أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 47















المزيد.....

التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 47


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 7483 - 2023 / 1 / 5 - 21:45
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


المدنية بربرية بدون ازالة القمع الجنسي!

ينبغي الأشارة من جديد ان هدف حركة الأطباء النفسيين المناهضة للطب النفسي لم تكن, ولا, تهدف الى الغاء الطب النفسي لأن مشروعا كهذا سيكون عدميا وعبثيا. انها كانت ولا تزال تهدف الى العمل بالضد من اختزال الطب النفسي الى طب نفسي بيولوجي ومن ثم مزاوجته بالايديولوجية النيوليبرالية لأسباب شرحت بعضها من قبل.
.الطب النفسي النيوليبرالي.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=505656
وسأفصل اكثر هنا.

لا تزيد الرأسمالية النيوليبرالية من الضغط النفسي فقط وتساهم في ارتفاع معدلات الاضطرابات النفسية، بل إنها تحدد أيضًا كيف نبدأ في تشخيص وعلاج الأضطراب العقلي. الطريقة التي يُمارس بها الطب النفسي استرشدت بالربحية في السنوات الأخيرة بسبب نظام الرعاية الصحية الربحي وتأثير صناعة الأدوية.
Davies J. The sedated society: The causes and harms of our psychiatric drug epidemic. Palgrave Macmillan 2017.
https://link.springer.com/book/10.1007/978-3-319-44911-1
-المجتمع المُسكن: أسباب ومضار وباء الأدوية النفسية لدينا-

في نفس الوقت تقريبًا الذي بدأت فيه التحولات الثقافية لليبرالية الجديدة، انتقل الطب النفسي إلى نهج بيولوجي وتوسع نطاق الطب النفسي الذي عمل على إضفاء الطابع الطبي الضيق، وتحويل التصور الثقافي حول ما هو "طبيعي" وما هو "غير طبيعي"، وتعزيز الفكرة أن الفشل في النجاح في المجتمع المهيمن هو مشكلة فردية يجب تصحيحها من خلال العلاج الفردي.
Cohen BM. P
A marxist theory of mental illness. Palgrave Macmillan 2017.
https://link.springer.com/book/10.1057/978-1-137-46051-6
-هيمنة الطب النفسي: نظرية ماركسية للأمراض العقلية.-

يمكن استخدام الإحصائيات الواردة لاحقا والتي توضح بالتفصيل المعدلات المتزايدة للأمراض العقلية والوصفات المضادة للاكتئاب لتوضيح كيف تسببت الضغوط المجتمعية للليبرالية الجديدة في حدوث الاضطراب، ومع ذلك يمكنها أيضًا توضيح كيف تغيرت ممارسة الطب النفسي في العصر النيوليبرالي. أدى نشر الدليل التشخيصي والإحصائي الأمريكي للاضطرابات النفسية الثالث في عام 1980 إلى تحويل الطب النفسي من الأساليب الديناميكية النفسية-أسالب التحليل النفسي لوصف المرض العقلي وتشخيصه وعلاجه إلى مجال بيولوجي أكثر وأنشأ فئات وصفية للحالات الذاتية غير المرضية من قبل والتي اصبحت اضطرابات بعرف التصنيف الجديد وتستدعي العلاج بالعقاقير النفسية مما يؤدي حتما الى زيادة ارباح شركات الأدوية وأرباح الأطباء العاملين في مجال البحوث ووصف الأدوية بموجب التصنيف الجديد. والطبيب النفسي الذي لا يتبع قواعد التصنيف الجديد في تشخيص الأضطرابات ومعالجتها بيولوجيا بالعقاقير سيعتبر "خروفا أسودا" ومارقا في عائلة الطب النفسي وسيتعرض الى النبذ من قبل زملاءه واتهامه بالتخلف عن مسايرة التطور العلمي (أي تعظيم أرباح شركات الأدوية). وفي العديد من الأحيان سيتعرض الى مسائلة قانونية أو حتى انه قد يفقد وظيفته ان لم يستغفر ويتوب ويتخذ من السوق ربا له.

وفقا ل Harvey Cox
The Market has deified itself, according to Harvey Cox’s brilliant exegesis. And all of the world’s problems—widening inequality, a rapidly warming planet, the injustices of global poverty—are consequently harder to solve. Only by tracing how the Market reached its “divine” status can we hope to -------restore------- it to its proper place as servant of humanity.

The Market as God captures how our world has fallen in thrall to the business theology of supply and demand. According to its acolytes, the Market is omniscient, omnipotent, and omnipresent. It knows the value of everything, and determines the outcome of every transaction it can raise nations and ruin households, and nothing escapes its reductionist commodification. The Market comes complete with its own doctrines, prophets, and evangelical zeal to -------convert------- the world to its way of life. Cox brings that theology out of the shadows, demonstrating that the way the world economy operates is neither natural nor inevitable but shaped by a global system of values and symbols that can be best understood as a religion.

Drawing on biblical sources, economists and financial experts, prehistoric religions, Greek mythology, historical patterns, and the work of natural and social scientists, Cox points to many parallels between the development of Christianity and the Market economy. At various times in history, both have garnered enormous wealth and displayed pompous behavior. Both have experienced the corruption of power. However, what the religious have learned over the millennia, sometimes at great cost, still eludes the Market faithful: humility.
Die Übersetzung ist zu lang und kann deshalb nicht gespeichert werden
-لقد ألَّه السوق نفسه، وفقًا لتفسير هارفي كوكس اللامع. وبالتالي، فإن جميع مشاكل العالم - اتساع عدم المساواة ، وكوكب يزداد احترارًا سريعًا، ومظالم الفقر العالمي - هي بالتالي أكثر صعوبة في الحل. فقط من خلال تتبع كيفية وصول السوق إلى وضعه "الإلهي" يمكننا أن نأمل في إعادته إلى مكانه الصحيح كخادم للبشرية.
يجسد السوق كإله كيف سقط عالمنا في عبودية لاهوت الأعمال للعرض والطلب. وفقًا لأنصار السوق، فإن السوق كلي العلم، كلي القدرة، وكلي الوجود. يعرف قيمة كل شيء، ويحدد نتيجة كل معاملة؛ يمكنه أن يبني الأمم ويدمر البيوت، ولا شيء يفلت من أختزاليته كل شيئ الى سلعة."
أي انه اقوى وأكثر سطوة من رب العالمين, ونحن لا ندري هل نقول العياذ بالله أم سبحان الله على نعمته أو نعمة السوق! وان كانت النتيجة سيان لأن الله نفسه يصبح, حسب قواعد لعبة (يد) آدم سميث الخفية, سلعة لإغناء المساجد والكنائس ودور العبادة: فكيف بمكن الأعتراض على ما هو خفي؟ وبأسم الغائب يعمل الحاضر ويستمد سطوته, والحدود بين الأمبريقية-العلم والميتافيزيقيا-الدين تضعف بل وتتلاشى: رافعو شعار المدنية والعدالة الاجتماعية يعتقدون بسذاجة منقطعة النظير إن رفع الشعار سيقوض سطوة السوق كأله (يا سلام؟), خصوصا وان سطوة السوق كأله قد تعاظمت من خلال تحالف مقدس/مدنس قد تم عقده من قبل اليد الخفية مع رب السماوات الخفي هو الآخر: يجب مقاومة اغراء القول في "ان السبحة قد أكتملت" وان كان ذلك مخالفا لمنطق كورت غودل في اللاتكامل. ورب العالمين هو الآخر, للأسف الشديد, اصبح يمشي مع التيار ومع الموضة-وهو أمر لا غبار عليه أن لم تكن الموضة قمعية وتزيد من عذاب البشر! وأصبح يعمل وفق منطق السلطة السائدة أو "كل من يتزوج أمي اصيح له عمي": الماركسية تنطبق حتى على رب العالمين, من تصور هذا؟! ونحن فعلا نأسف لحال رب العالمين وكان, ان كان توجيه النصح ليس وقاحة او هرطقة, أولى به ان يعلن تقاعده قبل وصوله الى هذه الحالة المؤسفة وقبل ان يسمح للبشر بقتله, حتى ولو رمزيا, بعرف نيتشه. ولكن لربما لدبه حكمة في كل هذا, ونحن البشر الفانون قاصرون عن فهمها, كما قد يتجج أو يتبجح البعض من أعمدة الحكمة بأصوات خشنة أو رخيمة!
"يأتي السوق كاملاً مع عقائده وأنبيائه وحماسته الإنجيلية لتحويل العالم إلى أسلوب حياته. يخرج كوكس هذا اللاهوت من الظل، موضحًا أن الطريقة التي يعمل بها الاقتصاد العالمي ليست طبيعية ولا حتمية ولكنها تشكلت من خلال نظام عالمي للقيم والرموز التي يمكن فهمها على أفضل وجه كدين."
ونخن قلنا من قبل أن الرأسمالية دين, دين دنيوي لربما قد تسامى الأن واصبح سماويا كما هو الحال مع عراق ما بعد الاحتلال حيث الغت الفوضى الخلاقة للمحتل الحدود بين الأرض والسماء!
- الرأسمالية كدين: العراق كمثال!-
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673285

"بالاعتماد على المصادر الكتابية، والاقتصاديين والخبراء الماليين، وأديان ما قبل التاريخ، والأساطير اليونانية، والأنماط التاريخية، وعمل علماء الطبيعة والاجتماع، يشير كوكس إلى العديد من أوجه التشابه بين تطور المسيحية واقتصاد السوق. في أوقات مختلفة من التاريخ، حصل كلاهما على ثروة هائلة وأظهر سلوكًا مغرورًا. كلاهما عانى من فساد السلطة. ومع ذلك، فإن ما تعلمه المتدينون على مدى آلاف السنين، وبتكلفة باهظة في بعض الأحيان، لا يزال بعيدًا عن المؤمنين بالسوق: التواضع.
The Market as God
Harvey Cox
-السوق كأله-
https://www.hup.harvard.edu/catalog.php?isbn=9780674659681
لا أدري مدى انطباق قول كوكس على مؤمني الأحزاب الدينية وأتباعها وشركاءها في العملية السياسية في العراق, فهم ليسوا مغرورين فقط, بل وانهم أيضا ليسوا قادرين على التعلم من تجاربهم, ليس بسبب الخرف, ولكن بسبب تفاشي آيديولوجية النيوليبرالبة وسايكوباثيتها!

يقول المحلل النفسي البلجيكي Paul Verhaeghe
https://www.paulverhaeghe.com/books.html
A neoliberal meritocracy would have us believe that success depends on individual effort and talents, meaning responsibility lies entirely with the individual and authorities should give people as much freedom as possible to achieve this goal. For those who believe in the fairytale of unrestricted choice, self-government and self-management are the pre-eminent political messages, especially if they appear to promise freedom. Along with the idea of the perfectible individual, the freedom we perceive ourselves as having in the west is the greatest untruth of this day and age.

The sociologist Zygmunt Bauman neatly summarised the paradox of our era as: “Never have we been so free. Never have we felt so powerless.” We are indeed freer than before, in the sense that we can criticise religion, take advantage of the new laissez-faire attitude to sex and support any political movement we like. We can do all these things because they no longer have any significance – freedom of this kind is prompted by indifference. Yet, on the other hand, our daily lives have become a constant battle against a bureaucracy that would make Kafka weak at the knees. There are regulations about everything, from the salt content of bread to urban poultry-keeping.
"قد تجعلنا الجدارة النيوليبرالية نعتقد أن النجاح يعتمد على الجهد الفردي والمواهب، مما يعني أن المسؤولية تقع بالكامل على عاتق الفرد ويجب على السلطات أن تمنح الناس أكبر قدر ممكن من الحرية لتحقيق هذا الهدف. بالنسبة لأولئك الذين يؤمنون بحكاية الخيار غير المقيد، فإن الحكم الذاتي والإدارة الذاتية هما الرسائل السياسية البارزة، خاصة إذا بدا أنهما يعدان بالحرية. جنبًا إلى جنب مع فكرة الفرد المثالي، فإن الحرية التي نتصور أننا نمتلكها في الغرب هي أعظم كذبة في هذا اليوم وهذا العصر.
لخص عالم الاجتماع (والفيلسوف البولندي الراحل Zygmunt Bauman
https://www.britannica.com/biography/Zygmunt-Bauman)
بدقة مفارقة عصرنا على النحو التالي: "لم نكن أبدًا نمتلك مثل هذه الحرية. (ولكن) لم نشعر أبدًا بمثل هذا العجز الشديد. نحن بالفعل أكثر حرية من ذي قبل، بمعنى أنه يمكننا انتقاد الدين، والاستفادة من موقف التساهل تجاه الجنس"
ليس في منطقتنا كما يكشف
تجمعوا عليها كالحيوانات.. تحرش جماعي بعراقية ولم يكتفوا بهذا (فيديو)
https://www.watanserb.com/2022/12/31/%d8%aa%d8%ac%d9%85%d8%b9%d9%88%d8%a7-%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9%87%d8%a7-%d9%83%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%8a%d9%88%d8%a7%d9%86%d8%a7%d8%aa-%d8%aa%d8%ad%d8%b1%d8%b4-%d8%ac%d9%85%d8%a7%d8%b9%d9%8a-%d8%a8%d8%b9/
القمع الجنسي اساس كل قمع! أين هي التربية الجنسية وأحترام حقوق البشر يا من تنادون بالمدنية والحداثة واحترام حقوق الانسان: تبا لكم كلكم وانتم لا تعرفون من المدنية والحداثة سوى قشورهما! هل اعماكم ربكم, السوق, فاصبحتم لا تأبهون للسوقية قدر اهتمامكم بالسوق وارباحه وتسليعه لكم وهوسكم الأبدي بأرتفاع سعر الدولار وانخفاضه ورفع الشعارات؟ أرتفاع سعر الدولار لا يعني ارتفاع مستوى الأخلاق بل قد يعني نقيضه! وغروركم لا مثيل له فأصبحتم عمي بكم لا يفقهون!
"ودعم أي حركة سياسية نحبها. يمكننا القيام بكل هذه الأشياء لأنه لم يعد لها أي أهمية - الحرية من هذا النوع مقرونة باللامبالاة. ومع ذلك، من ناحية أخرى، أصبحت حياتنا اليومية معركة مستمرة ضد بيروقراطية من شأنها أن تجعل كافكا ضعيفًا فى ركبتيه. هناك لوائح حول كل شيء، من محتوى الملح في الخبز إلى تربية الدواجن في المناطق الحضرية."
Neoliberalism has brought out the worst in us
https://www.theguardian.com/commentisfree/2014/sep/29/neoliberalism-economic-system-ethics-personality-psychopathicsthic
ويا مملحي الخبز ومربي الدواجن أتحدوا!
يتبع



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 46
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 45
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 44
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 43
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 42
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 41
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 40
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 39
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 38
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 37
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 36
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 35
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 34
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 33
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 32
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 31
- التخلص من الرأسمالية هو الحل!
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 30
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 29
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 28


المزيد.....




- حمم ملتهبة وصواعق برق اخترقت سحبا سوداء.. شاهد لحظة ثوران بر ...
- باريس تعلق على طرد بوركينا فاسو لـ3 دبلوماسيين فرنسيين
- أولمبياد باريس 2024: كيف غيرت مدينة الأضواء الأولمبياد بعد 1 ...
- لم يخلف خسائر بشرية.. زلزال بقوة 6.6 درجة يضرب جزيرة شيكوكو ...
- -اليونيفيل-: نقل عائلاتنا تدبير احترازي ولا انسحاب من مراكزن ...
- الأسباب الرئيسية لطنين الأذن
- السلطات الألمانية تفضح كذب نظام كييف حول الأطفال الذين زعم - ...
- بن غفير في تصريح غامض: الهجوم الإيراني دمر قاعدتين عسكريتين ...
- الجيش الروسي يعلن تقدمه على محاور رئيسية وتكبيده القوات الأو ...
- السلطة وركب غزة


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 47