشكلة التزامن بدلالة اليوم الحالي
( الظاهرة الثانية تتمثل ، وتتجسد بطبيعة اليوم الحالي )

لنتخيل اليوم الحالي ، يتكرر هو نفسه في كل يوم جديد ، نسخة مطابقة مع الأمس والغد بالنسبة للمكان ، وبدلالته .
هذه الظاهرة تتكرر خلال حياتنا ( القارئ _ة والكاتب سابقا ) ، بين اليوم الحالي والأمس والغد ...
أو بكلمات أخرى ، بين الحاضر والماضي والمستقبل .
وهذه الحالة تكررت مع الأجداد ، وسوف تتكرر مع الأحفاد ، صورة طبق الأصل . ( بالنسبة للمكان أو الاحداثية : لا جديد تحت الشمس ) ، ( وأما بالنسبة للعلاقة بين الحياة والزمن : كل لحظة يتغير العالم ) . حدث الحياة ، يتحرك في اتجاه ثابت من الحاضر _ إلى المستقبل ويتمثل بالفاعل ، وحدث الزمن : من الحاضر _ إلى الماضي ويتمثل بالفعل ) .
اليوم ثلاثي البعد ، والطبقات ، والأنواع :
1 _ يوم المكان ثابت ، ومطلق يتكرر بشكل دوري .
( المكان أو الاحداثية ) .
2 _ يوم الحياة ، يتحرك بشكل خطي من الماضي إلى المستقبل ، وبشكل دائري من الداخل إلى الخارج .
( حدث الحياة ، أو الفاعل ، الحركة الخطية في اتجاه ثابت من الحاضر إلى المستقبل والدورانية من الداخل إلى الخارج ) .
3 _ يوم الزمن أو الوقت ، يتحرك بشكل معاكس ليوم الحياة .
( حدث الزمن ، أو الفعل ، يتحرك من الحاضر إلى الماضي بشكل خطي ، ومن الخارج إلى الداخل بشكل دائري ) .
....
اليوم الحالي يتضمن الحقيقة والمفارقة والمغالطة بالتزامن ...
المكان بدلالة اليوم الحالي هو نفسه ، ويمثل عامل التوازن والاستقرار الكوني . ولا يتغير بين الحاضر والماضي والمستقبل . بينما يتغير الزمن أو الوقت والحياة بالتزامن ( معا بنفس الوقت ) ، وبنفس الكمية أو المقدار ، لكن بشكل معاكس في الإشارة والاتجاه بين الحياة والزن .
والغريب ، أن هذه الظاهرة ما تزال خارج الاهتمام الثقافي ، في العلم والفلسفة ، ولا يكترث بها سوى الشعراء !!!
( مثال رياض الصاح الحسين ، وأنسي الحاج في العربية ) .
....
اليوم الحالي أيضا ثلاثي البعد : مكان وزمن وحياة .
يستطيع القارئ _ة المطلق ، اختبار ذلك بشكل مباشر ودقيق وموضوعي .
بالطبع يوم القارئ _ة لاحق ، على يوم الكاتب ويليه ، بشكل خطي أيضا .
لنتذكر ظاهرة اليوم الحالي : بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، هذا اليوم ( الحالي ) في الماضي ، وبالنسبة للموتى هذا اليوم في المستقبل ، وهذا اليوم يوجد في الحاضر فقط بالنسبة للأحياء .
والاحتمال الرابع ، بالنسبة لمن يولدون أو يموتون خلال اليوم الحالي .
كيف يمكن فهم ، وتفسير ذلك ؟!
الماضي والحياة داخلنا ، بينما المستقبل والزمن خارجنا .
هذه الخطوة الأولى ، لفهم الواقع ، والعلاقة بين الحياة والزمن خاصة .
....
العلاقة بين الأزل والأبد ، ليست خطية ، ولا يمكن أن تكون خطية .
الأزل أو الأبد كلمات مركبة ، تتضمن المكان والزمن والحياة .
لا يوجد الأزل ، أيضا الأبد ، سوى بشكل مركب وثلاثي .
مصدر الخطأ ، المنطق الأحادي .
ظاهرة اليوم الحالي ، الظاهرة الثانية ، عتبة وشرط مسبق لتكوين تصور منطقي للواقع والعلاقة بين الحياة والزمن خاصة .
عدا ذلك ، يوجد تناقض ذاتي في فكرة البداية أو النهاية ، ويتعذر حلها بدلالة المنطق التقليدي والأحادي .
لفهم النظرية الجديدة ، يحتاج القارئ _ة الجديد خاصة ، للتفكير من خارج الصندوق ، مع احترام الشرط الجوهري للمنطق : عدم التناقض .
....
خلاصة ما سبق
( الزمن والحياة ، والعلاقة بينهما )

توجد ثلاثة مواقف ، أو تفسيرات لليوم الحالي ، وكل يوم جديد : طبيعته ومكوناته واتجاهه ومصدره ...
1 _ الموقف الثقافي العالمي الحالي ، الموروث ، والمشترك بين العلم والفلسفة أيضا . فهو يعتبر أن الماضي مصدر الحياة والزمن أو الوقت .
( الأمس يتحول إلى اليوم
واليوم يصير الغد )
2 _ الموقف المعاكس ، ويمثله رياض الصالح الحسين بوضوح :
( الغد يتحول إلى اليوم
واليوم يصير الأمس
وأنا بلهفة
أنتظر الغد الجديد )
3 _ موقف النظرية الجديدة :
اتجاه حركة الحياة ، من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر . واتجاه حركة مرور الزمن ( او الوقت ) يعاكس اتجاه الحياة دوما ، ويبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .
( حركة اليوم بدلالة الحياة :
الأمس يتحول إلى اليوم
واليوم يصير الغد .
لكن حركة اليوم بدلالة الزمن أو الوقت تعاكس حركة الحياة بطبيعتها :
الغد يتحول إلى اليوم
واليوم يصير الأمس )
النظرية الجديدة تتضمن كلا الموقفين ، المتناقضين ، من العلاقة بين الحياة والزمن أو الوقت . بالتزامن ، تتضمن موقفي نيوتن وأينشتاين من الزمن أو الوقت ، ومن الحاضر بصورة خاصة . وقد ناقشت ذلك ، بشكل تفصيلي وموسع ، عبر نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن .
....
ملحق
فكرة جديدة ، أعتقد أنها أهم فكرة في النظرية الجديدة ، بعد الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن :
المتلازمة الثانوية ( الحاضر والماضي والمستقبل ) بالإضافة إلى كل من الحياة والزمن اثنان فقط ، لا خمسة ولا ثلاثة .
يسهل فهم ذلك ، بعد معرفة وتفهم حقيقة عناصر المتلازمة الثلاثة أو مراحلها ( المتعاكسة بين الحياة والزمن أو الوقت ) .
توجد الحياة كمثال ، في أحد المراحل ( الحاضر أو الماضي أو المستقبل ) ومثلها الزمن ، يوجد في أحد المراحل فقط .
بكلمات أخرى ، لا يمكن أن توجد الحياة ، أو الزمن والوقت ، سوى في أحد المراحل الثلاثة .
الحياة تبدأ بالمرحلة الأولى في الماضي ، والثانية في الحاضر ، والثالثة في المستقبل . والزمن أو الوقت بالعكس ، يبدأ بالمستقبل في المرحلة الأولى ، والثانية في الحاضر مثل الحياة حيث يلتقيان بالفعل ( كما نعرف جميعا بالخبرة المباشرة ) ، والمرحلة الثالثة للزمن تكون في الماضي .
مثال تطبيقي ، ومزدوج : يوم الأمس ، ويوم الغد ، بدلالة اليوم الحالي :
اليوم الحالي ، يتضمن الحياة والزمن معا .
الحياة جاءت من الماضي ( إلى اليوم الحالي ) ، بكل أشكالها النباتية أو الحيوانية أو الإنسانية .
والزمن أو الوقت بالعكس ، جاء من المستقبل ( إلى اليوم الحالي ) .
( هذه الفكرة ، جديرة بالاهتمام والتأمل والتفكير ، وسأعود لمناقشتها بصيغ متعددة نظرا لأهميتها الكبيرة كما أعتقد ) .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشكلة التزامن ، بدلالة العلاقة بين الزمن والحياة
- المخطوط الرابع _ الفصل الخامس ( النص الكامل )
- المخطوط الرابع _ الفصل الخامس ...هوامش
- المخطوط الرابع _ الفصل الخامس
- المخطوط الرابع _ القسم 1 و 2
- أزهر اللوز
- أفكار جديدة حول العلاقة بين الماضي والمستقبل
- المخطوط الرابع _ القسم 2 الفصل 4
- المخطوط الرابع _ القسم 1
- هوامش وملاحظات جديدة بين القسمين 1 و 2
- المخطوط الرابع _ الفصل 3 كاملا
- المخطوط الرابع _ الفصل 3 تكملة
- السبب والنتيجة أم السبب والصدفة ؟!
- العبور المزدوج للحاضر ، هو المشكلة والحل معا
- المخطوط الرابع _ الفصل 3
- المخطوط الرابع _ الفصل 1 و2
- الصيغة 11 للنظرية الجديدة
- المخطوط الرابع _ الفصل 2
- ما هي الحياة ؟!
- الواقع الموضوعي بدلالة العلاقة بين الزمن والحياة


المزيد.....




- المحكمة تؤجل نظر طلب عمال -الإسكندرية لتداول الحاويات- حل لج ...
- إسرائيل تطالب اليونفيل بالرحيل والاتحاد الأوروبي يصر على بقا ...
- دنيا القاني: -الجزائر خطيرة جدا-
- الولاية الثانية للرئيس سعيّد - أي آفاق تنتظر الشباب التونسي؟ ...
- -لحظة التفجير بالجيبات وإخلاء قتلى وجرحى-..-القسام- تعرض مشا ...
- نتنياهو خلال زيارة قاعدة جولاني: ندفع ثمنا مؤلما ونخوض حربا ...
- أردوغان: إسرائيل لن تكتفي باحتلال لبنان بل ستوسع حربها في كل ...
- -حزب الله-: استهدفنا 3 دبابات ميركافا بالصواريخ الموجهة في ج ...
- جسر جوي سعودي لمساعدة اللبنانيين
- تقدم روسي في القطاع الجنوبي لدونيتسك


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المخطوط الرابع _ الفصل السادس