ماوراء الافق وراء *

إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7432 - 2022 / 11 / 14 - 02:28
المحور: الادب والفن
    

- 0 -
وراء الأفق -، ماوراء الافق، وراء.!

الفصل الاول؛
- 1 -
نشارة القمر -، هيكل النهر يزحف، المطر خارج الخزانة.!
- 2 -
غير متاثر بالم -، ماهو ثابت يتحرك، خارج العقل.!
- 3 -
رباطة جأش-، العمق -، اعلى مستوى.!
- 4 -
إرادة المشقة -، ما يعرف بالقلب، جوهر ماوراء العقل.!

الفصل الثاني؛
- 5 -
القوة -، اعلى مستوى العقل، الذات -، تطفو فوقه.!
- 6 -
العمق تدفق التجلي -، الإرادة -، خالية من " انا".!
- 7 -
تلبية الامتنان -، الطريق -، على طول المشقة.!
- 8 -
اليقظة الخلق المستمر -، الطريقة الوحيدة للتجلي، ان أنظر إليك.!
- 9 -
الحكمة امتنان المشقة-، السلام التام -، عزاء فعل مستمر.!

الفصل الثالث؛
- 10 -
ما وراء الأشياء -، اذ ادركت الصمت -، تعلمت الكلمات.!، وراء الأفق -، ماوراء الافق، وراء.!
إنتهت.
13 November 2022
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية- متوالية سردية في ثلاثة فصول.

#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل