أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المخطوط الرابع _ القسم 2 الفصل 4















المزيد.....

المخطوط الرابع _ القسم 2 الفصل 4


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 7569 - 2023 / 4 / 2 - 18:48
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الفصل الرابع _ المخطوط الرابع
هل يمكن التمييز بين الماضي والمستقبل ، لماذا وكيف ؟

بالنسبة لنيوتن قام بعملية التمييز بين الماضي والمستقبل بالفعل ، لكن بتكلفة أعلى من الجودة ، حيث اعتبر أن الحاضر يقارب الصفر وسهم الزمن من الماضي إلى المستقبل .
اينشتاين رفض ذلك ، وغير الموقف العقلي السائد ومعه الثقافة العالمية كلها ، لكنه قام بحركة طائشة _ غير مبرهنة وغير منطقية _ وألغى الماضي والمستقبل .
ستيفن هوكينغ ، يؤيده التيار السائد في الثقافة العالمية ( في الفيزياء والفلسفة خاصة ) ، قام بحركة بهلوانية في كتابه الشهير " تاريخ موجز للزمن " ، تشبه التعبير العربي العامي " شو فيه مافيه " ؟!
لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟
وهو يعتقد أن موقف اينشتاين من الزمن ، والحاضر بالطبع ، يتضمن موقف نيوتن بالفعل ويضيف عليه ، ويصحح أخطائه كلها .
المفارقة المضحكة ، والمحزنة أكثر كما أعتقد ، أن الطفل _ة فوق متوسط الذكاء بعد العاشرة خاصة يفهم حركة الزمن والحاضر ، وخاصة العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ، أكثر من الثلاثة ( اليوم ) ..30 / 3 / 2023 .
الكتاب " تاريخ موجز للزمن " خليط عشوائي من المعلومات الجديدة ، والمهمة بالفعل ، مع أضعافها من الأفكار الشعبوية مثل السفر في الزمن وتدخل الرب ، وترجمة ركيكة كمثال : لا يوجد تمييز ، واضح ، بين الإلكترون والكوارك والجسيم ، والجسيم التقديري ، والجسيم الحامل للقوة ، وجسيم حمل القوة والجسيم المضاد ؟!
....
لماذا حالة الفوضى الثقافية العالمية السائدة في كل اللغات والثقافات بلا استثناء خاصة في الفيزياء والفلسفة ، على هذه الدرجة من الغموض والتناقض والركاكة في موضوعات : الواقع ، والزمن ، والعلاقة بين الحياة والزمن كمثال ؟!
هذا السؤال أوسع من تجربتي الثقافية ، وسيبقى طويلا في عهدة المستقبل .
2
الماضي بالتعريف حدث سابقا ، وهو سابق لهذه اللحظة ( وأي لحظة قادمة عبر القراءة خاصة ) .
الماضي يوجد بالأثر فقط ، داخلنا ، داخل الحياة والأرض ، وربما الكون .
المستقبل موجود بالقوة فقط ، وهو يوجد خارجنا ، خارج الحياة والكون .
( المستقبل لم يحدث بعد بالتعريف ، في اللحظة التي يلتقي القارئ _ة بهذا النص يبدأ المستقبل بالفعل . عدا ذلك لم يحدث بعد ، والمستقبل احتمال .
الحاضر هو المشكلة والحل بالتزامن ، بمعرفة الحاضر يتحدد الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وموضوعي ودقيق .
الماضي أو السابق كما حدده أرسطو ، يقابله المستقبل أو اللاحق وبينهما الحاضر . بحسب معرفتي ، لم يحاول أرسطو تحديد الحاضر .
3
ناقشت فكرة الحاضر ، وأنواعه الثمانية ( أو الثلاثة في الحد الأدنى ) :
1 _ حاضر الزمن ، وهو الحاضر نفسه ، يتحرك بشكل ثابت ومستمر من الحاضر إلى الماضي ، ويتمثل مباشرة ( قراءتك الآن انتقلت ، وتنتقل الآن ، إلى الماضي بالفعل ) .
2 _ حاضر الحياة ، أو الحضور ، يتحرك بشكل معاكس للزمن وبشكل ثابت ومستمر ، من الحاضر إلى المستقبل ، ويتثمل بالفاعل ( القارئ _ة ) ينتقل كل لحظة : من الحاضر إلى المستقبل من الولادة حتى لحظة الموت .
3 _ حاضر المكان ، أو المحضر ، لا يوجد فرق بين اليوم الحالي والأمس والغد بالنسبة للمكان .
( ربما يكون هذا هو السبب ، الحقيقي ، في الفوضى الثقافية العالمية ) .
4 _ الحاضر الآني ، أو حاضر نيوتن ( يقارب الصفر ) .
5 _ الحاضر المستمر ، أو حاضر اينشتاين ( بين اللانهايتين ) .
6 _ الحاضر الشخصي ، يتمثل ويتجسد بين لحظتي الولادة والموت .
7 _ الحاضر المشترك ، يتمثل بين أبناء الجيل الواحد .
8 _ الحاضر الذي يمثله اليوم الحالي ، والمتكرر بين الأزل والأبد .
....
أعتقد أن هذه الإضافة لفكرة الحاضر ، تمثل خطوة ( غير كافية غالبا ) للتمييز الحقيقي ( المنطقي والتجريبي ) بين الماضي والمستقبل .
4
السبب والنتيجة ، مشكلة المعرفة المعلقة والمزمنة ....
أعتقد أن الحل الصحيح ، استبدال العبارة غير القابلة للحل " السبب والنتيجة ، أو الصدفة والنتيجة " بالعبارة الصحيحة والمناسبة :
النتيجة = السبب + الصدفة .
أو النتيجة = الحياة + الزمن .
....
المشكلة بين الأزل والأبد ؟
هل يوجد الأزل أولا ، ثم الأبد ، أم وجدا بالتزامن ؟
أعتقد أن التفكير التقليدي ، الخطي ، يعقد المشكلة ولا يحلها .
5
المسافة بين لحظة ولادتك ، وهذه اللحظة ( لحظة القراءة ) هل هي :
1 _ نوعا من الخط ( المستقيم أو المنحني أو المتكسر ) . 2 _ هي نقطة فقط . أم الاحتمال الثالث ، وتمثل شكلا غير معروف ، ويتعذر التنبؤ به حاليا ؟!
أعتقد أن الاحتمالات الثلاثة منطقية ، ومتساوية بإمكانية التحقق .
وهذه المسألة ، سوف تبقى في عهدة المستقبل والأجيال القادمة .
6
هل تغير موقفك العقلي ، وفهمك للمشكلة ؟
( .... )
7
القارئ _ة أحد نوعين :
1 _ القارئ العام والتقليدي ، حيث الماضي يقود الحاضر والمستقبل .
2 _ القارئ الإبداعي ، والفردي بطبيعته ، يتغير مع كل فكرة جديدة .
ملحق 1

ماذا يوجد خارج الكون ، هناك في البعيد الخارجي حيث لا يمكن الوصول سواء بواسطة أدوات المعرفة الحالية ، أو بالحواس أو بالتفكير وغيرها ؟!
ماذا يوجد أيضا داخل مكونات نواة الذرة ، ( داخل الداخل ) ، داخل الجسيمات الأصغر المعروفة حاليا مثل الكواركات والإلكترونات ، هناك في البعيد الداخلي ، حيث لا يمكن الوصول ؟!
لا يمكن معرفة داخل الداخل ، إلا بدلالة خارج الخارج ، والعكس صحيح أيضا ، وتبادلي بطبيعته .
....
مفارقة الأزل والأبد .... محاولة لحلها بشكل منطقي
لا يمكن وجود الأزل بمعزل عن الأبد ، وبشكل منفصل منطقيا ولغويا .
وهي نفس مشكلة السبب والنتيجة ، خلال مناقشة ديفيد هيوم بترجمة عبد الكريم ناصيف ، كمثال من الفلسفة الكلاسيكية .
" مشكلة السبب والنتيجة يتعذر حلها " ، تلك خلاصة ديفيد هيوم ، مع غيره من الفلاسفة ، الذين حاولوا حل المشكلة بشكل منطقي . أو اكتشاف العلاقة الحقيقية ( المنطقية والتجريبية معا ) بين السبب والنتيجة .
مشكلة السبب والنتيجة يتعذر حلها ، ويتعذر فهمها قبل ذلك .
هكذا فهمت خلاصة تفكير ديفيد هيوم بالمشكلة ، وأعتقد أنها ما تزال معلقة ، كما كانت قبل ثلاثة قرون ، و ستبقى معلقة خلال هذا القرن غالبا .
( إذا كان القارئ _ة الجديد _ة أو المتابع يعرف إي إضافة ، فأرجو الكتابة لي بشكل مباشر أو الرد على المقالة ، أعتقد أن ذلك غير ممكن حاليا ) .
....
هل علاقة السبب والنتيجة خطية أم من نوع آخر ، مختلف ومجهول كليا ؟!

اذا اعتبرناها خطية ، توجد مشكلة هناك _ الخارجية ( خارج الكون ) ؟!
وإذا اعتبرناها غير خطية ، تزامنية مثلا ، تبرز مشكلة اللغة باعتبارها مشكلة منطقية ، وتحتاج لحل علمي ( منطقي وتجريبي معا ) .
بكلمات أخرى ،
يمكن حل المشكلة باعتبار العلاقة بين الأزل والأبد ، من نوع جديد من العلاقات غير المعروفة ، ولا يمكن التعبير عنها حاليا بشكل صحيح ، منطقي وتجريبي معا ، في اللغة العربية مثلا ، وربما المشكلة في غيرها من اللغات ؟! ) .
هل المشكلة لغوية وخاصة باللغة العربية فقط ، أم أنها مشكلة ( فوق لغوية ) إذا جاز التعبير ؟!
هذا السؤال سوف يبقى ، طويلا جدا ، في عهدة المستقبل والأجيال القادمة .
....
لا يوجد مفكرون _ ات في العربية حاليا ، الفترة ( 2018 _ ....؟! ) .
سوف يغلق القوس لحظة موتي ، ولن يغلق قبل ذلك للأسف .
آمل وأرجو أن أكون مخطئا ، وأن تكون العربية لغة علم وتفكير وإبداع .
....
العلاقة السببية مشكلة مزمنة ، موروثة ، ومشتركة في الثقافة العالمية منذ عشرات القرون ؟!
والمشكلة الحقيقية تتمثل بالعلاقة بين الماضي والمستقبل أولا ، وتاليا بالعلاقة الثلاثية بين الحاضر والماضي والمستقبل .
مشكلة الماضي والمستقبل ، هي نفس مشكلة الحياة والزمن ...
لا يمكن حل أحدها بشكل منفصل ، ومستقل عن الثانية .
تتكشف المشكلة ، أو تتحلحل قليلا ، بعد نقلها من مشكلة ( سبب _ نتيجة ) إلى الصيغة الأبسط ( الأزل _ الأبد ) . ثم تتكشف ، بالنقلة التالية إلى مشكلة البداية والنهاية أو العكس .
هل توجد بداية مفردة ، أولية ، وبسيطة تبدأ مباشرة من العدم ؟
منطقيا لا .
ذلك مستحيل ، أو وهم ، غير ممكن في المستوى المعرفي الحالي .
وتتكرر نفس المشكلة مع النهاية ، المطلقة والشاملة .
الحل البسيط ، المنطقي والتجريبي معا ، يتمثل بالجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن أو الوقت .
والمفارقة ، أن جميع الملاحظات أو المشاهدات الممكنة تؤكد العلاقة العكسية بين حركتي الحياة والزمن _ بلا استثناء .
....
ملحق 2
مغالطة ثقافية سائدة على مستوى العالم ، لا العربية فقط ، بلا استثناء :
الماضي انتهى ( وغير موجود ) ، والمستقبل لم يحدث بعد ( وغير موجود ) ، لا يوجد سوى الحاضر .
هذه مغالطة ، ووهم شعوري ، وقع ضحيته كثر جدا أبرزهم أينشتاين .
الماضي يوجد بالأثر ، والمستقبل يوجد بالقوة ، بشكل دائم ومتكرر . الحاضر اتفاق اجتماعي وثقافي ، وحلقة مشتركة ( فجوة أو مسافة أو مجال ) ، بين الماضي والمستقبل .
ملحق 3
مشكلة المعرفة الجديدة _ المتجددة ثلاثية الأبعاد ، أو الطبقات ، أو التسلسل والمراحل :
1 _ مشكلة العقل .
2 _ مشكلة العيش ( العلاقة مع الآخر ) .
3 _ مشكلة الوجود .
تتمثل مشكلة الوجود بالعلاقة بين الحياة والزمن ، أو بين الجسد والعقل .
وتتمثل مشكلة العيش ، بالعلاقة بين الذات والآخر _ ين .
وتتمثل مشكلة العقل بالعلاقة بين الشعور والفكر ، أو القول والفعل . خلاصة بحث سابق ، منشور على الحوار المتمدن : ( 2011 _ 2018 ) .
....
أحداث الحياة اعتباطية بطبيعتها ، لا يمكن التنبؤ بها سوى بالاتجاه :
حدث الحياة : من الحاضر إلى المستقبل دوما .
( أو من الداخل إلى الخارج ) .
أحداث الزمن أو الوقت متكررة أيضا بشكل ثابت ومستمر ، وهي متجانسة وفي اتجاه واحد وثابت بعكس أحداث الحياة :
حدث الزمن : من الحاضر إلى الماضي دوما .
( أو من الخارج إلى الداخل ) .
....
الحدث = سبب + صدفة .
الحدث = حياة + زمن + مكان .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المخطوط الرابع _ القسم 1
- هوامش وملاحظات جديدة بين القسمين 1 و 2
- المخطوط الرابع _ الفصل 3 كاملا
- المخطوط الرابع _ الفصل 3 تكملة
- السبب والنتيجة أم السبب والصدفة ؟!
- العبور المزدوج للحاضر ، هو المشكلة والحل معا
- المخطوط الرابع _ الفصل 3
- المخطوط الرابع _ الفصل 1 و2
- الصيغة 11 للنظرية الجديدة
- المخطوط الرابع _ الفصل 2
- ما هي الحياة ؟!
- الواقع الموضوعي بدلالة العلاقة بين الزمن والحياة
- ثرثرة فلسفية وفيزيائية
- مشكلة العلاقة بين الماضي والمستقبل
- رسالة مفتوحة ...إلى الصديق الدكتور محمد جريوة
- مشكلة التزامن ، هل تقبل الحل الصحيح والمناسب ؟!
- المخطوط الرابع _ الفصل 1
- ملحق غير مهم وغير ضروري
- مقدمة المخطوط الرابع _ تكملة
- مقدمة المخطوط الرابع


المزيد.....




- بالأسماء.. أبرز 12 جامعة أمريكية تشهد مظاهرات مؤيدة للفلسطين ...
- ارتدت عن المدرج بقوة.. فيديو يُظهر محاولة طيار فاشلة في الهب ...
- لضمان عدم تكرارها مرة أخرى..محكمة توجه لائحة اتهامات ضد ناخب ...
- جرد حساب: ما نجاعة العقوبات ضد إيران وروسيا؟
- مسؤول صيني يرد على تهديدات واشنطن المستمرة بالعقوبات
- الولايات المتحدة.. حريق ضخم إثر انحراف قطار محمل بالبنزين وا ...
- هيئة كبار العلماء السعودية: لا يجوز الحج في هذه الحالة.. ويأ ...
- هوغربيتس يحذر من زلزال قوي خلال 48 ساعة.. ويكشف عن مكانه
- Polestar تعلن عن أول هواتفها الذكية
- اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف ال ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المخطوط الرابع _ القسم 2 الفصل 4