أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي جواد - الميديا ستُغير الحكومات الإسلامية















المزيد.....

الميديا ستُغير الحكومات الإسلامية


علي جواد

الحوار المتمدن-العدد: 7548 - 2023 / 3 / 12 - 20:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


منذ بداية نشوء الدول الإسلامية وهي تتبع منهجا يعتمد على استخدام الإسلامويات اي بمعنى الروايات والفتاوي والتراث و أي شيء يطلق عليه إسلام سواء كان المصدر هو التأريخ الإسلامي أو الفقه في محاولات لتبرير أي فشل او وسيلة لحماية هذه الحكومات.
الميديا لها تأثير كبير على المجتمعات والحكومات والأديان في العالم. حيث يمكن للميديا أن تغير الوعي العام وتؤثر على القيم والمعتقدات والسلوكيات للأفراد والمجتمعات بشكل كبير، ومن مظاهر هذه التغيرات في مجتمعات الحكومات الإسلامية انتهاء مفعول المخدرات الإسلاموية للشعوب بعد مئات السنين من النوم جراء تأثير جرعات مهدئة من الشعارات والخطب السياسية وهي المخدر الأقوى والأخطر ومن الأمور المسلم بها في المجتمعات العربية وأصبحت مغروسة في شخصية الإنسان العربي هي عدم قدرة الفرد على اتخاذ القرارات ويجب أن تكون هناك شخصية أو جهة هي التي تتولى رعاية القرار وتقرير الوعي العام المسيطر على الناس، وفي الغالب هذه الجهات تحمل عناوين دينية إسلامية يسير خلفها الأفراد وتطوف حولها المجتمعات وكل من يخرج عن المسار ويبتعد عن هذه الحلقات الاجتماعية من الوصاية والرعاية يعتبر شاذ ضال تائه عن طريق الحق والصواب في اتباع منهج السابقين من السلف، واي محاولة للاختلاف عن الرأي العام يعتبر هذا تحدي للمنظومة الإسلامية بفرعيها الشرعي والقانوني.
سمعنا الى الكثير من الخطب توعي وتثقف الناس بوصايا الصبر وطاعة ولاة ألامر¬ وتحمل المشاق وهي من صفات المؤمنين ، وحثً الهمم وتهيج الرأي لمصالح تنتهي بمنفعة لجهة حكومية أو حزبية وهكذا هي الحال والشعوب تعيش في دوامة من الآراء والتثقيف الديني الموجه سياسيا والذي تتبناه الحكومات الإسلامية وأحزابها ويستعين بهذا الاسلوب غير الإسلاميين والحكومات التي يمثلونها، فهذا الاسلوب مضمون ومجرب وفعال ورخيص وتأثيره فوري على الشعوب ومن يعترض يواجه عقوبة وتأديب لانه اعترض على مقدسات ويطلق عليه تهم مثل التخريب وانه مدفوع من قبل جهات تعادي الاسلام وهي التهمة الجاهزة والاكيدة وغير محتاجة الى دليل او تحقيق، وينتهي المتهم في اغلب الاحوال الى التكفير والتسقيط او السجن والاعتقال.
لم يكن في حسبان وخيال أي أحد ان يأتي زمان ويستطيع أي شخص التحكم بعالم افتراضي و بسهولة التخفي وصعوبة تتبع رواد هذه المواقع وبنفس الوقت سهولة الشهرة والانتشار ضمن معايير عشوائية وهي أقرب للفوضى ولا توجد أولويات أو أساسيات يتبعها الناس لتحديد من هم الفئة التي تشتهر أو تنتشر أسرع فهذا متروك لتفاعل الناس اللحظي العفوي.

وكمْ من دهور مضت وطبقة الأغنياء وهي تحتكر الصوت الأعلى والأقوى في المجتمعات وأحيانا هم الصوت الوحيد المسموع والمطاع ويطلق عليهم تسميات معينة مثل النخب أو أصحاب الشأن والنفوذ، وعند الرجوع للتاريخ نجدهم ضمن تصنيفات مختلفة في أوروبا مثلا الطبقات الأرستقراطية أو النبلاء وفي دول الشرق هم الأمراء أو العوائل الحاكمة والشيوخ ورؤساء القبائل والحواشي والدوائر القريبة لهم، ويتم توجيه الإعلام بتأثير من الجهات التي ترعى التمويل وهم الأقلية الغنية التي تمتلك الموارد المالية، لذا نرى أن قرارات الدول كانت دائما تتشكل بالمشاركة مع هذه الطبقات، هذا ينطبق على فترة ما قبل ظهور وسائل التواصل الاجتماعي والدخول في مرحلة الرضوخ لما يسمى بالرأي العام وهي بداية عصر تغلب (الترند) لصناع المحتوى الإلكتروني وأنتصاره على كلاسيكيات مجموعات صناع القرار السياسي وهم النخب الحاكمة، وتأريخيا كنا نرى في كل جيل هناك مجموعة من الثوار يحملون راية الشعب للتعبير عن مطالب الناس لهذا كانت ثورات الشعوب هي الوسيلة الوحيدة لمعرفة رأي الشعوب في حكوماتها وقد تكون هذه الثورات ليست حقيقية أو بدوافع خفية أو مشبوهة لكن تبقى على أرض الواقع هي أصوات الشعوب.

الفكرة هي إن حكومات هذه الدول التي تصنف أنها نامية أو في طور النمو بدأت في التخلي عن التزاماتها الاقتصادية تجاه شعوبها وإيقاف الدعم للسلع وللخدمات وللوقود والدواء والأسباب المعلنة التي نسمعها في الاعلام دائما وهي :-
- تبعات وباء الكورونا ثم مواجهة الركود الاقتصادي العالمي.
- اشتراك عالمي في حرب روسيا واكورانيا والانقسامات السياسية انعكست على الاقتصاد العالمي.

أما الأسباب غير معلنة هي:-
1- وسائل التواصل الاجتماعي كسرت نطاق تأثير طبقات النخب في صنع القرارات، وبسبب ظاهرة المبالغة في تسليط الضوء على ما كان يعتبر أشياء هامشية وغير مهمة في المجتمعات، هذه الجرعات القوية من الإعلام الفوضوي المكثف مع التفاعل الفوري والمرعب من الناس في وسائل التواصل أدى لحصول أعراض جانبية اجتماعية قوية هزت أقوى الدول والحكومات.
وهذه المنصات أصبحت مسرحا حرا لكشف الحقائق وصعوبة تغطية أو تبرير إخفاقات أجهزة الدولة، كأنها عمليات إحصاء وتقصي آراء الناس وتتم خلال ساعات أو دقائق وتعلن أمام الجميع، على عكس نتائج عمل مؤسسات ولجان التقييم والإحصاء الحكومية التي تستغرق أشهرا أو سنوات وأحيانا لا تظهر النتائج وان تم إعلان نتائج هذه اللجان فحتما هي تغازل الحكومات ولا تكشف الأخطاء
نشرت النييورك تايمز الامريكية في 2018 تقرير مفصل ومرعب بعنوان ( ما لاتعرفه عن كيفية استخدام الفيسبوك لبياناتك) اشير في هذا التقرير عن خطورة عملية جمع المعلومات لمنصة الفيسبوك بعد استجواب المدير التنفيذي امام الكونجرس الامريكي (1)

2-اختلاف المعادلة السياسية السابقة التي اعتمدت إرضاء طبقة معينة من المجتمع وهم من يجبر الشعب على الانقياد والطاعة، والمعادلة الجديدة أضيف لها عامل مؤثر جدا وهو الرأي العام غير المسيطر عليه في موجات الأخبار المتناقلة لوسائل التواصل الاجتماعي مثل الفيسبوك وتوتير وتك توك... إلخ، قبل هذه المرحلة سابقا كان يوجد الإعلام الموجة المسيطر عليه ويؤثر بشكل كبير في الرأي العام، لهذا عجزت بعض الحكومات عن السيطرة على شعوبها

3- تغير معايير وشروط صندوق النقد الدولي في منح قروض لهذه الدول بسبب كثرة القروض لنفس هذه الدول وهي تغرق في بحر من الديون أضافا للفوائد المترتبة، علما ان صندوق النقد الدولي لا يفرض أي شروط لكن هناك معايير يجب على هذه الدول تطبيقها حتى تصبح مؤهلة لسحب دفعات أخرى ومن هذه المعايير هي عند تقديم طلبات القروض يجب أن تضمن معها خطط داخلية تنفذها الحكومات لتوضيح أنها قادرة على تسديد المستحقات وهذه الخطط تتضمن تقليل النفقات وتوجه الدولة لإضافة بنود زيادة الضرائب على السلع والخدمات
وهي ضمن بنود اتفاقيات صندوق النقد الدولي لإجراءات الإقراض من الصندوق عملياً (2)

والتعاملات الداخلية وخلق مصادر دخل تصب في قطاعات الدولة على أنها موارد وعائدات مستحدثة ممكن أن يعتمد عليها في تسديد القرض أو على الأقل تسديد الفوائد المترتبة على أصل القرض، لهذا السبب نجد دائما الإعلام في هذه الدول ينتقد وبشدة ارتفاع الأسعار وزيادة الضرائب وينقل معاناة الناس وهذا ليس تطبيق للديموقراطية أو نوع من حرية التعبير أنما السبب هو لتوثيق وإثبات للرأي العام ما تقوم به هذه الحكومات من إجراءات وان الحكومة تطبق هذه الخطط لتصبح مؤهلة لسحب قروض أكثر، وهنا الحكومات تتخلى عن الشعوب حتى وإن أدى هذا إلى احتجاجات أو ثورات أو موجات هجرة حيث الهدف من هذا كله هو ضمان الحصول على تدفق الأموال إلى داخل البنوك الداخلية إذ ببساطة شديدة جدا إذا استمرت الدول تعطي رواتب وتنفق على الخدمات فهذا معناه الإفلاس ونفاذ الاموال من خزائن البنوك الداخلية التجارية والحكومية كما حصل في اليونان.
.
4- النقطة الاخيرة وبتقديري هي الأهم هو موضوع استفحال وتغول كيانات تجارية حديثة وهي الشركات العملاقة التي ليس لها وطن او جنسية او مركز موحد وتدار بمجلس ادارة مشترك من قبل الممثلين القانونين لحاملي الاسهم وبعض المدراء التنفيذيين بصلاحيات تختلف حسب سياسات هذه الشركات وحسب الاتفاقات التي تتعامل ولكي نفهم ألية عمل هذه الكيانات نحتاج الى شرح وتوضيح من قبل متخصصين في مجال الادارة والقانون والاقتصاد وأنظمة عمل وتسجيل الشركات الدولية وخبراء تنظيم العقود ، صممت هذه الكيانات بشكل معقد ليستحيل فهم طبيعة سير اعمالها و هو اسلوب لسد الثغرات القانونية امام اختراق او تتبع من قبل الدول التي تعمل في اراضيها وهذا النسيج من الانظمة الادارية المعقدة يعطي هذه الشركات المرونة في التعاملات التجارية والتكيف مع مناخ التغيرات السياسية الحاصله في الدول المختلفة، مثلا نفس الشركة ونفس المنتج ونفس العلامة التجارية تصنع وتباع في بلدان مختلفة ونجدها بأكثر من سعر واحد ونوعية الجودة تختلف بحسب الدول ولا يمكن محاسبة هذه الشركات على اختلاف معايير الجودة والاسعار لنفس المنتج او الخدمة بسبب اختلاف سياسات الدول وانظمتها التجارية والصناعية ، واشهر واكثر مثال معروف هو معامل صناعة الاحذية الرياضية في اسيا تستغل اباحة عمالة الاطفال وبنفس الوقت ان بند عمالة الاطفال محرم في بلدان اخرى وهذه المعامل تنتج بمواصفات جيدة تصدر لبلدان معينة ، ونفس هذه المعامل تتنتج نفس الماركة من نفس الاحذية الرياضية بجودة اقل بكثير وتصدر لبلدان اخرى وتسمى ماركات مقلدة رغم ان الانتاج هو من نفس الجهة المصنعة لكن الجودة والمواد اقل بكثير من الماركة الاصلية ، اي هذه الشركات هي نفسها تنتج الاصلي وتنتج وتبيع التقليد لكن في اسواق مختلفة .
هذه الكيانات او الشركات العملاقة هي التي تملك وتوجه وتقرر طبيعة المحتوى الموجود في وسائل التواصل الاجتماعي و خصوصا بعد ما يسمى بعمليات الاستحواذ وهو مصطلح اقتصادي يعبر عن سيطرة شركة على شركة اخرى وهو ليس اندماج او اشتراك بشروط او تفاهمات انما هو سيطرة كاملة .
اهمية تأثير هذه الشركات في توجيه وتلقين الرأي العام بأستخدام تحكمها بالميديا من دون استطاعة الحكومات المحاسبة او ضبط هذه الشركات ، وتأثر هذه الشركات على الاسواق العالمية و حصول عدم تكافأ في المنافسة وتوجيه الضوء وتسليطه على ما يخدم مصالح هذه الشركات بعيدا عن مبدأ معايير الجودة وموازين العرض والطلب ، مثلا نجد ارتفاع اسهم شركة معينة او ماركة او عملة الاكترونية بسبب تعليق اوتغريدة من شخص مشهور او مؤثر في الميديا او بالعكس هبوط في الاسعار لنفس السبب .
هذه يسبب ضغوط واحراجات لدول معتمدة على اتفاقيات صناعية وتجارية قد تنهار بسبب تغريدة او منشور فديو ، لهذا السبب البنوك والحكومات والمؤسسات التجارية تنفق الملايين في قطاع الميديا للتأثير في ردة فعل الناس بالسلب او الايجاب ، وهذا خلق قوة جديد وهي الابتزاز الالكتروني القانوني للشركات والمؤسسات وحتى للحكومات

في الحياة العملية يتجاوز البعض مختلف القوانين الشرعية والمدنية ولا يتم تصنيفه بأنه خارج عن الملة أو المذهب مهما كانت جريمته أو ذنبه ولكن بنفس الوقت أي رأي مخالف أو مشكك في المنظومة الإسلامية يتم مباشرة تصنيف هذا الاعتراض تحت بند الكفر والخروج عن الدين،
لكن الميديا جعلت الخوف من السؤال والاتهامات بالكفر آخر هموم رواد منصات التواصل حيث سابقا يتم إخراس من يناقش فورا، أما اليوم في المواقع تثار النقاشات والأسئلة لأيام وسنوات وممكن يستمر الأمر ليصبح تمرد وعقيدة أو منهج يتخذه أي شخص متى واين ما شاء، وهذا التمرد يمارس ويطبق على شكل تظاهرات أو احتجاجات، أو تتطور يوما بعد يوم وتتحول إلى موجات من الإلحاد والتمرد على كل شكل من الوصاية الاجتماعية والدينية والأسرية

المصادر:
(1)
What You Don’t Know About How Facebook Uses Your Data
https://www.nytimes.com/2018/04/11/technology/facebook-privacy-hearings.html?smid=url-share

(2)
إجراءات الإقراض من الإقراض من صندوق النقد الدولي
https://www.imf.org/ar/About/Factsheets/IMF-Lending



#علي_جواد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما فائدة الذهب في الجنة ؟
- ج 2 - الفقهاء يقولون واجبنا إكمال الدين! مع أن القرآن يقول- ...
- ج 1 - الفقهاء يقولون واجبنا إكمال الدين! مع أن القرآن يقول- ...
- هل العدالة أهم من الاديان ؟ ج 6
- هل العدالة أهم من الاديان ؟ ج 5
- هل العدالة أهم من الاديان ؟ ج 4
- هل العدالة أهم من الاديان ؟ ج 3
- هل العدالة أهم من الاديان ؟ ج 2
- هَلْ اَلْعَدَالَةُ أَهَمَّ مِنْ اَلْأَدْيَانِ ؟ ج 1
- الخامنئي.. هل هومرجع دَمجْ أم قائد سياسي !!
- الِاتِّفاقيَّةُ العِراقيَّةُ - المِصْريَّةُ والْمِليشْياتِ
- تغير مذيع المرجعية أو تغير الخطاب
- - الإسلام السياسي -... خدعة أصبحت مهنة
- خُطْبَةُ الْمَرْجِعِيَّةِ...نَدَمُ مُتَأَخِّرُ أَمْ تَمْهِيد ...
- حقيقية ثمنها الدم الشروكي


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي جواد - الميديا ستُغير الحكومات الإسلامية