أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - منذر علي - السعوديون يَتَحَدَّوْنَ الموقف الوطني لليمنيين ويسعون لتقويض وحدة وطنهم (2/1)















المزيد.....

السعوديون يَتَحَدَّوْنَ الموقف الوطني لليمنيين ويسعون لتقويض وحدة وطنهم (2/1)


منذر علي

الحوار المتمدن-العدد: 7568 - 2023 / 4 / 1 - 14:28
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


-

لقد قلتُ في مقال سابق إنَّ الوطنيين اليمنيين رفضوا مقترح وزير الخارجية السعودي، الأمير سعود الفيصل، المناهض لوحدة اليمن، عند زيارته إلى عدن في نوفمبر سنة 1989، وتحدوا موقف النظام السعودي وحققوا وحدة وطنهم في 22 مايو سنة 1990، فسعتِ السُّعُودية وحلفاؤها الرجعيون في اليمن منذ اليوم الأول لتحقيق الإنجاز الوحدوي التاريخي إلى تحدي الموقف الوطني لليمنيين والسعي، بكل السبل، لتقويضه.
***
لقد بدتِ الأمور مُبهجة للغاية لليمنيين عشية إعلان تحقيق الوحدة. لقد انتقل قادة الجهاز الإداري والنخب السياسية اليمنية من عدن إلى صنعاء، وهناك وُضعوا ضمن الجهاز الإداري والسياسي للدولة الموحدة. حاول الموظفون القادمون من عدن إلى صنعاء أنْ يعملوا في صنعاء بالطريقة السابقة التي أَلِفُوا فيها العمل في عدن مع أنّهم في بيئة وظيفية واجتماعية ونفسية وسياسية مختلفة عن البيئة السابقة. لقد كان الموظفون القادمون من عدن أكثر براءة، أو بالأحرى أكثر سذاجة، وأقل دراية بظروف العمل في صنعاء، وتحت وهج الحماسة، الفائضة عن الحاجة، التي كانت تتملكهم، لم يصغوا إلى نصائح رفاقهم الآخرين، المقيمين في صنعاء، الأكثر دراية بطبيعة الأوضاع الإدارية السياسية والأمنية هناك وفي غيرها من المدن اليمنية الشِّمالية، بل لقد عدّو تلك النصائح نوعَا من المكايدة الخبيثة التي تهدف إلى التشكيك بشركائهم وإخوانهم الكرماء من فروع قبائل حمير الأبية. فيما واصل الموظفون والسياسيون الرجعيون في صنعاء عملهم كالمعتاد، أي بالأسلوب السابق، في نفس البيئة التي أَلِفُوا العمل فيها، و لم يكونوا على دراية تامة بظروف العمل هناك فحسب، بل كانوا أكثر مكرًا وخبرة وقدرة على المناورة من أقرانهم الجنوبيين.
***
في البَدء، وفي خضم المناخ الجديد المفعم بالأمل، ابتهجتِ النخب السياسية والإدارية، الجنوبية والشمالية، ولكنَّها، في ظروف التنافس على الرقعة الإدارية الضيقة، بدأت، بشكل تدريجي، تقلق، بل بدأت تعاني بشكل مكتوم، وتعبر عن خوفها من فقدان مواقعها في بنية السلطة الجديدة. والأهم من ذلك كله، أنّّ أعضاء النخبة السياسية اليمنية، الشِّمالية والجنوبية على حدٍ سواء، كانوا يعانون الخواء السياسي والأخلاقي، فلم يكونوا في مستوى الحدث التاريخي العظيم، ولم ينشغلوا بقضية تعزيز الوحدة الوطنية، ولكنَّهم، من جرّاءِ ذلك الخواء، بل وبسبب تضخم الجهاز الإداري والسياسي ونقص الموارد الاقتصادية، وإعادة ترتيب البنية الإدارية الجديدة للدولة الموحدة، سرعان ما انشغل كل طرف من أطراف النخبة، السياسية والإدارية، بالسعي لتعزيز مكاناته السياسية والوظيفية في جهاز الدولة. وأثناء سعيهم المحموم لتعزيز مناصبهم ومضاعفة مكاسبهم، نشأتِ التوترات المتصلة بالوظائف الإدارية والسياسية والصلاحيات وحدودها بين طرفي النخبة وموظفي الجهاز الإداري للدولة الجديدة المبنيِّة بأحجار قديمة ومتكلسة.
***
ويمكننا أنْ نجْمِلَ المشهد السياسي والصعوبات الماثلة أمام الاندماج الوحدوي في هذه المرحلة التحوليِّة التاريخية المهمة، بالإشارة إلى مجموعتين:
المجموعة الأولى، تمثلت في أبطال التاريخ، الحالمين والمخلصين للمشروع الوطني، الذين كانوا يأملون أن تسير الوحدة إلى نهايتها المظفرة، ولكنهم كانوا محدودي التأثير، ومنهكين من جرّاءِ الصراعات السابقة، ومحاصرين بالأوضاع الإقليمية والدولية الاستثنائية، ويبحرون في زورق مثقوب، فضلًا عن أنَّ نشاطهم السياسي والأيديولوجي والتنظيمي والإعلامي والجماهيري كان يتسم بالحماسة والعواطف الجياشة والعشوائية.
المجموعة الثانية، تجسدت في أوغاد التاريخ وكانوا خليطًا عجيبًا من المتنافسين والمهمومين بمشاريعهم الخاصة، ويمكن تلخيص هذه المجموعة وميولها المتخلفة وأهدافها الشوهاء على النحو التالي:
أ) البيروقراطيون وأصحاب الاهتمامات الوظيفية، وهؤلاء لم تكن الوحدة شاغلهم ولم يسعوا بالتالي لتعزيزها، و كان همهم الأساسي من الوحدة، هو الظُّفُر بالمركز الوظيفي الرفيع وتحقيق المكاسب المالية. فالبيروقراطيون في صنعاء، نسوا الوشائج التي تربط بين قبائل حمير، ونافسوا أشقاءهم من عدن على الوظيفة أو الفريسة، و حاولوا تهميش، أو حتى إزاحة إخوانهم البيروقراطيين القادمين من عدن. هكذا تصرفوا بخشونة، بصرف النظر عما كان يمكن أن ينجم عن هذه النزعة العدوانية الشرهة من نتائج نفسية وسياسية على القادمين من عدن، فالمهم من وجهة نظرهم، هو الحصول على المركز الوظيفي الرفيع، وليس بقاء الوحدة. وبالمقابل، وبسبب التهميش والإزاحة وضيق الأفق، والنزعات القبلية والجهوية والحماقة، أعرب البيروقراطيون القادمون من عدن، وإنْ بصوت خافت في البَدْء، أنْ لا مجال للتنافس مع هؤلاء الأوباش، و بدأت تتبلور لديهم، وإن بشكل جنيني، حالة مزاجية جديدة، تنم على التذمر، ثم الرفض، ثم التراجع عن المشروع الوطني، و الرغبة في فك الارتباط، حيث رأوا أنَّ الانفصال سيتيح لهم مزايا وظيفية أفضل، وحياة أرغد.
ب) الثأريون: وهؤلاء تمثلوا في الزمرة الذين نزحوا إلى صنعاء، عقب أحداث 13 يناير 1986 في عدن، وتمثلوا كذلك في الجماعات التي نزحت من عدن إلى صنعاء في الفترات السابقة، ولا سيما بين 1967 – 1978. كما تجسدوا في ذوي الميول الطائفية الشديدة وفي العسكرين والأمنيين المنكسرين في الحروب البينية السابقة بين النظامين، وكذا في الجماعات القبلية في المناطق الوسطى، مثل إب والبيضاء وتعز وغيرها من المناطق التي كانت ساحات صراع مسلح بين اليسار، ممثلاً بالجبهة الوطنية الديمقراطية المدعومة من الجبهة القومية، ثم من الحزب الاشتراكي، وبين السلطة في صنعاء، بين 1968- 1983. لقد رأى هؤلاء الثأريون أن الفرصة مواتية لهم للانتقام من خصومهم الذين قَدِموا من عدن، عقب قيام الوحدة، أو الذين كانوا يعارضون السلطة في صنعاء ويقيمون في عدن، وانتقلوا، عقب الوحدة والمصالحة والعفو العام، من عدن إلى صنعاء وإلى مناطقهم المختلفة في الشمال. لقد أراد الثأريون الانتقام من الجماعات اليسارية والحزب الاشتراكي وإزاحتهم من المشهد.
ج) المتطرفون الدينيون والقبليون وهؤلاء أرادوا التخلص من اليسار والحزب الاشتراكي اليمني، كما عملت القِوَى اليمينية والليبرالية الجديدة في أوربا الشرقية والاتحاد السوفيتي التي تخلصت من اليسار.
كل هذه النتوءات الشوهاء وُجهت ضد الحزب الاشتراكي وضد قِوَى اليسار و ضد التيارات القومية و الوطنية اليمنية، وصبت نشاطها، وإنْ لم يكن منسقًا ولكنه كان متناغمًا، في خدمة المشروع الرَجعي التوسعي السعودي الهادف لإجهاض الوحدة اليمنية.
***
وخلال هذه المرحلة السياسية المشحونة بالقلق والتحولات الكبرى على الصعيدين الإقليمي والعالمي، كانت السُّعُودية تربض كالتمساح في أطراف البحيرة المضطربة، وتتظاهر بالنعاس، ولكنها، في حقيقة الأمر، كانت متيقظة، وتغافل ضحيتها، أي الدولة اليمنية الموحدة، لكي تلتهمها . وبتعبير أوضح، كانت السُّعُودية تراقب ما يجري في اليمن عن طريق أجهزتها الدبلوماسية والأمنية في صنعاء، وعن طريق عملائها من اليمنيين الشماليين والجنوبيين الموزعين في مفاصل السلطة وفي الأحزاب السياسية والمكونات القبلية. فعمدتِ السُّعُودية وعملاؤها المحليون إلى استغلال التباينات الطبيعية وغير الطبيعية، التي انبثقت عقب تحقيق الوحدة بين أطراف النخب السياسية اليمنية وموظفي الجهاز الإداري، وشرعت تخطط، بمكر ودأب، لتقويض الدولة الجديدة الموحدة من الداخل.
***
غير أنَّ السُّعُودية في البَدْء أوكلتِ مهمة التخريب لعملائها ولم تتورط بشكل مباشر بكامل جبروتها، بسبب الأوضاع الإقليمية العاصفة التي أحاقت بها، ولاسيما الناجمة عن غزو العراق للكويت. ولئن كانت السُّعُودية قد انشغلت عن موضوع اليمن، وأجلته لبعض الوقت، فأنها لم تهمله البتة، وظلت تراقب الأوضاع في صنعاء عن قرب وترصد المستجدات، وتمول وتخطط لما سيأتي، وشرعت في تكثيف عملها العدواني منذ أواخر 1990 و مطلع عام 1991، عقب طرد صدام حسين من الكويت.
فعقب طرد صدام حسين من الكويت، كشفتِ السُّعُودية عن وجهها القبيح واختارت، دون مواربة، أنْ تقف في وجه الوحدة اليمنية بشكل سافر، وقررت، بشكل مباشر، تقويضها، واتخذت جملة من الإجراءات الحاسمة التي تجلت خطوتين اثنتين:
الخطوة الأولى: اقتصادية، سعت السُّعُودية من خلالها لتعميق الأزمة المالية لليمن بغرض تقويض القاعدة الاقتصادية للدولة اليمنية الموحدة، فعمدت إلى طرد الملايين من المغتربين اليمنيين من أراضيها بشكل غير شرعي، متذرعة بمناصرة الحكومة اليمنية للغزو العراقي للكويت واعتراض مندوب اليمن في مجلس الأمن حينها، الدبلوماسي المخضرم، عبد الله الأشطل، و وقوفه مع كوبا ضد قرار مجلس الأمن الصادر في 29 نوفمبر 1990، الذي كان ينص على استخدام القوة الإمبريالية الغاشمة ضد العراق لإخراجه من الكويت، حيث أراد اليمن أن تُحل الخلافات، بين العراق والكويت، في الإطار العربي وبشكل سلمي. كانت العقوبات الاقتصادية ضد انتقامية وقاسية، ولكن في خضم الحماس الوطني الوحدوي تمكنت القيادة السياسية اليمنية من استيعاب ملايين اليمنيين المطرودين من السُّعُودية، ولم تفت الإجراءات السُّعُودية الانتقامية في عضد التوجه الوحدوي للنخبة السياسية الوطنية الموحدة، بل أنّ الأمين العام الأسبق للحزب الاشتراكي اليمني، الأستاذ علي سالم البيض، وفي نوع من التحدي للمشككين بالوحدة و وللمرجفين من الإجراءات السُّعُودية التعسفية، الهادفة لتقويض القاعدة الاقتصادية لدولة الوحدة، أكد قائلًا: “إنَّ الوحدة والوحدة فقط هي التي تسمح بتجاوز التحدي الموروث من العهد التشطيري، وتفتح الباب على مصراعيه، لمواجهة حاسمة للأزمة الاقتصادية وتوفير ظروف أفضل لحل هذه الأزمة . (صحيفة الأهالي المصرية: 26 مايو 1991)
الخطوة الثانية: سياسية، حيثُ دفعتِ السُّعُودية أتباعها من الرجعيين والمرتزقة اليمنيين لتقويض الوحدة اليمنية من الناحية السياسية. وفي هذا الصدد اعتمدتِ السُّعُودية على أنصارها وأتباعها التقليدين في شمال اليمن وجنوبه، واستعانت بالقوى الدينية والقبلية والأفغان العرب، ودفعتهم للشروع في اغتيال المثقفين والكوادر الحزبية والمناضلين والقيادات السياسية للحزب الاشتراكي اليمني، واستهدفت، بشكل خاص، ذوي التوجهات الوحدوية، مثل المهندس حسين الحُريبي، والمناضل محمد علي الحوثي، والمناضل نعمان قاسم حسن، والمناضل نبيل غالب بن غالب، والمناضل عبده حمود ناجي، والمناضل أحمد عبد ربه، والمناضل مصلح الشهواني، والمناضل منصور النقيب، والمناضل محمد عامر زيد، والمناضل عبد العزيز صدام، والمناضل عبد الله محمد لطف، والمناضل العميد ماجد مرشد، وعشرات غيرهم. فضلًا عن محاولة اغتيال الأستاذ والمناضل والمثقف الوطني الكبير عمر الجاوي، والمناضل عبد الواسع سلام، والقائد السياسي الشجاع علي صالح عباد مقبل، والمناضل والقائد الاشتراكي أنيس حسن يحيى، ورئيس مجلس النواب، الأستاذ ياسين سعيد نعمان. وهؤلاء جميعهم ينتمون إلى مختلف المحافظات اليمنية، ولهم موقف ثابت تُجاه وحدة الوطن. إذْ إنَّ القِوَى الرجعية لم تفرق في اغتيالاتها بين اشتراكي يمني من أصول شِمالية وآخر من أصول جنوبية، واهتزتِ الثقة بين أطراف النخبة الحاكمة.



#منذر_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليمنيون الوطنيون يَتَحَدَّوْنَ الموقف السعودي ويختارون الوح ...
- السُّعُودية مناهضة أبدية لوحدة واستقرار اليمن!
- هل مواقف الدول الإقليمية والنخب اليمنية متطابقة إزاء وحدة ال ...
- محنة اليمن: نُخبٌ عمياء تبحث عن نقود ودول توسعية تبحث عن نفو ...
- اليمن والمستقبل والثنائيات القاتلة!
- العنصريون يفسرون الإرهاب بالترهيب!
- وصايا بوريس جونسون الذهبية لمَنْ سيخلفه في المنصب الرفيع!
- اليمن وأوكرانيا: تأملات في جغرافية الجوع وبؤس السياسة!
- الحرب في أوكرانيا والجوع في اليمن!
- انقلاب الرياض كانقلاب صنعاء صناعةٌ خارجية: 4/4
- انقلاب الرياض كانقلاب صنعاء، صناعةٌ خارجية: 4/3
- انقلاب الرياض كانقلاب صنعاء، صناعةٌ خارجية: 4/2
- انقلاب الرياض كانقلاب صنعاء صناعةٌ خارجية 4/1
- على مَنْ تقع مسؤولية الحرب في أوكرانيا؟
- الرأسمالية هي الحرب والاشتراكية هي السلام!
- الفاشية الأوكرانية، والإمبريالية الأمريكية، والطموح الإمبراط ...
- الفاشية الأوكرانية، والإمبريالية الأمريكية، والطموح الإمبراط ...
- الفاشية الأوكرانية، والإمبريالية الأمريكية، والطموح الإمبراط ...
- اليمن : اردعوا الغزاة، احذروا دعاة الحرب، واجهوا بائعي الأوط ...
- اليمن وانسحاب السلفيين من الساحل الغربي!


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - منذر علي - السعوديون يَتَحَدَّوْنَ الموقف الوطني لليمنيين ويسعون لتقويض وحدة وطنهم (2/1)