الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد جاسم الهاشمي - عين و عين | ||||||||||||||||||||||||
|
عين و عين
| نسخة قابلة للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد | حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
تغيرنا … تغير كل ما فينا
- ليَتني أبلغُ المُنى - سياسيون بالفطرة - وزارة المتسولين - أعلان حالة إنتماء للوطن - لَمْ أكُن حُرّاً - الانتماء الكوني والانتماء الكينوني - منبر الخرافة ومنبر الثقافة - الغمة العربية - إرحموا صحافة ذلت - تخبيصات - الله ما مسجلهم بدفتره - - الحمار- حضرة العمده - سجون وشجون - ويلٌ يومئذٍ للمدخنين - البيضة والسياسة المزيد..... - مصر.. إحالة مطرب شهير للمحاكمة الجنائية - دون سبب وفي صمت.. دخل إلى السينما وطعن فتيات - تونس.. السر بين الأدب الروسي والعربي - وائل حلاق: -الانتفاضة العظمى- عالمية وإدارة جامعة كولومبيا ب ... - وفاة مؤلف أشهر أغنيات أفلام -ديزني- ريتشارد شيرمان عن 95 عام ... - إعلان 2 مترجمة ح 162.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 162 الجزء 5 ... - الإعلان الأول حصري ح 162.. عرض مسلسل قيامة عثمان الحلقة 162 ... - رحيل الشاعر الأردني زياد العناني عن 62 عاما - حفل ختام مهرجان كان السينمائي: عودة أمريكية قوية وموضوعات نس ... - مهرجان كان بنكهة شرقية.. جوائز وتكريم لفيلم مصري ومخرجين من ... المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
||||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد جاسم الهاشمي - عين و عين |