أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - الآلهة القديمة من منظار علم الانثروبولوجيا وعلم نفس الأعماق















المزيد.....

الآلهة القديمة من منظار علم الانثروبولوجيا وعلم نفس الأعماق


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 7475 - 2022 / 12 / 27 - 14:04
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


أتساءل دائما , ما سر الشبه بين الوثنية السومرية والاغريقية ؟
لكنني وجدت المفكر والباحث في الانثروبولوجيا كلود ليفي شتراوس يطرح السؤال بصورة أوسع من مدى تساؤلي السابق , اذ يقول :
لماذا تبدو الأساطير من الثقافات المختلفة من جميع أرجاء العالم متشابهة جدا، علما بأن الأساطير يمكن أن تحتوي على أي شيء، لا تقيدها قواعد الدقة أو الاحتمالات. لماذا هناك تشابه مذهل بين العديد من الأساطير في الحضارات المنفصلة بعضها عن بعض انفصالا كبيرا .. ؟
يجيب شتراوس بأن هذا التشابه يدل على وحدة هيكل الوعي البشري الأسطوري لكي يُخرِجَ الأساطير وفق نظام معين ..
لكن ، ينبثق سؤال آخر من رحم هذه الإجابة :
ما هي البنية المشتركة الأساسية بين الناس التي تستدعي ان تُنتِج أو تُصيغَ هياكلَ عامةٍ متشابهةٍ للأساطير ؟!
التأثير البيولوجي للأسلاف
بعد تحليل عميق وموسع للتاريخ الانثروبولوجي وتطور الاجناس البشرية من جهة , ودراسة آليات التحول في هيكل الجينات الموروثة من الاسلاف , يمكن أن اقول ان الثمانين مليار انسان التي تقدرها بعض الاحصائيات عن البشر الذين عاشوا في هذا الكوكب منذ خمسة ملايين سنة واسهموا في بناء جيناتنا الموروثة عنهم , قد تركوا بصمة مخفية في أعماقنا النفسية عن طريق هذا التأثير الجيني في نواة الخلية الحية , والتأثير الثقافي التلقيني الذي يدخل في تشابكات خلايا ادمغتنا ..!
نعم , البصمة من الاسلاف , بصمة الثمانين مليار انسان التي نحملها مطوية في الجينات , و التشابكات المعقدة في خلايا الدماغ , اسهم كل فرد بشري مر في التاريخ فيها . كل انثى وكل ذكر قاموا بوضع حجر فوق بناء هذا الصرح الموروث الكبير والمعقد .. !!
بالتالي , ما هو مشترك بين كل البشر , ان كل رجل وكل امرأة في العالم يحملان جينات ثمانين مليار انسان بطريقة معدلة ومقومة وتسير على نمط معين من التعديل والتطور والانتخاب الطبيعي.
لهذا السبب تدور محاور الاساطير حول إلهة انثى عظيمة :
عنانا .... عشتار ....... عشتروت .... ايستر ..... افروديت .... فينوس
هذه الإلهة الانثى العظيمة هي في حقيقة الامر قيمة التعديل الذي اسهمت فيه اربعين مليار امرأة مرت في تاريخ التطور البشري . هذه الانثى العظيمة هي محصلة للذاكرة البيولوجية الجينية والعصبية ( تعقيد الجينات يمثل شيفرات ذاكرة وكذلك تعقيد تشابكات خلايا الدماغ يمثل تشفير اضافي فوق التشفير الجيني , لان تشابكات الدماغ كما ثبت مؤخرا تتكيف مع البيئة التي يعيشها الفرد الواحد وقد لا تطابق تشابكات ادمغة الاسلاف عكس الجينات التي هي موروثة من السلف )
وكذلك الحال مع تموز او مردوخ عشاق عنانا وعشتار , او ادونيس عاشق فينوس و افروديت , هم في الحقيقة يمثلون الإله الرجل الذي هو تحصيل حاصل اربعين مليار رجل مر في تاريخ الاجناس البشرية .. !!
بالتالي , وحسب علم النفس اليونغي وجلسات الدخول عبر الايحاء النفسي الى اعماق الاصول التي تحدرت منها الكائنات , فإن البئر العميقة التي تحوي هذه المعلومات والمشاهد ما قبل البشرية هي الجينات التي يمكن للوعي اعادة تمثيلها بصور تلك الرؤى الغريبة في تلك الجلسات . كذلك كهنة المعابد القديمة , عبر طقوس الثيورجيا للاتصال مع " الآلهة " كانوا يدخلون الى هذه الكيانات العميقة القابعة في الجينات فتتمثل بصورة إلهة انثى تمثل تاريخ كل نساء الكوكب , او إله ذكر يمثل تاريخ كل الرجال . اما تلبيس هذه الآلهة صفات قومية او شعبية فهذا امر طبيعي حسب البيئة التي تنتجها الجماعات والشعوب .
ان عنانا او عشتروت ربة الخصب والحب والحرب وان طغت عليها ثقافيا سمات الحاجة الى اله من قبل الناس الذين يطلبون حاجات معينة منها , لكن , اسلوب الاقتراب من الاعماق المنطوية في الموروثات التي تتجلى للكهنة بشكل قوى , وهو ما يطابق نتائج جلسات علم النفس الاعماقي , انما يؤكد وجود طاقة انثوية عظيمة منطوية " بطريقة ما " داخل كيان الخلية البشرية تتجلى بشكل ربة الحب والانوثة لدى الامم . في الهندوسية تسمى " شاكتي " التي تتحد مع الإله شيفا لتشكيل كائن روحاني عظيم نصفه ذكر ونصفه انثى (أردهاناريشفارا ) . هذا الكائن العظيم يمثل بحق الثمانين مليار انسان وما اسهموا فيها من نتاج جيني بيولوجي على مر التاريخ ..!!
طاقة الكونداليني , او طاقة شاكتي الانثوية الملتفة في قاعدة الظهر حسب الممارسات الهندوسية التي تعيد تجديد طاقة الحياة والعقل للإنسان , هي في الحقيقة شكل من اشكال تجلي افروديت او فينوس او عشتار او عنانا .. او طاقة ين ..
ثنائية عنانا-تموز او فينوس- ادونيس , او شاكتي – شيفا , او الين – يانغ تؤكد بان جوهر الاساطير الثنوي هذا نابع من ثنوية الجينات الجنسية ( إكس – واي ) , وان الدخول الاعماقي لإدراك الآلهة القديمة سيكون ممكنا اذا اتبعنا طرائق محددة من الإيحاء نتناولها بالتفصيل في مواضيع قادمة , لكن سنقدم عنها وعن فوائدها من ناحية الصحة النفسية بعض الايجاز الآن .
فوائد النزول في الاعماق وتحرير طاقة الحياة
غالبا هذه " الممارسات " او " الرياضات " مفيدة في حالات الاكتئاب وغياب الدافعية النفسية او تلاشيها . عندما تتلاشى رغبة الفرد بالحياة تكون هذه الممارسات عامل انبعاث وتجدد وتنشيط للطاقة الحيوية التي تتركز في جلها على الجنس والحب والالفة . كذلك هي مفيدة من حيث اعادة تحفيز الدماغ والافكار و زيادة التركيز العقلي , لأنها تفتح اجزاء من الهيكل النفسي كانت مطفأة او غير فعالة بسبب غياب فعاليتها العصبية في تشابكات المخ , او حتى ضمور فعالية اجزاء معينة من الجينات . النزول في اعماق النفس البشرية عبر ممارسات خاصة من الثيورجيا أو صنعة الآلهة كما تسمى قديما في بابل او الادبيات الثيوصوفية قد يشابه جلسات الايحاء النفسي المعروفة من حيث المظهر والاسلوب العام , لكنها مختلفة تماما في النتائج ..
نتائج جلسات التحليل النفسي تكون مريحه او مزعجة بنسبة قليلة للفرد . لكن , نتائج الثيورجيا قد تعتبر صدمات يتعرض لها الشخص الخاضع للتجربة . صدمات أعماقية قد تؤثر فيه على المدى البعيد وقد تؤثر في صحته العقلية اذا لم يكن مؤهلا عقليا وعاطفياً بدرجة كافية . لهذا السبب ولأسباب اخرى بقيت الثيورجيا صنعة سرية منذ القدم . إذ لا يتم تعليمها لعامة الناس. تبقى خاصة بنخب معينة لديها الاستعداد والارادة لمواجهة مخزون الاعماق البشرية الضخم المليء بالتفاصيل والطاقة والمشاهد , اذ يستيقظ من اعماق النفس البشرية مارد بشري يجعل الخاضع للتجربة يعيش حالة من الذهول وكانه شخص آخر لا يعرف نفسه . بسبب موروث الاساطير عن الجان والعفاريت قد يعتقد هذا الشخص بانه " ملبوس " . الحقيقة لا يوجد تلبس او ما شابه . كل المسالة انه ايقظ في اعماقه مارد الموروث البشري , إله الاعماق , وبسبب الفوارق الفردية , يتخذ هذا الإله صفات شكلية ومستوى طاقة نفسية مختلفة من شخص لآخر , بمعنى , طبيعة شخصية الانسان في الحياة العامة هي التي تعيد صياغة وخلق طاقة الاعماق لتنتجها بشكل كائن مسخ غالبا يجمع بين الماضي الوحشي للبشر في العصر الحجري وعصور ما قبل التاريخ وبين شخصية الانسان الاجتماعية التي تصبح مجرد قناع مقابل طاقته الوحشية العميقة .
يبقى ان نذكر دائما ان 99% من موروثنا الجيني صنعه الاسلاف في العصور ما قبل التاريخ بمدى يتجاوز خمسة ملايين عام . بينما انسان الحضارة لم يورثنا سوى نسبة قليلة من عمر السبعة الآف عام , بالتالي , موروثنا البيولوجي الاكبر العظيم هو الموروث الوحشي البدائي . اما موروث الحضارة فهو موروث التلقين والتعليم , الذي يكسبنا ذاتنا وشخصيتنا التي نعرفها , التي تصبح صغيرة فجأة امام عملاق الاعماق البدائي . هذا ما يجعل الفرد يشعر بانه لا يعرف نفسه او ان بداخله شخص آخر. انا اكتب هذا الكلام عن تجارب عدة مع اشخاص ومتطوعين قمت بها بنفسي معهم .
غالبا يشعر الانسان في هذه الممارسات بان طاقة الاعماق وذاته العميقة شريرة وشيطانية ( الذات الموروثة جينيا ) . وعندما ينفصل عنها ويستفيق من الجلسة ويرجع الى ذاته الواقعية ( الناتجة من ثقافة التلقين ) يعيش حالة من احتقار نفسه وكره اعادة هذه الممارسة , يكون واقعاً تحت تأثير ما يشبه الصدمة . لكن بعد مدة يستعيد توازنه ويشعر بارتياح كبير من تجربته لأنه فجأة بدأ يكتشف فوائدها بانسياب " طاقة " تجري في جسده وتشعره بالارتياح .. يبدا تركيز الوعي بالتضاعف , الادراك يصبح عالياً ومستوى الذكاء يبدو وكانه يتضاعف ايضا , السلبيات تكمن في ان الغضب وروح المواجهة تتضاعف ايضاً عندما تستثار المشاعر الكره والحقد والضغينة .
حسب تخصصي في الفسيولوجيا البشرية والحيوانية , أرى بان هذه المشاعر تعني تدفق هرمونات النشوة والغضب بصورة مضاعفة وكذلك اغلب الهرمونات والنواقل العصبية في النظام الفسيولوجي والعصبي للانسان . ارجح بان الاسباب تعود الى ان صورة الاستفاقة الوحشية العميقة قد غطت على صورة الذات الاجتماعية الواقعية مما يؤدي الى تنشيط كافة الغدد وكذلك المخ والجهاز العصبي بما يوازي غدد ودماغ انسان بدائي ..
ذاتنا الاجتماعية الواقعية بسبب تراكم التلقين والالتزام الأخلاقي فإنها تؤدي الى تثبيت نظام خاص بالإفراز الهرموني والنشاط العصبي . هذا النظام يتغير مع مراحل النمو والحياة وقد يصل الى حد الاعتلال . استفاقة ذات الاعماق البدائية الوحشية تعيد تفجير الافرازات والنظام الهورموني ولو لفترة محدودة من الوقت مما يساعد على اعادة برمجة الذات والشعور العاطفي بالواقع والحياة .
رغبة الاكل تصبح اكبر وحتى تمييز الروائح والاستمتاع بها وبالطعام يصبح اكثر عمقاً ووضوحاً . اما المشاعر الجنسية , فهي الاغرب والاكبر والاكثر وضوحاً تبدو وحشية وقوية وتمنح طاقة عالية جدا للمخ وتمنح مشاعر سعادة مضاعفة اثناء الممارسة الجنسية . التعمق بالجلسات يجعل استخراج هذه الطاقة بالتدريج وصولاً الى " رجل إله " او " انثى إلهة " او إلها كلانيا متحداً يتجلى بصورة عميقة في ذات الفرد الخاضع لهذه الممارسة او يتجلى بصورة منفصلة عنه وكانه شخص آخر او شيطان او إله ... تصنيف التجلي يعتمد على ثقافة ووعي وشخصية الفرد الخاضع للممارسة نفسه.
في مواضيع قادمة سنوضح طرائق الايحاء وكيفية النزول في الاعماق . ونحذر من الآن , هذه الرياضات لا تصلح للجميع . تعتمد طرائق الايحاء على محاكاة حياة وميول الانسان البدائي اثناء الجلسات لإعادة ايقاظه وتفجيره .
كيف كان يفكر الرجل البدائي والمرأة البدائية ؟ ما هي ظروف حياتهم القاسية والصعبة وجل معاناتهم في الازمنة السحيقة منذ مئات الآف وملايين السنين ؟
التناغم مع مشاعر البشر البدئية هو الذي سيساعدنا على اعادة تدفق " طاقة الحياة " التي تتفجر من بئر تاريخنا الجيني الانثروبولوجي العميق .
للحديث بقية



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رؤية الحضارة الغربية للكون : الإنحراف الذهني بالغ التخفي
- - العلاج الوجداني العميق -
- - العلاج الروحي العميق - عبر الوصول إلى مصدر الطاقة النفسية ...
- رحلة الى بيت الشناشيل
- رحلة الحقيقة نحو الذات
- الدخول الى العقل الكوني - استراتيجيات تطوير الذات البشرية
- الاينوما ايليش والقرآن يؤكدان -سينتهي التاريخ بإله -
- الآنوناكي و النبأ العظيم في القرآن
- الانوناكي – والحرب العالمية الثالثة
- السر الإلهي الأعظم
- الأهرامات – سر الإله الكوكبي النائم
- نفخ الروح في الآلات الذكية
- طب التسامي الشرقي – الجزء الاول
- الطريق الى الحكمة الإلهية (الثيورجيا) -الجزء الثاني-
- الطريق الى الحكمة الإلهية (الثيورجيا) - الجزء الأول
- ما بعد صواريخ آية الله - الشرق سيدخل الحرب وسينتصر
- أعيدوا مملكة الهاشميين للعراق – كلمة للتأريخ
- القراءة الحرفية للقرآن - شريعة الرسول و شريعة الله ، الخمر و ...
- القراءة الحرفية للقرآن - 2
- القراءة الحرفية للقرآن - 1


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - الآلهة القديمة من منظار علم الانثروبولوجيا وعلم نفس الأعماق