أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - مقدمة المخطوط الرابع _ تكملة















المزيد.....

مقدمة المخطوط الرابع _ تكملة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 7540 - 2023 / 3 / 4 - 12:31
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


المخطوط الرابع

خلاصة عامة
الخطأ المنطقي المزدوج الموروث ، والمشترك ، والذي نمارسه جميعا بلا استثناء خلال حياتنا اليومية ، أو الثقافية والأخلاقية ، والفكرية خاصة :
طمس التفاصيل ، والقفز فوق المتناقضات ، بالتزامن . وهو سبب الموقف الثقافي العالمي الحالي ، والمستمر منذ عدة قرون ، من الواقع ، والزمن ( أو الوقت ) ، والعلاقة بين الحياة والزمن خاصة .
الحقيقة متناقضة منطقيا :
لا يمكن التقاء الماضي والمستقبل ، إذ يفصل بينهما الحاضر ( وبالتزامن ) في كل لحظة يلتقيان وينفصلان بالفعل ؟!
هذه الفكرة ، الخبرة ، تمثل وتجسد بؤرة التوتر والاختلاف النوعي بين موقفي نيوتن واينشتاين من الزمن ( أو الوقت ) والحاضر خاصة .
كلا الموقفين نصف خطأ ونصف صح ، بنفس الوقت والدرجة .
عندما يقارب الحاضر الصفر ( موقف نيوتن ) ، يكاد يتلامس الماضي والمستقبل ( من الجهتين ، حركة الحاضر والحضور مزدوجة عكسية ) .
عدا ذلك ( موقف اينشتاين ) ، يفصل بين الماضي والمستقبل مجال مفتوح بين اللانهايتين السالبة والموجبة ( الحاضر نفسه ) .
ناقشت هذه الفكرة ، في المخطوطات السابقة الثلاثة ، وسوف أتوسع بمناقشتها ( مع الإضافة والحذف ) خلال المخطوط الحالي _ الرابع .
....
سؤال متكرر ذاتي وموضوعي بالتزامن :
لماذا لا نهتم ولا نحاول ، ولا نريد غالبا ، أن نعرف ما نجهله ؟!
بكلمات أخرى ، لماذا لا نحاول تحديد ما نجهل ولو بشكل أولي وتقريبي ، بدل تمويهه والتغطية عليه ، عبر الكذب والخداع الذاتي والمتبادل ؟!
( المقصود ب نحن الوسط الثقافي والأدبي والابداعي ، بالدرجة الأولى )
مناقشة هذا السؤال ، أيضا ستتكرر بصيغ مختلفة عبر الفصول القادمة .

خلاصة المخطوطات السابقة ، بتكثيف شديد

" لا أنت ولا أنا ...
لا أحد يعرف حدود جهله "
1
ما تزال بعض الأسئلة المزمنة ، والمعلقة منذ قرون بلا أجوبة ، في الثقافة العالمية ، وهي تمثل الحلقة المشتركة بين العلم والفلسفة ، لعل من أهمها :
1 _ سؤال الواقع ، ما هو الواقع : طبيعته ومكوناته وحدوده ؟!
2 _ سؤال الزمن المزدوج :
أولا ، هل الزمن هو فقط الوقت ( أو ما تقيسه الساعة ) ؟!
ثانيا ، ما العلاقة الحقيقية بين الحياة والزمن ، وهل هما في اتجاه واحد كما هو الموقف الثقافي السائد منذ قرون ، ويعتبرهما البعض واحدا فقط ؟!
....
بالنسبة لسؤال الواقع ، يمكن إعادة صياغته بدلالة العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ، بالتزامن مع العلاقة بين المكان والزمن والحياة .
ما هي العلاقة ( الحقيقية ) بين الكلمات الستة : 1 _ الحياة ، 2 _ الزمن 3 _ المكان ، 4 _ الحاضر ، 5 _ الماضي ، 6 _ المستقبل ؟!
لا أدعي التوصل إلى الجواب النهائي ، والحاسم .
لكن ، أعتقد أنني اقتربت أكثر من خطوة على طريق التوصل للجواب المناسب والعلمي ( المنطقي والتجريبي ) .
المجموعة الأولى ( الحياة والزمن والمكان ) تمثل الأبعاد الثلاثة للواقع .
والمجموعة الثانية ( الحاضر والماضي والمستقبل ) تمثل المراحل الثلاثة لوجود الزمن أو الحياة .
بكلمات أخرى ،
الزمن ، يوجد في أحد المراحل الثلاثة فقط : الحاضر أو الماضي أو المستقبل . والحياة مثله بالمقابل ، لكن بشكل عكسي دوما .
الماضي مرحلة أولى في الحياة ، والحاضر مرحلة ثانية ، والمستقبل مرحلة ثالثة وأخيرة .
الزمن بالعكس ( أو الوقت ) ، الماضي يمثل المرحلة الثالثة والأخيرة للزمن والوقت ، والحاضر يمثل المرحلة الثانية ، والمستقبل مرحلة أولى وبداية الزمن والوقت .
هذا هو الفرق الأساسي ، والنوعي ، بين النظرية الجديدة وبين الثقافة السائدة على اختلاف أنواعها ومدارسها .
2
هل الزمن ، هو فقط الوقت الذي تقيسه الساعة ؟!
مع أن السؤال بسيط محدد ومباشر ، وجوابه نعم أو لا ، ما يزال موضع جدل شديد وغير متفق عليه علميا وفلسفيا .
أعتقد أن حل هذه المشكلة حدث بشكل تطوري ، وهو نعم ، الوقت الذي تقيسه الساعة هو نفسه الزمن . وهذا جواب غوغل في العربية .
لكن المسألة ، أوسع من ذلك وتستحق بعض المناقشة والشرح .
.....
خلال القرن الماضي ، والسنوات التي مرت من هذا القرن أيضا ، حصل التطابق الفعلي بين الوقت والزمن .
وأعتقد أن هذا الوضع سوف يستمر طوال هذا القرن على الأقل .
ساعة الزمن هي نفسها ساعة الوقت ، وهذه الفكرة ( الخبرة ) مشتركة في الثقافة العالمية الحالية ولا خلاف حولها .
بسهولة يمكن مضاعفة الساعة إلى اليوم والسنة والقرن ، بشكل منطقي .
أيضا يمكن تجزئتها إلى الدقائق والثواني ، بشكل منطقي وصحيح .
اذا استمر الحال ، لبقية هذا القرن لا توجد مشكلة : الزمن نفسه الوقت .
.....
لكن في حال حدث اكتشاف وجود الزمن بالفعل _ بشكل منفصل عن الوقت _ بمساعدة الذكاء الاصطناعي او بغيره ، سيتغير العالم وكل ما نعرفه .
....
قد تكون مشكلة الزمن والوقت لغوية فقط ، وقد تكون مشكلة علمية بالفعل .
هذه القضية ، لا تحتمل سوى أحد الاحتمالين :
الأول ، يستمر الوضع خلال هذا القرن وما يليه ( الزمن والوقت واحد ) .
والاحتمال الثاني ، بعدما تكتشف طبيعة الزمن ، تتغير الثقافة العالمية ، والموقف العلمي والفلسفي أولا .
لا يمكن ترجيح أحد الاحتمالين ، بشكل منطقي أو تجريبي حاليا .
مع انني أميل ، إلى الاحتمال الثاني ، واكتشاف أن الزمن موجود قبل الوقت وسوف يبقى بعده . لكن لا يمكنني التأكد من هذا الاحتمال ، وأعتبر من الأفضل انتظار حكم المستقبل والأجيال القادمة .
....
تكملة المقدمة

التصنيف الرباعي ، يتضمن جميع احتمالات العلاقة بين الحياة والزمن .

1
الموقف الأول .
السائد ، او الرسمي ، أو الأكاديمي ، والمشترك بين الفلسفة والعلم ... يمتد بين أرسطو ونيوتن وستيفن هوكينغ والقارئ _ة الآن : أنت ، نعم .
ويعتبر أن اتجاه حركة الحياة والزمن ( او الوقت ) ، تبدأ من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر بالطبع .
....
لكن ، المفارقة أن هذا الموقف الفعلي ( والمستمر ) منذ بدايات القرن الماضي ، غير علني ، أو غير معلن عنه بشكل واضح وشفاف .
هذا الموقف _ أقصد عدم الشفافية والوضوح _ من قبل الفلاسفة والعلماء خاصة ، موقف مشبوه وعلى كل مثقف _ة يتبناه مراجعة موقفه العقلي .
إنني أتهم المثقف _ة الحالي ، بالغفلة أو الخداع وبشكل شخصي وفردي .
( الفكرة مطروحة للنقاش المفتوح : تجاهل العلاقة بين الحياة والزمن ) .
....
الشفافية والوضوح قيمة إنسانية عليا ، أخلاقية ومعرفية وجمالية أيضا .
والعكس صحيح دوما ، السرية والتكتم شبهة وخداع بالحد الأدنى .
يوجد اتجاه في السلوك الإنساني العام ، والموحد ، يتمثل بالميل الثابت والمشترك لعرض ، واستعراض جوانب حياتنا الناجحة والجميلة .
وهذه حقيقة مشتركة ، تبرزها وسائل التواصل الاجتماعي بلا استثناء .
والعكس صحيح ، وبلا استثناء أيضا :
لا أحد يرغب بكشف نواقصه وعيوبه على الملأ ، وكلما كانت الأخطاء أكبر وأعمق ، تتضاعف الرغبة بالسرية والتكتم والستر .
....
الموقف الثقافي العالمي المشترك ، والسائد ، وضمنه موقف العلم والفلسفة من العلاقة بين الحياة والزمن ( أو الوقت ) واحد ( وبسيط جدا ) :
كل شيء ، يأتي من الماضي إلى الحاضر ، ثم المستقبل أخيرا .
وهنا بؤرة الخلاف مع الموقف الثقافي السائد ، العالمي ، بلا استثناء .
الحياة تأتي من الماضي ، إلى المستقبل ، عبر الحاضر .
( هذا صحيح منطقيا وتجريبيا ) .
لكن الزمن والوقت ، يعتبر اتجاه حركته من الماضي إلى المستقبل !
( هذا خطأ صريح ، وتجريبي ، ومن غير المعقول الاستمرار فيه ) .
....
الموقف الثاني ، والمعاكس يمثله الشاعر رياض الصالح الحسين ، وهو يعتبر أن الحقيقة والواقع بالعكس :
الغد يتحول إلى اليوم
واليوم يصير الأمس
وأنا بلهفة
أنتظر الغد الجديد .
يشاطره الرأي ، بعض الفلاسفة والشعراء ، أنسي الحاج كمثال :
" ماضي الأيام الآتية "
الموقف الثالث يمثله اينشتاين ، إلى اليوم :
اتجاه حركة مرور الزمن اعتباطي ، وغير ثابت . ويهمل اينشتاين الماضي والمستقبل بصورة عامة ، ويعتبر أن الحاضر يمثل الزمن كله .
موقف النظرية الجديدة ، عرضته مرارا ، وهو يتضمن الموقف الثلاثة السابقة ، مع الإضافة والحذف .
بكلمات أخرى ،
الموقف الذي يعتبر أن الحياة والزمن واحد ، وفي اتجاه واحد خطأ .
.....
الحاضر هو المشكلة المباشرة ، والأبرز .
للحاضر أنواع متعددة ، ومختلفة بالفعل ، ثلاثة في الحد الأدنى :
1 _ حاضر الزمن أو الوقت ، وهو الحاضر نفسه .
اتجاه حركته ، ومروره ، من الحاضر إلى الماضي دوما .
2 _ حاضر الحياة ، او الحضور .
اتجاه حركته بعكس الحاضر ( الزمني ) ، من الحاضر إلى المستقبل .
3 _ حاضر المكان ، أو المحضر .
اتجاه حركته ، يختلف عن سابقيه ، من الداخل إلى الخارج .
وبكلمات أخرى ،
يمكن اعتبار الحاضر لحظة ، وأحد أجزاء الثانية اللامتناهية بالصغر .
ويمكن العكس أيضا ،
اعتبار الحاضر ( أو الحضور ) ، يمثل الحياة من لحظة ظهورها وإلى اليوم ، أو إلى نهاية الحياة .
مثال اليوم الحالي ، يوضح الفكرة ويصلح كبرهان أيضا :
1 _ اليوم الحالي يمثل الحاضر ، بالنسبة للأحياء .
2 _ اليوم الحالي ، يمثل الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد .
3 _ اليوم الحالي ، يمثل المستقبل بالنسبة للموتى .
يمكن تجزئة اليوم الحالي ، مع بقائه يمثل الحاضر ، إلى أصغر من اصغر شيء . وبالمقابل ، يمكن مضاعفة اليوم الحالي ، إلى أكبر من اكبر شيء .
وهنا تبرز مشكلات جديدة ، واسئلة جديدة :
أين مكان الماضي ، وأين مكان المستقبل ؟!
الماضي أصغر من اصغر شيء ، في الداخل منطقيا .
والمستقبل بالعكس ، اكبر من اكبر شيء ، في الخارج منطقيا .
2


في المخطوطات السابقة ناقشت وبشكل متكرر ، مع بعض الإضافة أو التعديل ( واحيانا الإضافة والتعديل معا ) ، بين مخطوط سابق وحالي بعض الأفكار والموضوعات الأساسية والمتكررة من أهمها :
1 _ طبيعة الواقع ومكوناته .
2 _ طبيعة الزمن ، وهل هو نفسه ما تقيسه الساعة فقط .
3 _ العلاقة بين الحياة والزمن .
4 _ المجهول ، طبيعته وحدوده .
الموضوعات الأربع تمثل حالة غريبة ، إلى درجة الشذوذ ، في الثقافة العالمية السائدة بلا استثناء ، بحسب معرفتي واطلاعي .
فهي تشبه " حساء القرباط " ، كما نسميها في سوريا .
....
هي أفكار وموضوعات هامشية ويهملها ، أو يتجنبها الاعلام والثقافة بصورة عامة . بينما يتداولها الباحث _ة ، بطرق السحر والخفة عادة ، حيث القفز فوق المتناقضات وطمس التفاصيل معا ، سمة مشتركة بين عشرات الكتب التي يمكنك قراءتها عن الزمن أو الواقع ، وبلا استثناء .
مثالها النموذجي ، تاريخ موجز للزمن ، كتاب ستيفن هوكينغ الشهير .
وآخرها كتاب روديغر سافرانسكي " الزمن " ، ترجمة عصام سليمان .
يتميز كتاب الزمن ، ومع أنه يقفز فوق موضوعه أيضا ، بالشفافية والوضوح ، حيث يعلن المؤلف من البداية ، أن كتابه لا يتناول الموضوع الأساسي والعنوان " الزمن " ، طبيعته وماهيته ومكوناته وحدوده ...
وخاصة السؤال المعلق منذ عدة قرون :
هل الزمن ، هو ما تقيسه الساعة فقط . ويوضح أن الكتاب ، يتمحور بالعكس حول ما يصنعه الزمن بنا ، ومنا نفعله نحن في الزمن .
....
التصنيف ، والحدود مشكلة موروثة ، ومشتركة بين العلم والفلسفة _ ولا توجد أي مؤشرات على إمكانية حلها خلال القرن الحالي ، وربما لقرون !
مثالها الحدود ، وطبيعة العلاقة ، بين الحاضر والماضي والمستقبل .
أيضا مشكلة العلاقة ، العلاقات ، بين المكان والزمن والحياة .
هذه المشكلات ، تتجنبها الثقافة العالمية إلى اليوم ، وهي تمثل الميراث الثقيل للقرن العشرين ، والذي لا ينكر منجزاته عاقل _ ة بالطبع .
لقد كان القرن العشرين ، الأسوأ في تاريخ الفلسفة ، والعلم بالدرجة الثانية _ واعتقد أنهما يتشاركان بالمناصفة مسؤولية العالم الحالي والمستمر 2023 ( غير الجيد ) في أحسن العبارات الصادقة والموضوعية .
.....
يعتقد المثقف _ة العادي ، في العربية وغيرها ، أن الثقافة العالمية الحالية تعرف كل الأجوبة المهمة ، أو غالبيتها .
بينما الحقيقة على خلاف ذلك ، والواقع أسوأ من نظريات المؤامرة .
ما هو الواقع ؟
لا أحد يعرف ، ولا أحد يهتم .
ما هو الزمن ، ما هي الحياة ، ما هو المكان ، ما هي الحدود بين الحاضر والماضي والمستقبل ، ما هو الحاضر ، ما هو الماضي ، ما هو المستقبل وغيرها من الأسئلة المزمنة ، والمعلقة في الفراغ ؟!
لا أحد يعرف ، ولا أحد يهتم .
هذه هي الحقيقة الثقافية المحزنة ، والمخجلة بالفعل ، كما هو واقع الحال لهذا اليوم 1 / 3 / 2023 .
....
مهما كانت القيمة الثقافية والمعرفية للمخطوطات الثلاث السابقة ، وللمخطوط الحالي أيضا متواضعة ، فهي تستحق النشر والترجمة والقراءة أو الحوار في الحد الأدنى ؟!
الحكم الصحيح والعادل ، الحقيقي ، للمستقبل والأجيال القادمة .



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقدمة المخطوط الرابع
- المخطوط الثالث _ كتاب الزمن
- خاتمة المخطوط الثالث
- ملحق خاص بالمشكلة اللغوية
- الفصل الثالث مع الملحقات والهوامش
- صيغ جديدة للنظرية بدلالة الظاهرة الأولى
- تكملة الصيغة الجديدة للنظرية...
- هل يمكن أن يكون الزمن سالبا ؟!
- ملخص النظرية الجديدة بدلالة الظاهرة الأولى
- هل كلنا فصاميون _ ات ....تكملة
- الآنية ...أو اسطورة الأبد
- القصل الثاني _ المخطوط الثالث
- الكون _ محاولة تصور جديدة
- هل كلنا فصاميون _ ات ؟!
- رسالة مفتوحة ...إلى القارئ _ة المجهول
- رسالة مفتوحة ...إلى السيد _ة وزير الثقافة
- رسالة مفتوحة ...إلى من يهمهن _ م الأمر أيضا ...
- المشكلة اللغوية بدلالة العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ...
- تكملة الفصل الثاني
- كتاب الزمن 3 _ الفصل الأول


المزيد.....




- صاحب العينين الحمراوتين.. شاهد لحظة رصد مصور لـ-الطائر الشيط ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير طائرة بدون طيار أطلقها الحوثيون فو ...
- زاخاروفا تعلق على رفض بريطانيا حضور تنصيب بوتين
- شاهد: الجيش الإسرائيلي ينشر صور دباباته عند الجانب الفلسطيني ...
- الإعلام العبري: السلطات المصرية أغلقت معبر رفح بالإسمنت (صور ...
- -شينخوا-: أكثر من 10 ضحايا بين قتيل وجريح بهجوم في جنوب غرب ...
- -تم التلاعب بنا-.. إسرائيل محبطة من الولايات المتحدة بشأن مح ...
- شي جين بينغ يذكر الناتو بجريمة عمرها ربع قرن خالدة في أذهان ...
- ماذا يأمل العرب من بوتين خلال فترته الرئاسية الجديدة؟.. خبر ...
- في اليوم العالمي للربو.. لمحة عن المرض


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - مقدمة المخطوط الرابع _ تكملة