أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - المُخْتَبَرات وصناعة وتسويق الأدوية، قطاع رأسمالي مُرْبِح















المزيد.....

المُخْتَبَرات وصناعة وتسويق الأدوية، قطاع رأسمالي مُرْبِح


الطاهر المعز

الحوار المتمدن-العدد: 7560 - 2023 / 3 / 24 - 15:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ثلاث فقرات:
أرباح شركات الأدوية من كوفيد – 19
فساد زعماء الإلإتحاد الأوروبي وتضارب المصالح – نموذج عًُقُود شراء لقاح كوفيد 19
غش وخداع شركات الأدوية بشأن مرض "التّوَحُّد"
الصحة تجارة مُرْبِحَة
اكتشف الدكتور فريدريك بانتينغ مع اثنين من العلماء الآخرين في جامعة تورنتو، بكندا، سنة 1921، الأنسولين، وعندما سُئل عن سبب عدم حصوله على براءة اختراع للأنسولين ولماذا باع حقوق الأنسولين مقابل دولار واحد فقط، أجاب: "الأنسولين ليس لي. إنه ينتمي إلى العالم" ، وتُشير التقديرات أن اختراع الدكتور بانتينغ أنقذ حوالي 300 مليون شخص.
اكتشف العالم الأسكتلندي "ألكسندر فليمنغ" البنسلين في مستشفى بلندن، سنة 1928، وغَيّرَ هذا الإكتشاف عالم الطب وأنقذ حياة الملايين، ولمّا سُئِلَ عن دوره ، لم يتحدث عن الثروة الشائنة التي كان يمكن أن يجنيها من خلال اكتشافه، بل قال: "أنا لم أخترع البنسلين. لقد فَعَلَتِ الطبيعةُ ذلك، واكتشفتُ ذلك بالصدفة فقط "، ورَفَضَ تحويل الإبتكار إلى مَصْدَرٍ للثراء.
اخترع الدكتور جوناس سالك لقاح شلل الأطفال في الخمسينيات من القرن العشرين وأنقذ اللّقاح ملايين الأرواح وحال دون إصابة ملايين آخرين بالشلل، ورفض الدكتور سالك تسجيل براءة اختراع مُعتبِرًا أن ذلك بمثابة "طلب الحصول على براءة اختراع للشمس"، لأن الغرض من ابتكار اللقاح هو إنقاذ الأرواح ، وليس طلب الثراء الفاحش.
تُشير هذه الأمثلة إلى أخلاق العُلماء العظام الذين اعتبروا إن هدفهم في الحياة هو تخفيف المعاناة وإنقاذ الأرواح البشرية، وليس جني المليارات لأنفُسهم، وتتعارض هذه الأخلاق العالية مع العقلية التي تقود اليوم المُديرين التنفيذيين لشركات الأدوية العابرة للقارات، والباحثين لدى شركات مثل "موديرنا" التي تقتصر الققرات الموالية على ذكرها، كنموذج وليس كحالة فريدة.
تجاهلت حكومات الولايات المتحدة والإتحاد الأوروبي ابتكار لقاحات مُضادّة لفيروس كوفيد في الصين وكوبا وروسيا، ورفضت الإعلان عن وجودها، ناهيك عن شرائها واستخدامها، وضخت مليارات الدّولارا من المال العام لفائدة الشركات العابرة للقارات لتحفيزها على ابتكار لقاح يمكن استخدامه في أوروبا وأمريكا الشمالية وفَرْضُهُ على بقية بلدان العالم...
في الولايات المتحدة، تُشير التّقديرات أن 37% من الأمريكيين غير قادرين على تسديد نفقات العلاج وعلى شراء الأدوية التي يَصِفُها لهم الأطباء، فيما أنفقت الدّولة من أموال دافعي الضّرائب الأمريكيين 12 مليار دولار على البحث والتطوير وشراء لقاح NIH-Moderna COVID.التي اشتركت مع فايزر، أكبر شركة أدوية على الإطلاق في تصنيع وتجارة لقاح تم الترويج له من قِبَل الحكومات ووسائل الإعلام، وشارك عُلماء المعاهد الوطنية للصحة والوكالات الإتحادية الأخرى مع شركة موديرنا في عمليات البحث عن لقاح كوفيد وتطويره وتوزيعه، وشارك جميعهم في ابتكار اللّقاح، بفضل المال العام وبفضل جهود الباحثين في المؤسسات الأكاديمية العمومية، وتعهدت شركة موديرنا، مقابل تلقي المال العام ومشاركة خبرات وكفاءات المعاهد العمومية بمجانية اللقاحات للغالبية العظمى من الناس في الولايات المتحدة، من خلال إنشاء برامج لمساعدة المرضى، لكن هذه البرامج سيئة التصميم، يعْسُر على المرضى الوصول إليها، لأنها تتطلب الإستجابة لنماذج مُعَقّدَة وتقديم أوراق وإثباتات عديدة والإجابة على الأسئلة الشخصية، والانتظار لساعات عديدة في الصيدلية، ما يجعل هذا اللقاح غير مُتاح وغير مجاني لجميع الأمريكيين، وما يجعل الفقراء في الولايات المتحدة والعالم يموتون لأنهم لا يمتلكون ثمن الدّواء أو اللقاح، بينما تضخ الدّولة المليارات في خزينة الشركات الرأسمالية العغابرة للقارات مثل موديرنا التي ارتفعت ثروة مديرها التنفيذي بمجرد تلقي الشركة مليارات الدولارات من الحكومة الإتحادية، لتبلغ ثروته المُعْلَنَة 4,7 مليارات دولارا، ولما تَرَك الشركة حصل على "تعويض" بقيمة قاربت المليار دولارا، وارتفعت ثروات مؤسسيها بمعدل مليارَيْ دولار لكل منهم، بفضل المال العام وبفضل جُهُود باحثي المؤسسات الصحية العمومية...
رغم الإستفادة من المال العام، قَرّرت شركة موديرنا مضاعفة سعر هذا اللقاح أربع مرات، من حوالي 35 دولارا للحقنة إلى 130 دولارا، بينما لا تتجاوز تكلفة الحقنة الواحدة 2,85 دولارا، وما شركة "موديرنا" سوى نموذج واحد من جشع شركات الأدوية التي حققت 10 شركات كبرى منها أرباحًا تزيد عن 100 مليار دولار سنة 2021 - بزيادة قدرها 137% عن سنة 2020، وحقق خمسون من كبار المديرين التنفيذيين بهذه الشّركات أكثر من 1,9 مليار دولار من إجمالي التعويضات سنة 2021 وسوف يتلقون مليارات أخرى بمجرد مغادرتهم لشركاتهم، ما يُؤَشّر على تعميق الهُوّة بين الأمريكيين الفقراء الذين يموتون لأنهم لا يستطيعون تحمل التكلفة الباهظة للأدوية الموصوفة، وهؤلاء المُديرين التنفيذيين بشركات الأدوية التي تحقق أرباحًا ضخمة، ويحصلون منها (من المال العام) على بعض المليارات من الدّولارات...
تستفيد شركات المختبرات والأدوية من أموال ضرائب المواطنين ومن إنجازات الجامعات ومراكز البحث لابتكار أو تطوير الأدوية المنقذة للحياة، ومع ذلك لا يستطيع الأُجراء والفُقراء الحصول على خدمات الرعاية الصحية وعلى الأدوية الضرورية لعلاج السرطان أو الأمراض المُزمنة أو الخطيرة.
حققت شركة موديرنا أرباحًا بقيمة 21 مليار دولار من لقاح كوفيد خلال انتشار الوباء، وأصبح أربعة من المديرين التنفيذيين والمستثمرين مجتمعين أكثر ثراءً بأكثر من 10 مليارات دولار نتيجة لاستثمارات دافعي الضرائب الهائلة في تلك الشركة، فضلا عن مساهمات علماء وباحثي مؤسسات القطاع العام...
وردت الأرقام ضمن ملاحظات "بيرني ساندرز" عضو مجلس الشيوخ الأمريكي في جلسة إحدى لجان مجلس الشيوخ بشأن تسعير الأدوية.
أوروبا، فساد ديمقراطي
بعد أقل من شَهْر من ظهور فضيحة بوابة قطر (قطر غيت ) التي كلفت الرئيسة السابقة للبرلمان الأوروبي ( إيفا كايلي) منصبها، نشرت المنظمة غير الحكومية الفرنسية ( Global Health Advocate – المُدافع عن الصحة العالمية ) تقريرًا بتاريخ 18 كانون الثاني/يناير 2023، أشار إلى جهود شركات الأدوية العابرة للقارات ( فايزر وسانوفي وأسترازينيكا وموديرنا وجونسون أند جونسون...) خلال فترة انتشار وباء كوفيد-19، أثناء المفاوضات (غير الشفافة بالمرة) بين ممثلي الإتحاد الأوروبي وجماعات الضغط الصيدلانية، من أجل احتكار السوق الأوروبية للتلاقيح والأدوية، وأنفقت من أجل الفوز بعقود الشراء، خلال سنتَيْ 2020 و 2021، ما لا يقل عن 30 مليون يورو، وتمكّنت بذلك من الإطلاع على مشاريع القرارات وعلى ملفات الشركات المنافسة، فضلاً عن إزاحة ومقاطعة اللّقاحات الكوبية والرّوسية والصّينية، والتّظاهُر بأنها لم تُوجَدْ أَصْلاً...
يُشير التقرير إلى ما لا يقل عن مائة اجتماع، خلال الفترة بين كانون الثاني/يناير 2020 و أيلولو سبتمبر 2021، بين مسؤولي الإتحاد الأوروبي ومُمثلي المجموعات الكبرى لصناعة الأدوية ( Big Pharma ) التي أنفقت أكثر من ثلاثين مليون يورو لشراء الذّمم، بشكل مباشر أو غير مباشر، فضلا عن دور شركات المختبرات وتصنيع الأدوية في تعيين مسؤولين مُقرّبين منها، من بينهم "رتشارد بيرغستروم"، المُدير السابق (حتى سنة 2016 ) ل"الإتحاد الأوروبي لصناعات الأدوية" ( EFPIA )، وهي منظمة إشهارية أسّستْها الشركات الكبرى للمختبرات والأدوية، مثل فايزر وسانوفي وجونسون أند جونسون وغيرها، الذي أصبح مُفاوضًا أوروبيا لمُشغِّلِيه السّابقين الذين اختار الدّفاع عن مصالحهم، بدل الدّفاع عن مصالح المواطنين الأوروبيين، ومواطني بلده السُّوَيْد...
كشفت تقارير أخرى عن تورّط رئيسة المُفوضية الأوروبية (فون دير لاين) وهي طبيبة من أسرة ارستقراطية، لم تشتهر بممارسة الطب أو باكتشاف عُقار، بل اشتهرت كسياسية يمينية ألمانية، وتورط زوجها وهو كذلك طبيب، في التّحَيُّز الكامل لشركة "فايزر" وتوقيع عقد يشوبه الغموض والضبابية، باسم الإتحاد الأوروبي، مع شركة فايزر، ورفضت المفوضية الأوروبية ، بقيادة فون دير لاين نشر محتوى العُقُود أو إطلاع حكومات الدّول الأعضاء بالإتحاد الأوروبي عن تفاصيل محتوى العقود الموقعة بين ( Big Pharma ) والمفوضية الأوروبية، ما أحدث توترًا داخل الاتحاد الأوروبي، ودعمت "فون دير لاين" رَفْض الرئيس التنفيذي لشركة "فايزر" - الشركة المُستفيدة أكثرَ من غيرها من عقود الشراء هذه - بشكل قاطع الإدلاء بشهادته أمام البرلمان الأوروبي، وبالنسبة لنا كعرب، لا يفوتنا التّذكير بالدّعم المُطلق للكيان الصّهيوني الذي عبرت عنه "فون دير لاين" مرارًا...
غش، باسم العِلْم
التّوحّد ظاهرة يبدو فيها الطفل مُنعَزِلاً تمامًا عمّا حَوْلَهُ، في عالم خاص لا يُراعي ما يجري في محيطه، وله سببان رئيسيان (وليس حَصْرِيّان): العوامل الوراثية والعوامل المَناخية التي تنشر المواد السّامّة
قُدِّرَت قيمة السوق العالمية لعلاج اضطراب طيف التوحد بتسْع مليارات دولار سنة 2021 ومن المتوقع أن تصل إلى 11,42 مليار دولار سنة 2028، مدفوعة بمعدلات متزايدة من التوحد في جميع أنحاء العالم والتي لها أسباب وراثية وبيئية، والتي تم تجاهلها ورفض الخوض في أسبابها وسُبُل الوقاية منها وعلاجها، طيلة عقود، إلى أن اكتشفت شركات الأدوية والشركات متعددة الجنسيات حجم الأرباح التي يمكن أن يدرها علاج هذا المرض، لكن الأطباء المتخصصين وأولياء الأمور أعربوا عن عدم ثقتهم في هذه الشركات المُسماة "Big Pharma" وأعربوا عن شُكوكهم في نجاعة هذا النوع من العلاج الدوائي، فالشركات تعتبر المرض سوقًا والمرضى مستهلكين، لا غَيْر. أظهرت التجارب أن مثل هذه الأدوية سامة بشكل لا يصدق وقليلة أو عديمة الجدوى، أو إن ضَرَرَها أكبَرُ من نَفْعِها، وسبق أن أدّت شكوى الأطباء وأُسَر المُصابين بالتوحد، ومُثابرتهم في ملاحقة شركة "جونسون أند جونسون" قضائيا إلى تغريم هذه الشركة بقيمة 2,2 مليار دولار، بسبب تسويقها بشكل غير صحيح دواء رَوّجت له في دعايتها كعلاج التوحد (وأمراض أخرى) واستمرت في القيام بذلك، على الرغم من عدم فعاليته وإلحاق الضّرر ببعض أصناف المرضى.
لا يوجد حتى الآن دواء لعلاج التوحد، لكن السوق ضخم بمعدل نمو سنوي يتراوح بين 3,4% و 7,4% مما يُغري شركات الأدوية باستغلال قلق أُسَر المصابين بالتوحد، وتقديم حلول خاطئة لهم ومكلفة، لأن الأدوية التي تُباع اليوم تُدخل مواد سامة إلى أجسام الأطفال، ما يؤكد ضرورة إيجاد وتطوير وسائل الوقاية من حالات التوحد وعلاجها دون اللجوء إلى المنتجات السامة.
عن جمعية "الدفاع عن صحة الأطفال – المدافع" (( children’s health defense – The defender 20 آذار/مارس 2023



#الطاهر_المعز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة المنظومة المصرفية الطاهر المُعِز
- بعض -الإشتراكيين- الأمريكيين جزء من منظومة الإمبريالية
- الولايات المتحدة خَطَر على شعوب العالم
- تجارة القَتْل
- متابعات - نشرة أسبوعية - العدد الحادي عَشَر - 18 آذار/مارس 2 ...
- بوليفيا، عوْدَة مُحْتَشمة لليسار الطاهر
- متابعات - نشرة أسبوعية - العدد العاشر - 11 آذار/مارس 2023
- الإمارات – دور تخريبي باليمن
- متابعات - نشرة أسبوعية - العدد التّاسِع - 04 آذار/مارس 2023
- حرب أوكرانيا - هل تكون مُؤشّرًا على بداية حقبة تاريخية جديدة ...
- العواقب الاقتصادية للحرب في أوكرانيا
- العبودية والعمل القسري – ثلاث نماذج لثلاث فترات تاريخية
- متابعات - نشرة أسبوعية - العدد الثامن - 25 شباط/فبراير 2023
- حروب أمريكا في القرن الحادي والعشرين
- متابعات - نشرة أسبوعية - العدد السّابع - 18 شباط/فبراير 2023
- بيرو – نموذج الهيمنة الإمبريالية في أمريكا الجنوبية
- متابعات - نشرة أسبوعية - العدد السّادس - 11 شباط/فبراير 2023
- في ذكرى ميلاد روزا باركس
- متابعات - نشرة أسبوعية - العدد الخامس - 04 شباط/فبراير 2023
- من خلفيات حرب الناتو ضد روسيا: الإستحواذ على المعادن الثمينة


المزيد.....




- لوحة كانت مفقودة للرسام غوستاف كليمت تُباع بـ32 مليون دولار ...
- حب بين الغيوم.. طيار يتقدم للزواج من مضيفة طيران أمام الركاب ...
- جهاز كشف الكذب وإجابة -ولي عهد السعودية-.. رد أحد أشهر لاعبي ...
- السعودية.. فيديو ادعاء فتاة تعرضها لتهديد وضرب في الرياض يثي ...
- قيادي في حماس يوضح لـCNN موقف الحركة بشأن -نزع السلاح مقابل ...
- -يسرقون بيوت الله-.. غضب في السعودية بعد اكتشاف اختلاسات في ...
- -تايمز أوف إسرائيل-: تل أبيب مستعدة لتغيير مطلبها للإفراج عن ...
- الحرب الإسرائيلية على غزة في يومها الـ203.. تحذيرات عربية ود ...
- -بلومبيرغ-: السعودية تستعد لاستضافة اجتماع لمناقشة مستقبل غز ...
- هل تشيخ المجتمعات وتصبح عرضة للانهيار بمرور الوقت؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - المُخْتَبَرات وصناعة وتسويق الأدوية، قطاع رأسمالي مُرْبِح