أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - أمين أحمد ثابت - ابجديات يمنية معاصرة / في التفكير والكتابة - من كتابي 2020 جاهز للنشر / المقدمة + موضوع واحد منه















المزيد.....

ابجديات يمنية معاصرة / في التفكير والكتابة - من كتابي 2020 جاهز للنشر / المقدمة + موضوع واحد منه


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 7527 - 2023 / 2 / 19 - 16:46
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


المقدمة

يحتوي هذا الكتاب على بعض عدد من المقالات المنشورة في الصحف . . التي وجدتها بحوزتي ، والتي تمثل جزءا يسيرا من مجموع الكتابات المنشورة في سائر الصحف والمجلات وصفحات النت ، وهي تمثل ملمحا ثقافيا لمرحلة من تجربتي الشخصية في الكتابة والنشر ، وهي بين فترات الثمانينيات والتسعينيات من القرن العشرين ، والتي تعكس أيضا وجها من أوجه الثقافة الفكرية والجمالية لتلك المرحلة من تاريخ المجتمع اليمني - كنت عندها في عمر متحرك من العشرينيات وبدايات الثلاثينيات - حيث علمت تلك المرحلة بزخم ثقافي وجدل معرفي لم تشهد مثله اليمن قبلا وبعدا ، وبنيت مفاعلة التزاحم العقلي على قواعد من التراكم المعرفي والعلمي والفكري السياسي والمجرد ، الذي لم يكن يجرأ على النشر إلا من تسلح بجعبة غنية من القراءة المعرفية وتلمس طريق امتلاك المنهج للرؤية والتحليل العلمي في الطروحات النظرية ، ويظهر واضحا في الاستقراء من وجه النصوص المنشورة في هذا المؤلف . . بالأثر الواضح للأيديولوجيات النظرية التي سادت العالم خلال زمن الحرب الباردة بين المعسكرين الاشتراكي والامبريالي ، وإن كانت طروحاتنا الشخصية في تصورنا لا تتسم بالتقعر أو التحدب الفكري الأيديولوجي الصارخ الي كان يعلم كتابات مثقفي اليسار آنذاك ، وارجع ذلك إلى تأثير مجالية الدراسة الاكاديمية والعليا في علم الفسيولوجي والفسيولوجيا العصبية ، الذي خفف منحى تأثير المعتقد الأيديولوجي الصارخ لأنحى في مسار امتلاك المنهج العلمي الحر ، الذي قادني إلى بناء منهجا علميا جديدا خاصا بي اسميته ( المنهج العلمي المستحدث ) اطبقه على مسار مؤلفاتي اللاحقة منذ منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وحتى الان ، والذي منحني – وفق اعتقادي الشخصي – الوصول الى العديد من النظريات العلمية البيولوجية والعصبية الدماغية والنفسية الجديدة عالميا ، كطرح بديل لنظرية التطور واصل نشوء الحياة ومسألة العبقرية ومنظور مغاير للتاريخ الطبيعي والاجتماعي ، كما في مؤلفي المعنون ب ( نظرية التغير الكلية ) ، ومنها طروحات فكرية جديدة مغايرة عن المتداولة عربيا حول ظاهرة استلاب الانسان العربي في مختلف العلوم والانسانيات ،والمؤلفات الأخرى مثل كتاب إعادة تخليق العقل ، اليمن . . والدوران في الفراغ ، العربي . . مسألة البقاء لإنسان لا يعرف حقيقة ذاته . . وصولا الى اخر مؤلف ما زلت اعمل عليه حاليا ( في 2020م ) في معنون الارتحال . . في الزمن اللا متناهي ، وهي من ضمن اخر الكتب الممتدة من 2016 – 2021م . – جميعها غير منشورة لمتعلق عدم وجود التمويل للطباعة والنشر .
أتمنى أن أكون قد وفقت في أن يعطي هذا الكتاب المتواضع قيمة كشفية لثقافة مرحلة من المراحل الحديثة من عمر اليمن ، وقيمة فكرية تعلمية يمكن الاستفادة منها – وعلى الأقل تمثل قيمة تجسيدية في تاريخ تطور عطائي العلمي والفكري والادبي النقدي والابداعي الفني ، مع إضافة بعض المقالات الخفيفة من بدء العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين .
ولن اطيل في توصيف هيكلية بناء الكتاب ، حيث تكشف مواضيع محتواه ذلك .


أمين ثابت



الانسان . . وغائية العقل التخليقي


الانسان والعقل من يتبصر في الوجود المادي منذ ان ادرك الانسان كل ما يحيط به واخر ما وصل اليه في العلم الطبيعي والعلوم الاخرى يكتشف بما لا يدع مجالاً للشك ان الانسان بعقله اعظم ما وجد على ظهر البسيطة وما يتعداها في العوالم الاخرى –حسب ما هو معروف لنا حتى زمننا الراهن على الاقل في حدود معرفتنا المعاصرة .. بغض النظر عن الافتراضات التي تطرح بتقريبية ان هناك عوالم وكائنات اكثر رقيا وحضارة في كواكب اخرى لم نصل الى التعرف اليها بعد .. وهي اطروحات يغلب عليها حتى الان البعد الحسي الافتراضي التأويلي من بقايا العقل الاسطوري القديم .النسان
والانسان ليس الارقى في الوجود لكونه قد تميز بالعقل – هذا النتاج العجيب لبنية التنظيم لعالي الدفاع في خصوصية تفرده والذي لم يعرفه العلماء بعد كمعرفة كلية مكتملة وهو كيف لمنظومة حيوية عاملة بالرصد عبر التنظيم الكهربي قادر على التحول نوعاً – كنوع مفارق من منتج وعي ميكانيكي حسي منفعل الى منتج وعي جدلي ـ حسي ومجرد مفاهيمي متفاعل وفاعل ـ والمعرف بالتفكير وبعد الارادة ـ وحتى حدود المعرفة الراهنة ، والتي ما تزال تبدو مستقبلية ايضاً سيظل لغز دفاع الانسان والعقل محيراً ما لم يقدر العقل البشري على الخروج من دائرة البحث الميكانيكي في رصد هذه الظاهرة بل ان صيغ الغرابة كثيرة بكونه ـ أي الانسان في عقله ـ ارقى ما في المحسوس الوجودي ـ ليس فقط في دور ذهنه في جعل شكل نشاطها هادفا بل في سمات دماغه الممتلك مراكز تخصصات غاية في التعقيد والمفارقة من حيث طبيعة بنائه المتميز عن سائر المخلوقات ويظهر ذلك جلياً في اختزانه كل التفاصيل المحيط المحدود والمحيط الكوني اللانهائي في مسار عمره التاريخي بل ويتعدى ذلك الى امتلاكه خائص الوجود التاريخي المجرد غير المنظور والمدرك حسياً له واكثر ما يميز هذا الكائن العجيب الانسان ـليس فقط قدرته على الخزن ولكن في قدرته العالية في الانتخاب والمعالجة المستقلة في تحليل الظواهر واعادة بنائها ومفهومياً بشكل اخلاق .
هذا الكائن الجبار لم يأت الى الوجود وفق مقرر طبيعي انتخابي ـ ثابت أي وفق طبيعية حيوية فقط كوجود سلبي لايعرف خاصية التفاعل مع الطبيعة والاشياء والظاهر أي منفعل لاغير بقانونية طبيعية موضوعية تحدد شكل وطبيعياً وبوجود ونمط تعايشه بحيث تصيغ هذه القانونية الية دورة حياته وبتعبير اكثر إيجازا انه لايلعب أي دور مؤثر فيما حوله ـ بينما نجده بذاته أي الانسان قانونيات الوجود التي تحكم الياته الخاصة الفاعلة والمنفعلة فالانسان بصفاته غائباً ، والمرتبطة مباشرة غائبته هذه وبصورة استثنائية عن دونه من الحيوات العضوية بخاصية بنية دماغه الاكثر تعقيداً او تنظيماً في نفس الوقت هذه الخاصية المفارقة هي ما اعطت بالتحديد لهذا الدماغ صفة المفارقة ـ بكونه ـ أي الدماغ متسماً بخاصية التفكير الارادي والذي يرتبط على ذلك منذ نشوء فجر تميز الانسان بقدرته على التفكير نشأت تراكمات حسية ماضوية من فعل الممارسة والتجربة الى تكوين ما يعرف بالسمة الغائبية الو الهادفة ـ وهو ما لا يمكن معرفة تلك الفترة الانقلابية في الانسان بتحول الدماغ الى مايعرف بالقل والتي هي تلقائياً بشكل عفوي تبرز في الممارسة اللاحقة من فعل تلك المستويات التفكيرية الجارية في الدماغ بصورة عالية وقوفاً على مدخل التجربة والممارسة الجديدة على مفاهيمية متعددة ومحددة في نفس الوقت ـ ولانريد التعمق في اصل تلك العمليات الداخلية التي تجري في دماغ الانسان حتى لانخرج عن صلب موضوعنا ويكفي الاشارة الى ان اعلى المستويات الذهنية تلك التي تعطي صفة التميز للعقل الانساني عن غيره من الحيوانات الاخرى اتصافه بالقدرة على التجريد ـ كاحد المستويات العملياتية الداخلية الجارية في الدماغ والذي لايوجد في الحيوانات الراقية سـ ما قبل الإنسان في الهرم البيولوجي والتي تجتمع معه في الصفات الشمولية المتعددة حتى على مستوى البنية العامة للجهاز العصبي ـ وبقية المنظومة الحيوية وعليه ما تقدم من مقالنا المقتضب يفيد بأن الانسان ككائن نوعي ـ تاريخي غائي ارتبط فيه الكفر بالارادة لينقل ادراكات الانسان عن الحيوان من الادراك البيولوجي الى الادراك الاداري المجرد المبني على المقدرة التحليلية تجاه كافة الظةاهر وهو ما تأكد عند وصول الانسان الى مقدرة التفكير المستقل فأن لم ممارسته تجاه الطبيعة والمحيط ممارسة متفاعلة ايجابية ـ منفعلة وفاعلة في نفس الوقت ومع تقدم حياته في مداخل التكوين الاجتماعي البشري لا الحيواني ونشوء ما تسمى بالمظاهر والعلاقات الاجتماعية والذي لا يعني الا كونهما منتجات لتقدم وتطور وعيه فهو ما نجده في ان تأ ثر الانسان وحتى انفعالاته لم يعد ذلك التأثر الطبيعة المسلكية التي كانت معلمة به في مراحله الوحشية القديمة بان تحدث استجابة مع المؤثرات الخارجية المحيطية برد فعل سلوكي مباشر ..غير واع وان كان هناك لديه وعي لايفرقه عن الحيوانات الراية الاخرى يكون ان المنعكس السلوكي لعقلية الانسان الوحشي لم يكن صادراً الا عن وعيه البيولجي _ الناتج عن الادراك البيولجي ـوالذي هو بدائي عند ما قبل الانسان لاجتماعي والمتوفر لدى الحيوانات الثدية الحديثة في الزمن البيولجي والمنقرضة الراية كالحين والشمزي افترق الانسان عن هذه الحيوانات المتطورة من حيث درجة الادراك البيولجي انذاك بين الانسان الوحشي أي ما قبل الانسان الديث والقردة العليا لالا ان الادراك يظل معبراً كرد فعل سلوكي ميكانيكي ـ لاستجابة سلباً كصادرمن نفس المستوى الادراكي ان ما استجد على الانسان القديم سهو ذلك الانقلاب الذي صحب انتقال دماغه الى عقل مع تقدم حياته الى المرحلة البدائية التي بدأ يمارس وجوده ـ كتعبير عن ذاته النوعية عبر ادراك واع وان كان بسيطا الا انه كان كفيلاً بان يمثل مرحلة تاريخية خاصة لمعنى النوع الذي عرف بالانسان هذا الادراك اللارادي اخرج الانسان من دائرة اتصاله وارتباطه بما هو خارج عنه ومحيطي من الالية الميكانيكية للاستجابة ـ التي تحكم في طبائع السلوك لدى الاحياء المختلفة البدائية الراقية كمحكومية لقانونية طبيعية ـ بينما نكون الاستجابة السلوكية لدى الانسان حلزونية المعنى والدلالة ومتبادلة قوة الحكم على طبيعة لسلوك بحيث تكون تارة مرجعية السلوك عائدة لمظاهر المحيط الحسي وتارة اخرى تعود لاثقال مفاهيمية موروثة أي مجردة واخرى ثالثة لنزعات برجماتية مباشرة موسمة بطبيعة وعي الانسان وبتعبير اخر ان طبيعة تفاعل الانسان مع ما هو خارجه كأستجابة سلوكية او ادراك ذهني لايخضع لقانونيات الطبيعة كخضوع استاتيكي كما وانه بعد اجتيازه لمرحلة البدائية الاولى من التكوين القبلي ـ العشائري لم يعد خاضعاً للقانونية الميكانيكية للمجتمع ـ فكل الخبرات المنتجة بصورة مفاهيمية في الذهن كانت اشبه بخبرات تدخل الى تجمع صناعي غاية في التعقيد يعرف بالدماغ البشري ـ حيث تدخل في عمليات مركبة من التقنية ولفصل والمقارنة والمقاربة واعادة التشكيل ـ وهي ما تعرف بالعمليات الذهنية المجردة ـ والمنتجة موقفاً للذات لما يعرف باستيعاب للعالم الخارجي .
هذا الاستيعاب والموقف كتعبير عن الاستجابة عند الانسان انتقلت من طور التعبير عن مقدرة الانسان لخلق التكيف مع المتغيرات البيئية ـ المادية والروحية ـ الى كونها مؤسساً مضمونياً متقدماً لجوهر الانسان بمقدرة على تغيير تلك البيئات لتتكاتف معه وهي الاستجابات الاكثر تطوراً نوعياً للوعي عند عقل الانسان منذ ان تأسست فيه منظومات البناء النظري والفلسفي التي حولت قدرته منا مكانية احداث التكيف الى امكانية تغير الخارج وكذلك الروحي الداخلي ـ والاستجابة الوعيية منذ ذك التحول الثوري للانسان نجدها كلما انبنت على اتساع وعمق معرفي اكبر وتصاحب بخروجها أي المعرفة لترشيد سلوك الانسان وموقفه بمنهج رؤيوي علمي جامع تكون تلك الاستجابة موضوعية قادرة على فعل التغيير وما هذه القدرة المعبر عنها اخيراً هي ما يعرف من خلالها النشاط الهادف للانسان والمنتجة عنه في نفس الوقت .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 4 / من الداخل اليمني . . لسعودية بن سلمان الرسالة (الثالثة ...
- 3 / من الداخل اليمني . . لسعودية بن سلمان الرسالة (الثالثة ...
- 2/ من الداخل اليمني . . لسعودية بن سلمان خارطة الطريق لإن ...
- من الداخل اليمني . . لسعودية ابن سلمان ( الرسال ...
- من الداخل اليمني . . لسعودية ابن سلمان ( الرسالة الثان ...
- الجزء الثالث عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- رسالة يمني . . لسعودية بن سلمان
- غفران . . في الجحيم قصيدة / 11فبراير2023
- الورقة التحليلية للواقعية السياسية . . يمنيا / كشف تحليلي لو ...
- بيان الضرورة ( 2 ) للواقعية السياسية - الحلقة الرابعة / كشف ...
- بيان الضرورة ( 2 ) للواقعية السياسية - الحلقة الثالثة / كشف ...
- بيان الضرورة ( 2 ) للواقعية السياسية - الحلقة الثانية / كشف ...
- الجزء الثاني عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- بيان الضرورة ( 2 ) للواقعية السياسية / الحلقة الاولى كشف تحل ...
- التتمة الاخيرة 3 / لمدخل ... تصنم العقل - الإشكالية . . ...
- بيان الضرورة للواقعية السياسية / ( 1 ) للحزب الاشتراكي اليم ...
- تتمة المدخل . 2 - تصنم العقل الإشكالية . . ومعالجات الخروج ...
- الجزء الحادي عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- تصنم العقل الإشكالية . . ومعالجات الخروج / الجزء الثاني : لم ...
- عشق نتانة . . تبدو ساحرة


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - أمين أحمد ثابت - ابجديات يمنية معاصرة / في التفكير والكتابة - من كتابي 2020 جاهز للنشر / المقدمة + موضوع واحد منه