أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - سؤال إلى صديقي ...















المزيد.....

سؤال إلى صديقي ...


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 7428 - 2022 / 11 / 10 - 18:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الصفحة الرئيسية
القصص
إنشاء منشور
منشورات آخر الأخبار
Addil Alinsan
١ د ·
تمت المشاركة مع العامة
السؤال الموجه إلى صاحبي الذي لم يترك عنوانه البريدي !...
هذا المقال كتبته في 2015 م ولم يتم نشره .
وأطلب الإجابة على جميع الأسئلة دون ترك !!!؟
ليس تعنيفا لأحد !...ولا تزلفا للتأريخ .. ولا حبا بالاختلاف ومن أجله !..
ألتقيته أول مرة عام 1965 م في سجن الرمادي وكان والدي من ضمن المعتقلين ، فسلمني قلم حبر كهدية منه !...على أن لا أفتح هذا القلم إلا عند وصولي الى البيت ولوحدي ؟..
أي من دون أن يراني أحد ، وبعد انتهاء مواجهة السجناء من قبل ذويهم توجهنا خارج السجن بعد أن تم تعداد السجناء وإحصائهم ، وتفتيشنا أثناء الخروج ؟؟؟
المهم وصلنا بعد رحلة مضنية الى قريتنا .
أسرعت بفتح قلم الحبر ، وإذا هو فقط الغطاء ومن دون حشوة داخلية !..
وجدت ورقة ملفوفة على شكل سكارة وفتحتها !...
وإذا بها قصيدة للشاعر مظفر النواب عنوانها البراءة !..
هذه أول مرة ألتقي بهذا الرجل وبهذه الهامة العظيمة ، ومن خلال هذه الورقة توطدت علاقتي وتواصلت معه بشكل مستمر ، ولم انقطع عنه أبدا بالرغم من كل المتغيرات والمراحل المختلفة .
قبل أيام حاولت أن ألتقيه لأمر يشغلني !..
بل يؤرقني ويقض مضجعي !؟
أنا صحيح مثل ما يقول المثل الدارج ( دقة قديمة !!) ولكني أعتقد بأن تغير نوعي قد طرأ في الوعي والثقافة والإدراك الحسي ، للمسيرة التي أخترتها في أول الأمر ( بالوراثة ) !..
بمعنى أورثتني العائلة للصبغة السياسية والفكرية والفلسفية ، ولكن بعد عقود ونتيجة لمواكبتي النشاط السياسي والفكري والتنظيمي ، تغيرت الأمور كثيرا !..
المفاهيم ، وتغير معها الوعي والانتماء والترابط مع ما هو ذاتي وموضوعي ، بمعنى ..حدثت نقلة كبيرة ما بين أن أرث الشيء !...أو أنتمي أليه وأختاره كمسار وهدف ومصير .
كنت دائما في صراع وخلاف مستمرين ، مع هذا الذي واكبته لخمسة عقود ، ولكني لم ابتعد يوما عنه ولا عن نهجه أبدا ، وكأنه قدري ّلا مفر منه !..
أحيانا يقول لي ... قدرك أنا فلا تبتأس يا رفيقي العزيز .
كان جوابي ...لا عليك رفيقي !..
سعادتي أن أكون لصيق بك ..ونتقاسم معا هموم مَنْ حولنا ونحن كذلك ، ولست أسفا ولا نادما ، بل أني فخور بذلك .
سألني في لقائي الأخير معه قبل فترة !...
ما الذي تريد أن تقوله لي ولم تقله حد الساعة ؟...
فعانقته بحرارة وبحميمية فريدة ..كمن يعانق حبيبته بعد انقطاع طويل ومرير ، وزفرة يشوبها مسحة حزن تكاد تصرخ ، فتخرج أهات وحسرات ، أرسلتها عن لسان أبو الطيب المتنبئ ( وَاحَرّ قَلْباهُ ممّنْ قَلْبُهُ شَبِمُ وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ
ما لي أُكَتِّمُ حُبّاً قَدْ بَرَى جَسَدي وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ
إنْ كَانَ يَجْمَعُنَا حُبٌّ لِغُرّتِهِ فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ ..) .
رأيته وقد بدت تقاسيم وجهه توحي بشيء من الاسى والشرود !..
وربما عدم الارتياح وبادرني بالقول !..
لم أستغرب لسرعة الإرسال والتعليل والتبرير !..
وقد لا تظهر الأمور لدي على حقيقتها !..
وقد تكون بعيدة عن !..
قاطعته .. وقد انتابني شيء من الشك الذي قد لا تسعفه الإجابة عن الأسئلة التي من الواجب أن يجيبني عليها اليوم وليس غدا .؟؟!!...
ذكرتني بالشاعر العظيم ناظم حكمت في قصيدته ...( أجمل البحار هي التي لم تبحر بها بعد
وأجمل الأطفال لم يترعرع بعد،
وأجمل أيامنا هي تلك التي لم نعشها بعد
وأجمل ما يمكن أن أقوله لك هو ما لم اقله لك بعد. ) ...
صمت عشناه سويتا !!..
لكنه موحشا متسمرا في داخل كل واحد منا لا حراك فيه !..
لم نستطع أن نبحر بعيدا !.
فما زلنا نستقل القافلة المبحرة إلى الشاطئ .
هات ما أردت قوله ( وخلصنة !) ...كلما أتيك تجعلني أغادرك مكفهرا !..
كأن القيامة لن تقوم إلا من عند ساعديك !!..
هكذا كانت ملامحه تقول ، وقبل أن ينبس ببنت شفة .
اسمع صديقي العزيز !..
فقال أنا صديقك أم !..
قلت كلاهما معا ولنخرج من هذه الدائرة والمبارزات العقيمة وكأننا فريقين متخاصمين !...
قال أذا هات ما عندك !...
أولا يا سيدي !...
قال وهل هناك أولا وثانيا وثالثا ؟ ..
قلت أجل وهل جئتك لأدعوك إلى حانة خمارة ، ونجلس مع غانية ونحتسي من الخمور الدهاق ونقضي ليال حمراء !..
مثل هؤلاء سماسرة السياسة وقواديها وهواتها الميسورين ؟..
قال ولا أنا جئتك لغير الذي تبغيه !..
لماذا لم تدعني للاحتفاء بالذكرى الثامنة والتسعين لثورة أكتوبر ؟..
سألته ؟...
فقال لم يكن هناك حفل حتى أدعوك لحضوره !,,,
قلت عذرك أقبح من ذنبك ! ...
لماذا لم تقيموا احتفال يليق بأعظم ثورة حدثت في التأريخ ؟ ..
فبادرني وبشيء يوحي أنه يريد أن يمتص غضبي وملامتي ، وقصوره ومطبا لا يريد الغور فيه !...
فقال والثانية ؟..
قلت يا سيدي ..أقسم لك بأني غير مقتنع بشكل العلاقة مع الجيران والأصدقاء وحتى الغرباء !...
قال في أي شيء ؟ ..
قلت ما رأيك في وضع البلد ؟..
قال من أي النواحي ؟ ...
قلت له بالله عليك أنت مثل نزار قباني عندما يسأل حبيبته قائلا ( قال قتيلك !...قالت أيهم ؟ فهم كثر ) ؟..
تسألني عن أي شيء في هذا البلد تتحدث ؟..
أوجز فالوقت ليس في صالحنا !..
قلت له هل هناك فعليا عملية إصلاح ؟..
أو إعادة بناء دولة خربانة من ألفها إلى يائها ؟..
هل هؤلاء الممسكين بمفاصل السلطات الثلاثة ، في نيتهم القيام بإصلاح وإعادة بناء دولة ؟ ..
وهل فاقد الشيء يمكن أن يمنحه للأخرين ؟ ...
طيب من الذي سرق خزائن الدولة ؟..
من الذي أشاع الفساد والإفساد ؟ ..
من الذي دمر الاقتصاد وأوقف عجلة النمو وتحريك عجلة الاقتصاد ؟..
من دمر الزراعة والصناعة وأوقف كل أنواع الخدمات ، وشيوع الجريمة وغياب الأمن وساهم في توقف الإنتاج وأشاع البطالة المتفشية اليوم وبشكل مريع ، القوى القادرة على دخول سوق العمل ، وخلال أثنتا عشرة سنة خلت ..من ؟ ..
هل هناك أحد غيرهم ؟..
من الذي كرس الطائفية ونهجها اللاغي للدولة وللقانون والدستور ، وشرعن الميليشيات ودعمها وأصبحوا هم الدولة ، ويقودون البلاد والعباد ، وساهموا في تفتيت وحدة شعبنا ونسيجنا الوطني، فأصبح هؤلاء بديل عن القوى الأمنية والعسكرية ، بل هم من يقود البلد بشكل فعلي ؟ ..
من الذي ساعد على دخول داعش واحتلال نصف مساحة العراق ، منذ سنة ونصف ، وأدى الى تهجير أكثر من ستة ملايين ونصف المليون مهجر وجلهم من الطائفة السنية والأيزيديين والمناطق الغربية وسنجار !..
قبل ذلك كانت قوى الإرهاب تتحكم برقاب الناس وتمارس شتى الجرائم والاغتيالات بحق الديمقراطيين والشيوعيين والوطنيين الشرفاء من أبناء وبنات شعبنا ؟ ..
لماذا لا يوجد لدينا مؤسسة أمنية وعسكرية ، مسؤولة مسؤولية مباشرة عن أمن العراق وشعبه ، وتحمي مياهه وأرضه وسمائه ؟..
لماذا ومن المسؤول ؟ ..
طيب ..يا سيدي !..
لنفرض جدلا بأن السيد رئيس مجلس الوزراء جاد في القيام بالإصلاحات وإعادة بناء الدولة ، ويعمل على قيام دولة مدنية ديمقراطية !...
لنفرض جدلا ذلك ...السؤال هو ؟...
بأي الأدوات يمكنه أن يقوم بذلك ؟..
هل سيقوم بحل الهيئات الغير مستقلة وهي كثيرة !؟..
ويصار إلى هيئات مستقلة بحق ، وتكون نزيهة ومستقلة قولا وفعلا ؟...
كيف لهذه الهيئات أن تمارس عملها ، وهي تخضع إلى المحاصصة الطائفية والأثنية والحزبية والمنطقة والعشيرة ؟...
كيف ..خبرني بربك ؟..
تعتقد دون حل هذه الهيئات جميعها واختيار أعضاء لشغل مناصبها ، و يتمتعوا بالنزاهة والوطنية والمهنية والخبرة ، والقدرة والرغبة في شغل تلك المناصب من المستقلين الوطنيين ؟..
هل يمكن أن نؤسس لدولة الدستور والمواطنة والدولة المدنية العادلة ؟ ..
انا ليس فقط أشك !...
لكن أقول ولا أشك في ذلك ، لا يمكن مطلقا أن تقوم مثل هكذا دولة دون إعادة بناء الدولة العادلة ،دولة المؤسسات والدستور، وتحقق العدالة والمساواة والشروط الأخرى .
المسألة الأخرى !..
هل مثل هذه المؤسسة الأمنية والعسكرية والميليشيات التي تتحكم في الدولة والمجتمع ، يمكننا ان نطرد داعش ، ونهزم كل قوى الإرهاب ونحافظ على الأمن والاستقرار في البلاد ، ونحافظ على حياة المواطنين ونشيع السلم الأهلي ، وتعود الحياة الى طبيعتها في عراق واحد موحد ؟..
بتقديري لو بقيت هذه الكتل الحاكمة لمئة عام أخر، فلن يحققوا الأمن و السلم الأهلي ، ولا يمكنهم الانتصار على قوى الإرهاب ، ما دامت الميليشيات تسرح وتمرح ، و السلاح المنفلت خارج الدولة وسيطرتها !..
( نقول الدولة ..مجازا ، لأنه لا وجود لشيء أسمه دولة في التعريف العلمي والسياسي للدولة ) .
إعادة بناء المؤسسة الأمنية والعسكرية ، على أساس المواطنة والوطنية والنزاهة والمهنية واللياقة والخبرة ، وإعادة العمل بالخدمة الإلزامية ضرورة وطنية ملحة .
والمسألة الأخرى صديقي العزيز هي !...
يجب تشكيل حكومة تكنوقراط واختيارهم بعناية ، من أصحابي التأريخ المشرف والوطني النزيه ، ومن أصحابي الخبرة والدراية في مجالات اختصاصهم ، لينهضوا بمسؤولية هذا البلد المدمر !..
هذا الشعب الفاقد لكل مقومات العيش الكريم ، الفاقد لحريته وأمنه ومعاشه وكل ما هو ضروري في حياته .
العمل على إعادة مجلس الخدمة كمؤسسة حيوية وداعمة لقيام الدولة العادلة ، وليس ( أـسمك بالحصاد ومنجلك مكسور !! ) و الالتزام بما يتم تشريعه والعمل به بشكل شفاف ، ومن يكلف بالوظائف العليا ، يجب أن يتمتع بالصلاحيات الكاملة من أناس أكفاء .
مهمة هذا المجلس ، تنظيم عمله في شغل مناصب الدولة في القطاعين العام والمختلط ، واختيار أعضائه بمواصفات بعيدة عن الطائفية والحزبية والأثنية والمنطقة والحزب والعشيرة ، يكون مجلس وطني يمثل العراق والعراقيين بكل مكوناتهم وأطيافهم .
العمل على إيقاف التدخل الإيراني السافر في شئون العراق ، وإفهام الإيرانيين بأن العراق ليس محمية إيرانية !..
ولا تركية ولا خليجية ولا أمريكية !..
ولا محمية أي بلد أخر مهما كان وزنه أو حجمه وتأثيره ، نريد قيام دولة عصرية تحترم جيرانها والعالم ، والعالم يحترمها ويحترم سيادتها وأمنها واستقلالها .
بادرني صديقي بالقول ..
يا أبا سعيد !...
هذا برنامج عمل !..
هل تريدني أن أتبناه ؟ ..
قلت له وما الضير في ذلك ؟...
أنت سياسي ...والسياسي عمله مثل عمل البقال !...
يعرض بضاعته على الجميع ، وللناس حق الاختيار ، ولا أعتقد حين تذهب الى أي سوق وفي أي مكان في العالم !..
بالتأكيد سوف تذهب لتنتقي الأجود والأحسن ، وما ينسجم مع رغباتك ومصالحك وما تعتقد ..أليس كذلك ؟ ...
فبادرني بالقول .. صدقت يا صديقي القديم الجديد المتجدد ...
لا عليك سأخذ بما تراه على محمل الجد وسأتبنى ما نراه مناسبا كما ننتقي بضاعتنا من البقالين .
يا أيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُّزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا ۖ إِنَّ الله يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ سورة يوسف (ألأية 88) .
11/11/2015 م
هذا الموضوع كتبته في 2015 م ولم يتم نشره .



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعادة بناء دولة المواطنة ليست بحاجة إلى التظليل والخداع والك ...
- حوار ودردشة مع الهتي التي تستهويني فأعبدها ...
- لا شك .. وراء الليل فجر جديد ..
- تغييب سلطة الشعب .. تغييب لدولة المواطنة
- صباحكم ثورة ونور وضياء وسلام .
- ماذا تحمل لنا الأيام ومركبنا تعصف به أمواج التغيير المرتقب . ...
- وجهة نظر ...
- ما زالت تدور ..
- العراق على صفيح ساخن !..
- انهض من سباتك يا صانع المجد ..
- لِنُكَفِرُ من يُكَفِرُنا ...
- حوار .. وطرشان .. ومجلس للزهو والبيان !..
- السياسيون في واد وشعبنا في واد أخر ...
- فلسطين والجرح ينزف ...
- الحرص على وطننا ولا ندع الناس تفقد الأمل في التغيير الشامل .
- تغريد المساء ...
- كل شيء ممكن إلا الإيثار ونكران الذات فهو ممنوع من الصرف إلا ...
- حدث وتعليق ..
- دولة مكونات وطوائف وإمارات وميليشيات !..
- أزمات النظام السياسي العراقي إلى متى ؟..


المزيد.....




- وزير الخارجية الفرنسي يستهل جولته في الشرق الأوسط بزيارة لبن ...
- مفتي سلطنة عمان معلقا على المظاهرات الداعمة لفلسطين في جامعا ...
- -عشرات الصواريخ وهجوم على قوات للواء غولاني-.. -حزب الله- ين ...
- مظاهرات حاشدة بتل أبيب تطالب بصفقة تبادل
- أوكرانيا تطلب من شركة ألمانية أكثر من 800 طائرة مسيرة للاستط ...
- زواج شاب سعودي من فتاة يابانية يثير تفاعلا كبيرا على مواقع ...
- بعد توقف 4 سنوات.. -طيران الخليج- البحرينية تستأنف رحلاتها إ ...
- ماكرون يعتبر الأسلحة النووية الفرنسية ضمانة لبناء العلاقات م ...
- مقتل 5 أشخاص على الأقل وإصابة 33 جراء إعصار في الصين
- مشاهد لعملية بناء ميناء عائم لاستقبال المساعدات في سواحل غزة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - سؤال إلى صديقي ...