أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - ما زالت تدور ..















المزيد.....

ما زالت تدور ..


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 7372 - 2022 / 9 / 15 - 22:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما زالت تدور ...
كما قالها الفيلسوف الإيطالي غاليلو قبل أربعة قرون !...
نعم سادتي .. ما زلنا ندور ولكن ليس حول الشمس ، لكن حول نظامنا السياسي المنتهية ولايته ، منذ كان في رحم أمه ( أمريكا وبريطانيا وإيران ! ) فولد ميتا ولم تسعفه الحياة .
على امتداد عشرين عاما ، وضع هذا النظام في غرفة الإنعاش من قبل من نصبه ، ومن تجميده في ثلاجة الأموات الأحياء كما هو مع وزير الحرب الصهيوني السابق ( أريل شارون ) على أمل إعادته للحياة ثانيتا كونه قد مات سريريا ، فهل رأيتم ميتا قد عاد للحياة ؟..
من عام وبعد انتخابات 10/10/2021 م ، التي اعتبرها الكثير أفضل انتخابات جرت في العراق من 2006 م وباعتراف الأمم المتحدة والقوى السياسية العراقية ، و لنقل أغلبها .. وهذا الرأي قبل إعلان نتائجها ، ولكن تغيرت المواقف ما بعد إعلانها ، تبعا للفائزين منهم والخاسرين .
والتشكيك من قبل الخاسرين ، وإقرار تلك النتائج من قبل الفائزين !..
السجال بين الخاسرين والفائزين استمر نزولا وصعودا ، على امتداد عام كامل ، نحن على أبواب مرور عام على تلك الانتخابات ، والعراق يعيش أزمات كبيرة وخطيرة ، تنذر بعواقب يصعب التكهن بنتائجها وما سيفرزه هذا الصراع على السلطة والمال والجاه ؟..
والأكثر إيلاما واستغرابا وحزنا ، بل ويثير الضحك والتعجب من موقف المتنفذين المتربعين على دست الحكم ، الجاثمين على صدور الناس وقاطعين أنفاسهم .
على امتداد هذا العام ، ليس لهم شغل يشغلهم ، غير كيفية الوصول لتقاسم المغانم والمحاصصة فيما بينهم وتوزيع مراكز الدولة وهيكلها الهرمي من قمته حتى القاعدة ، ومن القاعدة وحتى رأس الهرم ، أما مصالح الناس وما يعانوه من بؤس وفقر ومرض وجهل وبطالة وغياب الأمن وغياب العدالة في الحقوق والحريات والتوزيع غير العادل للثروة ، هذه وغيرها غائبة عن تفكيرهم ونهجهم وعن برامجهم .. هذا إن كانت لهم برامج .. كونها غائبة تماما ولا أثر لها على أرض الواقع .
رغم هذه الصورة الكارثية المحزنة التي يعيشها شعبنا ، ترى القوى المتنفذة الفاسدة الممسكة بالسلطة من 2006 م وحتى الساعة ، تراهم متمسكين بحبل السلطة وليس بحبل الله ولا بحبل الشعب ، ويدافعون عن مراكزهم ومناصبهم بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة ، وبدعم فاضح ومكشوف من قبل أنظمة خارجية معروفة ، ومنها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانية وإيران ، ويدعمون هؤلاء الفاسدين جهارا نهارا ومن دون حياء ، وخدمة لمصالح الطرفين وبالضد من مصالح شعبنا واستقلاله الوطني ورخائه ووحدته الوطنية والجغرافية .
لابد لي أن أسأل هذه القوى الفاسدة والخائنة لشعبنا ووطننا :
أين أنتم من الكشف عن الفاسدين وحيتانهم ، وليس فقط صغاركم ، لماذا وعلى امتداد العشرين عاما لن تكشفوا عن الذين سرقوا المليارات ؟..
لماذا لم يتم التحقيق العادل والنزيه ومن أجل إنصاف ضحايا احتلال نينوى والأنبار وحزام بغداد وديالى ومناطق كبيرة من كركوك وصلاح الدين ، وتسببتم بمقتل عشرات الألاف وتشريد أكثر من ستة ملايين إنسان من مناطق سكناهم ، ورغم مرور ثماني سنوات على احتلال داعش الإرهابي وتهجير هذه الملايين ، ما زال أكثر من مليون ونصف من البشر يعيشون خارج مناطقهم ومدنهم ، بدوافع طائفية وسياسية وعرقية ، وما زال المئات من أهلنا ألأيزيديين مصيرهم مجهولا ونسائهم أخذن سبايا ، ومن قتل على أيدي داعش من ضحايا سبايكر وغيرهم والمفقودين والمغيبين ، لم يتم البحث عن مصيرهم ، ولم يكلفوا أنفسهم ولو بشيء من ضمير ، لتطمين عوائل هذه الألاف ولتعويضهم عن الظلم والقهر الذي أصابهم .
هؤلاء الجاثمين على صدور شعبنا لم يحركوا ساكنا ، عن قتلت المتظاهرين وعن جرائم الخطف والاغتيالات والتصفيات بحق الناشطين المدنيين والكتاب والصحفيين وعن قتلت الخبير الأمني هشام الهاشمي ؟...
أَلَمْ تحرككم ضمائركم عن ملايين العاطلين والفقراء والأرامل والثكالى والمشردين ، وما يعانوه من شظف العيش وعسر الحياة ، بدل صراعكم لتأمين مصالحكم وبالضد من مصالح الناس ؟..
برلمان فاقد لشرعية وجوده دستوريا وقانونيا وأخلاقيا ، بعد انسحاب 75 عضوا منه والذي يمثل الكتلة الأكبر ، وتأتون مكانهم أعضاء لم يحصلوا على القاسم الانتخابي ويحلوا محل الفائزين ، لا أدري هذا برلمان يمثل إرادة من انتخبهم ؟..
ماذا قدم هذا البرلمان خلال دورته الحالية ، وهل برر وجوده أمام الشعب ونهض بمسؤولياته ودافع عن مصالح الشعب ، وقام بدوره التشريعي والرقابي كما وجد من أجله ، وما ألقي على عاتقه من مهمات حسب الدستور ، أَلَمْ يشكل وجودكم عبئا ثقيلا على ميزانية الشعب ، كونكم لم تقدموا شيء فيه خير ومنفعة للناس ؟..
ومن حقي أن أسأل أنا وغيري ، لماذا هذه الحملة الشعواء والتخوين والتشكيك بالسيد رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي ، وتحملوه مسؤولية التدهور الاقتصادي والخدمي والأمني ، ومسؤوليته عن قتلة المتظاهرين في المنطقة الخضراء ، ونسيتم بأنكم أنتم من اصطدم مع سرايا السلام وشاركتم بعملية القتل هذه ، لماذا تحرفون الكلمة عن مواضعها ، وتنطقون بالباطل نفاقا ورياء ، ماذا قدمت حكوماتكم الأربع التي كنتم على رأسها ، التي أوصلت البلد إلى ما نحن عليه اليوم ، لماذا تخونكم ذاكرتكم وأًصبتم بالزهايمر ، ولا تسوقكم مخيلتكم تدعون أني أدافع عن السيد الكاظمي ، لا أبدا ولست في معرض المحب أو الكاره أبدا ، ولكن الشيء بالشيء يذكر ، وحاولت قول الحقيقة وقد أختلف في كثير من الأمور مع سياسات السيد الكاظمي وطريقة إدارته للسلطة ومواجهته ما يعترض أداء حكومته ، هذا أولا ، وثانيا ..أنتم من جاء بالكاظمي وحكومته ونتيجة لثورة تشرين وإسقاطها لحكومة السيد عادل عبد المهدي .. أم نسيتم هذه الحقيقة ؟..
أريد أن أسألكم أيه المتحكمون بشعبنا لأربعة دورات انتخابية ؟..
أين تقع الدولة في نهجكم ؟.. ولماذا غيبتموها تماما ، بحيث أمست اليوم لا أثر لها ، لماذا أسقطتموها وغلبتم حكومة أو دولة المكونات والميليشيات والطوائف والإمارات والسادة الأعيان ؟.. لماذا ..
لماذا أسس كل واحد من عندكم دُوَلة ولها جيشها ورئيس وحكومة وإعلام ومالية تأخذوها من المال العام ؟..
لماذا لن تتخلوا لليوم عن مكاتبكم الاقتصادية ، في الوزارات والمنافذ الحدودية والمطارات والموانئ ، وتستولون عن العقود والمقاولات والشركات بشكل مباشر أو غير مباشر ، وهيمنتكم الكاملة على عصابات تجارة السلاح والمخدرات وصالات القمار وحتى بيوت الدعارة الرسمية ( في فنادق الخمسة نجوم وفي الأماكن الخاصة ، ومنها الغير معلنة ) وتجنون المليارات منها ومن بيع العملة الصعبة في البنك المركزي العراقي ، هذا وغيره وتتحدثون عن الشرف والدين والقيم والأخلاق وعن تطبيق القانون والتوقيتات الدستورية ، وأنتم من يعطل كل شيء يصب بمصالح الناس ويرفع الحيف عنهم ، وليس أنا من يقول هذا وغيره ، إنما الواقع العراقي من ينطق بكل هذا وبغيره اذهبوا واستمعوا إلى الفضائيات العراقية وغيرها ستجدون الأجوبة على فسادكم وفشلكم وجهلكم الأعمى .
أجيبونا عن هذه الأسئلة وغيرها ، دون نفاق وتسويف وكذب ؟..
رغم ذلك تريدون أن تعودوا ثانيتا للهيمنة على السلطة ، وتمارسوا النهب والفساد والخراب والدمار ، أليس كذلك ؟..
لماذا تتبجحون بالدستور والقانون وأنتم أبعد من السماء عن الأرض في التزامكم بالنصوص الدستورية وبالقانون والمواقيت ، ألم تعطلوا تشكيل الحكومة لما يقرب على العام ؟..
أين أنتم من قانون الأحزاب الذي يمنع كل حزب يمتلك ميليشيات مسلحة من المشاركة في أي انتخابات تجري على الساحة العراقية ؟..
ليس هذا فقط ، بل ويمنع حيازة أي سلاح خفيف أو متوسط أو ثقيل لأفراد وجماعات خارج القوات الأمنية إلا ترخيص حيازته فرديا من قبل المؤسسة الأمنية ، ومن يخالف هذا يقع تحت طائلة القانون والمسائلة ؟..
من منع قيام الحكومة بعد الانتخابات ، ألستم أنتم وكنتم الربع المعطل ، وساعدكم في ذلك قرار المحكمة الاتحادية ، في شرط انتخاب رئيس الجمهورية بثلثي أعضاء مجلس النواب ( 220 نائب) ، والذي منع التحالف الثلاثي من تشكيل الحكومة ، حين تمكن هذا التحالف على جمع 210 نائب ولم يصوت ( المستقلين ! ) للتصويت لصالح التحالف الثلاثي وهذا خطأ كبير ، فتأخر تشكيل هذه الحكومة لمدة عام وربما سوف لن تتشكل أبدا .
ما زلتم تسعون لتشكيل هذه الحكومة ، التي هي ليست من استحقاقكم بل ومخالفة للدستور ، مثلما حدث 2010 م مع القائمة العراقية التي كانت الكتلة الأكبر الفائزة في تلك الانتخابات ؟..
السؤال الأخير .. إلى أين تريدون الوصول بالعراق رغم كل الذي تعرض إليه على أيديكم ؟..
ألا يكفيكم ما نهبتموه وسرقتموه ، وما أصاب العراق وشعبه على أيديكم كل هذه السنوات ؟..
ألا يكفيكم ظلما وقهرا وموتا وتشريدا وتدمير على أيديكم وبسببكم شعبنا ، وبسبب جهلكم وتخلفكم وظلامكم ونهجكم الأعمى والأصم والأبكم ؟..
كفاكم وما نهبتموه .. وخذوا الجمل بأحماله وغادروا راغبين صاغرين ، واسلموا .. تَسْلِموا وتريحون شعبكم وتستريحون من أحمالكم الثقيلة التي دمرتم فيها شعب وحضارة وتأريخ وثقافة وفنون ومعارف ، وأفقرتم هذا الشعب الكريم ، حولتموه إلى شعب يموت موتا بطيئا ، وتعرض إلى بؤسا ثقيلا ومعاناة لن يعيشها العراقيون على امتداد مئة عام .
في الختام أفول :
إن الحل رهن أيديكم يا شعبنا وقواه الخيرة ، فإما حكومة إنقاذ وطني وتعطيل الدستور وحل البرلمان ، حكومة تأخذ على عاتقها إعادة بناء دولة المواطنة ومؤسساتها ، وإعادة كتابة الدستور وتشكيل الهيئات المستقلة ،وإعادة وزارة الأوقاف ، وإعادة العمل بالخدمة الإلزامية ، ومفوضية انتخابات مستقلة وقانون انتخابات يمثل إرادة قوى شعبنا بأطيافه المختلفة ، وإعادة النظر بالاقتصاد الريعي ودوران عجلة الاقتصاد ووضع معالجة سريعة لأزمة البطالة وانتشال العاطلين من العوز والفاقة وتقديم الخدمات الضرورية للمواطنين ، من تعليم وصحة وسكن وطرق مواصلات ، وبناء مؤسسة أمنية مهنية مستقلة ، في سبيل حفظ الأمن وشيوع فلسفة التعايش والتعاون والمحبة وسيادة القانون ، وتحقيق العدالة والمساواة وإصلاح القضاء ، واجراء الانتخابات الحرة النزيهة في نهاية الفترة الانتقالية وبإشراف دولي ومنظمات المجتمع المدني والنقابات والاتحادات المنتخبة ديمقراطيا ، وعرض الدستور الجديد إلى الاستفتاء الشعبي العام .
وإذا لم تقام حكومة الإنقاذ الوطني ، فلا خيار أمام شعبنا وقواه الديمقراطية والوطنية ، غير التحشيد لثورة تشرينية عارمة ، تقيم سلطة الشعب وتشكل حكومة الإنقاذ التي تحدثنا عنها ، التي تمثل إرادة شعبنا العظيم .
النصر حليف شعبنا وقواه الخيرة ، والهزيمة المنكرة لقوى الظلام والفساد والتصحر الفكري والثقافي ، والدكتاتورية والتخلف والطائفية السياسية والعرقية .
14/9/2022 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق على صفيح ساخن !..
- انهض من سباتك يا صانع المجد ..
- لِنُكَفِرُ من يُكَفِرُنا ...
- حوار .. وطرشان .. ومجلس للزهو والبيان !..
- السياسيون في واد وشعبنا في واد أخر ...
- فلسطين والجرح ينزف ...
- الحرص على وطننا ولا ندع الناس تفقد الأمل في التغيير الشامل .
- تغريد المساء ...
- كل شيء ممكن إلا الإيثار ونكران الذات فهو ممنوع من الصرف إلا ...
- حدث وتعليق ..
- دولة مكونات وطوائف وإمارات وميليشيات !..
- أزمات النظام السياسي العراقي إلى متى ؟..
- وطني أضحى بلا وطن ولا هوية ؟.. معدل
- وطني أضحى بلا وطن ولا هوية ؟..
- ليلة القبض على العلماء الثلاثة بالجرم المشهود ؟..
- قبل ما يجن الليل وتذهب شهريار !..
- تغريد وتسبيح وتهجد ودعاء !...
- طَوِقُ السفينة .. كما هي بيروت ؟..
- مساءكم أيه العراقيون سعيد ، تم تعديله !..
- مسائكم أيه العراقيون سعيد ...


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - ما زالت تدور ..